![]() |
اقتباس:
ذكرتنا بسرقتهم سيارة الملكة وايضا الاثار من متحف عدن |
اقتباس:
وقريب سيرحلوا ساحبين ذيول هزيمتهم |
اقتباس:
في مثل يقول ( الثور لما يقع تكثر السكاكين ) وانا واحد ممن عاشوا تلك الفترة واعرف كثير من اسرارها رغم اني لم اكن قريب من صاحب القرار زمان المد الثوري القومي كان الغالب وانتصر وخرج اليوم من يقول كانت بريطانيا ستخرج وبدون ثورة وحددوا التاريخ والحقيقة يا سيدي هذا القول به كثير من المغالطات وخصوصا من تضرروا من حكم الجبهة القومية في 11فبرير 1959شكل الاتحاد الفدرالي للجنوب وبعده باشهر في عام 1960م شكلت دولة الجنوب العربي ولو تربط بين 60م و62م لعرفت ان بريطانيا تاخرت كثيرا في بناء دولة الجنوب وبعد ان احست بالخطر القادم من الثورية المصرية والتي اتت الضربة القاضية في 26/ سبتمبر 1962م اي بعد اقل من عامين من قيام دولة الجنوب ولم يكن هناك وقتا كافي امام بريطانيا غير الوعود على كل الموضوع طويل ومتشعب ولا مانع نعود له لاحقا |
اقتباس:
قد يكون معك حق فهم يشكلون الاغلبية في عدن و90% منهم استخبارات |
اقتباس:
الله يحفظك عدن محفورة في ذاكرة البريطانين |
اقتباس:
مؤتمر لندن سيكون بوابة الطريق الى مجلس الامن |
معلاوي
السيد / براون عدن اليوم حولها الاحتلال اليمني الى ثكنة عسكرية في كل متر مربع تجد نقطة عسكرية خوفا من خروج شعبها في تظاهرات سلمية مطالبة بحريتها . حتى ابائك من واجهناهم بالسلاح احترموا قدسية المدينة فوضعوا نقاطهم على مداخلها . اشكرك الوالد معلاوي . احييك تحية الاسلام . تكفي السيد براون هذة الاشارة . اشكرك ايها العملاق . |
اقتباس:
اخي حسين هل لي بنشر هذة الدرر بعدة مواقع باسمك والقصد هنا خدمة قضيتنا كما تعرف ولن انقل الا بعد ان توافق او ترفض خالص الود |
اقتباس:
والرسالة للسيد بروان |
اقتباس:
خذ راحتك انقله الى حيث تريد |
هذه قرأتها قبل سنه على متن صحيفة الأيام . . . الحب أعاده إلى عدن بعد 53 عاما «الأيام» فردوس العلمي : [aldl]http://saudiana.com/up/uploads/93a58efa2c.jpg[/aldl] .ديمتري مع مرافقه م.صالح مشهور . . . . عاد إليها والشوق يملؤه، لم لا وقد كانت حبه الأول، غادرها مرغما بعد عامين من مشاعر جميلة، فعاد إليها يافعا، وأبت الظروف إلا أن تفرقهما مرة أخرى. في 24 /9/ 1930 يوم زرع الحب في قلب ديمتري تيماتيوس اليوناني الأصلي المولود في مدينة عدن، وكان هذا اليوم موعدا لحب أزلي، وبداية رحلة حب لمعشوقته، ولكن فرقهما القدر، وغاب عنها 53 عاما، واليوم عاد إليها واحتضنته بقلبها وعينيها، فلم يتمالك نفسه وهو يتحدث عنها، فانهمرت دموعه، فسكت ثم تحدث بحشرجة صوت ممزوجة بدمع، وهو يقولها بفخر وباعتزاز: تمنيت أن أعود إليها قبل أن يسترجع الله أمانته، ورجوعي لها كان حلما، وكان بمثابة المستحيل. ولكن نقول إرادة الله والحب الصادق يقهر المستحيل فهو يعود لمن أحب، ولم يتمالك نفسه من البكاء وهو