![]() |
اقتباس:
العزيز ابو عامر اسمح لي اناقشك في تلك الجزئية فقط من مداخلتك والتي لونتها بالاحمر ... في حالة المواطنة المحترمة والولاء للوطن يحترم الفرد ويكون مؤثر ومتاثرا يهمه مايحدث لكل فرد في اي مكان من الوطن مهما قل شان هذا الفرد ... وفي هذه الحالة اسالك كمواطن جنوبي في وطن جنوبي مستقل : اذا حدث ان وطنك الذي ولاؤك له ظلم قبيلة اخرى واراد استعبادها ؟ ماذا سيكون موقفك ؟؟؟ رغم اني لا اقر ان الوطن يظلم قبيلة او حتى فردا من ابنائه لان ذلك اللفظ يستخدم مجازا واما الحقيقة فان افرادا من الوطن يحكمون يظلمون افرادا او مناطق او قبائل باسم الوطن وباسم الوطن يقهروا الانسان ؟؟؟ فهل سيكون موقفك مختلف في حالة وقوع الظلم على قبيلتك عن موقفك في حالة وقوع الظلم على قبيلة اخرى ..... في حالة المواطنة المتساوية واعتماد المواطنة كاساس لبناء الدولة ودعامه لها لن يكون موقف الفرد المواطن مختلفا في حالة وقوع الظلم على قبيلته ومنظقته او على قبائل ومناطق اخرى .. لان ولاءة للوطن سيولد لدية شعورا متنا ميا بالانتماء بالانتماء لكل الوطن بكامل اجزاءة ولذلك فكل جزء من الوطن وكل فرد فية سيكون مهما لديه ولن يرضى بوقوع الظلم علية والانتقاص من حقوقة التي سيتفق عليها الجميع وستكون من حق الجميع بدون استثناء .... |
اقتباس:
معك في ذلك وساسحب مشاركتي المتجهه نحو ذاك واتمنى من العزيز الغالي مدفع الجنوب سحب مشاركة حتى لايتشعب الموضوع ... كما اتمنى منك اخي العزيز حذف مشاركتي حذف نهائي حتى لاتظهر بالموضوع بشكل يشوهه ... |
اقتباس:
اخي الكريم انا اتحدث عن مفهوم عام يرتكز على الاخلاق فولائي للاخلاق هو الولاء الاكبر لانه اساس كل صحيح وكل حق . وولائي هذا فيه اجابة على سؤالك ان تضررت قبيلة غير قبيلتي فالحق لا يتفرق ولا يتوزع . في ثلاثينيات القرن الماضي اجتمع النظام والقبائل كلها في الشمال ابان حكم الامام ضد قبيلة الزرانيق وحولوا تهامة الى ارض مشاعة وحولوا رجال الزرانيق الشجعان الى عبيد لهم. وللعلم فقد اشترك بهذا الظلم الزيدي والسني والاسماعيلي كما اشترك الشمال ضد الجنوب زيديه وشافعيه واسماعيليه . مقياسي بالولاء هو الاخلاق وانتمائي هو لوطني ولمنطقتي وعائلتي . واهتمامي يبدا من العائلة ويتدرج الى المنطقة والى الوطن والى العالم . ولكن الفيصل في الامر لدي هو الاخلاق فان اخطاء ابني على الاخرين وقفت ضده وان اخطاءت قبيلتي على الوطن وقفت ضدها وان وقف وطني ضد قبيلتي او ابني او علي باطلا وقفت ضده . فوطن لا تشعر بآدميتك فيه الى الجحيم. |
اقتباس:
اذا كان الحكم ديمقراطي فيدرالي بالجنوب فلا ضرر في تباينات اجتماعية سائدة في مناطق الوطن العام امريكا بطبيعتها مجتمعات قبلية حضارية منسجمة مع التطورات ، ولكل ولاية أعرافها المختلفة عن الاخرى وولاء كل الولايات للوطن (امريكا) |
ا لولاء يحب ان يكون للوطن وليس للقبيلة والعنمة ,,وان يسال المرء من انت وليش من اين انت ..؟؟ يحب ان لاتكرار اخطاء الامس اليوم علبنا الاستفادة من كل شي من دورس الماضي القريب ؟
|
الموضوع في غاية الاهمية ... مواضيع مثل هذه تساعد كثيرا في تنمية الشعور الوطني وحب الوطن الجنوبي وخلق التقارب الفكري والنفسي بين ابناءة .... مثل هذه المواضيع تكون لها نكهه خاصة عندما يكون من اطراف الحوار المهندس الضالعي والاخ ابوعامر اليافعي ... انا مع مقترح الاخ المهندس بان يدير هذا الحوار الاخ ابو عامر اليافعي واتمنى ان يستمر في الواجهه وقتا اطول حتى يقراة الكثير من الاعضاء ... ساعود اليكم في وقت اخر للادلاء برايي ... |
اقتباس:
اوافق على هذه المفاهيم بدون اي تحفظ .... فالوطن بلاقيمة اذا سيكون سبب لهدر كرامة المواطنة لبعض ابنائه .... |
اخونا alamuody ما تفضلت بة من فدرالية جنوبية وما كتبتة انت انا متفق معك تماما لان الموضوع سيتغير كليا اذا ما كان الحكم في الجنوب عبارة عن فييدراليات او قل نفس التركيبة التي كانت قبل 1967 وهي الاصلح لبعض المتعصبين للقبيلة من الجنوبيين
|
في الحقيقة يا مهندس ان المسألة ليست في الانتماء فـ هو حق لكل فرد ولكن أن يطغى هذا الشعور ليسيطر على صاحبه وينتشر بين أفراد المجتمع ليصبح مجتمعنا كـ مجتمع طبقي يفرق بين المواطنين حسب اللون والجنس والأنتماء !! كما يحصل الان بين قبائل كثيرة ولا نذهب بعيداً ففي اليمن [ الشمال ] خير مثال ... او في بلاد أخرى كـ قبائل القارة السمراء الهوتو والتوتسي ، وذلك نتيجة الجهل والأحقاد التي غذتها تلك السياسات من قبل دول او من قبل تلك الأقلام والعقول او القنوات او الأصابع الخفية .
