![]() |
الحقيقه ان مؤتمر لندن كان مخيبا لآمال السلطه في صنعاء وتم اعلان الوصايه على هذه السلطه وتشكيل "اصدقاء اليمن" يفيد بأنه مجلس وصايه لتسيير شؤون اليمن بعد فشل نظام صنعاء ومن هنا نعرف ان هذه امور ايجابيه للقضيه لأن هناك طرف ثالث دخل في الخط (يمكن) ان يتفهم قضية ابناء الجنوب بعد ان فشل نظام صنعاء تماما في ذلك ومن ناحيتي فقد (شاهدت) اشارات في البيان والمؤتمر الصحفي لوزراء الخارجيه بعده تجعلنا متفائل جدا بالخطوات القادمه
|
اقتباس:
مايجيب على أسألتك كشفت عنه مجلة أمريكية أمس وهي شروط أمريكية على الطالح ...الكلام أدناه هو موضوع في المجلس اليمني للأخ ابن كريتر من امس وهو مهم وله صلة بمؤتمر لندن : -------------------------------------------------------------------------------- 28/01/2010 UNITED STATES/YEMEN Washington imposes a ceasefire with the Houtis The Obama administration has made its aid to Yemen conditional on a negociated truce with the Houtis. Operations against Al Qaeda are considered the priority. The Yemen’s foreign affairs minister, Abou Bakr al Kourbi, was in meetings all last week in Washington with the Assistant Secretary of State for Near Eastern Affairs, Jeffrey Feltman, former ambassador to Beirut. According to the tran****** of the discussions obtained by Intelligence Online, the American openly called into question the efficaciousness of the war led by Sanaa against the Houti in the north of the country, which has led to heavy military losses and is a distraction for Ali Abdallah Saleh’s administration, which the U.S. feels should be concentrating on the eradication of jihadist military camps in the south of the country. Recent attacks in the U.S. were organised in liaison with Yemen ****d groups (IOL 609). Al Kourbi vigorously defended Yemen's war against the Houti rebels, arguing that the movement is backed by Iran. That claim which is also made by Saudi Arabia has not been substantiated by any hard evidence so far. Another worry for Washington: the war against the Houtis is enhancing the stature of general Ali Mohsen al-Ahmar, in charge of operations in the north. American intelligence services suspect that he is linked to the jihadists and may have aided and protected Abdusalam al-Hile, the instigator of the attack on the U.S.S. Cole in 2000 who is held in Guantanamo. Often described as the half-brother of president Saleh, the general is in fact only a distant cousin. A member of the al-Ahmar tribe as is the president, he is very popular figure in the Army and is considered a potential successor to the head of state, despite being 63. After three rounds of negotiations with Abou Bakr al Kourbi, Jeffrey Feltman laid down several conditions for extra military and financial aid to Sanaa from the U.S.: a negotiated ceasefire with the Houtis; the removal of Mohsen al-Ahmar; the destruction of jihadist and the stemming of the Islamist movement in Yemen, lead by the influential Sheik Abdul Majid al Zindani, director of Sanaa’s al-Iman Islamist university. On the ground, secret contacts have already been made with