![]() |
القيادي في «إخوان اليمن» اليدومي: الحوثية فكرة «إبليسية» ورفضنا محاربتهم مع صالح
http://cdn1.alshrq.com/wp-content/up...07-435x350.jpg الشرق – صنعاءكشف أبرز قيادات الإخوان المسلمين في اليمن محمد اليدومي عن رفض الحركة القتال مع الرئيس السابق علي صالح ضد الحوثيين في الحروب التي شهدتها محافظة صعدة طوال سبعة أعوام. وقال اليدومي الذي يرأس الهيئة العليا للإصلاح وسبق أن رأس الحزب أكثر من عشرة أعوام «طلب علي صالح من الإصلاح المشاركة في الحرب ضد الحوثيين لكننا رفضنا ، مضيفا، كان صالح يطلب وبشكل سري في كل حرب المشاركة وكنا نرفض وقال هذا للتاريخ وأول مرة يعلن. ويعد اليدومي أخطر قيادات الإخوان المسلمين في اليمن وكان مسؤولا عن جهاز المخابرات سابقا ويتميز بظهوره النادر حيث أدلى بهذه المعلومات في حوار تلفزيوني نادر لقناة يملكها الشيخ حميد الأحمر القيادي في الإخوان استمر اللقاء نحو ساعتين . واعتبر اليدومي الحروب الستة بين الحوثيين وصالح خلافا بين عائلتين الأولى تريد أن تتمسك بالحكم الجمهوري وتحكم به وهي عائلة صالح والثانية تريد أن تحكم بالإمامة وتتاجر بالدين. وقال اليدومي إن الحوثيين صنيعة جهاز مخابرات إقليمي «إيران» وبدأ نشاطهم بعد الثورة الإيرانية مباشرة وصالح كان يدعمهم في البداية دون أن يعرف أن خلف ظهورهم جهاز مخابرات. واعتبر اليدومي الحوثية «فكرة إبليسية» تقوم على منطق أنا خير منك. والحوثيون منغلقون على أنفسهم ويقتاتون من الإسرائيليات الموجودة في التراث الإسلامي. وقال «قلنا لصالح أن الفكرة لاتقتلها إلا الفكرة وليس الرصاصة». محاربة الفكر بالفكر وعلق مصدر مقرب من صالح لـ«الشرق» على حديث اليدومي حول رفضهم الحرب ضد الحوثي بقوله «طلب الإخوان من علي صالح أن يوظف لهم 12 ألف مدرس من خريجي جامعة الإيمان التي يرأسها الزنداني «الجناح الديني للإخوان» في صعدة ووعده الإخوان أن يقضوا على الفكرة الحوثية لكن صالح رفض بحجة أن صعدة هي مركز الزيدية في اليمن وقد ينشأ صراع مذهبي إضافة إلى أنه لايريد استبدال الحوثيين بالإخوان في صعدة فهم جميعا خطر عليه وعلى نظامه». ورفض اليدومي الحديث عن صراع بين الإخوان والحوثيين وقال هم يريدون «أي الحوثيون» أن يصوروا أنهم على صراع مع الإخوان لكن موقف الإصلاح منهم سيشكله الحوثيون بأنفسهم من خلال تعاملهم مع الإصلاح في إشارة حملت مضامين عداء واضحة بين الطرفين وتهديد مبطن «أي إن عدتم للتحالف معنا نحن حلفاء وإن واصلتم الحرب علينا سنواجهكم». وسبق للحوثيين أن تحالفوا مع الإخوان ضد صالح مطلع العام الماضي غير أنهم اختلفوا بعد المبادرة الخليجية واتهموا الإصلاح بالسيطرة على الثورة والحكومة حيث لم يمنح الحوثيين سوى وزير دولة فقط وهو ممثل لحزب الحق القريب من الحوثيين. لن يحكم نجل صالح وحول إمكانية ظهور أحمد شفيق في اليمن في إشارة إلى نجل علي عبد الله صالح قال اليدومي لايوجد شفيق في اليمن ولن يحكم أحمد علي صالح اليمن بعد الدماء والشهداء والجرحى ومن يخرج من الحكم لايعود حسب منطق التاريخ. وأكد القيادي الإخواني أن الإصلاح سيدخل مؤتمر الحوار الوطني قبل هيكلة الجيش وقال لابد من إعطاء فرصة للرئيس هادي للعمل وأن بقاء عائلة صالح تقود الجيش والأمن لن يؤثر على الحوار وأكد أن صالح ونجله لن يشاركا في مؤتمر الحوار. وقال إن « مهمة مؤتمر الحوار الوطني إيجاد آلية جديدة لحكم البلاد ونحن متفقون على الدخول في الحوار وما سينتج عن مؤتمر الحوار سنلتزم به مهما كان». وحول موقف أوروبا وأمريكا من الإخوان المسلمين في اليمن قال اليدومي الموقف الأوروبي والأمريكي موقف محترم من الثورة اليمنية وهم مع التغيير في الموقف اليمني ومع مصالحهم، والخوف عند كثير من السياسيين الأوروبيين والأمريكيين زال من الإخوان والإصلاح ملتزم بالاتفاقات الدولية الموقعة بين صالح والدول الأخرى. وحول ترشيح الإخوان لمرشح في الانتخابات الرئاسية قال اليدومي أن هذا يعتمد على موافقة المشترك ولم يستبعد الفكرة بل أكد ذلك ويعد الإصلاح أكبر أحزاب المشترك. http://arabic-media.com/newspapers/saudi/alsharq.htm |