في أعتقادي أن القبيلة بمفهومها الظاهر الذي نعرفه في اليمن [الشمال ]ٍ وفي بعض مناطق الجنوب أحد معوقات نشوء المجتمع المدني الذي ننشده في جنوبنا بـ أعتبارها حالة انكفاء ذاتي ذات نمطية فكرية غير واسعة ترفض الانخراط في عالم المجتمع المدني بمؤسساته ونظمه وأدبياته المتقدمة. حيث يتم تعزيز قوة المشايخ حينما يتم تحويلهم من مشايخ ضمان إلى متدخلين في الشأن السياسي، وهو ما هو حاصل بالشمال وهي المعضلة التي تواجهها ما تسمى اليمن ..وأصبحوا –أي المشايخ - هم المسئولون عن المواطنين مباشرة من دون السلطة وهذا هو الخلل برائيي وهذا ما يخيفني كثيراً .. فكرة القبيلة في حد ذاتها لا غبار عليها فهي شبه مؤسسة وطن أو دولة (في اصلها وجذورها )، تعتني بشؤون أفرادها وتحميهم وتنظم علاقاتهم مع بعضهم البعض ومع القبائل الأخرى، إلا أن مفهوم القبيلة وعصبيتها لم تعد تصلح لحالنا الآن، فلقد صار لنا أوطان تطالبنا بالانتماء والولاء والالتفاف لها وحولها، وشرع الكثير ن البشر في العلم في بناء ‘دول’ ذات مؤسسات لا مفر من اعتبارها الشرط الأساس لأي ‘تمدين’ وتقدم وتنمية واصبحت القبيلة شيء اجتماعي يعنى بالواجهة الاجتماعية بين الافراد المنتمين للقبيلة فقط وليس له أي ثقل في صناعة قرار سياسي او لا يستطيع ان يفرض قانون على افراد قبيلته غير القانون المسن من قبل الدولة التي ينمتي لها هذا الشيخ وافراد القبيلة ليسو ملزمين بما يقنن لهم من قبل شيخهم اذا لم يوافق الدستور الموضوع في تلك البلاد ، والتمدن والعيش تحت نظام دولة هي من المتطلبات البديهية خصوصاً وقد ولجنا القرن الواحد والعشرين. |
اقتباس:
عجبني رد الحدي كثيرا فوجدته الصائب ليكون ردي ايضا التحيه للحدي وللاخ المهندس لاذي اختفى عن الموضوع |
اقتباس:
الانتماء طبيعي لاشياء كثيرة فالانسان ينتمي لعائلة وينتمي لمجموعة سياسية وينتمي لمهنة معينة وينتمي لنادي رياضي وحتى انتماء لمؤسسات اعلامية كانتماء الاعضاء هنا لمنتدانا هذا يسمى انتماء وذلك شيء ظرفي يحكمه وجود هذا الانسان ضمن تجمع معين ... مانتحدث عنه هو الولاء .... وحتى الولاء الجزئي ليس عيبا بما فية الولاء للمنطقة اذا كان هذا الولاء مفيدا يضمن التعاون الاجتماعي والانساني والاقتصادي بين افراد المجتمع الصغير المنتمي للمجتمع الكبير الذي يشلة عموم الوطن ... مانقصده في موضوعنا هذا هو الولاء الذي يمكن ان يتطور الى ولاء متعصب تصبح معه امكانية الاحتمال بان يكون متناقضا مع الولاء الوطني لكل الجنوب ... |
فعلاً انا اقصد الولاء ...غلطة مطبعية وانا اكتشفتها ولكن قد نفذ وقت التعدليل ... بأمكانك ان تضع مكان كلمة الأنتما الى الولاء فقط ...
|
قد نجعل من أحلام اليوم حقائق في الغد ... ولايزال في الوقت متسع ولازالت عناصر السلامة قوية عظيمة في نفوس الشعب رغم طغيان مظاهر غير مرغوبة ، ولأن الاوضاع والاحوال دائمة التقلب والتغيير والسمو الى الأفضل هو النشود دائماً .. فيمكن القول اننا نرغب في نوع من الازدواجية الفكرية والعاطفية والعملية التطبيقية بقيادة الأقلام الواعية .. لتحقق ( هذه الازدواجية ) مدنية سليمة ومطلوبة وهي ( الدولة المدنية بالمميزات التي ذكرها .. الكوكب الضاوي ) يبقى أمامنا ... النِّد الآخر المُراد تفكيك التعصب اليه ، ألا و هو ( التكتل الشعبي ) والذي ينتمي أغلب رموزه و قواعده للقبائل .. لذلك فإن الحل الفعلي والموجود اصلاً ( إزدواجية الجنسية ) بشكل عام .. او الجنسية الجنوبية .. والتي تأتي لضرب كل انواع التكتل و قواعده إما عن طريق المواقف الجبارة والمؤلمة التي يتعرض لها المجتمع الجنوبي ... والتي يجب ان تكون اهم إيجابياتها التوحد تحت المسمى والقيادة المرسومة .... ايضاً عن طريق التوعية المستمرة واعيد .. واعيد .. واعيد ماللإعلام من دور فعال في تخطي أي موقف واختصار الزمن الافتراضي الى زمن قياسي حين نرغب في توحد الفكرة والتوعية لعامة للشعب .. ان فرضيات الاجابة على اسئلة الاستاذ عبدالله الضالعي ... فرضيات لاإرادية ... لان العقل والمنطق يُرشد دائما الى الافضل والأكمل .. وأرى في طرح الاستاذ بن عبيد اهم جوانب حوارية في الموضوع .. وكم ضمت اسئلة الكاتب عبدالله من الإجابات ما يرسم ويُشكل النوع العالي من المدنية .. حين قال : الولاء المقصود ليس حب الانسان لمنطقتة والانتماء اليها والعيش فيها وحبة لمسقط راسة وقريتة التي يعيش فيها او بها اهله وليس الولاء الذي نقصده ايضا حبه لاهله واهل قريته ومنطقته ... فمشاعر الحب والالفه طبيعي ان تكون قوية نحو من تالف معايشتهم ومن يعيشوا في نفس البيئه ويتكون لديهم نفس الذوق والميول الانسانية والعادات والتقاليد التي هي موجودة لديك ... ولكن الولاء الذي اقصدة ليس الانتماء للقبيلة او المنطقة ولكن الولاء هو الالتزام وهو الاستجابة لمتطلبات القبيلة او الاستجابة لمتطلبات الوطن ... وهو الولاء السليم الذي يرفع بالاوطان الى النهضات على جميع ومختلف الأصعدة , هنا .. لابد من طرح عدة تساؤلات قد تؤدي لإجابات بالغة الأهمية لا املك منها الآن سوى سؤال مباشر وهو : من المستفيد من إثارة مسألة التكتل بأنواعه ؟؟؟ بأسلوب هجومي وغيرعقلاني ؟ و للتوصل للإجابة الدقيقة قمت بحصر أصحاب التصريحات و المقالات التي تنتهج ذلك الأسلوب فوجدتهم متمركزين في طائفتين هما : معارضين للحكومة ويرغبون في تحميل القبيلة عبء مطالبهم وعواقب متطلاباتهم , ايضا ... الباحثين عن .. و .. في ... الكراسي والمناصب باسقاط او تبديل . ولا يخلو أي مجتمع من التوجيه الدائم الى تقويم الانشطة او السلوكيات العامة للدولة فلا نشمل تلك الفئة بأنهم مستفديدون من اثارة مسألة التكتل ... بل نقدر المساهمات التي تبحث دائماً عن المصلحة العامة للشعب , اذا ... أُجزم باستحالة بناء وطن راقي مع نزاعات في الانفس تجرنا الى القبيله والمناطقيه المقيته .. ولا أنكر على احدٍ حب قبيلته والاعتزاز بها وبمنطقته واصله وفصله وووو ... ولكن ينبغي ... ان نترجم حبنا وولاءنا الاصغر الى الحلقه الام والحاظنه ( الوطن ) (( ولعل الدليل جلي للاعيان في دول جاره خذ الامارات مثلا والخليج عامه : القبائل والاسماء موجودة وحتى التقسيم المناطقي كمسميات قبليه حاضرة ولكن الشعور الجمعي العام للولاء للوطن هو ما اوصلهم للبناء والحضاره , لان اي انجاز في ضيق القبيله مهما كبر وكان مهم سرعان مايذوب وينتهي عكس البناء الوطني الذي يدوم لتتوارثه الاجيال )) مقتبس من كاتب كويتي سقط عن ذاكرتي اسمه وتحييتي للقبيلة والوطن والكاتب والمداخلات .............................................. |