the Houtis through the Hached, one of Yemen’s most influential tribes. Saudi Arabia, which is backing Yemen's military against the Houtis, has also been speaking to the rebel movement to negotiate a ceasefire.The Yemen’s foreign affairs minister, Abou Bakr al Kourbi, was in meetings all last week in Washington with the Assistant Secretary of State for Near Eastern Affairs, Jeffrey Feltman, former ambassador to Beirut. According to the tran****** of the discussions obtained by Intelligence Online, the American openly called into question the efficaciousness of the war led by Sanaa against the Houti in the north of the country, which has led to heavy military losses and is a distraction for Ali Abdallah Saleh’s administration, which the U.S. feels should be concentrating on the eradication of jihadist military camps in the south of the country. Recent attacks in the U.S. were organised in liaison with Yemen ****d groups (IOL 609). Al Kourbi vigorously defended Yemen's war against the Houti rebels, arguing that the movement is backed by Iran. That claim which is also made by Saudi Arabia has not been substantiated by any hard evidence so far. Another worry for Washington: the war against the Houtis is enhancing the stature of general Ali Mohsen al-Ahmar, in charge of operations in the north. American intelligence services suspect that he is linked to the jihadists and may have aided and protected Abdusalam al-Hile, the instigator of the attack on the U.S.S. Cole in 2000 who is held in Guantanamo. Often described as the half-brother of president Saleh, the General is in fact only a distant cousin. A member of the al-Ahmar tribe as is the president, he is very popular figure in the Army and is considered a potential successor to the head of state, despite being 63. After three rounds of negotiations with Abou Bakr al Kourbi, Jeffrey Feltman laid down several conditions for extra military and financial aid to Sanaa from the U.S.: a negotiated ceasefire with the Houtis; the removal of Mohsen al-Ahmar; the destruction of jihadist and the stemming of the Islamist movement in Yemen, lead by the influential Sheik Abdul Majid al Zindani, director of Sanaa’s al-Iman Islamist university. On the ground, secret contacts have already been made with the Houtis through the Hached, one of Yemen’s most influential tribes. Saudi Arabia, which is backing Yemen's military against the Houtis, has also been speaking to the rebel movement to negotiate a ceasefire اهم الشروط 1- انها حرب صعدة ، وتركيز جهود صنعاء العسكرية للقضاء على القاعدة . 2- اقاله علي محسن الأحمر من منصبة . 3- التصرف مع الزنداني وأخراصة ، وحل جامعة الأيمان ..!!تم قطع الكهرباء عنها اليوم 29-1-2010 |
القاعدة تجلب المليارات لليمن