«القاعدة» تستخدم الهدايا والظروف المفخخة
تصفيات داخل أسرة الذهب في اليمن http://www.alraimedia.com/Resources/...d3896_main.jpg ماجد الذهب وابنه علي الذي قتل أول من أمس بظرف مفخخ (خاص - «الراي») ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط 2 0 | صنعاء - من طاهرحيدر | حذّرت أجهزة الأمن اليمنية المواطنين من أخذ أي هدايا أو حقائب أو طرود من أشخاص غير معروفين، بعد تزايد استخدام «القاعدة» للطرود المفخخة لاغتيال خصومها في اليمن، وأخرها محاولة اغتيال الشيخ ماجد الذهب الذي كان معارضا لابن شقيقه قائد الذهب زعيم تنظيم «القاعدة» في رداع محافظة البيضاء الجنوبية الذي خلفه شقيقة طارق الذهب. وأفاد مصدر امني لـ «الراي» ان «مجهولين يُعتقد أنهم على خلاف مع ماجد الذهب ويتبعون القاعدة، سلّموا اول من امس نجله علي ماجد (14عاماً) ظرفا مفخخا ليسلمه الى والده، غير ان الشاب دخل احد غرف المنزل وفتح الطرد ما أسفر عن انفجاره ووفاته». ووفقا للمصدر، «فان التحقيقات تشير إلى وجود عمليات ثأر بين أسرة الذهب (بعضهم مؤيد للقاعدة والبعض الآخر معارض) زادت وتيرتها منذ مقتل طارق الذهب، الذي سبق وان سيطر على المدينة في فبراير الماضي قبل استعادتها من قبل قوات الحرس الجمهوري». وتابع المصدر، «ان القاعدة تدعم فصيل منهم حيث سبق وأن قتل حزام، شقيق طارق الذهب، مع ابن اخيه احمد ماجد وعدد من القاعدة، في احد المساجد في المدينه فكان رد القاعدة بزعامة قائد الذهب ونبيل الذهب، قتل حزام وابن أخيه أحمد علي احمد ناصر الذهب، شقيق الشيخ ماجد الذهب (حاولوا قتلة أول من أمس في صنعاء) في مواجهات في منطقة المناسح في البيضاء في فبراير الماضي». في غضون ذلك (يو بي أي)، اعلنت السلطات اليمنية، امس، أن خبراء المتفجرات أبطلوا مفعول عبوتين ناسفتين كانتا موضوعتين في داخل حقيبة في جوار احد الفنادق في مديرية المعلا في مدينة عدن الجنوبية. وأوضحت الداخلية في بيان «أن صاحب الفندق (41 عاماً) ابلغ عن وجود الحقيبة تحتوي على عبوتين ناسفتين بجوار فندقه». http://arabic-media.com/newspapers/k...alraimedia.htm |
مقتل نجل زعيم يمني في تفجير إرهابي
http://www.al-sharq.com/NewsImages//...89f6dad7ac.jpg فلول القاعدة باليمن يواصلون أعمالهم المسلحة.. صورة أرشيفية 05:49 م 29 يوليو 2012 صنعاء - وكالات قُتل نجل زعيم قبلي يمني في صنعاء، اليوم الأحد، في انفجار حقيبة مفخخة كان الهدف منها قتل والده، وسط شبهات بوقوف تنظيم القاعدة وراء الحادث. وأوضحت الشرطة أن الفتى يُدعى علي الذهب (14 عاما) من قبيلة رداع، مشيرة إلى أن الشاب تلقى حقيبة من مجهول وقيل له إن الحقيبة تحتوي هدية لوالده الشيخ ماجد المعروف بعدائه لتنظيم القاعدة، إلا أن الحقيبة انفجرت فور دخوله منزله، مُرجحة أن تكون "عناصر إرهابية من القاعدة" خلف هذه الجريمة. http://arabic-media.com/newspapers/qatar/al-sharq.htm |
http://www.raya.com/site/images/alrayaPrinterIcon.jpg اليمن: تورط موظفين بالسفارة السورية بخلية التجسس الإيرانيةhttp://www.raya.com/site/images/spacer.gif http://www.raya.com/mritems/images/2...7471_1_209.jpg صنعاء - وكالات:
بدأت السلطات الأمنية اليمنية إجراءات التحقيق مع أعضاء خلية التجسس الإيرانية التي تمّ الكشف عنها في الثامن عشر من يوليو الجاري. وقال مصدر أمني مطلع: "إن أعضاء الخلية سيتم إحالتهم إلى القضاء فور انتهاء التحقيق لاتخاذ الإجراءات اللازمة. وكانت السلطات اليمنية كشفت عن إلقاء القبض على شبكة تجسس إيرانية تعمل باليمن منذ 7 سنوات، مشيرة إلى أن شبكة التجسس التي تم ضبطها يديرها قيادي سابق في الحرس الثوري الإيراني، وهي تدير عمليات تجسس باليمن والقرن الإفريقي. ووفقًا للمصدر، فإن المعلومات الأولية التي توصل إليها المحققون الأمنيون حتى الآن تشير إلى تورط موظفين بالسفارة السورية بصنعاء فضلاً عن دبلوماسيين وموظفين في السفارة الإيرانية بصنعاء. وبحسب المصدر الأمني فإن أحد السوريين ضمن التسعة، من عناصر الخلية المعتقلين لدى جهاز المخابرات اليمني، فيما يوجد الآخرون معتقلين لدى