![]() |
قناة الحرة : مقتل نعمان دويد محافظ صنعاء وصهر الرئيس اليمني |
اشتباكات مسلحة في مكتب رئاسة الجمهورية الكائن في التحرير بجوار البنك المركزي 12:30 قصف مدفعي عنيف على معسكر الفرقة الأولى مدرع واشتباكات مسلحة في عدد من شوارع العاصمة اشتباكات مسلحة في منطقة التحرير حاليا بين قوات صالح وأنصار الأحمر بالرغم من وجود هدنة بين الطرفين --- مارب برس |
اقتباس:
طيب ان المصداقيه في هذا الخبر والذي لا زلت تكرر نسخه رقم انتها صلاحيته...وتضح انه مجرد كذبه يا اخي ليس كل ما يقال صحيح والمصدر الذي طرحته كرد على تعقيب لي ليس باحسن حال من هذا الخبر . . |
اقتباس:
|
هناك اخبار تؤكداحتمال سوف يتم مهاجمه دار الرئاسه
من قبل قبيله حاشد وفي مقدمتها الشيخ صادق الاحمر. |
الخارجية الأميركية تؤكد بأنه لا يوجد ما يثبت تعرض صالح لإصابة وتصف اتهام أوباما بالتخطيط لاغتياله بالكلام السخيف
السبت 04 يونيو-حزيران 2011 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس، وكلات وصف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر اتهام الولايات المتحدة وخاصة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بالوقوف مباشرة وراء التحريض على قتل والانقلاب على الرئيس اليمنى على عبد الله صالح اليوم، بأنه كلام سخيف . وقال إن تركيز الولايات المتحدة فى الوقت الحالي ينصب على التعاون مع الحكومة اليمنية والرئيس اليمنى من أجل المضي قدما فى تنفيذ عملية انتقالية ديمقراطية منظمة وهادئة وسلمية والتي يجب أن تتم عبر توقيع الرئيس اليمنى على الاقتراح المقدم من مجلس التعاون الخليجي، انطلاقا إلى مستقبل ديمقراطي أفضل يحقق تطلعات الشعب اليمنى. وأضاف تونر:" إنه لا يمكن السيطرة على الوضع الأمني المتدهور فى اليمن إلا من خلال نقل السلطة بشكل منتظم وسلمى. وعما إذا كانت الولايات المتحدة قد تأكدت من مقتل أو صحة الرئيس اليمنى على عبد الله صالح، قال مسئولون بالخارجية الأمريكية إن هناك معلومات متضاربة، وإن موظفي السفارة الأمريكية فى صنعاء يتحققون ميدانيا من هذه المعلومات المتضاربة، ولكن ليس هناك تأكيد أو نفي فى هذا الصدد |
اقتباس:
صحيح قال هذا الكلام ولكن طلع كله خريط مريط ولا اساس له وهذا حصل في مايو شهر خمسه ونح اليوم في شهر سته . |
من الصوت يبدو ان هناك قطع عطب في الأنف وان صحت اصابته فهي خفيفه ولكن !!! موضوع (المسرحيه ) يعتمد على اصابة مجور والراعي وعبد العزيز عبد الغني والعليمي ان كانت اصابتهم خطيره وهناك وفيات بينهم فالعمليه مدبره .. لماذا !! لأن العاده جرت ان يكون هؤلاء يساره ويمنيه !!!! كذلك المطري (الأمام ) اُعلن عن وفاته ثم تراجعوا وقالوا جريح ويقال ان اصابته خطيره كذلك ضباط الحرس الذين قتلوا سيكون موقعهم خلف الرئيس وليس بجواره لاحظوا !!! المطري اعلنوا وفاته ثم صححوا الخبر وبالتأكيد اصابته بليغه وكبار مسؤلي الدوله مصابين وهناك تكتم شديد حول حالتهم الصحيه ,كذلك الضباط الذي اعلن عن وفاتهم في العاده يكون موقعهم خلف الرئيس مباشره مما يعني ان القذيفه اخذت الجميع وبقي الرئيس الذي استطاع ان يتحدث والبقيه لا حس ولاخبر لا يعقل ان يكون في منتصف هؤلاء ويخرج منها !!!!!!!!! |
|
