![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلت لهذا الموضوع عن طريق منتدى لودر وأنا مستغرب حقيقة لماذا لم تجلس مع أنصار الشريعة مباشرة وتحاورهم في هذا الكلام وهم قد ابدوا مراراً استعدادهم للمناقشة العلمية والجميع يعرف يا أخ نبيل أن هذا أمر دماء ولا يمكنك الافتاء بسفكها بهذه السهولة وأنت بنفسك قلت في مسألة "دفع الصائل" أنه لا يدفع بالقتل إلا إذا كان لا يندفع إلا بذلك فقبل ذلك هناك وسائل أخرى مثل "الحوار" و"المفاوضات" و"الصلح" فهل استفرغتم من كل هذه الوسائل ولم يتبقى لكم الا القتال أم انكم لم تختاروا الا القتال ابتداءاً؟ فأنصار الشريعة ليس لهم هدف بأن تكون لودر أو غيرها مترس لهم أو مكان للحرب ومستعدين للتفاوض مع اللجان على أن تبقى مدنهم آمنة وبعيدة عن الحرب هدف أنصار الشريعة من القتال في لودر ومودية هو وقوف اللجان في صف الجيش واعتدائهم على عناصر أنصار الشريعة واسمح لي أن ارد عليك ببعض النقاط: الاولى: أن الله عز وجل قد امر بالوقوف مع الحق مهما بلغت المشقة فكيف اجزتم لانفسكم القتال في صف الحكومة وهي موالية للامريكان وقتالكم في صفها يصب في صالح الامريكان وتعود الفائدة لهم والقتال لا يشرع إلا إذا كان في صالح الاسلام والمسلمين أما إذا كان القتال أو بعضه في صالح الكفار وفي صالح اعداء الشريعة فإنه هنا لا يمكن أن يكون قتال في سبيل الله فسبيل الله هو نصرة الاسلام ونصرة الشريعة لا نصرة امريكا ولا نصرة اعداء الشريعة وممارسات اللجان في ابين ووقوفهم مع الجيش هو لا يصب الا في صالح الامريكان وفي صالح اعداء الشريعة سواءاً بالقتال المباشر أو بالطرد والتهجير الذي مارسوه على انصار الشريعة أو الاعتقال وتسليم بعضهم للجيش النقطة الثانية: لاشك أن اصلاح الدين والدنيا هو من الشريعة ولكن هل يكون اصلاح الدنيا بفساد الدين؟ والوقوف مع اعداء الشريعة ومع امريكا ومشاركتهم في قتال من يدعو لتطبيق شرع الله؟ وأنت تهول من الموضوع لدرجة أني اشعر أنك تعتقد أنه مستحيل نستطيع أن نطبق الشريعة إذا وجدت ارادة شعبية فلن يستطيع احد الاعتراض إذا وجدت امريكا والحكومة أن الشعب يرفض الحرب في ابين وليس عنده مشكلة في تطبيق الشريعة فإن الحرب ستتوقف ولكن إذا وجدوا أن البعض بدء يخاف ويتأول مثل هذه التأويلات للوقوف في صف الباطل وقتال الحق فإنهم سيستغلون هذه الثغرة لاستمرار الحرب وفرض ما يريدونه فلو اجتمعت القبائل واجتمع اعيان ابين وقالوا للجيش نحن نرفض الحرب ولن نقبل الحرب ولو خرج اهالي ابين وعدن في مسيرات لايقاف الحرب فإن الحكومة لن تستطيع اكمال الحرب بأي حال من الاحوال وسيضطرون للقبول بالحوار والمفاوضات وسيصلح حينها لنا الدين والدنيا معاً بعكس لو وقفنا مع الباطل وخضعنا له فإننا حينها نفسد ديننا بتأويلات باطلة والله أعلم إن كانت دنيا ستسلم أم أن الله سيعمنا بعقابه بسبب خذلاننا للحق وركوننا للذين ظلموا فهل سنقول كلمة الحق يا أخ نبيل أم أننا سننجرف مع التيار ومع الكثرة ونخرج لهم تأويلات باطلة بحجة أنهم يدافعون عن انفسهم وغير ذلك مع أننا نعلم أنه يمكن التفاهم مع أنصار الشريعة على أن تضل المدينة آمنة |
يا أنصار ليس هذا محلك
ممكن تأخذك خشتك وترحل مثلما رحل الذي يوجهك!! أنصار الشر هم أبعد الناس عن الدين ومحاسنه ومقاصده!! أنتم رفعتم السلاح في بلاد الإسلام , وبسببكم هلك الحرث والنسل , والله لايحب الفساد كل خدعكم لا يمكن أن تنطلي على كل أحد!! ممكن تصطادوا الأحداث والمراهقين والجهال بالدين , و لكن لايمكن أن تمرروا مشاريعكم المشبوهة , وإنحرافاتكم في الدين والعقيدة على من عرفكم من سنين قد حذر منكم المشائخ الأجلاء من قبل عشرين سنة , والحمد لله على كل حال وقالوا انكم تجرجروا الأمة إلى حرب غير متكافئة ومجهولة المصير .ومجهولة الأهداف والأجندات ويا ليت شعري من أين لكم كل هذا الدعم لكل هذه العمليات والمعلوم أنكم كلكم طفارىء وعاطلون على العمل ويا ليت شعري كيف تحاربون الصليبين في بلاد الإسلام ومنظركم ومفتيكم أبو بصير الطرطوسي في بريطانيا في بلاد الكفر, فأين الولاء والبراء, من تدينكم وحقيقة توجهكم؟؟ أين مراعاة المصالح والمفاسد من كل ما تفعلونه في بلاد المسلمين؟ أين مقاصد الشريعة السمحة, عندما تذبحون الناس مثل ذبح الكباش ءآلآن لما ضُيق عليكم الخناق تتمسكن, ونعرف ان لكم ألف وألف حيلة تحتالون فيها وتنفذون مخططات اعداء الأمة والجنوب لانملك إلا ان نقول ربنا يهديكم أو يكفيناكم بماء شاء, وحسبنا الله ونعم الوكيل |