يحكي قصة حب دامت 78 عاما. في السطور القادمة يحكي ديمتري حكاية عشقه وحبه الكبير، ويعرفنا بمحبوبته التي تمنى أن يعود إليها فحقق الله أمنيته ليعود إليها. اسمي ديمتري تيماتيوس من مواليد عدن في 24 سبتمبر عام 1930، وهذا مسجل في جواز سفري. عندما وصلت إلى عدن أحسست بأنني تنفست وارتحت كثيرا، فأنا أحب هذه المدينة التي جاء إليها والدي وعمي في عام 1907، وعاشا فيها حتى رحل والدي في عام 1953، وعندما صار عمري عامين رحلت إلى اليونان لكي أترعرع وأتعلم وأنهي دراستي في بلدي، ولكون أمي كانت تعاني صعوبة في إرضاعي أرضعتني امرأة عدنية، ولكن لأني كنت صغيرا لا أذكر الكثير عنها، ولكن كانوا ينادونها آية. وعندما بلغت 21 من العمر رجعت إلى عدن في 2 يناير 1951، وبقيت فيها حتى غادرتها في مارس1955، وبقيت فيها أربع سنوات وشهرين، بعدها غادرت إلى إثيوبيا، وبقيت هناك عشرين عاما للعمل، وكل أولادي من مواليد إثيوبيا. [aldl]http://saudiana.com/up/uploads/15666c2e5c.jpg[/aldl] يضيف ديماتيوس: لدي أربعة أولاد، ابنان وبنتان، الكبير مزارع في اليونان والأصغر يعمل في مجال الحاسوب في الجانب المالي، وحاليا انتقل إلى الإمارات العربية المتحدة ليعمل هناك في مجال تخصصه، وابنتاي إحداهما ربة بيت والثانية أستاذة في الجامعة، وحاليا تعمل في تأليف الكتب، وبعد تغير الحال في إثيوبيا والمشاكل التي حصلت هناك ذهبت للعمل في نيجيريا، وبقيت عشرين عاما أخرى. بعد أن وصلت إلى سن التقاعد رجعت إلى بلدي اليونان، وبقيت هناك، وكانت أمنية حياتي أن أعود إلى عدن بعد هذا العمر الطويل، وكان هذا بمثابة حلم مستحيل، شعرت بحنين كبير لهذه المدينة التي ولدت فيها، فهي مسقط رأسي، وتمنيت أن أزورها قبل أن أغادر هذه الحياة. توقف لحظة وهو يخفي عنا وجهه، لحظة صمت مرت ليمسح دمعة أبت إلا أن تفر من عينيه وهو يتحدث عن مدينة عدن، فنزلت الدمعة محملة بالشوق لعدن، تلك المدينة التي أحبها ومايزال. ويقول: أنا أحب عدن، ومش مصدق إنني هنا في عدن. وبلكنة عربية محببة يقول: أنا فير مبسوط، فالتواهي مسقط رأسي. يواصل ديماتيوس سرد ذكرياته: عملت المستحيل لكي أتمكن من زيارة مدينة عدن، خاصة التواهي، وكان القنصل الفخري لليمن في أثينا الأخ رشاد مبجر، فقدم لي الكثير من المعلومات حول مدينة عدن، ومدني بالنشرات التعريفية بهذه المدينة العريقة، وعرفني بأناس من عدن، وعمل على تسهيل عودتي إليها، منهم م.صالح مشهور الذي كلف بمرافقتي. ويقول: أحمل الكثير من الذكريات لهذه المدينة التي غرست عشقها في روحي، فلم أحب مدينة كما أحببت عدن، واليوم عدنا إليها. تغيرت كثيرا فالمنازل كانت قليلة، وأغلبها منازل أرضية. ديمتري مايزال يتذكر محلات كانت لها شهرتها في ذاك الزمان منها (سندوسك، لوكتومس، كوري براذرس، كلو بلبيس، بلوبي، بركادس والخياط الشهير بركدلي). كما أتذكر فندق كرسنت هوتيل (الهلال) وفندق الروك (الصخرة) كان