http://www.youtube.com/watch?v=asEIS...layer_embedded الناشطه كرمان
|
عــــين الأخبـــارية #Yemen# بعد قصف قوات الحرس الجمهوري لبيت حمير الاحمر ، انباء عن تهدم 12 منزلا مجاورا ومنع وصول سيارات الاسعاف للجرحى أو إخراج المدفونين تحت الانقاض |
سماع قصف وضرب بامانه العاصمه حتى الحظه. |
قالت بأنها لا زالت تتحقق من حقيقة الأمر الخارجية الأميركية تؤكد بأنه لا يوجد ما يثبت تعرض صالح لإصابة وتصف اتهام أوباما بالتخطيط لاغتياله بالكلام السخيف السبت 04 يونيو-حزيران 2011 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس، وكلات وصف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر اتهام الولايات المتحدة وخاصة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بالوقوف مباشرة وراء التحريض على قتل والانقلاب على الرئيس اليمنى على عبد الله صالح اليوم، بأنه كلام سخيف . وقال إن تركيز الولايات المتحدة فى الوقت الحالي ينصب على التعاون مع الحكومة اليمنية والرئيس اليمنى من أجل المضي قدما فى تنفيذ عملية انتقالية ديمقراطية منظمة وهادئة وسلمية والتي يجب أن تتم عبر توقيع الرئيس اليمنى على الاقتراح المقدم من مجلس التعاون الخليجي، انطلاقا إلى مستقبل ديمقراطي أفضل يحقق تطلعات الشعب اليمنى. وأضاف تونر:" إنه لا يمكن السيطرة على الوضع الأمني المتدهور فى اليمن إلا من خلال نقل السلطة بشكل منتظم وسلمى. وعما إذا كانت الولايات المتحدة قد تأكدت من مقتل أو صحة الرئيس اليمنى على عبد الله صالح، قال مسئولون بالخارجية الأمريكية إن هناك معلومات متضاربة، وإن موظفي السفارة الأمريكية فى صنعاء يتحققون ميدانيا من هذه المعلومات المتضاربة، ولكن ليس هناك تأكيد أو نفي فى هذا الصدد. |
من الجزيره مباشر صالح يتهم الشيخ الاحمر
والاحمر يتهم صالح لشعال فتنه الحرب الاهليه. |
بيان اللقاء المشترك من الجزيره يدعو النظام الى عدم النزلاق الى الحرب الاهليه.
|
أنباء عن غارات جوية تستهدف الفرقة الأولى، ودوي مضادات الطيران بشكل متواصل في عدد من الجبال الغربية للعاصمة قصف مدفعي عنيف على معسكر الفرقة الأولى مدرع واشتباكات مسلحة في عدد من شوارع العاصمة صنعاء: دوي اشتباكات شرق العاصمة اللواء الرابع المنشق عن الفرقة الأولى مدرع بقيادة محمد خليل يعلن انضمامه لساحة التغيير بصنعاء، ومصدر عسكري يحذر من وجود خدعة في سياق مخطط لاقتحام ساحة التغيير، على غرار ما حصل لساحة الحرية بتعز، عقب إعلان منشقين عن الحرس الجمهوري انضمامهم إليها تمهيدا لا تأكيدا لما نشره مأرب برس: مدير أمن تعز العميد عبد الله قيران يرقد في مستشفى اليمن الدولي بتعز بعد تعرضه لإصابات بليغة
|
اهناك اخبار تؤكد من قام بتنفيذ العمليه هو علي صالح الاحمر لقتيال الرئيس الدموي. |
مصادر خاصه ان الهجوم الذي تم علي قصرالرئاسة لم يكون علي الجامع كما ادعا النظام وانما كان علي صالة الظيافة في القصروقد قام احدالظباط بتصويرالجامع في المسا بعد كلمة الرئيس المزعومة والجامع سليم ولم يحصل فية اي شي ويؤكد الظباط الاحرار ان الراعي والعليمي ونعمان دويد ومجور وعبدالعزيزعبدالغني توفوونقلوالى المستشفي جثث هامدة |
ثلاثه قتلا واكثر من49 جريح في تعز والكهرباء مقطوعه حتى الان من قناه الجزيره.
