جريمه نكراء ياللعار يا احرار الجنوب
نامل من ابناء مديرياة الضالع الجنوبيه الضغط على محافظ الضالع علي قاسم لتدخل المباشر من قبله مع الرئيس عبدربه منصور ووزير الداخليه ومجلس الوزرا لتعجيل باطلاق سراح الطفله المختطفه من قبل المجرم جعمان وقبل ان تشب الناربين الضالع واهل إب _

لا والله ان الرجوله ماتت فينا
ونتحدث عن تحرير وطن

http://yemen-press.com/newsgfx/yp19-06-2012-240042.jpeg

التعامل مع الخاطف مادام قد عرف واعترف بجريمتة هو مايلي:
* اخذ الطفلة منة سلما حتى لو بدفع فدية مالية .
*مطالبتة هو وقبيلتة للحق القبلي والحكم عليهم بتعويض لايقل عن 100 مليون ريال دحباشي .
*اهدار دمة وقتلة في فترة لاتتجاوز 3 شهور من تاريخ عودة الطفلة لاهلها ليكون عبره لغيرة من الدحابشة .
*منع اي شخص من قبيلة الخاطف الدحباشي من دخول مناطق الجنوب ومن يثبت دخولة منهم يعتبر دمه مهدور؛ لانهم تستروا على جرئمة صاحبهم طوال كل هذة الفترة .
تكريم الحرمة الذي كشفت عن مكان الطفلة بمبلغ مالي لايقل عن مليون ريال دحباشي ليكون حافزللاخرين من قومها لكشف اي حالة مماثلة حصلت اوقد تحصل لابناء الجنوب في المستقبل لان الوضع حتما سيتكرر مادام لازلنا تحت وصاية هاؤلاء الهمج.

يجب من ايداعه السجن. كان يجب ان يبلغ الشرطه حينما راها بجنب بابه لا ان يسكت.

حكاية طفلة تعود إلى أحضان أسرتها بعد اختفاء لأكثر من عامين ونصفنُشر الموضوع في 30 - يونيو - 2012
يافع نيوز – الجمهورية

عادت الطفلة نوال عبود مثنى أحمد, تبلغ خمس سنوات من العمر, إلى أحضان والديها بعد اختفاء دام أكثر من سنتين ونصف نتيجة لتعرضها للخطف من أمام أحد المنازل في قرية لكمة الاشعوب مديرية الحصين محافظة الضالع.


والد الطفلة عبود مثنى أحمد أكد أن ابنته تعرضت للخطف من قبل أشخاص وظلت بحوزتهم لمدة تجاوزت العام قبل أن يلقوا بها في منطقة الدليل مديرية المخادر محافظة إب..

مشيراً أن ابنته كان عمرها حينذاك سنتين وكانت مع جدتها في زيارة أحد الأقارب في القرية وأثناء خروجها للعب تعرضت للخطف.

منوهاً أنهم بحثوا عنها في كل مكان في القرية والمحافظة دون جدوى مما أصابهم بالإحباط واليأس.

مضيفاً بالقول: قبل أسبوع أبلغنا أحد الأصدقاء بوجود طفلة في منطقة الدليل بنفس المواصفات فذهبنا وقابلنا الأسرة التي كانت عندهم وتعرفت عليها ووجدناها فعلاً ابنتنا.. كما عبر والد الطفلة عن سعادته بعودة طفلته مقدماً شكره وتقديره لأسرة جغمان على رعايتهم لطفلته وكذلك حرصهم على تسليمها لوالديها الحقيقيين.

الأخ مرسل جغمان بدوره تحدث قائلاً: عندما وجدنا الطفلة في الصباح الباكر قبل عام ونصف تقريباً أبلغنا إدارة أمن مديرية المخادر وكذلك أمن المحافظة وطرقنا كل الأبواب للبحث عن أسرة الطفلة وقمنا برعايتها طيلة الفترة الماضية وكلنا أمل في العثور على والديها حتى قدم مجموعة من الضالع أخبرونا أنها ابنتهم بعد ان رأوها فقلنا لهم عليكم بالدليل الذي يؤكد ما تقولونه أو فحص طبي لكنهم ذهبوا وهم في حالة غضب شديد.


وعادوا مرة أخرى وأخبرونا بعلامة في جسد الطفلة وكذلك أخبرونا أيضاً أن إحدى الآذان عليها خرم لإدخال القطب بينما الأخرى سليمة وصور للطفلة قديمة كلها أكدت فعلاً أنها ابنتهم فقمنا على الفور بتسليمها بطريقة قانونية في إدارة أمن محافظة إب بحضور نائب مدير أمن محافظة إب العقيد عبده محمد فرحان.