مايزال قيد الإنشاء حين غادرت عدن، وكانت هناك طريق ضيقة بين خورمكسر والشيخ عثمان، وكان في وسطها المملاح، واليوم أرى ارتباط الشيخ عثمان بمدينة المنصورة ووجود الكثير من المنازل العالية. ويضيف: مازلت أحتفظ ببطاقتي (إثبات الشخصية) وشهادة ميلادي ورخصة القيادة المسجلة بعام 1955، وبعض الذكريات البسيطة، فكثير مما أحتفظ به من عدن ضاع بسبب الزلزال الذي ضرب المدينة التي كنت أعيش فيها. (يتبسم) أعود إلى عدن بعد 53 عاما. يصف ديمتري منزله: كان اسم شارعنا (الهلال) وكان مسكني مكونا من دور أرضي فيه المحلات التجارية الخاصة بوالدي، والدور الأول كان منزلنا، بينما كان الدور الثاني خاصا بقنصلية الولايات المتحدة الأمريكية، كان ذلك عام 1907. [aldl]http://saudiana.com/up/uploads/c1c8fe6dc6.jpg[/aldl] .الطابق الأرضي من المبنى يحوي المحلات الخاصة بوالده وفوقها منزل العائلة وفي الأعلى القنصلية الأمريكية . . . . ويضيف: حين وقفت أمام منزلنا السابق عادت إلي الكثير من الذكريات، خاصة أن المنزل كما هو لم تمسه يد الصيانة. ويقولها بألم: المنزل تدهور، وليس كما كان ومايزال يحتفظ بروحه. ديميتري اليوناني وصف الكثير من المحلات والفنادق التي تعزف الموسيقى الهادئة كل خميس، وكان يحضر تلك الاحتفالات، ومايزال يتذكر كل مبنى كيف كان، حتى البنك الأهلي فرع التواهي قال عنه: هذا البنك كان يسمي البنك الهندي. ونظر إلى جبال مدينة التواهي وابتسم وقال: كنت أصعد هذه الجبال في شبابي. ويقول: كنت أركب الجمال لكي أنتقل إلى محافظة لحج. ويتأسف كثيرا لهدم بوابة عدن، حيث قال: بحثت عن باب عدن، ولم أجده. في مدينة كريتر له ذكريات مماثلة، حيث كان منزل عمه (سينودونوس يروس) في المساحة الخاصة حاليا بمدرسة باكثير الثانوية للبنات، وكان هناك فلة لونها أصفر، وكانت هذا الفلة منزل عمه الذي كان يصدر البن والجلود للخارج. يقول ديمتري إن البن اليمني من أفخم أنواع البن، ويتأسف بأن كثيرا من أشجار البن قلعت لتزرع مكانها شجرة القات. ويعبر عن سعادته: عشت في أكثر من دولة، ولكن لم أجد أناسا كأناس مدينة عدن، قلوبهم طيبة وبسرعة تستطيع أن تتأقلم معهم، ولاتشعر بغربة، ما يؤكد كلامي أنني قبل أيام كنت أتناول طعامي في المطعم الصيني، وسألني شابان لماذا تجلس لوحدك، فانضممت لهما، دون أن أعرفهما، وعندما هممت بدفع الحساب أخبرني الجرسون قائلا: أصدقاؤك دفعوا عنك الحساب. وهذه التصرفات لاتجدها في أي دولة من دول العالم. ويقول: سلفينيا مدينتي أصابها زلزال، وكثير من الذكريات ضاعت، ولكن ذلك الزلزال الذي أصابها لم يستطع أن يزلزل حب عدن في قلبي، بل زادني إصرارا لكي أعود إليها. ديمتري أعطى وعدا لزوجته بأن يلتقيها في مدينة عدن ليريها المنزل الذي شهد أول أيام حياته، فجاءت مع فوج سياحي، والتقيا معا ليعيشا ذكريات كانت. ما شد انتباه ديمتري في مدينة عدن قوة الإنارة، وهذا كان سبب تعرفه على الأخ صدقي همشري. وفي الأخير قال ديمتري تيماتيوس: كنت أوصي أولادي بأنه لابد أن أزور عدن، وحين سألني أولادي لماذا إصرارك هذا على زيارة عدن؟ قلت لهم: إحساسي يخبرني إن زرت عدن قبل وفاتي فإن ربي سوف يغفر لي ويدخلني الجنة، وإن لم أزرها سوف يكون مصيري النار. [aldl]http://saudiana.com/up/uploads/9645fba848.jpg[/aldl] .ديمتري يشير إلى مدخل منزله . . . . إحساس مفعم بالحب لمدينة بادلته الحب. في ختام هذا اللقاء نقول إن ديمتري البالغ من العمر 73 عاما عاد بحنين يملأ قلبه ليزور مدينة عشقها، ولم تستطع السنوات الكثيرة أن تنسيه حبه لهذه المدينة التي شهدت ولادته. لهذا يتقدم بالشكر للأخ رشاد مبجر الذي سهل له مهمته، والذي كان يتواصل تلفونيا لكي يطمئن على من أحب عدن، وكان الأخ م.صالح مشهور رفيقا له طوال فترة وجوده في عدن. ديمتري لم يتمالك نفسه، ولم يستطع أن يمنع دمعات فرت من مقلتيه، وهو يحكي عن مدينة عدن.. فآآآآه لو تدرين كم أحبك ديمتري ياعدن، لتمنيت أن يحبك الجميع كما أحبك ديمتري. |
طيب فهومنا باترجع عدن او بريطانيا
|
اقتباس:
لك تحيتي ،،، |
ابو غريب زدت الموضوع تشويقا وجمالا
هنك الكثيرين من هم في عمري من مختلف دول العالم ولدو وعاشوا اياما جميلة في عدن سيعودون لزيارتها وهي محررها تعالوا تابعوا معي ما قاله دمتري وكثير من المحلات لازالت واقفة متحدية العواتي لكن ذهبت شركات البس وسندوسك ولوكتومس وكوري براذرس وحتى الخياط بركدلي (سندوسك، لوكتومس، كوري براذرس، كلو بلبيس، بلوبي، بركادس والخياط الشهير بركدلي). كما أتذكر فندق كرسنت هوتيل (الهلال) وفندق الروك (الصخرة) كان مايزال قيد الإنشاء حين غادرت عدن، وكانت هناك طريق ضيقة بين خورمكسر والشيخ عثمان، وكان في وسطها المملاح، واليوم أرى ارتباط الشيخ عثمان بمدينة المنصورة ووجود الكثير من المنازل العالية. ويضيف: مازلت أحتفظ ببطاقتي (إثبات الشخصية) وشهادة ميلادي ورخصة القيادة المسجلة بعام 1955، وبعض الذكريات البسيطة، فكثير مما أحتفظ به من عدن ضاع بسبب الزلزال الذي ضرب المدينة التي كنت أعيش فيها. (يتبسم) أعود إلى عدن بعد 53 عاما. يصف ديمتري منزله: كان اسم شارعنا (الهلال) وكان مسكني مكونا من دور أرضي فيه المحلات التجارية الخاصة بوالدي، والدور الأول كان منزلنا، بينما كان الدور الثاني خاصا بقنصلية الولايات المتحدة الأمريكية، كان ذلك عام 1907. http://saudiana.com/up/uploads/c1c8fe6dc6.jpg .الطابق الأرضي من المبنى يحوي المحلات الخاصة بوالده وفوقها منزل العائلة وفي الأعلى القنصلية الأمريكية . |
شكرً للاخ معلاوي والف شكر للكاتب حسين احمد معلاوي
نحنو قادمون ياعدن نحنو ابنائك ابناء الجنوب كلنا فداك ياعدن الغرام فيك ياعدن ومادونك ضياعو الحب انتي ياعدن وما دون ذلك هواء طائش زائلو |
اخي ابوغريب لن تحرر عدن المؤتمرات اذا فيها خير كان تحررت فلسطين