|
المتظاهرون في شبوه يرفعون شعاراتهم لرفضهم للعنف الذي يستهدف اخوتهم في زنجبار المحافظه ابين من الجزيره. |
أحمد الصوفي يتهم الولايات المتحدة بتدبير "انقلاب واغتيال" للرئيس صالح والخارجية الأمريكية تعتبره "كلام سخيف"
http://almasdaronline.com/index.php?...&news_id=20302 |
المشترك يدين استهداف منازل المواطنين والمعتصمين، ودار الرئاسة ويقول: لاتوجد مصلحة لأحد في جر البلاد نحو المجهول ولايزال في أيدي اليمنيين الاحتكام الى المصلحة العليا 03/06/2011 صنعاء – نيوزيمن : في بيان له عن قصف مسجد دار الرئاسة اليوم، قال اللقاء المشترك ان ماحدث يؤكد "صحة الموقف الذي أعلنه اللقاء المشترك من أن خيار العنف والعمل العسكري خيار خاطئ ومدان ومرفوض جملة وتفصيلا"، مجددا "دعوته الى وقف الاشتباكات المسلحة والعسكرية فورا وعلى كافة الاصعدة". وقال انه "على السلطة أن تتحمل مسؤوليتها في سرعة البدء بوقف إطلاق النار من منطلق ما يمليه عليها واجبها في تجنيب البلاد مخاطر الانزلاق نحو الحرب الشاملة والدمار الكامل"، ملفتا أن "مما لا شك فيه أنه لا توجد مصلحة فعلية لأي أحد في أن تنجر البلاد نحو المجهول في ظرف لا يزال في أيدي اليمنيين إمكانية احتواء هذه التداعيات الخطيرة والاحتكام الى المصلحة العليا لشعبنا ووطننا الذي يجب علينا أن نصونه في هذه اللحظة الراهنة بكل حكمة وصبر وحسن تدبير". البيان الذي يعد الأول بلغة مختلفة عن لغة البيانات السابقة ذات الطابع السجالي مع السلطة قال المشترك "إن دماء اليمنيين ليست رخيصة ولا هي هينة وإن منشآت البلاد وبناها التحتية والممتلكات العامة والخاصة يجب أن تصان من هذا الدمار، وإن مستقبل وطننا مرهون بالموقف الحاسم الذي يجب أن يتخذه الجميع من هذه الحرب المدمرة ومن خيار العنف بكل أشكاله وصوره". واضاف: "وبهذا الصدد يدين اللقاء المشترك هذا المنحى الخطير الذي اتجهت اليه الاشتباكات العسكرية باستهداف منازل المواطنين ، ودار الرئاسة وغير ذلك من المنشآت الحيوية، كما يدين استهداف ساحات الاعتصامات السلمية، ويؤكد على أن الاستجابة الفورية لنداء وقف الاعمال المسلحة هو واجب ديني ووطني وإنساني ينسجم مع حاجة اليمن في هذه اللحظة إلى تعزيز النضال السلمي الديمقراطي كخيار حضاري لا بديل عنه لكل أبناء اليمن الذين يتطلعون الى مستقبل افضل وحياة مستقرة ومزدهرة". مناشدا "الاشقاء والمجتمع الدولي الداعمين لاستقرار اليمن ان لا يقفوا موقف المتفرج من هذه الاحداث المأساوية وأن يواصلوا جهدهم في تعزيز مسار النضال السلمي عملا بما تمليه الاخوة والشراكة من ضرورة التحرك السريع لإنقاذ اليمن وشبعها من مخاطر الانزلاق نحو الحرب وعدم السماح للآلية العسكرية العمياء أن تدفع بالبلاد نحو المجهول"، داعيا أن يـ"حمى الله اليمن من كل فتنة ويجنبه كل سوء ومكروه". |
أفضل توقيت للزحف العسكري والسيطرة على الأوضاع وإنهاء المهزلة يا علي محسن. الرئيس يبدوا أن اصيب اصابة خطيرة والدليل التغير الواضح في صوته. يبقى ان يتم الزحف العسكري على القصر الجمهوري وتنظيفه ولن يقاتل أحد مع علي عفاش. الجميع يعرف كيف أنضمت الكثير من الألوية والعساكر الدبلوماسيين بمجرد إنضمام علي محسن للثورة , وأتوقع نفس السيناريو لكن بوتيرة أفضل في حالة قيام علي محسن بالتصرف الأنسب والهجوم على قصر الرئاسة. |