بقلم/ عبد الباري عطوان الخميس 28 يناير-كانون الثاني 2010 02:20 م إستغرق اجتماع لندن لبحث الاوضاع المتدهورة في اليمن الذي شارك فيه اكثر من عشرين دولة ممثلة في وزراء خارجيتها، حوالى الساعتين فقط، الامر الذي يعني واحدا من امرين، الاول ان الملف اليمني ليس على درجة التعقيد التي يعتقدها الكثيرون، والثاني ان تكون الدولة الراعية، اي بريطانيا، قد هيأت الخطوات اللازم اتخاذها، بالتنسيق مع واشنطن، ولم يبق امام المشاركين، والعرب منهم على وجه الخصوص، غير 'الموافقة' ومن ثم التنفيذ دون اي مناقشة. السيد ابو بكر القربي وزير خارجية اليمن قال ان المجتمعين انجزوا في ساعتين ما لم ينجز في ايام في مؤتمرات اخرى، وان ما تم الخروج به من قرارات يلبي المطالب اليمنية في التنمية الاقتصادية وتأكيد عملية 'الشراكة' بين اليمن واصدقائه، وكأنه يرد على بعض التعليقات الساخرة التي تركزت حول قصر المدة الزمنية للمؤتمر. السيدة هيلاري كلينتون كانت اكثر وضوحا وصراحة من نظيرها اليمني، عندما ربطت اموال الدعم الاقتصادي بمجموعة شروط، من بينها الاصلاحات الاقتصادية، ومحاربة الفساد، والحفاظ على حقوق الانسان وترسيخ حكم القانون، وهي بنود يحتاج تطبيقها الى تغيير كلي في اليمن، تغيير النظام وتغيير التركيبة القبلية الشعبية من اساسها. دولة اليمن ظلت مهمّشة طوال السنوات الماضية، وربما لا تعلم بوجودها، ناهيك عن موقعها الجغرافي، الغالبية الساحقة من الاوروبيين والامريكيين. فجأة انقلبت الصورة كليا، واصبحت هذه الدولة تتصدر عناوين الصحف ونشرات التلفزة. كلمة السر السحرية: 'تنظيم القاعدة'، وتوقف الشاب النيجيري عمر الفاروق عبد المطلب بأرضها لبضعة اسابيع، قبل ان يقدم على محاولته الفاشلة لتفجير طائرة ركاب امريكية فوق مدينة ديترويت اثناء احتفالات اعياد الميلاد. اليمنيون الذين يحتلون المرتبة الاخيرة على قائمة الفقر عربيا لعقود ماضية، لم يتوقفوا عن الصراخ، حكومة وشعبا، طلبا للنجدة، سواء من جيرانهم الخليجيين الاثرياء، او من الدول الغربية المانحة، ولكن لم يستجب لهم احد. والاكثر من ذلك انهم ازدادوا فقرا وجوعا بسبب تراجع صادراتهم النفطية، مصدر الدخل الاساسي، من 70 في المئة الى 50 في المئة، وتصاعد حدة الانفجار السكاني وما يترتب عليه من بطالة وانهيار في الخدمات، واستفحال الأمية. من المفارقة ان قدوم تنظيم 'القاعدة' الى اليمن هو الذي حلّ عقدة عزلة البلاد وإهمالها، وادى الى تزايد الاهتمام الدولي بها، ورصد المليارات لانقاذها من فقرها، الامر الذي قد يدفع شعوب دول اخرى في العالم الاسلامي، تعاني من الفقر والجوع والديكتاتورية، الى التفكير بتوجيه دعوة رسمية الى الشيخ اسامة بن لادن زعيم التنظيم لفتح فروع في اراضي بلادهم، للخروج من احوالهم المعيشية المزرية، ولفت انظار العالم الى مظالمهم، فربما تتدفق عليهم المساعدات المالية، وتفرض الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون الاصلاحات الديمقراطية وحكم القانون على انظمتهم مقابل اخراج التنظيم من اراضيهم. تنظيم 'القاعدة' يمكن ان يتوصل الى اتفاقات مؤقتة وفق فترة زمنية متفق عليها، مع الشعوب العربية والاسلامية المقهورة، للحصول على المساعدات، والتخلص من الانظمة الدكتاتورية، وبعد ان يتحقق الغرض موضع التعاقد، يغادر التنظيم الى دولة اخرى لافتتاح فرع جديد، وفق اتفاق جديد. ' ' ' يصعب علينا ان نصدر اي حكم حول مدى نجاح مؤتمر لندن في تحقيق اهدافه في مواجهة تنظيم القاعدة والقضاء على اخطاره، بالوسائل العسكرية، وتحقيق التنمية الاقتصادية وفرض الاصلاحات السياسية لاجتثاث الفقر والبطالة والغبن الواقع على الشعب اليمني، وبما لا يسمح بتوفير ملاذ آمن للقاعدة في بلاده. فهناك قرارات واتفاقات جرى اتخاذها خلف الابواب المغلقة، على الصعيد العسكري على وجه التحديد، ولا نعرف كنهها. ما نعرفه جيداً، وبحكم تجاربنا السابقة والحالية كعرب ومسلمين، ان الولايات