اخي الحبيب كان من المفترض ان نعمل اعمال تفيدنا في مسيرة نضالنا صار لنا اسبوعين مؤتمر لندن مؤتمر لندن ضرفت فية مئات الساعة من الجهد وكانة المخلص المنتظر لن احبطكم مثلما انا محبط لكن هناك اعمال اكثر نفعآ ارق التحايا بحجم الوطن الذي نناضل من اجلة |
لك التحيه والدنا العزيز معلاوي وما كنت اعلم انك من المحاربين القداما
عشت وستضل كلماتك محفوره في الذاكره كنقش عدن في عبق التاريخ تقبل مروري ولدك د.رفيق . ز |
اقتباس:
أنت أخذت المقتطفات التي تتحدث عن العودة و عما لها صله من رعايا اليزابث من أبناء عدن و أنت واحد منهم ;) . لكن ألم تقرأ عن أخلاق أهل عدن الطيبين و ما أصاب مدينة الحب و الوئام و الثغر الباسم عدن ؟!!! أنظر ما يقول دمتري : ويعبر عن سعادته: عشت في أكثر من دولة، ولكن لم أجد أناسا كأناس مدينة عدن، قلوبهم طيبة وبسرعة تستطيع أن تتأقلم معهم، ولاتشعر بغربة، ما يؤكد كلامي أنني قبل أيام كنت أتناول طعامي في المطعم الصيني، وسألني شابان لماذا تجلس لوحدك، فانضممت لهما، دون أن أعرفهما، وعندما هممت بدفع الحساب أخبرني الجرسون قائلا: أصدقاؤك دفعوا عنك الحساب. وهذه التصرفات لاتجدها في أي دولة من دول العالم. ويقول: سلفينيا مدينتي أصابها زلزال، وكثير من الذكريات ضاعت، ولكن ذلك الزلزال الذي أصابها لم يستطع أن يزلزل حب عدن في قلبي، بل زادني إصرارا لكي أعود إليها. و لك تحيتي و إحترامي ،،، |
فشل مؤتمر لندن في نصرة الجنوب
الاخوة الاحبة اراكم تفرطون في الفرحة وتعولون امال كبيرة على مؤتمر لندن وكانة المخلص المنتظر ونسيتم وتناسيتم اشياء كثيرة للاسف الشديد ينتابني الخوف واتوقع فشل المؤتمر في نصرة الجنوب بل اعتقد انة المنقذ للشاويش اليمني علينا ان نصب جهدنا في اعمال اخرى تنقذنا وتصب في مصلحة القضية الشاويش اذكاء منا كثيرآ فهوا ذكي في الخبث وتلفيق التهم علينا العمل من اجل وحدة الصف وتقديم مبادرات عمليآ لا لفظيآ والقبول بالاخر وعدم تهميش احد على حسب الاخر علينا الحذر من مشاريع الرفاق التي تجلت اخيرآ في بث الفرقة واحياء روح المناطقية علينا العمل من اجل المستقبل ووضع البرامج عن كيفية الدولة المنشودة علينا انشاء جمعيات لرعاية الجرحى واسرهم واسر الشهداء والاسرى علينا العمل من اجل دعم الاعلام الجنوبي لكي نشرح قضيتنا لاشقائنا وللعالم علينا غرس الوطنية في الاجيال القادمة ودعم المواهب الجنوبية لانهم باذن الله صناع الغد المشرق والدولة المستقبلية علينا امور كثيرة لم يسعفني الوقت والذاكرة لقولها ارق التحايا بحجم الوطن الذي نحبة ونناظل من اجلة |
اقتباس:
أقرأ ما هو عنوان المؤتمر و ما سيناقش . . . المؤتمر سيكون باب من أبواب تدويل قضايا اليمن و من ضمنها ( الجنوب ) و لن يكون لنصرة الجنوب . ستصاب بإحباط عندما تغير عنوان المؤتمر و ترى نتائجه خلاف ما كان مبني عندك من العنوان الذي حرفته . |
اعرفة ان الجنوب جزاء من اجزاء مؤتمر لندن