اذا لم تحسم الليلة ....يعني علي ....ودع ..... وباقي الترتيب فقط |
أنباء عن غارات جوية تستهدف الفرقة الأولى، ودوي مضادات الطيران بشكل متواصل في عدد من الجبال الغربية للعاصمة
|
|
الاااااااااااااااااااااااان
تعز إشتعلت عين اليمن|تعز|سماع ذوي رصاص واشتباكات بالقرب من ساحة الحرية |
أنباء عن اشتباكات في محيط القصر الجمهوري في تعز مارب بر س
|
عين اليمن | خاص | عتق شبوة : الآن أطلاق نار في عتق عاصمة محافظة شبوة.5
|
اقتباس:
يبدو ان الموضوع قد حسم من قبل علي عبدالله صالح فكل من علي محسن الاحمر وعليوه وقيادات المشترك لم يعد لهم ذكر.... ومعنى ذلك انهم هربوا جميعا بعد فشل محاولة الأغتيال وحميد هرب الى عمران كما تقول الاخبار في سيارة اسعاف وربما هو الآن خارج الحدود وعناصر المشترك واولاد الاحمر سيقدمون للمحاكمة بحسب الدستور والقانون باعتبار انهم لجأوا الى العنف والاشتراك في محاولة انقلاب فاشلة. |
غيران يرقد في مشتشفى اليمن الدولي في تعز
|
عاجل تعز | مأرب برس| قصف مدفعي عنيف على مدينة تعز واشتباكات مسلحة في شوارعها ..5
|
مصدر عسكري: كتيبة من اللواء الرابع في صنعاء تضم 400 جندي تعلن التحاقها بالجيش المؤيد للثورة
http://almasdaronline.com/index.php?...&news_id=20297 |
ياجماعة عندما اقراء اخبار الدحابيش اقول ولا دحباشي يصبح علية الصبح
اشتباكات عنيفة وانفجارارات عنيفة والمدافع و مضادالطيران وكلها فنش راح اليوم الثاني قتيل واحد بس |
اقتباس:
|
عبدالله غراب : - هدأت الاشتباكات في الناحية الجنوبية من صنعاء - عشرات القتلى والجرحى في اشتباكات الامس والامن يمنع الاسعاف من نقلهم -في منطقة حده لوحدها 8 قتلى -سقوط 8 قذائف على الفرقة اولى مدرع -مصادر طبية علي صالح لازال في الرعاية الطبية المكثفة في المستشفى الخاص لوزارة الدفاع , المنطقة محاطة بحراسة مشدده -المصادر الطبية متحفظه -علي صالح لم يتأثر بجسده لانه كان يلبس الدرع والواقي .. الاصابة كانت في الرأس وفي الاطراف |
لماذا غير الموكب الذي أسعف الرئيس وجهته من مستشفى 48 إلى مجمع العرضي، وهل ساهمت جهات خارجية بالتعاون مع طرف ثالث في التخلص من صالح؟ (قراءة تحليلية موسعة) السبت , 04 يونيو, 2011, 12:56
لم تنقشع بعد سحابة الدخان، التي غطت الأجواء السياسية اليمنية، عقب الاستهداف الذي تعرض له دار الرئاسة، إثناء صلاة الجمعة ظهر اليوم، وأدى إلى مقتل عدد من مرافقي الرئيس علي عبد الله صالح، وإصابة العديد من كبار مسئولي حكومته، بالإضافة إلى إصابته هو شخصيا، بالرغم من تضارب الأنباء حول حقيقة وخطورة الإصابة التي تعرض لها. وإلى أن تنقشع سحابة الدخان هذه، سيكون من الصوبة الجزم بحقيقة ما جرى، والتكهن بما قد يترتب على هذا الحادث من تداعيات، سيكون لها بالغ الأثر على تطورات الأزمة السياسية اليمنية، التي يبدو بأنها أصبحت تقف على عتبات طور جديد من أطوار التصعيد السياسي والعسكري، من المؤكد أن تتجلى ملامحه خلال الأيام القادمة. هل قتل الرئيس صالح..؟ أثار هذا الحادث، غير المسبوق، وغير المتوقع، العديد من علامات الاستفهام، التي لا زالت تبحث عن إجابات شافية، لا توفرها الاتهامات المتبادلة بين السلطات الرسمية، وبين معارضي الرئيس صالح، بالوقوف وراء الحادث، فاتهام السلطات الرسمية لأنصار الشيخ صادق الأحمر بالوقوف وراء عملية القصف الذي تعرض دار الرئاسة، لا يبدو مقنعا، لمن يعرف حقيقة الإجراءات الأمنية المشددة المفروضة على دار الرئاسة، وخصوصا في ظل الأوضاع الراهنة. بالمقابل لا يبدو اتهام معارضي الرئيس صالح، له شخصيا بتدبير الحادث، مقنعا، فيما إذا صحت الأنباء الواردة عن إصابته، بغض النظر عن مدى خطورة هذه الإصابة، وذلك لسبب بسيط، هو أنه لا يمكن لأي عاقل أن يدبر عملية لاستهداف نفسه، حتى وإن كان لديه الاستعداد للتخلص من بعض معاونيه، ليجد لنفسه المبرر الكافي لاستهدف معارضيه. إذن فإن السؤال المحوري الذي يحتاج إلى إجابة شافية، قبل الشروع في قراءة أبعاد وتداعيات هذا الحادث، هو: ما هي حقيقة إصابة الرئيس صالح في الحادث؟، وما هي طبيعة إصابته إن كان قد أصيب فعلا؟. تصريحات المسئولين الرسميين، حول حقيقة إصابته متضاربة، بين من ذهب إلى القول بأنه تعرض لإصابة طفيفة، وبين أكد بأنه بصحة جيدة، ولكن لم ينفي أحد منهم بشكل مباشر بأنه تعرض للإصابة، حتى من أكد منهم بأن صحته جيدة، ومن أكد منهم إصابته قال بأنها طفيفة، وليست خطيرة، بالرغم من أن إصابته كانت في الرأس. لا يوجد هناك أي نفي رسمي لإصابته، ولكن هناك تقليل من حجم وخطورة هذه الإصابة، وقد تكرر هذا التقليل من خطورة الإصابة التي تعرض لها صالح من قبل أكثر من مسئول حكومي، الأمر الذي يثير تساؤلات حول طبيعة هذه التأكيدات المتكررة، وفيما إذا كانت تهدف لإخفاء حقيقة موته، خصوصا وأن قناة سهيل الفضائية كانت أول من أكد مقتله، وعقب نفي المصادر الرسمية لهذا النبأ، عادت قناة سهيل لتؤكد مقتله مجددا، وفقا لمصادرها الخاصة التي أكدت الخبر، بالرغم من النفي الرسمي. وما يؤكد ذلك، هو أنه كان قد أعلن مساء اليوم بأن الرئيس صالح سيعقد مؤتمرا صحفيا، لإطلاع الشعب على ملابسات الحادث، وقد كان هذا الإعلان في سياق نفي نبأ مقتله، غير أن هذا المؤتمر الصحفي لم يتم، وقد ظهر نائب وزير الإعلام بعد عدة ساعات، ليعلن بأن المؤتمر الصحفي تأجل إلى أجل لم يحدده بسبب ما وصفها بالخدوش التي تعرض لها صالح، وقال بأن الرئيس صالح سيتعافى من إصابته قريبا. هذا التأجيل للمؤتمر الصحفي الذي كان سيعقده صالح، يؤكد بأن إصابته ليست طفيفة، إذ لو كانت إصابته طفيفة كما تؤكد المصادر الرسمية لما كانت أعاقته عن عقد المؤتمر الصحفي، خصوصا وأن ذات المصادر الرسمية أكدت بأن كل من كان حول الرئيس صالح من كبار مسئولي حكومته تعرضوا لإصابات خطيرة، أدخل عدد منهم بسببها إلى العناية المركزة، فضلا عن مقتل ثلاثة من حرسه الخاص، بما فيهم قائد الحرس الخاص، محمد الخطيب. والسؤال هنا، هو لماذا تصر المصادر الرسمية على أن إصابة الرئيس صالح طفيفة، فيما تؤكد بأن كل من كانوا محيطين به قتلوا أو أصيبوا إصابات خطيرة، بما فيهم نعمان دويد الذي بترت يده وساقه، وعبد العزيز عبد الغني، وصادق أبو راس، ورشاد العليمي، الذين أدخلوا إلى العناية المركزة، بين الحياة والموت. المعلومات التي حصل عليها "مأرب برس" من قبل مصدر مطلع تؤكد بأن الرئيس صالح أصيب إصابة بليغة، وقالت بأنه أسعف إلى مستشفى خاص في مجمع الدفاع، في منطقة باب اليمن، الذي يرقد فيه حاليا، لتلقي العلاج، في ظل إجراءات أمنية مشددة. ذات المصدر أكد لـ"مأرب برس" بأن عشرات