المتحدة الامريكية لم تتدخل عسكرياً في دولة الا وحوّلتها الى دولة فاشلة، تسودها الحروب الاهلية او الطائفية، والفساد المالي والأخلاقي، ولنا في العراق وافغانستان بعض الامثلة، وفي فيتنام وكمبوديا امثلة أخرى اضافية. الامريكان ذهبوا الى العراق دون ان يعرفوا ديموغرافيته البشرية وتعقيداته الطائفية، وشنوا حربا على افغانستان دون ان يدرسوا تاريخها وخريطتها البشرية او الجغرافية، وجاءت النتائج كارثية في الحالين. الان يكررون الخطأ نفسه في اليمن، وابرز دليل على ذلك، ليس مطالبة السيدة كلينتون بالديمقراطية والحكم الرشيد، ولكن بالمساواة بين الجنسين في اليمن. هل هناك جهل اكبر من هذا بهذا البلد وعاداته وقبليته وخريطته الاجتماعية؟ السيد القربي قال في تصريحات صحافية قبل مؤتمر لندن ان حكومته لن تسمح مطلقاً بتدخل عسكري امريكي 'مقنعّ' في اليمن، بينما تؤكد صحيفة 'النيويورك تايمز' الامريكية، وثيقة الصلة بصنّاع القرار الامريكيين، ان القوات الامريكية تشارك بفاعلية في العمليات العسكرية ضد اماكن تجمعات القاعدة في اليمن، فأيهما نصدق، الوزير اليمني ام الصحيفة الامريكية؟ الحكومات الغربية لا تقدم المليارات مجاناً، وغالباً ما تملي شروطها على الآخرين، الذين عليهم تقديم فروض الطاعة والولاء دون مناقشة، ولا نعتقد ان هذه الحكومات، والامريكية منها بالذات، ستقف موقف المتفرج، وتعتمد على القوات اليمنية للتعاطي وحدها مع ملف القاعدة وهي التي عجزت عن اخماد تمرد بسيط للحوثيين في صعدة على مدى السنوات الاربع الماضية. الشيخ صادق عبد الله الاحمر، شيخ مشايخ قبيلة حاشد، او قبيلة الحزب الحاكم في اليمن، تزعم اجتماعاً امس الاول لزعماء القبائل ورجال الدين في صنعاء استباقاً لمؤتمر لندن، وكان لافتاً تحذيره من خروج هذا المؤتمر باتفاق 'سايكس بيكو' جديد يفتت اليمن ويمزقه، وتعهده باعلان الجهاد ضد اي تدخل عسكري امريكي في البلاد. وليست صدفة ان يكون جالساً الى جانب الشيخ عبد المجيد الزنداني اكبر زعماء السلفية في اليمن، والمطلوب امريكياً، بسبب عدائه السافر للولايات المتحدة الامريكية وحروبها في العراق وافغانستان. ' ' ' الحكومة اليمنية في صنعاء حققت بعض اهدافها من وراء مؤتمر لندن، اي الحصول على الاموال، وانتزاع التزام امريكي دولي بتعزيز الوحدة، والحفاظ على السيادة اليمنية، ولكنها اصبحت في المقابل حكومة تخضع للانتداب الامريكي المباشر، وتسبح في منظومة المشاريع الامريكية في المنطقة كرأس حربة في الحروب ضد تنظيم القاعدة، وربما حروب اخرى ضد ايران، اذا لم ترضخ للشروط المفروضة عليها للتخلص من طموحاتها النووية. كان لافتاً ان السيدة هيلاري كلينتون اعلنت في المؤتمر الصحافي نفسه ان الحرب على صعدة انتهت، والآن باتت هناك فرصة طيبة للتركيز على الحرب ضد 'القاعدة'، فهل هي صدفة ان تتوقف هذه الحرب، او تنحسر اطرها، قبيل ايام معدودة من مؤتمر لندن؟ علامات استفهام كثيرة يطرحها مؤتمر لندن حول مستقبل اليمن، والدور الغربي والعربي فيه. ربما نرى اجابات تفك طلاسمها في الاشهر او الاعوام المقبلة، ولكن ما يبدو واضحاً لنا بجلاء، ان التدخل الامريكي العسكري والامني والمالي في اليمن لن يكون افضل حظاً من نظيريه في العراق وافغانستان. الادارات الامريكية تحارب تنظيم القاعدة وحركة طالبان منذ تسع سنوات، ومع ذلك لم تحقق اي نجاح يذكر، بل ادت حربها هذه الى تعزيز التنظيمين، وزيادة خطرهما، حتى ان مؤتمر لندن الآخر، الذي يبدأ اعماله اليوم لبحث الوضع في افغانستان ، سيركز على كيفية التفاوض مع طالبان، واشراكها في الحكم بصيغة او بأخرى. التدخل الامريكي في اليمن قد لا يوفر الحماية المطلوبة لامريكا من هجمات القاعدة التي هدد باستئنافها زعيمها في شريطه الاخير، حتى لو فُحصت مؤخرات كل نساء العرب ورجالهم في مطاراتها، ولكن المؤكد انه، اي التدخل الامريكي، لن يحقق الاستقرار في اليمن، وان كان سيحافظ على وحدته كدولة فاشلة تعم الاضطرابات معظم ارجائها. |
