الانسان: موقف. وعند ما تم نشر الارهاب من قبل مجاميع الارهاب العالمي الشيوعية في الماضي من يوم النكبة في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م كان الاخ/ محمد علي لهم في المرصاد. وفي عام ١٩٩٤م قام مع أهله وناسه في التصدي لحرب الشرعية بأرادته. وعند ما بدء الارهاب من قبل الشيعة في ٢٠٠٩م بهدف ضرب حركات تحرير الجنوب العربي قال لهم: ( لا للارهاب الشيعي الفارسي) وفي هذا العام قام بأرادته بدون أستشارة أي كان. ومع وصوله عدن حرك قوة النصر ضد قوى الشريعة والتخلف وكان هو عامل نصر في تحرير محافظة أبين وفتح شارع المعلاء في قلب عدن الذي تم قطعه وألحاق أضرار كبيرة بحق مواطنون الجنوب العربي. والتي كانت تؤدي مثل هذه التصرفات بقصد أو بدون قصد. إلى حرف النضال السلمي إلى أرهاب أمام العالم والله وخلقه. شكراَ للاخ/ محمد علي. على أعادة الامور إلى الطريق السليم وعلى الحكماء بإن يلتفوا حوله ويكفيهم مالحق بهم من الغوغائية من الستينات. والذين وصلوكم إالى ما أنتم عليه اليوم تابعون للمرجعية اليمنية : بصنعا وصعدة وتعز..

يقول هاري ترومان :
" إني أخاف من قطيع من مائة نعجة يقوده أسد.. أكثر من خوفي من قطيع من مائة أسد تقوده نعجة."
فشعب الجنوب العربي أسود وسينتصرون إذا قادهم الاخ/ محمد علي أحمد. ولكن إذا أستمروا تقودهم نعجة يسنهزمون مثل ما أنهزموا في الماضي.

محمد علي أحمد يحترمه أبناء الجنوب العربي عامة ويحترمه أعداءه قبل أصدقاءه والذين يعارضون ويسيرون مع من باعوهم في الماضي سيندمون بعد فوات الاوان وستكون الهزائم ثمارهم في المستقبل مثل ما جنوها بالماضي وقادوهم إلى باب اليمن.