أعيد عليك تعقيبي على موضوع يحمل نفس الطرحك وقد كان للأخت العنود التي إفترضت ان نظام الحزب الاشتراكي سابقاً أجتهد بالقضاء على قوة القبيلة وتثبيت قوة القانون بطرق منها توعويه ومنها ما اتخذ طابع القوة (بحسب تعبيرها) المنطبق مع (معنى طرحك)وأقول ان هذا الفعل هو من أكبر مساوئ النظام الجنوبي سابقاً والذي غلب على مفاصلة اليمنا الحجرية إذ انشغل بمعارك جانبية هو من خلق خصمه فيها الا وهي قوة القبيلة إذلم تقتصر معاركه على قوة القبيلة بل كان مولعاً بمحاربة القبيلة نفسها وكأنها عدو الله على الارض وليس لغرض في نفس يعقوب وغير معروف ، بل لغرض كان مدروس وممنهج وهو خلق نفوذ لقبيلة من نوع آخر تتألف من الفئات الغير قبلية وهم اعضاء الحزب الإشتراكي وحاشياتهم وأنصارهم وخلق لهم قوة ونفوذ وأسهب فيهم شعراً وشعارات وحزبك باقي يافتاح حزب العامل والفلاح فهل من عنصرية أكبر من أن تكون الدولة لفئة واحدة والتشريد والقتل والتهميش لباقي الفئات ،وليس لكل عامل وفلاح بل يستثنى منهم اي عامل او فلاح قد يكون له إنتماء قبلي فالكازمي واليافعي والخليفي والتميمي والكثيري والنهدي وأي قبيلي حتى و إن كان يشتغل عاملاً او فلاحاً الا انه لايحتسب من تلك الفئة الناجية والتي يختص بها من ينتمون فئوياً عمال وفلاحين أباً عن جد .وبالتالي اصبحت السلطة والنفوذ والامتيازات لابناء تلك الفئة مثل المناصب ، المنج الدراسية ، الترقيات ، والوظائف المرموقه ،والكلمه المسموعة وووووو ولم يعد للقبيلي الا ان يعيش غريباً في وطنة او ان يغترب للعمل بدول الخليج حتى ان باب الإغتراب هذا عاد نظام الحزب محاولاً إغلاقه في وجهه وتعجيزه عن طرقه بمنعه عن السفر والثغرة الوحيدة لهذا المنع وهي السفر للحج والعمره سارعوا لإغلاقها وحُصرت على من يبلغون سن الأربعين . فأي مساواة واي قوة للقبيلة التي حاربها بل هي الهوية الجنوبية التي حاول ابناء الحجرية اليمنا (الغالبه سطوتهم ونفوذهم على مفاصل النظام الجنوبي سابقاً)القضاء على كل مايمس بصلة للهوية الجنوبية لتمرير مشروع يمننة الجنوب و على رأسها قبائل الجنوب هذا من جهه .
ومن جهه اخرى ان ابناء الحجرية فاقدي الإنتماء القبلي أرادوا الإستئثار بالسلطة في الجنوب العربي ونسج مؤامراتهم ليمننته فعملوا على خلق قبيلة لهم قبيلة من نوع آخر وهي قبيلة اوفئة العمال والفلاحين والمشروط في المنضوين فيها من ابناء الجنوب ان يكونوا من فاقدي الإنتماء القبلي طبعاً لتسندهم في مشروع يمننة الجنوب . والا فما هو الداعي من محاربة القبيلة او قوة القبيلة فيما معظم دول العالم تقترب من القبيلة وتعمل على كسب ودها وتوعيتها لضرورة الإلتزام بالنظام والقانون وهذه هي شروع القبائل العريقة في الجنوب العربي التي تميل الى إحترام النظام والسلطات في حالة يوفرالعدل الأمان لإفرادها ومرجعك في هذا كتاب التاريخ العسكري لليمن والكاتب سلطان ناجي المعزز بالصور والوثائق التي تظهر تسليم قبائل الحموم لأسلحتها بالتوافق مع السلطات وتأسيس جيش البادية الحضرمي الذي تألف من أبناء جميع القبائل وكان ولائهم لقياداتهم وسلطاتهم وليس لقبائلهم هذا الجيش الذي ورثة نظام الحزب الإشتراكي واستفاد منه في ترسيخ دعائم نظامه ثم تآمر عليه بالزج بقواته في صحراء الوديعة المفتوحة من دون غطاء جوي او إمداد ليكون لقمة سائغة للقوات السعودية ولا لشئ فقط ليتخلص من احد دعائم القوة والهوية الجنوبية.. وبإختصار فالولاء للقبيلة في الجنوب ليس بالقضية التي إفترضتها مآرب ابناء الحجرية فاقدي الإنتماء القبلي بنيةالإستئثار بالسلطة في الجنوب العربي وفرض اليمننة القسرية وقد كانت القبيلة احدى ركائز الهوية الجنوبية التي أرادوا المس بها .. مع العلم ان القبيلة الجنوبية قبيلة متحضرة وليس بينها وبين القبيلة اليمنية اي تماثل في مسألة الولاء والتبعية العمياء في ترابط أفرادها. تقبل تحيتي وتقديري اخي الكريم المهندس عبدالله الضالعي وتحيتي لجميع المتداخلين |
لا يمكن ان يجمع الولاء للقبيله ولمنطقه ولولاء للوطن بانسان واحد ...لان الوطن سيصبح منافسا لولاء القبيله ولمنطقه...
الولاء للقبيله ولمنطقه هو عدم الثقه بالوطن ..... عندما يتم ولاء القبيله ولمنطقه للوطن سيتم لاجل موقعها ودورها فعندما ينتهي دورها ومصلحتها في الوطن تصبح القبيله ولمنطقه عدو الو طن بل ستسبب كارثه للوطن الولاء كقبيله ومنطقه للوطن الجنوبي حاليا الصبح عائقا امام الثوره الجنوبيه وتوحيدها ولان هناك ولاء للقبيله ولمنطقه على حساب الوطن وباسم الوطن فقد سبب كثير من المماحكات ولاشكاليات داخل الثوره الجنوبيه... وعند عودت الدوله الجنوبيه ووجود ولاء للقبيله ولمنطقه داخل الوطن الجنوبي فسوف يعكس التناحر لان القبيله ولمنطقه الصبحت اكبر من الوطن وسيدفع الوطن ثمن هذا الولاء القبلي ولمناطقي .. الولاء للقبيله ولمنطقه دائما ما يدفع ثمنه الوطن ... الولاء للقبله ولمنطقه يدفع ثمنه الحراك وثوره الجنوبيه حاليا يتمرتس الشخص بولاءه للقبيله ولمنطقه عندما لا يكون هناك وطن ووجود التمرتس بولاء القبيله ولمنطقه في ضل وجود الوطن هو دليل على فشل هذا الشخص الولاء للقبيله ولمنطقه في جنوبنا حاليا هو للوصول الى الهرم سواء حاليا او مستقبلا ولان هذه القبيله او المنطقه او الشخص ليست في مستوى وحجم الوطن فتراهم يتمرتسون وراء القبيله ولمنطقه لان اذا سيطر الولاء القبلي وكان فوق الوطن فلن يسمح هذا القبيلي لتجاوزه فلقبيله الصبحت فوق الوطن يا اما الولا للوطن لاجل الوطن ...او الولاء للقبيله او المنطقه لتصبح الوطن لا يمكن ان تجمع ولاء للقبله ولوطن في انسان واحد كان على عجل لي عوده |
((فذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين))
|
اقتباس:
اتمنى مرة واحدة ان افهم ماتكتبين . سلام الله على الصحاف عادنا نفهم كلمة او كلمتين اما انتي ولا اعرف ايش تكتبين. ممكن تشرحين لي ماهي عناصر السلامة القوية في الجنوبيين وماعلاقة هذه العناصر الغامضة بالموضوع هذا ؟ وممكن افهم هذا الحشو " الازدواجية الفكرية والعاطفية والعملية التطبيقية " ولو ممكن تضعي لنا هذه المفاهيم في سياق الموضوع عشان نعرف لماذا اقحمتي هذه المفاهيم في الموضوع؟ وممكن اعرف لماذا جعلتي التكتل الشعبي ند للقبيلة ولماذا لايكون مرادف او نقيض للقبيلة واي معنى لكلمة الند في الموازنة والمقارنة بينهما؟ وهل ممكن تبيني لنا معنى الزمن الافتراضي والزمن القياسي في موضوع الوطن والقبيلة ؟ وهل ممكن ان نفهم ماهية المواقف الجبارة والمؤلمة؟ وطريق هذه المواقف ان كان لها طريق من اصله وكيف تكون للمواقف طرقات؟ وكيف يمكن ان تكون فرضيات الاجابة على المهندس فرضيات لا ارادية؟ وماهي ازدواجية الجنسية وعلاقتها في النوعية العالية من المدنية وماهي انواع المدنية او درجاتها طالما وعندك نوعيات لها؟ حد يفهمنا هذا الكلام؟ اريد افهم لسببين : الاول: لكي لا اكون كمثل الابله الذي يؤيد وهو ليس فاهم شيء. والثاني : احب البساطة وافهم البساطة في الحديث والذي يدخل القلب قبل العقل مباشرة . واتمنى من اي احد ان يدافع عن المشاركة هذه ان يشرح لنا ماهو مكتوب فيها ومامعناه ثم يدافع. |
الم نترك الولى للقبيلة والمنطقة لن نتحرر ولن نبني وطن
مثل الاوطان المتقدمة تحية للجميع |
مازلت مصر على تحديد العلاقة بين القبيلة والوطن . فان كانت القبيلة مرتكز الحوار فهل الاصح ان نقول القبيلة والوطن ؟ ام نقول القبيلة والدولة؟ ام نقول القبيلة والمجتمع ؟ ام نقول القبيلة والمدنية ؟ ام نقول اعراف القبيلة امام القانون المدني؟ وان كان الوطن هو مرتكز الحوار هنا فهل الاصح ان نقول الوطن والمنطقة؟ ام الوطن والخصوصية الجغرافية للقبيلة ؟ لان الوطن يعبر عن كل شيء بحكم الاستيطان . فالمنزل وطن للفرد او العائلة والقرية وطن لسكان القرية والمنطقة وطن لابناء المنطقة والمحافظة وطن لابناء المحافظة والجنوب وطن للجنوبيين وبلاد العرب وطن للعرب والكرة الارضية وطن للانسان. ومن المهم تحديد العلاقة وتبريرها من قبل الاخ المهندس صاحب الموضوع حتى نخوض في الامر ونحن على علم بماذا نخوض. |
اقتباس:
بصراحة يهمنا رايك ووجهة نظرك بالموضوع بحكم انك محامي لديك ألمام بالفصل بين المفاهيم والمصطلحات هذه وبحكم انك قائد في الحراك ولك رؤية بالطبع يجب ان تكون واضحة . ولكي ندير هذا الحوار حسب مقترح الاخ المهندس وتاكيدك له لابد من الاجابة اولا على هذه الاسئلة أدناه. لابد من تحديد العلاقة بين القبيلة والوطن . فان كانت القبيلة مرتكز الحوار فهل الاصح ان نقول القبيلة والوطن ؟ ام نقول القبيلة والدولة؟ ام نقول القبيلة والمجتمع ؟ ام نقول القبيلة والمدنية ؟ ام نقول اعراف القبيلة امام القانون المدني؟ وان كان الوطن هو مرتكز الحوار هنا فهل الاصح ان نقول الوطن والمنطقة؟ ام الوطن والخصوصية الجغرافية للقبيلة ؟ لان الوطن يعبر عن كل شيء بحكم الاستيطان . فالمنزل وطن للفرد او العائلة والقرية وطن لسكان القرية والمنطقة وطن لابناء المنطقة والمحافظة وطن لابناء المحافظة والجنوب وطن للجنوبيين وبلاد العرب وطن للعرب والكرة الارضية وطن للانسان. ومن المهم تحديد العلاقة وتبريرها من قبل الاخ المهندس صاحب الموضوع حتى نخوض في الامر ونحن على علم بماذا نخوض. |
اقتباس:
الاخ ابو عامر اليافعي حياك الله وفق مفهومي الخاص الذي قد اصيب او اخطأ فيه وهو : ان القبيلة نوعان : النوع الاول : قبيلة قائمة على النسب ينتمي اليها مجموعه من الناس يجمعهم نسب واحد عند درجة معينه من الجدود يختلف امتدادها من قبيلة الى اخرى فقد يكون الجد الخامس او السادس او العاشر او المئة او الالف ... الخ .... وهذه القبيله قد تتواجد في منطقة او اقليم وقد تختلط بهذا الجزء مع قبائل اخرى تختلف في حجمها ودرجة ترابطها ..... وقد يكون افراد هذه القبيلة متوزعين في مناطق على امتداد وطن باكمله ... النوع الثاني : وهي القبيلة الجغرافية او السياسية وهي هكذا في مفهومي الذي اتمسك فية وهو مصطلحي الذي اطلقه عليها ..... وهذه القبيلة تعيش في نطاق جغرافي واحد يجمعها وهي احيان تتكون من مجموعة قبائل قد يجمعها جد واحد وربما لاتلتقي بالنسب واحيانا حتى القبيلة الفرع ليس لها نسب موحد ولكن هكذا سمى افرادها انفسهم وسمو انفسهم بنوا فلان الذي ليس جدهم جميعا وربما ليس جد احد منهم وقد هاجر جميع ذريتة او فنوا بالموت ولكن اسم المنطقة بقى يحمل ذلك الاسم وتجمعت هذه القبيلة تحت اسم القبيلة الام ... وتجد كل الساكنين في منطقة القبيلة حسوبون عليها في انتمائهم .... بعض هذه القبائل تجمعت مع تطور الزمن وانتقلت الى شكل اخر وهو الدولة واحيانا حملت الدولة الوليدة اسم القبائل ذاتها كما هو الحال لدى قبائل الصرب التي انتجت دولة اسمها صربيا وقبائل الصرب هي قبائل سلامية من نفس منبع قبائل الروس التي هي ايضا سلافية ... وكذلك الحال لدى قبائل الجرمان التي انتجت دولة اسمها المانيا .... النوع الثاني هي التي اقصدها في موضوع الولاء بحكم انه يربطها مع بعضها رابط جغرافي يجعل مجموعة من المصالح تربط افرادها مع بعضهم واحيانا كثيرة تكون هذه المصالح متعارضة مع مصلحة مجموعة القبائل الاخرى التي تكونت معهم في دولة واحدة جمعتهم في ارض اوسع اصبحت هي الوطن الاكبر للجميع بعد ان كانت من سابق ارض القبيلة هي الوطن الاكبر فصارت وطن اصغر ثم اضغر منها القرية والبيت ...... ولهذا يصبح الوطن الاكبر يسمى مجازا الوطن ويكون هذا الاسم حصريا علية في المفاهيم السياسية وتبقى الاوطان الاخرى الفرعية تحمل هذا الاسم في المشاعر الانسانية فقط ......... وعندما تتعارض مصلحة القبيلة مع مصلحة الوطن وجب الرضاء بعدم الحصول عليها حفاظا على مصلحة غالبية مواطني الوطن مقابل حصول هذه القبيلة على مصالح وميزات من الوطن لن تحصل عليها اذا كانت لوحدها في وطن خاص مستقل على ارض قبيلتها ذات المساحة المحدودة والافق الاضيق .... الولاء للقبيلة ممكن ان يكون اساس للولاء للوطن ولكن عندما لايتعارضان فما هو الحل اذا تصادمت مصلحة القبيلة مع مصلحة الوطن ..... او بالاصح اذا راى كبير القبيلة ذلك ؟؟ والشيء الاخر ان فرد القبيلة علية ان يتمسك بالموقف الذي تعلنة القبيلة حتى لو كان له راي اخر ولن يستطيع ان يعبر عن موقفه كمواطن .... في موضوعنا هذا نريد ان يتطور نقاشنا الى ان نصل لوضع اسقاطات على واقعنا في الجنوب دون ان نذكر مسميات القبائل او الاشخاص حتى يكون نقاشنا فكري خالص بعيد عن التاويلات ... ونقول ان مقاصدنا في موضوعنا هذا لبعض الالفاظ هو كالتالي : الوطن - هو الوطن الجنوبي الذي يشمل الارض الواقعه بين باب المندب وحدود المهرة مع عمان ومن حدود البحر العربي الى حدود العربية اليمنية والسعودية في اتجاه الشمال .. وكل ماتحتوية هذه الارض من بشر وثروات ومصالح والدولة التي ستقوم على هذه الارض كلها تدخل ضمن المقصد من مصطلح الوطن في موضوعنا هذا ....اذن فمقصدنا الدولة بالمفهوم العلمي بكل ماتشملة من ارض وشعب ونظام قائم باسمها ولكن تحاشينا ذكر ذلم مؤقتا خشية الالتباس لدى البعض بين كلمة الدولة والحكومة او السلطة لكثرة ماترسخ في عقل البعض ان الدولة هي السلطة الحاكمة وتلك احدى تاثيرات المحتل في خلق مفاهيم غير مستقيمة ... القبيلة - هي كل منطقة ريفية خارج المدن الكبيرة يمكنها ان تحقق سيطرة على ارض تلك المنطقة والافراد العائشين في المدن الذين ينتسبون لتلك المنطقة اذا كانوا مستفيدين من ذلك التكتل القبلي في الحصول على الدعم والحماية والتظامن الذي لايحصل عليها مواكن جنوبي اخر ليس له نفس القبيلة او قبيلة مماثلة لها .. |
اقتباس:
اخي ابو حضرموت الكثيري لماذا وجدت القبيلة ؟؟ ولماذا وجدت الدولة ؟؟ وماالفرق بينهما ؟؟ |
قال السناني ذي بـدع وا تقـول,,,,,,,,,,,,,,,,,لا هزه افواجـه يقـول اقوالـه واها جسي ليتـك معـي تتجمـل,,,,,,,,,,,,,,,,تحن مثلي عنـد ضيـق الحالـه نومي من اعياني هرب وتخجول,,,,,,,,,,,,,,,من طرف عيني والليالـي طالـه واهجسي سر بالدلـى لا تعجـل,,,,,,,,,,,,,,,سر بالدلى والهيـس والسهالـه ولا تسـا يـر ذي كلامـه أرول,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ولاتطـيء علـى حجـر رقالـه قد بوحي الناس ابتسي حكم أشول,,,,,,,,,,,,,والوقـت هـذا أمتـه زوالــه كانـت مشايـخ بالزمـان الاول,,,,,,,,,,,,عقولهـم بالرابـعـه مكتـالـه كانوا بينهون كـل مـن تبطـل,,,,,,,,,,,,,,وبيعرفون الحـق لا حـد قالـه واليوم قد كلن قـوي واستـدول,,,,,,,,,,كلن بيحسب عمـره انـه دولـه ما خلـوا الكلمـه لـذي يتعقـل,,,,,,,,,,,والقـدر والنامـوس للـزلالـه ما عا حد أتراجع ولاحد عـول,,,,,,,,والنـاس بتسمقهـم الجعـالـه ومن أجعلـوه بيرتـزي وحـاول,,,,,,,,,واكسوه يـا قرشيـن يـا بركالـه ومن تقنـع كـل شـي بايكمـل,,,,,,,والحـرم تاليتـه نـور شعالـه لكن له البيض أحجره ذي يحقـل,,,,,,,,حل الحوى من جاد سلـم مالـه |
اقتباس:
ايضا .. عمليات التصالح والتسامح كوجه آخر لوجود عناصر جنوبية داخليه تساعد على نبذ أيِّ من التكتلات وتدعو الى الولاء العام للدولة المنشودة . اقتباس:
حتى يتم التوافق واحترام النزعات دون المساس بالوطنية السليمة او الولاء للوطن ولو لم اسميها ازدواجية ... فماذا تقترح ان تُسمى .. الولاء للقبيلة والولاء للوطن ( دون حساب تعدي الآخر على الآخر) . اقتباس:
يبقى أمامنا ... النِّد الآخر المُراد تفكيك التعصب اليه ، ألا وهو ( التكتل الشعبي ) والذي ينتمي أغلب رموزه و قواعده للقبائل .. الند في جملتي هو ند للوطنية .. وليس للقبيلة بدليل اني كتبته بعد اسم الاشاره .. هو .. التكتل الشعبي اسم عام وكما تعرف يدخل في طياته القبيلة وغيرها .. ولكني لم ولن اهاجم باسم مباشر القبيلة او التحزبيات الدينية او المناطقية ... لأني احترم تلك التحزبات فعمرها في الوجود أكبر من عمري .. ولست بانتقاداتي سأقضي عليها نهائياً ( طبعا لا انا ولا انت ) .. بل احاول الربط بين الولاء الفطري الموجود وهو القبيلة وبين الولاء للوطن .. اقتباس:
فحوى إيجابتي السابقة يساعدك في فهم لماذا ادخلت مفارقة زمنية .. ذلك انا بكتابتنا وجميعا نرغب اختصار مسافات العيوب انما بالعمل السليم ستصبح تلك المسافات اقل واقرب .. ولو فسرتها اكثر لضربت امثلة بالدول المتقدمة ودول العالم الثالث أو المجتمعات المتحضرة وباقي المجتمعات ... اقتباس:
المعاناة التي تعرض لها الجنوب ... المطالبة بالاستقلال .. الوقوف امام العالم .. للطعن في قداسية الوحدة بناءً على الوقائع والعمليات والاحداث الحقيقية والجارية ... اليست تلك مواقف جبارة ومؤلمة في نفس الوقت ؟؟؟! كلها كانت تأتي تحت الجنسية الجنوبية او كلمة الجنوب ... هذه الكلمة التي تحولت الى قضية ... وازمة .. ومطلب ... وكل امر يخطر على بالك ستنطق ... باسم الجنوب والجنوب فقط ... اليس كذلك !!! اقتباس:
كيف سننظر لتلك الايجابه ... اذا من الطبيعي ن تبحث الايجابات دائما عن المنطق والافضل عمليا . وبذلك لم ينقص الاستاذ عبدالله معرفة اين الاولى .. واين الاهم بالاحساس الشعوري ... انما بأسألته اراد ان يستحث العقول والقلوب والاقلام ... لتبدع .. وتبين كيفية العمل لما بعد الانتقاد او .. لما بعد الاعتراف باهمية وحاجتنا للولاء للوطن . اقتباس:
ازدواجية الجنيسة : امر سائر وموجود .. ذلك ان القبائل والأعراق بمختلفها فهي كلها جنوبية الا ان كان الأولى بي تسميتها بأمر آخر بينما اخطأت في هذا المسمى ( وليس في المقصد ) فليعذر قارئي ملكتي التي لم تسعفني بكلمة اخرى حين كتبتها . اقتباس:
اقتباس:
- هذه اسطر اقحمتها انت في الحوار ... ولم تُظهر اكثر من تشنجك امام ردودي ... - استبعدتُّها تماما وانا ارد على استفهاماتك الموضوعية .. لكني لن استبعدها مسقبلا اذا اراد الله واستمر حبر قلمي ينسكب في منتدى الضالع . - هل هناك تحالف من نوع مَّا بينك وبين الاستاذ عبدالله تجاه المداخلة ؟!؟!؟ ام هل من تجاوزه عن التعقيب يفْتَرَض منه .. ان اعتقد انه مع نفس رءايك .. طبعا استحالة ... فكل شخصية لديها ما يكفيها من الاراء . - تجاوز الردود ليس من سمات الاستاذ عبدالله .. والتشنج امام الشخصيات بكتاباتها ليس من سماتك , - اذا ... سأعتبر ان الخطاء ركب مداخلتي ... واعرضها بكلها ( هذه والسابقة ).. للحذف برغبتي ... وليس لك الا ان تقبل رغبتي ... وتخضع ... .............................. |
اختنا شمالية حداوية لاشك بانة هناك فرق كبير بين الثقافة والاطلاع تحياتي لشجاعتك والدفاع عن ارائك
|
اقتباس:
سأشارك مقدما ً بهذا الإقتباس الذي أعجبني إلى أبعد الحدود . وبما أن الحديث سيطول مؤكدا ً وسيكون لنا عودا ً مجددا ً فإن أبا عامر ( اليافعي ) قد أفاد وأوجز أيما إيجاز فلله دره . عاش الجنوب حرا ً أبيا ً . |
القبيلة والدولة ان ازلنا الغشاء اللغوي الذي يحيط بالكلمتين المكتسب من كثرة الاستعمال لوجدنا انهما كلمة واحدة بكل مالهذا من معنى , الفارق البسيط هو ان الدولة هي القبيلة في وضع التنفيذ , اي الحال الراهن . من ناحية اخرى كلا القطبين الدولة والقبيلة تمارسان ما يشبه العلاقة الشاذة بينهما في معتركهما الوجودي , اعتراف سري وانكار علني , حب طي الكتمان وبغض في الخطاب المعلن , حرب لفظية بينهما في كل محفل من كلا الطرفين او في المنتج الثقافي لهما . على ان هذا الامر يظهر اكثر اختلافا حين تحتاج اي منهما لاي عون فاول المنبرين هو الاخرى , القبيلة تتصدر قائمة الداعمين للدولة والدولة تتصدر المساندين للقبيلة , طبعا في القراءة الواقعية الحقيقية . الدولة بلا تاريخ , القبيلة كمية كبيرة من التاريخ , الدولة سيف ونطع القبيلة بلا سيف ولا حتى ابرة (عندنا بالجنوب), القبيلة سلالة وقائمة طويلة من الاباء , الدولة تخترع وتنتج ابائها , القبيلة كيان ممتد عبر القرون , الدولة كيان ممتد في الجغرافيا , القبيلة لها منظومة من الاخلاقيات لا تستخدم الدولة اي منها وتحاربها ان صحت الكلمة , منظومة الاخلاقيات التي تعمل بها الدولة تعبير عن الافلاس في عرف القبيلة , 0(الشمال مثال حي ذابت القبيله باخلقياتها في دوله بلا اخلاق). هل انهيار الدولة انهيار للقبيلة ؟ ربما لا لكن انهيار القبيلة يعني بلا ريب انهيار الدولة , قد تكون القبيلة حجر الاساس الذي يكسب الدولة قوتها (احداث يناير في الجنوب), اي ضعف يعتري القبيلة ينعكس على الدولة و لا دولة في الحقيقة عادلة الا اذا كانت القبيلة فيها متعافية وليس العكس صحيحا , لان الدولة في نهاية الامر كم من العقود قد تنفع و تضر اي من او كل المتعاقدين بينما القبيلة عقود ايضا لكن غير قابلة للفسخ ولا خاضعة لسلطان الواقع (جذور تاريخيه). اخيرا , اي مجتمع بشري لا قبيلة فيه لا نظام فيه ويصبح هرطقة وكتلة من الفوضى , وتصبح فيه القبيلة كيانا منبوذا ويجب استئصاله !! . وتاكد انه وان كانت فيه دولة – اسمية غالبا - فهو عبارة عن مجموعة من العصابات المصلحية – المصلحية التي لا تعرفها القبيلة وتنبذها , والقارة العجوز خير مثال. ولو حاولنا اسقاط ذالك على الجنوب في الوقت الحالي نفاجئ بالنتيجه حيث ان الجنوب" تعرض لتشوه السياسي " وهو في الاساس" ممكن اسميه تشوه مركب "حيث لم يعرف مفهوم الدوله العصري حتى يتمسك بها " ولا ةمفهوم القبيله الكلاسيكي المعروف في اليمن الشمالي على الاقل" هنا الولا ئات مشوهه حيث ان مفهوم القبيله ذاب بين قبائل يافع الكثيره المتحاربه في فتره تاريخيه لياخذ بعدا مناطقيا اكبر" وكذالك الضالع وحضرموت وشبوه " والمناطق الوسطى مع بقا رواسب بسيطه تفاخريه حسيه فقط الولا المناطقي مفهوم اكبر يصارع القبيله وتبحر بها باتجاه ولا اخر سياسي واقتصادي واجتماعي اكبر" حيث ان التعبير الادق في الجنوب انتها القبيله العملي الواقعي ولم يبقى سوا اطلال تاريخ لا تسمن ولا تغني من جوع ومن يقول غير ذالك يعطيني مثال حي واحد يستطيع فرض اي سيطره من اي نوع على القبيله وتجمعيها حول السلم او الحرب من هنا نحن نمر في موقف صعب جدا حيث لا يوجد لدينا لا قبيله ولا دوله " |
اقتباس:
|
الاخ عبدالقادر الزعيم الموضوع يتحدث عن القبيلة والوطن وانت تتحدث عن القبيلة والدولة . ان كنت ترى ان الاصح هو الحديث عن الدولة والقبيلة على الاقل تبدي رايك حول احجامك الاشارة للوطن . ليس طيبا ان كل واحد يتناول اي مفاهيم ثم يتحدث عنها خارج سياق الموضوع . مشاركتك جميلة في انتقاء العبارات والاستخدام المؤثر للمفاهيم لكن هنالك عدمية في المخارج . كنت اتمنى منك ان تحدد سبب اختيارك للدولة وليس الوطن كطرف مقابل للقبيلة. دعونا نحدد طرفي مفهوم الحوار . لانه ان استمرينا هكذا لن نستطيع ان نسيطر على الموضوع وكل واحد سيتحدث عن امر اخر . ودعونا نمركز الحوار حول واحد من المفاهيم ثم نبحث عن الطرف المقابل له . هل نمركز الحوار بالقبيلة؟ فليكن ولكن ماهو الطرف المقابل للقبيلة والذي فيه المشكلة . هل هي الدولة ام الوطن اام المجتمع ام ماذا؟ او نمركز الحديث عن الوطن ونبحث عن الطرف المقابل له هل هي القبيلة ؟ ام المنطقة ؟ ام المدينة والريف في تعريفهما المعروف؟ لك التحية. |
اقتباس:
رحم الله السناني كلمات خالدة قيلت قديما وكأنها قيلت اليوم. شكرا لك اخي الحوثري على النقل الجميل. |