أجهزة أمنية أخرى. وأوضح المصدر أن الخلية تمكنت خلال فترة قصيرة من استقطاب عدد لافت من الشخصيات السياسية والأكاديمية والإعلامية للعمل لصالح النظام الإيراني والترويج لـ"التشيّع" وللسياسة الإيرانية بشكل عام في المنطقة. وأكّد نائب وزير الطاقة الإيراني مسعود حسيني أمس حرص طهران على وحدة وأمن واستقرار اليمن وعلى عدم التدخل بشؤونه الداخلية. ونسبت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) إلى حسيني قوله لدى وصوله إلى صنعاء مساء امس على رأس وفد بلاده إن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية تؤكد وحدة وأمن واستقرار اليمن وعدم التدخل بشؤونه الداخلية". وتأتي زيارة المسؤول الإيراني إلى اليمن بعد الإعلان من قبل السلطات اليمنية إلقاء القبض على خلية تجسس إيرانية يقودها ضباط في الحرس الثوري الإيراني. وكان مصدر مسؤول بالسفارة الإيرانية بصنعاء قال أمس إن زيارة الوفد ستقتصر على تسليم دعوة إلى الرئيس اليمني عبد ربه هادي للمشاركة في قمة عدم الانحياز التي ستنعقد في أغسطس القادم في طهران. ولم يوضح المصدر أي تفاصيل إضافية. وكان هادي دعا طهران إلى عدم التدخل في الشؤون اليمنية، وذكر أن طهران تقدم أموالاً لمن أسماهم بـ "ضعفاء النفوس" للعمل على عرقلة العملية السياسية في اليمن. ورفضت طهران اتهامات الرئيس اليمني وقالت في بيان لمتحدث رسمي إن على "الحكومة اليمنية النظر إلى مصالح شعبها وعدم البحث عن ذرائع لإلقاء التهم على الآخرين". وفي تعليق على الخبر، قال المحلل السياسي كامل عبدالغني إن "الزيارة القصيرة المرتقبة لمبعوث الرئيس الإيراني تؤكد أن موضوع خلية التجسس يوجد على درجة كبيرة من الخطورة وليس مجرد افتراءات كما ذهبت مصادر إيرانية في ردّها على الاتهامات اليمنية". وأشار المتحدث إلى أن "طهران تسعى إلى لملمة الموضوع قبل أن تظهر التحقيقات خيوطًا لشبكات إيرانية أخرى تعمل في اليمن على نطاق أوسع وأكبر، ويمكن أن تطال فضيحتها زعامات سياسية كبيرة". وأضاف: "أعتقد أن القيادة الإيرانية ستحاول عرض مساعدات سخية لاحتواء أزمة الخلية". إلى ذلك أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، السبت، عن إبطال مفعول عبوتين ناسفتين كانتا موضوعتين داخل حقيبة دبلوماسية في مدينة عدن، جنوب البلاد. وجاء في بيان لوزارة الداخلية اليمنية أن صاحب فندق في المدينة أبلغ عن وجود حقيبة تحتوي على عبوتين ناسفتين بجوار الفندق، الذي تعرّض لإطلاق نار من قبل ثلاثة ملثمين لاذوا بالفرار بعد ترك الحقيبة. وذكرت الوزارة، في موقعها الإلكتروني، إن خبراء المتفجرات أبطلوا مفعول العبوتين الناسفتين. وكان قائد المنطقة العسكرية السادسة بعدن، العقيد عبد الله الموزعي، قد لقي مصرعه في وقت سابق من الشهر الجاري جرّاء انفجار عبوة ناسفة زرعت في سيارته. وأكّد حينها مصدر أمني "أن الموزعي لقي حتفه جراء زرع مجهولين يشتبه بانتمائهم لتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية عبوة ناسفة أسفل مقعد السائق. وأضاف المصدر: "الموزعي فارق الحياة بعد إصابته بإصابات بالغة أثناء إسعافه إلى المستشفى. "وأشار المصدر إلى أن قائد المنطقة السادسة في عدن كان قد نجا من محاولة اغتيال سابقه كان وراءها عناصر تنظيم القاعدة. وأشارت الوزارة إلى أن صاحب الفندق قال في بلاغة إن 3 أشخاص مجهولين كانوا يخفون وجوههم، وضعوا الحقيبة بجوار الفندق بعد أن أطلقوا النار على الفندق. وأشارت إلى أن العبوتين اللتين تم العثور عليهما هما من نوع (ت.أن.