مؤتمر لندن من اجل الارهاب والحوثيون والجنوب من اجل الفساد والتعليم والتنمية من اجل باب المندب وخليج عدن الصراع الامريكي البريطاني الفرنسي لن نتوة كثيرآ في غابات السياسة العالمية |
اقتباس:
ألم تقرأ مجلس العموم البريطاني ماذا ناقش اليوم ؟!!! ألا ترى موافيد ( الصحفيين الإنجليز ) من صحف الأندبندنت و التايمز و الصنداي و التلي جراف و الجارديان و البي بي سي و الرويترز و الصن و الفانشنال تايمز و هي تتنقل في الجنوب و ماذا تنقل من مواد إعلامية ، و على أي جزئية تركز ؟!!! و لك تحيتي ،،، |
اقتباس:
نحن نتكلم عن امة وتاريخ ومدينة احتوت الحضارات كيف كانت ؟ وكيف صارت ؟ |
اقتباس:
هو هو معلاوي شباب وحسين احمد معلاوي عجوز فين الجد وفين الحفيد ؟ لا علم لي |
اقتباس:
كنا مثلك اكثر حماس |
اقتباس:
لا ابني لا اللقب هنا اطلقه العزيز ابو غريب من باب التشبية انا لم اكن يوما محارب بما فهمته من كلمة محارب صدقني انا اخاف من ذبح فرخة |
اقتباس:
حتى في المجتمعات المتحضرة كنا هناك في عدن صحبة احبا نقتسم اللقمة سويه وكان الجار لابد ان ياكل جاره مما اكل حتى المتسولين لم يكن يبحثوا عن الاكل فيسالك ان تعطيه ( بيستين ) ما يساوي فلسا لانة شبعان عدن غير كل مدن العالم |
اقتباس:
بارك الله فيك يا أبوعامر وأضيف أن أحد قأدة جبهة التحرير قال لي أننا أتفقنا مع بريطانيا على أشياء كثيره منها تسليح ودعم ميزانية الدولة الجديده , بحكم أنها ملزمه بذلك وليس منه منها لانها أستعمرت البلاد لأكثر من مئة سنة لاكنها تملصت من الأتفاق باتفاقها مع الجبهة القوميه . ونقول للعالم وكل من يقول أن الجنوبيين يحنون للأستعمار لن نستدبل الأستحمار با ألأستعمار بل بالحريه وعلاقة النديه يجب على بريطانيا أن توفي بالتزاماتها نحو الجنوب وترد القليل من فضله عليها لا منه منها . |
اقتباس:
أبردت قلبي الله يبرد قلبك كنت أخشى أن بعضنا يطبل للأستعمار ( ظلم ذوي القربى أشد مرارةً ) |
هذه الرسالة وصلتني من احد اعضاء المنتدى اطلعوا على الرابط للرد عليهم بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الوالد العزيز معلاوي هناك شخص يكتب عنك في المجلس الدحباشي او كما يسمونه المجلس اليمني فقلت احيطك علماً اذا اردت ان ترد وتقبل اطيب التحايا |
مهم جدا والمؤتمر يعقد في لندن تذكير العالم ان بريطانيا عند دخولها الجنوب كانه مستقله وليس تابعه لصنعاء هذا كلام مهم يثبت استقلال الجنوب من قبل دخول بريطانيا الجنوب وان الجنوب له تاريخه الخاص وهنا جذور المشكله ان اجدادنا الجنوبيين قد سطروا بطولات لاستقلالية الجنوب وعدم اعطاء فرصه لزيديه العنصريه الفارسيه وما الوحده الى ركوب تاريخ على تاريخ لايمتزج ابدا اذن استقلال الجنوب ملزم على كل جنوبي بالتضحيه لاعادة الجنوب الى وضعه الطبيعي الحر
|
هل يكتب المقال استاذ معلاوي بالانجليزيه
وينشر في الصحف البريطانيه ارجو ذالك |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.