اقتباس:
الاخ ابو عامر اليافعي شكرا لردك الجميل " الحامي والحار جدا خير يا اخي ليه اليوم معصب" هذا نقاش " تعريف الوطن " والدوله بالمفهوم السياسي تقريبا واحد " وليمكن ان ندرج تسميه وطن الا تحت ايطار سياسي متعارف عليه هل هناك وطن او تسميه وطن بعيدا عن التاطير السياسي" لا اعتقد ذالك"الوطن اليمني تحت التعريف السياسي هوا كل ما يقع تحت علم اليمن من مساحه جغرافيه معينه ومعترف به وقد يكون الوطن محتلا لكنه يقع تحت مفهوم معين ومعالم سياسيه انه كان دوله او شبه دوله او معترف به على هذا الاساس الفصل بين الوطن ووالدوله امر صعب " والوطن هو مشروع دوله "خصوصا ان اخذنا المفهوم العام ارجو تقديم التعاريف الصحيحه ان وجده لديك " حتى نمشي على عجينك ولا نلخبطه وعموما تلاميذك عزيزي ومنكم نستفيد؟؟ القبيله كايطار سياسي مصغر على مر العصور لايوجد له رديف غير الدوله في التعاريف السياسيه الحديثه حتى ان كثير من الكتاب اشاروا اليها مرار بالدوله المصغره والدراسه او القرائه الحديثه" لتاريخ الحديث ان التفاعل المباشر سوى كان تصادميا او ايجابيا دايما يتم بين الدوله والقبيله عموما لقد اخترت جانبا من القبيله واضئته وما تبقى قد يطرقه غيري لك التحيه |
اقتباس:
اخينا واستاذنا ابوعامر اليافعي اقترح ان يكون حديثنا مباشر عن القبيلة في محورين المحور الاول : يقابلها الوطن الجنوبي المحتل ... والمحور الثاني : القبيلة والدولة الجنوبية المأمولة .. ولك الخيار في اعتماد المحورين او اختيار احدهما ... هذا رايي وممكن تاخذ راي الاخرين او تحسم الامر من عندك .... تحياتي |
طبعا الانتماء الي الوظن هي صح فالدين يقولون ان القبيله اهم من الوطن كالدي يقول لك واجب علي كبير ان يحترم صغير يريدومنا ان نغير عقئدنا ومبادنا ودينا يريدو ان يعيدونا الي عصر الجاهليه نعم هولاء يفكرون بمصالحهم يعني حب الدت فوق اي شي عند هولاء وهدا هي مشكلتهم الحقيقيه فان تخطهو من حب انفسهم الي حب الاخرين حينه سيدركون معني ان يكون لهم وطن يجمع فيه جميع ابنائه وليست منطقه يجمع فيه فئه صقيره من المجتمع .
|
الولاء للقبيله ولكن ليس على حساب الوطن0000 يجب ان تكون الدوله اقوى من القبيله 000 لاجل منع الهمجيه مثل جيرانا الشماليين 000 نعم جيرانا الشماليين يعيشوا تحت الظلم والجهل بسبب قوة القبيله على الدوله00 |
اقتباس:
|
قلة فقه ومرضى (عدم الثقة بالنفس) وفضائيات تتاجر (3-3)
العصبية القبلية.. بين التماسك الأسري والنعرات الجاهلية استطاع الإسلام منذ انطلقت دعوته الأولى أن يخلص المسلمين من كثير من أمراض الجاهلية، وفي مقدمتها النعرات القبلية، والتمييز العنصري، ويقر قواعد المفاضلة الإيمانية على أساس من التقوى، والعمل الصالح، والعطاء في خدمة الدعوة والمجتمع الإسلامي. واستمر ذلك في عهد الخلافة الراشدة لتترسخ مفاهيم العدل والمساواة من خلال ممارسات عملية تقف أمامها أحدث الأنظمة الوضعية قاصرة مندهشة من نجاحها في تحقيق اخوة إيمانية فريدة، ووحدة اجتماعية صلبة يذوب فيها الفرد في الجماعة والقبيلة في الأمة، إلا أن البعض ممن جهلوا هذه الحقائق، لا يزالون يتشبثون ببعض هذه الأمراض الجاهلية، ويزكون النعرات القبلية، ويتفاخرون بالأنساب والألقاب، فهذا قبيلي وهذا خضيري، وربما انشغلوا بذلك عن دورهم في خدمة وطنهم فكانوا حجر عثرة في طريق تقدمه، ومعول هدم يهدد سلامة البناء الاجتماعي، ووحدة المجتمع. وقد تطرقنا لرأي العلماء، والقضاة، والتربويين في دوافع تزايد هذه النعرات ومخاطرها، ووسائل علاجها.. وفي هذه الحلقة نواصل عرض مظاهر هذه النعرات وكيفية مواجهتها. قبيلي وخضيري بداية يقول د. عائض بن عبدالله القرني الداعية المعروف: يجب أن نعترف بأن بعض أبناء مجتمعنا لا يزال يتمسك بنافايات العصبية القبلية، وقد انتشرت في الآونة الأخيرة مقولة (قبيلي وخضيري) وهي من مخلفات الجاهلية التي جاء الإسلام فكسر أصنامها، ومرغ أنوف أصحابها بفأس {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}، والفاشل في الحياة هو الذي يتعلق بعظام الأموات، فيفتخر بالآباء والأجداد، والمحبط التافه هو الذي يتغنى بأمجاد ليست له، فالإسلام رفع أقواماً من كافة الألوان والشعوب والأسر، لأنهم اعتزوا بدينهم، وحققوا الفضيلة في حياتهم، وحملوا رسالتهم بصدق، وأدوا أمانتهم بإخلاص. وتزخر صفحات التاريخ الإسلامي بنجوم وأبطال لا تُعرف قبائلهم، ولا عشائرهم، ولكنهم احتلوا مكان الصدارة والريادة بهمتهم، وطموحهم، وصلاحهم، وإبداعهم، ومن هؤلاء: بلال الحبشي، وصهيب الرومي، وسلمان الفارسي، وطارق بن زياد، وجوهر الصقلي، وأبي حنيفة، وألوف مؤلفة من أمثالهم وقف لهم التاريخ احتراماً، ووقع لهم الدهر براءة اختراع المكارم، والمثل العليا، والسيرة الحميدة... وحاول محمد بن عمرو بن العاص الأمير ابن الأمير في مصر أن يخرم قاعدة (الناس سواسية كأسنان المشط) لأن قبطياً سبق فرسه، فلطم محمد بن عمرو القبطي، وقال له: أتسبنقي وأنا ابن الأكرمين؟ فشكا القبطي إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذه المظلمة، فاستدعى عمر أمير مصر عمرو بن العاص وابنه محمد إلى المدينة المنورة، وجمع الصحابة وأخذ درَّته، وقال: (والله لا يحول بيني وبينهما أحد)، فطرح محمد بن عمرو أرضاً، وبطحه، وجلده، وصاح في وجهه وفي وجه أبيه: (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراًَ؟). ويستطرد الشيخ د. عائض القرني: لكن مما يؤسف له أن مجتمعنا اليوم يعاني بعض أبنائه من مرض يسمى (عدم الثقة بالنفس)، فتجد أمثال هؤلاء لنقصهم وتقصيرهم وخمولهم وفشلهم يبحثون عن مشجب يعلقون عليه هزائمهم واخفاقاتهم، فيلمزون هذا في نسبه، ويغمزون هذا في عرضه، ويهمزون ذا في أخلاقه، وقد شكا إليَّ ذات مرة شاب جامعي اضطهاد زملائه له في الفصل بأنه (خضيري) وعيناه تترقرقان بالدموع، لأن هؤلاء الطلبة الفاشلين لما أقفرت