سواعدكم هيى من تحرر الجنوب اذا ارتم ايها الجنوبيون
في اربعه وتسعون قال كلنتون عدن خط احمر ودخل الشاويش عدن وماذا حصل بعدها ؟!!!!! افرظو الامر الواقع على الارض الارض ارضكم والكل يعترف بكم وخاصه العرب العرب اعترفو باسرائيل فكيف بكم ثوره حتى النصر |
اخواني احرار الجنوب
لقد خرجنا ببعض المكاسب وهيا 1_الفعاليات الجنوبيه التي سبقت الموتمر المسيرات والعصيان 2_ظهور القضيه الجنوبيه اعلاميا 3_تعريت نظام الاحتلال امام المجتمع الدولي وظهوره بموقف المتهم الخايب الفاشل القاصر 4_حالة الرعب الذي عاشها النظام وحالة الاستنفار التي عاشها والانتشار للسياسيين والتوسل للدول والتسخير الكامل للامكانيات الماديه للخروج بااقل خسائر من الموتمر والتاكيد على تحييد القضيه الجنوبيه حتى انور العنسي عملوا على نقله من القرن الافريقي الى لندن خلال انعقاد الموتمر وكلها بتكلف 5_وضع المحتل تحت المجهر وتحت الوصايه الدوليه 6_حماية حرية التعبير حسب كلنتن واضافت كلنتون " في الجنوب حركة احتجاجية طويلة الأمد ، وأن الاصلاح العاجل ضروري في الجنوب والعمل على تشجيع إعلام مستقل يطلع المواطنين ويسمح لهم التعبير عن رأيهم دون اضطهاد. هذه النقطه لصالح الفعاليات الجنوبيه والاعلام الجنوبي علينا استثمارها وتصعيد الفعاليات السلميه فااما ان تمر ويسمعها العالم او ان يقمعها النظام وتصل الى المجتمع الدولي وعلينا اعادة لملمت الصفوف وتثبيت الخيار وتغيير الادوات والاليه ودمتم |
ارجو ان نكون واقعين " وواقعين جدا موتمر لندن قال كلمته ومشا الان ما ينغض هذا الموتمر " ويعيد قراءه قرارته هو عمل شي ما في عدن " هو عمل شي هناك على الارض " لا تتمنوا ارجوكم " الوحده خط احمر بالنسبه للغرب او السعوديه ومن في فلكها لانها بالنسبه لهم البديل لها الفوضه " مما سيجلب لهم وجع الراس
|
اقتباس:
لانهم يعرفو انها ليست كذلك وحاول ان تتاكد من فين جاء شعار الوحده خط احمر وتقبل تقديري |
هاذا الموتمر هو المسمار الاول في نعش هاذا النظام
لن يفلح المكر والكذب الصنعاني على عقول الانجليز لأن الانجليز ليسو عرب وليسو يمنيين ينضحك عليهم بسهولة |
اقتباس:
كان ودي أشاهد تحليل إبن المياسر وتعقيبه ورؤيته للموضوع حسب النقاط وذلك لما يتمتع به من حس وحدس وثقافة جديرة بالإحترام |
الشروط الخمسة اذ التزم بها النظام فان ذلك معناه ان سيفني نفسه بنفسه ..
في الحقيقة كانت قرارات ليس بالسيطة على النظام ما حخرج به مؤتمر لندن .. فالقضاء على الفساد الادراي معناه القضاء على النظام اليمني نفسه .. والقضاء على الارهاب معناه تمزيق الترابط الاجتماعي بين النظام والقبائل وادخالهم في دوامة حروب طويلة لن يكون فيها الا منتصر واحد فقط .. تقبلوا مروري |
اقتباس:
تقديري المباراة اليوم ...تعادل واحد-واحد .....وفي شوطين أضافيين واحد في الرياض في فبراير والثاني في مارس وتقديري في الدوحة ....سلامي ملاحظة للأخ وحيد :: أقرأ بين السطور ...[/quote] اضم رأيي الى رأيك ، تحليل واقعي لمتطلبات المؤتمر ، والايام القادمة حبلى بالاحداث ، ومنتظرين . . |
[size="5"] حياك أخي ..ياحادي العيس ....ومعرفك ..تحسد عليه ....ونحن نتبادل الأفكار لنستفيد ونفهم ...اللعبة دولية ونحن في وضع صعب والله يعين....