المسئولين الذين كانوا يؤدون الصلاة في جامع الرئيس صالح، نقلوا إلى مستشفى 48 في حزيز، فيما فرضت الأجهزة الأمنية طوقا على المستشفى والمناطق المحيطة به، أي أن الرئيس صالح قد نقل بمفرده إلى مجمع الدفاع في العرضي، كي لا تتسرب أي معلومات حول حقيقة وضعه الصحي. ارتباك الأوساط العسكرية في ظل هذا التكتم الشديد حول طبيعة الوضع الصحي للرئيس صالح، دخلت الأوساط العسكرية والأمنية في حالة ارتباكا تام، وهذا هو ما أكده مصدر خاص لـ"مأرب برس"، وقال بأن هناك اجتماع عاجلا دعيت له جميع القيادات الأمنية والعسكرية، منذ أن نقل الرئيس صالح إلى مجمع العرضي، ولا زال هذا الاجتماع منعقدا لمناقشة الوضع الراهن، حتى ساعة متأخرة من مساء اليوم. وأكد المصدر بأن هناك حالة من الضبابية والارتباك تسود المشهد الرسمي والعسكري، مؤكدا بأن هناك انشقاقا حادا في أوساط القيادات العسكرية، وبين كبار مسئولي الدولة، رافضا الإدلاء بأي معلومات حول طبيعة هذا الانقسام، وفيما إذا كان الرئيس صالح قد قتل، ويتم التكتم حاليا على الخبر. فيما إذا صحت هذه المعلومات، فهذا يعني بأن الرئيس صالح، قد تعرض لإصابة خطيرة لن يتمكن بعدها من قيادة البلاد، أو أنه قد يكون قتل بالفعل، ويتم التكتم على الخبر، بهدف الترتيب لانتقال السلطة قبل إعلان وفاته، وما يؤيد هذه التكهنات هو أن قيادات الجيش تعقد اجتماعا متواصلا منذ وقوع الحادث وحتى الآن، فيما يطل الجندي على القنوات الرسمية للتأكيد على أن صحته جيدة، مخففا من لهجته الحادة تجاه معارضي صالح، بطريقة غير معهودة من قبله، بالرغم من الاتهامات الرسمية التي وجهت لأنصار الأحمر بالوقوف وراء الحادث. فرضية وجود طرف ثالث منذ اللحظات الأولى التي تلت الحادث، وجهت أصابع الاتهام الرسمية لأنصار الشيخ الأحمر، وهو ما سارع مكتب الشيخ الأحمر إلى نفيه، بالرغم من مسارعة قوات الرئيس صالح إلى تنفيذ عمليات انتقامية، سريعة طالت منزل الشيخ حميد الأحمر، واللواء علي محسن صالح، في منطقة حدة. مكتب الشيخ الأحمر نفى ضلوع أنصار الأحمر في الحادث، واتهم النظام باستهداف نفسه، حيث قال مدير مكتب الشيخ الأحمر، محمد القيسي، بأن النظام أصبح كالنار تأكل نفسها، إن لم تجد ما تأكله، غير أن الشيخ حميد الأحمر كان أكثر وضوحا، عندما اتهم الرئيس صالح بتدبير هذا الحادث، لاتخاذه ذريعة لمزيد من الاستهداف لمعارضيه. هذه الاتهامات المتبادلة، لا تستند إلى أي أدلة، ولكن جميع القرائن المتوفرة حتى الآن تؤكد بأنه من المستحيل على أنصار الشيخ الأحمر، تنفيذ مثل هذه العملية، وبهذا المستوى، حيث أن الصواريخ التي استخدمت لتنفيذ العلمية لا تملكها القبائل، حيث يؤكد خبراء عسكريون بأن الصاروخ المستخدم صاروخ دقيق وموجه عن بعد، ومثل هذه الإمكانيات لا تملكها غير الدولة. كما أن دقة التنفيذ في هذه العملية، تعتبر دليلا آخر على أنها من تدبير جهة أخرى غير أنصار الأحمر، حيث أكد خبراء عسكريون، بأنه من المستحيل أن يتم تنفيذ مثل هذه العملية وبهذه الدقة، دون أن تكون لدى الجهة المنفذة معلومات دقيقة، عن طبيعة تحركات الرئيس صالح، وحول موقعه بالتحديد في دار الرئاسة، فضلا عن ضرورة أن تكون لديها القدرة على عدم إثارة ريبة السياجات الأمنية المتعددة المحيطة بالقصر الرئاسي، قبل تنفيذ العملية. وجميع هذه المتطلبات