ت)، وقد تم التحفظ عليهما بعد إبطال مفعولهما لإجراءات التحقيق. إلى ذلك، أسفر انفجار طرد مفخخ عن مقتل نجل الزعيم القبلي ماجد الذهب بمنزله بصنعاء مساء أمس الأول الجمعة. وأفاد مصدر أمني يمني في تصريح أمس "أن ماجد نجل الشيخ الذهب، استلم مغلفًا على شكل هدية لوالده من شخص مجهول"، وأن الطرد انفجر عندما قام بفتحه "ما أدّى إلى مقتله فورًا. وأشار إلى أن الذهب يتهم القاعدة بالوقوف وراء الطرد المفخخ، في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن العملية حتى الآن. ومن جانبه أعلن الدكتور يحيى الشعيبي وزير التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة الوفاق الوطني باليمن استقالته من منصبه، ليكون أول وزير يقدّم استقالته من الحكومة التي تشكلت وفقًا لاتفاق نقل السلطة المتمثل بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية. وقال الشعيبي في بيان نشره على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" ردًا على عدد من الطلاب اليمنيين في الخارج الذين يطالبونه بحل مشكلاتهم "لقد تركت لكم البلد والوزارة وعليكم التواصل مع الدكتور محمد مطهر نائبي الذي تمّ تكليفه بإدارة شؤون الوزارة"، مؤكدًا أنه لم يعد مسؤولاً عن الوزارة وأنه أخلى مسؤوليته قبل أكثر من شهر. وأوضح الشعيبي أنّ من أهم أسباب تقديمه استقالته ما يدور في اليمن كنظام ودولة وحكومة وفاق، وتوجهات غير مدروسة وصراعات واختلافات، قد تؤدي بالبلد إلى الهاوية حسب قوله. ونقلت وسائل إعلام محلية عن مسؤول في الوزارة قوله: "إن استقالة الوزيرالشعيبي جاءت بسبب بروز العديد من المشكلات المتعلقة بالجامعات وطريقة ابتعاث الطلاب اليمنيين للدراسة في الخارج وأيضًا ما تُعانيه الوزارة نفسها من مشكلات متراكمة http://arabic-media.com/newspapers/qatar/raya.htmاستعصت على الحل". |
مسلحون يحتلون وزارة الداخلية في صنعاء
http://www.aljazeera.net/file/getcus...a-075f76230349 مبنى وزارة الداخلية لا يزال يسيطر عليه المهاجمون (الفرنسية-أرشيف) احتل مسلحون قبليون في اليمن صباح اليوم مبنى وزارة الداخلية في العاصمة صنعاء مطالبين بالعمل ضمن قوة الشرطة، من جهة أخرى قتل ابن زعيم قبلي موال للنظام بعبوة كانت موجهة لوالده. وقد صرح مسؤول في وزارة الداخلية بأن نحو مائة مسلح من أفراد القبائل اقتحموا مبنى الوزارة وسيطروا عليه كما احتجزوا بعض الموظفين رهائن لفترة قصيرة قبل الإفراج عنهم، لكنهم ما زالوا يحتلون المبنى. بيد أن مراسل الجزيرة حمدي البكاري قال إن المعلومات المتوفرة عن المهاجمين وهم بالمئات هو أنهم من شرطة النجدة ولهم مطالب حقوقية. وأضاف أنه لم يصدر أي تعليق أو بيان رسمي يتحدث عن طبيعة ما جرى، غير أن تيارات سياسية قالت إن المقتحمين يتبعون لإحدى القيادات السابقة في وزارة الداخلية من أتباع الرئيس السابق علي عبد الله صالح. وقال البكاري إن قوات الأمن المركزي تطوق المنطقة بالكامل دون حدوث مصادمات حتى الآن مع المقتحمين وهم مسلحون ولا يزالون في المبنى. ويطالب المهاجمون الذين حاربوا جنبا إلى جنب مع القوات الحكومية في هجوم مدعوم من الولايات المتحدة ضد تنظيم القاعدة -حسبما نقلت وكالة رويترز- بتوظيفهم في قوة الشرطة. http://www.aljazeera.net/file/getcus...0-7def7a5301d4 مقاتلو القبائل ساندوا القوات النظامية في حربها ضد القاعدة (الجزيرة-أرشيف) وكان لاشتراك أبناء القبائل مع الجيش اليمني أثر كبير في إخراج مسلحي القاعدة الشهر الماضي من المناطق التي سيطروا عليها في محافظة أبين ومناطق أخرى جنوبي اليمن. محاولة اغتيال من جهة أخرى قتل نجل زعيم قبلي يمني في صنعاء في انفجار حقيبة مفخخة كانت موجهة لوالده، حسبما أفادت الشرطة التي أشارت إلى اشتباهها بتنظيم القاعدة. وكان الفتى علي الذهب (14 عاما) قد تلقى حقيبة من مجهول ليسلمها لوالده الشيخ ماجد، إلا أن الحقيبة انفجرت بمجرد دخول الفتى المنزل وفق ما نقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية عن الشرطة اليوم الأحد. وترجح الشرطة أن "عناصر إرهابية من القاعدة" قد تكون خلف محاولة اغتيال ماجد المعروف بعدائه لتنظيم القاعدة والمتحدر من منطقة رداع التي طرد منها مقاتلو القاعدة بضغط من القبائل.http://www.aljazeera.net/App_Themes/...s/top-page.gif http://arabic-media.com/newspapers/qatar/aljazeera.htm |
الأمن اليمني يبطل مفعول متفجرات بمدينة «المعلا»