كتب حادي العيس :ولاً أشكر الجميع على التفاعل وإثراء الموضوع من جميع جوانبه وكم نحن سعداء بهذا العدد الكبير من المثقفين الجنوبيين والمحللين المتواجدين في الضالع بوابة الجنوب ..وتبعاً للموضوع هناك عدة تساؤلات تستحق النقاش والنحليل وهي :- _لماذا ربطوا الثلاث سنوات بالسنوات الثلاث الباقية من حكم الرئيس وجعلوا الدعم فيها مقابل تقديم قرابين من أبناء اليمن مقابل كل شيك يقدم وهل سوف يقوم النظام الحاكم بعمليات قتل لأبرياء حتى يرضى عنه الأصدقاء مثلما فعل بالمعجلة . أعتقد الغرب مستعجل والموضوع شهور ......هذه السواحل لن تظل تشهد فراغ أمني مثل الذي موجود الأن ولن يسمح بذلك ..باب المندب هو المضيق رقم أربعة في أهميته للعالم ويمر فيه يوميا ثلاثه مليون برميل نفط... _هل فعلاً وقع اليمن تحت الوصاية الدولية من خلال أصدقاء اليمن الذين تم تحديدهم وهل سوف يسيرون دفة الحكم باليمن وما هو موقف الإسلاميين من أصدقاء اليمن وهل يعني ذلك أنه تحقق فشل الدولة اليمنية وأصبحت تحت وصاية الأصدقاء بدلاً من الوصاية الدولية وتنميق تلك التسمية وهل تنطلي على المعارضة في اليمن . مؤتمر لندن هو تدشين للوصاية ..أما الحكم فأفضل من يحكم الشمال علي عبدالله صالح!!!أما الجنوب قصة اخرى !!..الأسلاميون في الشمال لم يعد بايديهم كثير من الأوراق ... _ ما المقصود بالإصلاحات السياسية هل تعني تغيير الحاشية وإقصاء من له جذور دينية من السلطة وإغلاق جامعة الإيمان وتطهير اليمن من السلفيين والجماعات الدينية الأخرى علماً أن صحف السلطة في الأسبوع الماضي وصفت حزب الإصلاح بحزب المدد لتنظيم القاعدة وهل سوف يعتبر حزب الإصلاح بحزب الخلايا النائمة ويتم تتبع أعضاءه على هذا الأساس.السلطة تستخدم بعبع القاعدة لترويض لمعارضين في الشمال ..وأمريكا تستخدم القاعدة لترويض النظام ..في النهاية ..اللعب بهكذا أوراق تأتي على حساب الطرف الضعيف ..والحال هنا للأسف الشمال ومصالحة سواء سلطة ومعارضة ...وأسلاميين ... _ما هو موقف الشعب الجنوبي وقياداته ومكونات حراكه من الأحداث القادمة وكيف يتعامل معها وهل يكرس الجنوبيين كل قوتهم وبكل السبل لإفشال مشروع علي عبدالله صالح . قوتنا غي ضعف الشمال الأن ...والشمال ضعيف الى درجة كبيرة ...ولكن نحن كذلك عندنا ضعف كبير في المرجعية ..الجنوب بلا مرجعية واحدة ...كان معاك الحزب الأشتراكي ولكن خلاص لم ييقم بدوره وهو مخترق ..البديل سيكون الخارج ...ونأمل ان يكون في صالح الجنوب.. _ما سيحدث أن الأمور ستتطور كثيراً بإتجاه التصعيد فهل تشكل في مناطق الجنوب صحوات على غرار تلك الصحوات التي تشكلت في العراق وتتعامل مباشرة مع الولايات المتحدة وحلفاءها بشرط إستقلال الجنوب . إن الأيام القادمة ستشهد تطورات ودراميكية في الأحداث وتسارع غير مسبوق وتصعيد لم تشهد ه اليمن من قبل فيا ترى هل سيلعبها الجنوبيين صح . معك تماما ...الشهور القادمة ..سيزيد التسخين في الجنوب ...وأظن لاحل سلمي للأسف الشديد ...ولاحل ممكن في أطار دولة واحدة لاستحالة التنفيذ ... شكرا لك ..[/size] |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.