لا يمكن لأنصار الأحمر توفيرها قبل تنفيذ العملية، خصوصا إذا علمنا بأن الصاروخ استهدف الرئيس صالح، بدقة عالية، الأمر الذي أدى إلى مقتل ثلاثة من مرافقيه الذين كانوا لصيقين به، بالإضافة إلى مرافقه الخاص، وقائد حرسه الخاص محمد الخطيب. كما تفيد المعلومات المتوفرة حتى الآن، بأن من نفذ العملية كان يمتلك معلومات دقيقة حول طبيعة تحركات الرئيس صالح، وما يؤكد ذلك هو أن موكب الرئيس صالح تعرض للقصف مرة أخرى، عقب خروجه من القصر الرئاسي لإسعافه، أثناء مروره في شارع الخمسين، ما أدى إلى حدوث تصادم بين عدد كبير من السيارات التي كانت ترافق موكب الرئيس، وفقا لمعلومات خاصة، حصل عليها "مأرب برس" من قبل مصدر مطلع. ويؤكد تكرار استهداف الرئيس عندما كان في موكبه، بأن منفذي العملية حصلوا على معلومات، بأن الصاروخ الذي استهدف جامع دار الرئاسة، لم يحقق الهدف المطلوب، وهو مقتل الرئيس صالح، وبالتالي فإنهم قد كرروا القصف على السيارة التي كانت تقل الرئيس صالح، بدقة متناهية، ولم يتكرر القصف عقب نقل الرئيس صالح إلى مجمع العرضي، ما يعني بأن الجهة المنفذة، قد حصلت على معلومات مؤكدة حول مقتله، نظرا لعدم تكرارها للقصف على موكبه. جميع هذه الملابسات، جعلت بعض المراقبين يذهبون إلى القول بأن هناك جهة ثالثة، هي من نفذت العملية، خصوصا وأن القصف على جامع دار الرئاسة، تزامن مع قصف الجامع القريب من دار الرئاسة الذي أدى فيه الشيخ حمير الأحمر صلاة الجمعة، وأدى إلى مقتل خمسة من المصلين. فرضية اغتيال صالح لكبار قادته وفي ظل تضارب الأنباء والمعلومات حول ملابسات الحادث، تبرز فرضية ثالثة، وهي أن الرئيس صالح، هو من دبر للعملية، وبأن ما يقال عن إصابته لا يعدو عن كونه مجرد مسرحية يتم تنفيذها بدقة عالية، من أجل أن يتحول الرئيس صالح إلى ضحية، مستهدفة من قبل أنصار الأحمر. ويؤكد القائلين بهذا الرأي على طرحهم، بأن الصاروخ الذي استهدف دار الرئاسة جاء بطريقة أفقية وليست عمودية، ما يعني بأنه أطلق من منطقة مرتفعة في صنعاء، يعتقد بأنه جبل عطان، خصوصا وأن القرى التي في المنطقة تعرضت لعملية قصف عنيف، عقب الحادث، ولو كان أطلق من قبل أنصار الأحمر لكان سقوطه عموديا. ويؤكد القائلين بهذا الرأي بأن الرئيس صالح أراد من خلال هذه العملية، أن يتخذ منها ذريعة لاستهدف ساحة التغيير، ولمزيد من استخدام القوة ضد معارضيه، بما في ذلك سلاح الجو، تحت مبرر تعرضه لمحاولة انقلاب عسكري. وقالت مصادر خاصة لـ"مأرب برس" بأن الرئيس صالح دبر عملية اغتيال لكبار قادته بعد إشادة بيان الجيش المساند للثورة مؤخرا بهم، ولمحاولة كسب تعاطف شعبي معه، ومحاولة الإفلات من تهم ارتكاب جرائم حرب يتم الإعداد لتوجيهها له في الكواليس الدولية. غير أن ما ينفي هذا الطرح هو أن الصاروخ الموجه استهدف مقدمة الجامع الذي كان يؤدي فيه الرئيس صلاة الجمعة، في دار الرئاسة، ولو كانت العملية مدبرة من قبله لكان الاستهداف لمؤخرة الجامع، لا مؤخرته، نظرا لتواجد الرئيس في مقدمة الجامع، بالإضافة إلى خطيب الجمعة، الذي كان ضمن قتلى العملية. وإلى أن تتضح الرؤية، تظل فرضية مقتل صالح، قائمة إلى أن يثبت العكس، خصوصا وأن هناك من يذهب إلى أن تكون هناك أطرافا خارجية تقف وراء تنفيذ العملية بهذه الدقة، بالتعاون مع جهات محلية، معارضة للرئيس صالح، وعدد من كبار معاونيه، والمقربين منه، في إطار عملية خططت لها ونفذتها أطراف خارجية بالتعاون مع أطراف عدة في اليمن، وهذا قد ما تؤكده أو تنفيه الكلمة التي أعلن التلفزيون اليمني بأن صالح سيلقيها الليلة. |