http://www.al-watan.com/data/20120729/images/out4_1.jpg صنعاء- قنا- ذكرت وزارة الداخلية اليمنية أن خبراء المتفجرات تمكنوا في وقت متأخر من مساء أمس الأول الجمعة من إبطال مفعول عبوتين ناسفتين وضعتا بجوار احد الفنادق بمحافظة عدن جنوبي البلاد. وقالت الوزارة في بيان أصدرته صباح امس أن الأجهزة الأمنية بمحافظة عدن تلقت بلاغا من مالكي أحد الفنادق بمدينة «المعلا» عن وجود حقيبة دبلوماسية مشبوهة كبيرة الحجم بجوار فندقه.. مضيفة أن مالك الفندق أكد في بلاغه أن ثلاثة أشخاص مجهولين كانوا يخفون وجوههم وضعوا الحقيبة بجوار الفندق بعد أن أطلقو النار عليه من أسلحة رشاشة. وأوضحت أن أجهزة الأمن تحركت إلى المكان وكشفت عن وجود عبوتين ناسفتين من نوع «تي. إن. تي.» بداخل الحقيبة تم إعدادهما للتفجير عن بعد، فتم استدعاء خبراء متفجرات وقاموا بإبطال مفعول العبوتين وتم التحفظ عليهما لإجراءات التحقيق. يأتي ذلك في حين عاود مسلحو تنظيم «القاعدة» نشاطهم في محافظة أبين المجاورة بعد شهرين من إعلان الجيش اليمني عن تطهيرها من المسلحين الذين سيطروا على مناطق فيها لأكثر من عام. واستخدم التنظيم خلال الأسابيع الماضية العبوات الناسفة في اغتيال قيادات أمنية بارزة في عدد من المحافظات اليمنية.. وحذر مسؤول أمني يمني يوم أمس من تزايد هجمات القاعدة على المؤسسات الأمنية واستهداف قياداتها، وعبر عن مخاوفه من أن يلجأ التنظيم إلى استهداف المواطنين أيضا. في غضون ذلك أعلن الدكتور يحيى الشعيبي وزير التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة «الوفاق الوطني» باليمن استقالته من منصبه، ليكون أول وزير يقدم استقالته من الحكومة التي تشكلت وفقا لاتفاق نقل السلطة المتمثل بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية. وقال الشعيبي في بيان نشره على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» رداً على عدد من الطلاب اليمنيين في الخارج الذين يطالبونه بحل مشكلاتهم «لقد تركت لكم البلد والوزارة وعليكم التواصل مع الدكتور محمد مطهر نائبي الذي تم تكليفه بإدارة شؤون الوزارة»، مؤكدا أنه لم يعد مسؤولاً عن الوزارة وأنه أخلى مسؤوليته قبل أكثر من شهر. وأوضح الشعيبي أن من أهم أسباب تقديمه استقالته «ما يدور في اليمن كنظام ودولة وحكومة وفاق، وتوجهات غير مدروسة وصراعات واختلافات، قد تؤدي بالبلد إلى الهاوية» حسب قوله. ونقلت وسائل إعلام محلية عن مسؤول في الوزارة قوله: «إن استقالة الوزير الشعيبي جاءت بسبب بروز العديد من المشكلات المتعلقة بالجامعات وطريقة ابتعاث الطلاب اليمنيين للدراسة في الخارج وأيضا ما تعانيه الوزارة نفسها من مشكلات متراكمة استعصت على الحل». http://arabic-media.com/newspapers/qatar/al-watan.htm |
26 يوليو 2012 - آخر تحديث - 6:07
شباب الثورة بين سِـندان الورَثة السياسيين ومِطرقة حقائِق الواقِع http://www.swissinfo.ch/media/cms/im...0-33185990.jpg منظر عام لسوق شعبي في أحد أحياء المدينة العتيقة للعاصمة اليمنية صنعاء يوم 18 يوليو 2012 (Keystone) مواضيع متعلقة
بقلم : عبد الكريم سلام - صنعاء- swissinfo.ch تبدو اللجنة الفنية للإعداد والتحضير لمؤتمر الحوار الوطني الشامل، بموجب القرار الذي أصدره الرئيس الإنتقالي عبدربه هادي، لكثيرين تكريساً لمَسار التسوية السياسية بما هو خيار يروم تطبيع العلاقات بين مكوِّنات النّخبة السياسية التقليدية بكل أطيافها وألوانها المتوائمة والمتباينة، وتجاهل فئات الشباب، خاصة منهم المستقلين. والبادي من قرار الرئيس اليمني، الذي أصدره في منتصف شهر يوليو 2012، أن ما يتصدّر اهتمام صنّاع السياسة والرّعاة الإقليمين والدوليين للمبادرة، هي التسوية السياسية بين الفرقاء السياسيين التقليدين، على الرغم من خلو تشكيلة اللجنة المكوّنة من 25 عضواً ولأول مرة من الزّعامات القبلية. ومنذ البدء في الخطوات والقرارات والإجراءات المتّصلة بتنفيذ المبادرة الخليجية وآلياتها المرحلية، يبدو أن الهاجس السياسي يطغى على التعاطي مع مشكلات المَركَبة في البلاد، ويبدو كما لو أنه المدخل الرئيسي لتطبيع الأوضاع، فيما لا تحظى المطالب الإقتصادية والإجتماعية والتطلّعات الشبابية، التي ألهَبت فتيل الثورة الشعبية، بالأولوية نفسها. من جهة أخرى، أظهرت تشكيلة اللجنة المكونة من 25 عضواً غلبة المعايير السياسية على تسمية أعضائها، على الرغم من مما