قلوبهم من القيم، وجفت أرواحهم من المروءة، أرادوا أن يخرقوا سفينة الإخاء والحبة التي أتى بها الإسلام، ولأمثال هؤلاء، ولكل أحمق بليد يفرق بين أبناء المجتمع الواحد على حسب أصولهم وأنسابهم، نقول: اخرسوا أيها الجبناء، فإنكم بذلك تخالفون الشرع، والعقل، وتسعون بالهدم والإفساد، ونقول كذلك لكل رعديد غبي يعير الناس بأنسابهم، أو يتعالى بنسبه على عباد الله، ويعيبهم بأحسابهم، لو أنك تحمل طيب المعدن، وأصالة المحتد لعرفت أن الإنسان بتقواه وبعلمه وبصلاحه وإبداعه، وليس بحسبه ونسبه، وأن أبا لهب الهاشمي القرشي لما حارب الله وكذب الرسالة ورفض الحق، عاد بالخيبة والندامة، وأصبح من الخاسرين، وأن بلال الحبشي لما أطاع ربه واتبع رسول صلى الله عليه وسلم وملأ قلبه بالنور صار رمزاً من رموز الفضل والخير والنبل والفلاح. ويؤكد د. عائض القرني: إن مثيري النعرات الجاهلية، ومؤقدي نار العصبية القبلبية، لم يترك لهم الإسلام أن يلغوا في أعراض الناس كما يلغ الكلب في الإناء، بل حذرهم وأمثالهم من اللعب بالنار، يقول تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}، ويقول سبحانه: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ}، ولا شك أن المعادن الطيبة إذا كان لصاحبها عمل صالح، وإنتاج نافع، وهمة عالية، ومروءة سامقة، فذلك نور على نور، لكن ماذا نفعل بمن أصله طيب، وأسرته عريقة، ولكنه كذاب أشر، وخبيث متمرد، وأفاك أثيم، تجده لصاً أو مروجاً للمخدرات، أو محارباً للقيم، أو بخيلاً ذليلاً خاسئاً، أو تافهاً ناقصاً حقيراً. ويتساءل الشيخ د. عائض القرني: ماذا يريد هؤلاء (الطراطير)؟ وهل يريدون أن يعيدوا الأمة إلى عهد (داحس والغبراء) وعصر عبس وذبيان أو إلى ملاعب الوثنية والتمييز العنصري في الولايات المتحدة قديماً، وجنوب أفريقيا؟ يجب أن يتعاون العقلاء والأسوياء لإفهام البلهاء أن ديننا الإسلام جاء فكرم الإنسان، وحفظ حقوقه، دون تمييز بين إنسان وآخر، على أساس من اللون أو العرق، بل وفق قاعدة واضحة وصريحة لا لبس فيها {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}. منقول من منتديات شرورة . شكرا للمهندس هناك امور قد فصل بها الشرع حتى وان كانت آفة موجودة نتوارثها فلا يجب ان نكثر التنظير بها حتى الوحدة والانفصال الشرع فصل في ذلك فلا اعتقد ان هناك مسلم لا يتمنى عودة الخلافة الاسلامية ان تحققت شروطها وخيرها والدولة كذلك وحتى الوطن الانتما اليه ومحبته ليس شي مهطلق ( وان اختلف معي الكثير من المتعصبين الجنوبيين ) بل هناك حقوق وواجبات بقدر حصولك عليها في هذا الوطن وجب عليك دفع واجباتك تجاهه ولكن وطنا اظلم او انهب واموت جوعا فيه لم يعد وطنا القبيلة ستكون الوطن يذكرني هذا النقاش مع قسم اداة الكثير بهذا المنتدى حتى القسم الشهير للاستاذ القدير بن فريد كان هدفة والنية في قوله صادق لكنه قسم خطا لان الحق والحقيقي دم المسلم على المسلم حرام وليس كل من لم يقسم هذا القسم ان دم الجنوبي سيكون حلال عليه ولا كل من اقسم سيمنعه قسمة اذا لم يمنعه ايمانه |
اقتباس:
حاليا ونحن في ظل الاحتلال ... هل القبيلة الجنوبية قادرة على السيطرة على سلوك ابناءها اي هل تستطيع القبيلة الزام افرادها بالعمل لاستقلال الجنوب او على الاقل منع استمرار اي من ابناءها من اداء دور العميل لسلطة الاحتلال ؟؟ |
اقتباس:
حيث ان التعبير الادق في الجنوب انتها القبيله العملي الواقعي ولم يبقى سوا اطلال تاريخ لا تسمن ولا تغني من جوع ومن يقول غير ذالك يعطيني مثال حي واحد يستطيع فرض اي سيطره من اي نوع على القبيله وتجمعيها حول السلم او الحرب من هنا نحن نمر في موقف صعب جدا حيث لا يوجد لدينا لا قبيله ولا دوله " |
مداخله من منظور تاريخي اسلامي " للعصبيه القبليه مناصر " بدليل ومناهض بدليل فبعد انتهاء حالات الاحتلال الغربي للكثير من دولنا العربية و الاسلامية قامت الدول على اساس تكنوقراطي بعيد عن سلطة القبيلة و تحولت السلطات القبلية الى سلطة ثانية في الدولة بعد سلطة القانون و الدستور ، فجمعت هذه الدول بين الاقليات القومية و العرقية و القبائل المختلفة بعد ان كانت بعض الدول تعيش حالة من حالات الصراع القبلي المرير ، فانطلقت الاوطان على قاعدة العدل الاجتماعي و المساوة ، بالاخص ان الدين الاسلامي الحنيف قد الغى المفهوم القبلي من خلال مفاهيم جديدة جعلت من الارتباط بالقبيلة ارتباط ثانوي و ليس ارتباط من الدرجة الاولى ، فكان مما يدافعون عن فكرة اختصار سلطة القبيلة ضمن بوتقة الوطن من خلال نظرة اكثر شمولية من خلال الدين يعتمدون على قول الله ـ سبحانه وتعالى ـ: "وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، وقوله: "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون"، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "كلكم لآدم وآدم من تراب إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، ويقول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "لا فضل لعربي على أعجمي إلاَ بالتقوى". وهكذا أصبحت الهوية السياسية لمجتمعاتنا تنطلق من خلال الوحدة الوطنية و الروح الاسلامية بعيد عن روح التعصب للقبيلة . و كان المدافعون عن فكرة الالتفاف حول القبيل يعتمدون في دفاعهم على أن الولاء يجب ان يكون للقبيلة قبل الوطن على احاديث رسول الله و منها إن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة، واصطفى من بني كنانة قريشاً، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم، وقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: إن الله خلق الخلق فجعلني من خير فرقهم وخير الفريقين، ثم تخير القبائل فجعلني من خير القبيلة، ثم تخير البيوت فجعلني من خير بيوتهم، فأنا خيرهم نفساً وخيرهم بيتاً. فكان بنظرهم رسول الله يفاخر بقبيلته و نسبها الشريف |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.