أحمد الصوفي يتهم الولايات المتحدة بتدبير "انقلاب واغتيال" للرئيس صالح والخارجية الأمريكية تعتبره "كلام سخيف" الجمعة , 03 يونيو, 2011, 11:58
وصف أحمد الصوفي السكرتيرُ الصحفي للرئيس على عبد الله صالح الهجوم الذي استهدف القصر الرئاسي بأنه محاولة انقلابية فاشلة مؤكدا أن الرئيس صالح بخير ولم يُقتل كما تردد في وسائل الإعلام. وقال إن "الرئيس بخير وعافية وأي إصابات تعرض لها فهي طفيفة جداً وأهداف الذين حاولوا اغتياله قد باءت بالفشل وأن محاولة تصفيته إنقلابياً قد تحولت إلى تصفيته عسكرياً". واتهم أحمد الصوفي يوم الجمعة الولايات المتحدة بتدبير عملية "انقلاب" على الرئيس صالح والوقوف وراء "محاولة اغتياله"، وقال في حديث لقناة الحرة إنما حدث لصالح من قصف "سيدعو السيدة هيلاري كلينتون أن تبتهج كثيراً لأنها استطاعت أن تدبر انقلاباً وتدبر أيضاً اغتيالا وبات الرئيس صالح هدفاً مباشراً للولايات المتحدة". وحينما سأله مذيع القناة هل يعني ذلك اتهاماً رسمياً للولايات المتحدة بالوقوف وراء الحادثة، رد الصوفي قائلاً إن "جميع التصريحات لهيلاري كلينتون والرئيس أوباما كانوا خلالها يحرضون على العنف في اليمن ويشجعون الفوضى ويحاولون أن يجعلون من الديمقراطية اليمنية تتحول إلى ديمقراطية عنف وإلى حرب قبلية دامية لا تتوقف عند حد معين". ورداً على ذلك، وصف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر اتهام الولايات المتحدة وخاصة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بالوقوف مباشرة وراء التحريض على قتل والانقلاب على الرئيس اليمنى على عبد الله صالح اليوم، بأنه كلام سخيف . ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن المتحدث باسم الخارجية قوله في مؤتمر صحفي "إن تركيز الولايات المتحدة في الوقت الحالي ينصب على التعاون مع الحكومة اليمنية والرئيس اليمني من أجل المضي قدما في تنفيذ عملية انتقالية ديمقراطية منظمة وهادئة وسلمية والتي يجب أن تتم عبر توقيع الرئيس اليمنى على الاقتراح المقدم من مجلس التعاون الخليجي، انطلاقا إلى مستقبل ديمقراطي أفضل يحقق تطلعات الشعب اليمني". وأضاف تونر:" إنه لا يمكن السيطرة على الوضع الأمني المتدهور في اليمن إلا من خلال نقل السلطة بشكل منتظم وسلمى. |
في واحدة من اخطر المعلومات عن حادثة اليوم مصري بأسم : اول حادث انتحار في 2011
يكتب في صفحته قبل 21 ساعة من الان خبرا خطيرا ويقول فيه : المخابرات الأمريكية أرسلت اليوم رسالة مشفرة إلي الموساد الإسرائيلي يقولون فيها أن علي عبد الله صالح سوف يٌقتل اليوم بالإضافة إلي تهنئة بنجاح المخططـ الــ35 قبل القرار الأخير وبعد مبارك الذي افسد مخططهم في مصر وكلمــــات أخري لا استطيع نشرها إلا بعــــد مشاهدة خبر قتل علي عبد الله صالح وسأفضحهم جميعاً . |
وكالة يمان للاخبار
مراسل وكالةيمان الأخبارية في تعز : اشتباكات متقطعة في شارع المغتربين بتعز بين قوات النظام وقبائل مسلحين |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.