ورد في ديباجة القرار من أن اللجنة "ليس لها سوى الصلاحية الفنية المتّصلة بالتحضير لمؤتمر الحوار الوطني الشامل، ولن تستبِق أو تتحكّم مُسبَقا بأي شكل من الأشكال، بمضمون أعمال مؤتمر الحِوار أو نتائجه". وحسب عدد من المراقبين، فإن جُـلّ الأعضاء في اللجنة، هُـم من السياسيين المُخضرمين وليسوا من الخبراء الذين يُمكن أن يوصَفوا بالفنيين، الذين يقتصر عملهم على اختيار المرشّحين والممثلين للحوار الوطني بحيادية، ترضي جميع الأطراف وتلبي تطلّعاتهم في التغيير المنشود. في الأثناء، لا تبدو المقدّمات مُطَمْئِنة للأوساط الشبابية، بعد أن كشفت الأسماء المختارة عن انتقاء حِزبي واضِح لممثلي الحركات الشبابية، استُبعِد منهم المستقلّون، فضلاً عن أنها تركِّز على الملفات السياسية الشائكة التي تراكمت وتعقّدت على مدار عقود طويلة، كالأزمة المستدامة بين طرفي اللعبة السياسية، المؤتمر الشعبي العام وحلفائه، والمشترك وشركائه والحوثيون، والحِراك الجنوبي ومعارضة الخارج، في حين يجري تهميش القضايا المطلبية لقِوى التغيير. وعلى عكس ما ذهب إليه القرار، فقد كشفت ردود أفعال العديد من المكوّنات الشبابية والفعاليات المجتمعية والأهلية، وحتى السياسية، عن رفْضٍ واسعٍ، لما اعتبروه "تجاهُـلا" للأطراف المعنِية والقوى الثورية الشبابية. فاللجنة الوطنية للمرأة، رأت فيه إجحافا للتمثيل النسائي، ومنظمات أهلية اتّهمَتْه بالإنتقائية في تمثيل ما تسمّيه بمنظمات المجتمع المدني، فيما انتقده أكاديميون ورجال القانون والفِقْه الدستوري، ورأوا فيه مجرّد تقاسم ومحاصصة بين القوى السياسية المُهيْمنة على المشهد السياسي في البلاد في هذه المرحلة. "الشراكة في السلطة والثروة" والواضح، أن المقاربة التي تسِير عليها التّسوية السياسية، لا تنظر للحقْل السياسي كأفُـق واسع تلتقي فيه وتتأثر به كل المُعطيات الأخرى، الإقتصادية والاجتماعية والثقافية، وإنما يروْن فيه مجرّد شأن ضيّق يمكن ضبْطه والتحكّم فيه بالتراضي والإستمالة والصّفقات السياسية مع المتمرِّدين والمتذَمِّـرين على قاعدة، ما بات يُعرف بـ "الشراكة في السلطة والثروة" بين الفاعليْن الرئيسييْن، مع أنهما يُعتبران شأناً عاماً يهُم بناء الدولة بعموميتها والمجتمع بشُموليته، وِفق ما تهدِف إليه المُبادرة الخليجية وما يؤكِّد عليه الرّعاة الإقليميين والدوليين، وهو هدف يبدو للمتابعين والمُراقبين بعيد المَنال على ضوء ما يلوح من مقدّمات استِبعاد وتهميش الكثير من الأطراف المعنِية، لاسيما منهم شباب الثورة، الذين يبدو أنهم أقْـصوا عن الترتيبات الإنتقالية، وهو ما دفع ببعض ممثِّـلي المكوِّنات الشبابية إلى رفض تشكيلة اللّجنة، ملوحين باستِئْـنافِهم للخيار الثوري وتصْعيده. لكن السؤال الذي يطرَح نفسه على أصحاب هذا الخيار هو: هل بمقدور شباب الثورة استِعادة زخم ثورتهم بعدَ مرور أكثر من عام ونصف على انتفاضتهم؟ وهل بمقدورهم فرْض حضورهم على طاوِلة مفاوضات الحِوار الوطني، بعيداً عن وصاية الساسة التقليديين؟ فشل المحاولات التوحيدية دعوة الخيار الثوري، وِفق ما يرصُده المراقبون، باتت تصطدِم بمجموعة من الحقائق، التي يحاول شباب الثورة إشاحة النظر عنها، ربما خِشية من خُمول حماسهم الثوري. الحقيقة الأولى أن الشباب، وخاصة منهم المستقلون، لم يستطيعوا أن يتوحّدوا في إطار تنظيمي موحّد، بسبب مطامح الزعامة والقيادة، التي أفشلت كثير من المُحاولات التوحيدية. الحقيقة الثانية، أن صفة الاستِقلالية، أصبحت مفهوماً غائِـم الدّلالة لعدّة أسباب، منها أن الأحزاب السياسية التقليدية والجديدة، عملت على تشكيل مكوِّنات شبابية مُوازية لشبيبتها، تحت مُسمّيات مستقلين من أجل أن تناور بهم على جبْهة الخيار الثوري وتساوِم عليهم على المسار السياسي، من أجل رفع حِصصهم التمثيلية، سواء في مرافِق ومؤسسات الدولة أو الهيئات واللِّجان التحضيرية المُـكلَّفة بالإعداد والتحضير للحِوار الوطني، كما أن الإختِراقات الأمنية والحِزبية السِّـرية وتزايُـد الإستقطابات الدِّينية والجِهوية والمذهَـبية وسط الشباب في الساحات، جعلت المكوِّنات والإئتلافات الشبابية ترْتاب بعضها ببعض، ما أعاق عملية ائتلافها في إطار موحّد، عدا بعض المحاوَلات التي ما زالت تُـراوِح مكانها، نتيجة لضعف الإمكانات والقُـدرات المادية. الحقيقة الثالثة: أدّى طول أمَـد الثورة إلى إنهاك الكثير من المُـنخرطين فيها، خاصة المستقلِّـين منهم، الذين فقدوا أعمالهم وجُمِّـدت أنشِطتهم وتوقَّـفت مصادِر أرزاقِهم، وبطبيعة الحال فهذه الوضعية دفعت بالكثير من المُنخرطين في ركْب الثورة إلى مغادَرة ساحات الإحتِجاجات والإعتِصامات، والإنكفاء بعيداً عنها، وهذا الإبتعاد على ارتباط شديد بحقيقة رابعة وهي: تراجُـع البُـعد الوطني في المطالب التي رفع لِـواءها الشباب عندما خرجوا أول مرة لصالِح هيْمنة الأجَنْـدات الحِـزبية والأيديولوجية والمَذْهبية في الساحات. الإرث السياسي يعوِّق التسوية السياسية فقد فرضت هذه الأخيرة حضورها داخل خِيار الثورة وتطوّرت إلى احتِكاكات ومُواجهات بين أتْـباع الحوثيين وحزب الإصلاح وبين أتباع هذا الأخير والحِراك أو بينهم وبين المُكوِّنات المستقِلة، الأمر الذي أضعف الرابطة الثورِية الوطنية، وقد كانت المسيرات الإحتِجاجية، التي نُـظِّـمت في الأشهر الأخيرة، المِقيَـاس الواضِح عن دخول الثورة في مرحلة جديدة من التّجاذُبات والأجَـندات الخاصة. فالمسيرة التي كان يدعي لها أو ينظِّـمها حزب الإصلاح، تُـواجه بمقاطعة من بقِية الأطراف والعكْـس، بل وصل الأمر إلى حدِّ القِيام بمنْـع العديد من المسيرات أو اعتِراضها والتشويش عليها أو إعاقتها، على خلفِـيات مذهبية وحِزبية . الخلاصة، أن التسوية السياسية في اليمن، والتي تحضُـر فيها الإرادة الإقليمية والدولية بقوة وتُهيْـمن عليها الأولويات السياسية وتراضي القِوى التقليدية بالمُحاصصة والتقاسم بين الأحزاب التقليدية وتجاهُل المكوّنات الشبابية، لا يمكن لها حسب مراقبين وخبراء أن تتصدّى للمشكلات المُركّبة والمُزمنة، الإقتصادية والإجتماعية والحقوقية والقانونية، وترسي معالِم الدولة المدنية، والتي كانت وراء اندِفاع الشبان إلى الثورة، ما لم تتخلَّ عن الإرْث السياسي الذي يتصوّر السياسة كمهارة مقصورة على اللاّعبين السياسيين وحدهم، فيما بقية أفراد الشعب يبقون مجرّد متفرِّجين، كما يلوح من خلال التّركيز على المسألة السياسية وإهْمال الأسباب التي أدت إلى اندلاع الإحتجاجات الشعبية وتجاهُـل لطلِيعتها الشبابية. عبد الكريم سلام - صنعاء- swissinfo.ch http://arabic-media.com/newspapers/europe/swissinfo.htm |
روسيا ترفض أن يفتش الأوروبيون سفنها المتجهة نحو سوريا بموجب العقوبات
ووافقت حكومات الاتحاد الاوروبي على العقوبات الجديدة، في محاولة لمنع وصول الأسلحة لسوريا حيث اودت اعمال العنف المستمرة منذ 16 شهرا بحياة أكثر من 18 الفا حسب بعض التقديرات. ويحمل الغرب الحكومة السورية المسؤولية عن معظم أعمال العنف. و أجهضت روسيا الجهود لتهديد الحكومة السورية بعقوبات من مجلس الأمن وانتقدت العقوبات الغربية وقالت انها “لا تنوي المشاركة باي شكل في تنفيذ قرارات الاتحاد الاوروبي التي تستهدف سوريا.” http://www.doualia.com/wp-content/up...ship-syria.jpgالسفينة الروسية ألايد في ميناء مورمانسك الشمالي تبحر نحو سوريا محملة بمروحيات و عتاد و أسلحة وقال الكسندر لوكاشيفيتش المتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية في بيان “لن ندرس ولن نوافق على … الطلبات بتفتيش السفن التي ترفع العلم الروسي ولن نقبل تنفيذ الاجراءات المقيدة الأخرى.” و وجهت انتقادات غربية حادة لروسيا لإمدادها سوريا بالسلاح. وفي الشهر الماضي قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ان موسكو لا تمد سوريا باسلحة يمكن استخدامها في حرب اهلية. وعادت سفينة شحن قالت روسيا انها تحمل ثلاث طائرات هليكوبتر جرى اصلاحها وانظمة دفاع جوي لسوريا ادراجها إلى روسيا الشهر الماضي بعد ان سحبت شركة تأمين مقرها لندن غطاءها التأميني. وقال المسؤولون الروس فيما بعد ان علم جزيرة كوراساو الذي ترفعه السفينة سيحل محله علم روسيا وتردد في بداية الامر ان السفينة في طريقها لسوريا مرة اخرى ولكن وكالة انترفاكس الروسية للأنباء ذكرت الاسبوع الماضي ان الطائرات الهليكوبتر انزلت في روسيا http://arabic-media.com/newspapers/europe/doualia.htm |
اليمن: إبطال مفعول عبوتين ناسفتين ومقتل نجل زعيم قبلي
آخر تحديث: السبت، 28 يوليو/ تموز، 2012، 11:05 GMT http://wscdn.bbc.co.uk/worldservice/...p_nocredit.jpgالعناصر الامنية ابطلت مفعول عبوتين ناسفتين اعلنت السلطات اليمنية، اليوم السبت، أن خبراء المتفجرات أبطلوا مفعول عبوتين ناسفتين كانتا موضوعتين في حقيبة بجوار احد الفنادق في مديرية المعلا بمدينة عدن جنوبي اليمن، و قتل نجل زعيم قبلي في صنعاء بطرد مفخخ. روابط ذات صلة
موضوعات ذات صلة وأوضحت الداخلية اليمنية في بيان عبر موقعها الالكتروني "أن صاحب الفندق (41 عاماً) ابلغ عن وجود الحقيبة التي تحتوي على العبوتين الناسفتين بجوار الفندق". وأشارت الوزارة الى أن صاحب الفندق قال في بلاغة إن 3 أشخاص مجهولين كانوا يخفون وجوههم، وضعوا الحقيبة بجوار الفندق بعد أن أطلقوا النار على الفندق. وأشارت إلى أن العبوتين اللتين تم العثور عليهما هما من نوع (ت.أن.ت)، وقد تم التحفظ عليهما بعد إبطال مفعولهما لإجراءات التحقيق. واسفر انفجار طرد مفخخ عن مقتل نجل الزعيم القبلي ماجد الذهب بمنزله بصنعاء مساء أمس الجمعة. وأفاد مصدر امني يمني في تصريح اليوم "أن ماجد نجل الشيخ الذهب، تسلم طردا مغلفاً على شكل هدية لوالده من شخص مجهول"، وأن الطرد انفجر عندما قام بفتحه" ما أدى الى مقتله فوراً. واشار الى ان الذهب يتهم القاعدة بالوقوف وراء الطرد المفخخ، في حين لم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن العملية حتى الآن. http://arabic-media.com/newspapers/e...bc_arabic1.htm |
اليمن : مسلحون قبليون يسيطرون على مبنى وزارة الداخلية واختطاف عنصر أمن يعمل في السفارة الايطالية
مشاهدات 156 0 معجب, 0 غير معجب القدس : 18:51 29 تموز 2012 http://cdn11.alquds.com/assets/defau...g?m=1343577201 قبائل اليمن <a href='http://ads.alquds.com/www/delivery/ck.php?n=501568313e080&amp;cb=72688283' target='_blank'> <img src='http://ads.alquds.com/www/delivery/avw.php?zoneid=15&amp;cb=72688283&amp;n=50 1568313e080' border='0' alt='' /> </a> صنعاء ـ http://www.alquds.com/img/alqudslogo2.gif، وكالات - افادت اجهزة الامن اليمنية ومصدر دبلوماسي غربي ان عنصرا امنيا يعمل في السفارة الايطالية في صنعاء تعرض للخطف عصر اليوم الاحد على ايدي مسلحين. واوضحت هذه المصادر ان مسلحين خطفوا العنصر الامني الايطالي بينما كان على مقربة من مقر السفارة في جنوب غرب العاصمة اليمنية. من جانب اخر، قال مسؤول بوزارة الداخلية اليمنية إن نحو مئة مسلح من أفراد القبائل موالين للرئيس السابق علي عبد الله صالح اقتحموا مبنى الوزارة في صنعاء اليوم الأحد مطالبين بضمهم إلى قوة الشرطة. وأضاف أنهم احتجزوا بعض الموظفين رهائن بضع ساعات ثم أطلقوا سراحهم. ويبرز هذا الحادث استمرار الفوضى في اليمن برغم اتفاق تنحي صالح لوضع حد للاحتجاجات المناهضة له وتولي نائبه عبد ربه منصور هادي في شباط (فبراير) مقاليد الحكم. كما يمثل تحديا مباشرا لسلطة هادي الذي يحاول إعادة هيكلة القوات المسلحة وتحقيق الاستقرار في البلاد. وقال المسؤول ان القبليين الذين سيطروا على مبنى الوزارة هم من الموالين لصالح الذين تلقوا وعودا بضمهم إلى الشرطة مقابل مساعدتهم في التصدي للانتفاضة العام الماضي لكن الوعود لم تتحقق. وقال المسؤول "في الظهر اقتحم القبليون المسلحون مبنى الوزارة وسيطروا عليه وصعدوا إلى سطحه ببنادقهم وهم يرفضون الرحيل إلى أن تلبى مطالبهم". وحارب أفراد قبائل مع القوات الحكومية في هجوم دعمته الولايات المتحدة وأدى إلى طرد المتشددين المرتبطين بالقاعدة الشهر الماضي من بلدات في جنوب البلاد كانوا سيطروا عليها خلال الانتفاضة. وانحاز أيضا كثير من المقاتلين القبليين إلى صالح خلال الانتفاضة. http://arabic-media.com/newspapers/palestine/alquds.htm |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.