؛ فقال تعالى: {أُذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير} (الحج:39).== فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )=== ولا تطيعوا أمر المسرفين ( 151 ) الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون ( === ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام ( 204 ) وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد ( 205 ) وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد (===حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان حدثنا الأعمش عن خيثمة عن سويد بن غفلة قال قال علي عليه السلام إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم فإنما الحرب خدعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة===(حديث مرفوع) ابْنُ وَهْبٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي يُونُسُ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : بَيْنَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلامُ ، وَهُوَ يَقْسِمُ قَسْمًا ، أَتَاهُ ذُو الْخُوَيْصِرَةِ ، وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَعْدِلْ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلامُ : وَيْلَكَ ، وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ ، قَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ إِنْ لَمْ أَعْدِلْ ، قَالَ عُمَرُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ائْذَنْ لِي فِيهِ أَضْرِبَ عُنُقَهُ ، قَالَ : دَعْهُ ، فَإِنَّ لَهُ أَصْحَابًا يُحَقِّرُ أَحَدُكُمْ صَلاتَهُ مَعَ صَلاتِهِمْ وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ ، يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ ، يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، يُنْظَرُ إِلَى نَصْلِهِ فَلا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ ، ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى رِصَافِهِ فَلا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ ، ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى نَضِيِّهِ فَلا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ ، وَهُوَ الْقِدْحُ ، ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى قُذَذِهِ فَلا يُوجَدُ فِيهِ شَيْءٌ ، سَبَقَ الْفَرْثَ وَالدَّمَ ، آيَتُهُمْ رَجُلٌ أَسْوَدُ ، إِحْدَى عَضُدَيْهِ مِثْلَ ثَدْيِ الْمَرْأَةِ ، أَوْ مِثْلَ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ ، يَخْرُجُونَ عَلَى خَيْرِ فِرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ . قَالَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ : فَأَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ قَاتَلَهُمْ وَأَنَا مَعَهُ ، فَأَمَرَ بِذَلِكَ الرَّجُلِ ، فَالْتُمِسَ فَوُجِدَ فَأُتِيَ بِهِ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَيْهِ عَلَى نَعْتِ رَسُولِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلامُ الَّذِي نَعَتَ
|
اقتباس:
اقتباس:
هذا هو حقيقة جوهر العقيدة التي تستندون اليها وعليها في تكفير المجتمعات المبنية اصلا على التسلسل المتصلة حلقاته بالتطابق ليتسلسل معه ذات الحكم على نفس عناصر السلسلة كلها اي انكم تسقطون الادلة التي توجب التضمن او التلازم للناس وعليهم على وجه المطابقة فترون ذات الحكم يتطابق من اعلاه الى اسفله على الناس المتصلين في ذات السلسلة –هذا هو جوهر كلامك انك تكفر كل من يقاتل دفاعا على لودر لانك كما وصفت في كلامك انه يصب في مصلحة الامريكان وطالما انه يصب في مصلحة الامريكان كما يتيبن من كلامك فالجان الشعبية وعناصرها ومن يمولها ويقدم لها الطعام والمأوى ينطبق عليه ذات الحكم الذي ينطبق على الكافر الاصلي بناءا على كونه مرتدا وكفر المرتد اسوأ من كفر الكافر الاصلي فمن الواضح انك وصلت اجازتي قتال اهل لودر عن ديارهم واعراضهم بكونه متصلا بالحكومة ومتصلا بالتالي بامريكا وعلى اثر هذا القياس مطابقة يصبح الحكم في شان الامريكي هو ذات الحكم في شأن نبيل العوذلي وكل اعضاء اللجان الشعبية وكل من يدعمهم من اهالي لودر—تكفير الكل على قياس المطابقة لعناصر ذات السلسلة لمجرد ذلك القدر المشترك المتصل من المماثلة بينهم ليصبح الحكم تطابقيا عليهم بالردة والقتل بدم بارد هذا هو جوهر كلامك عزيزي في ما اخذته منهيقول النبي صلى الله عليه وسلم-اللهم اني اعوذ بك من ان اشرك بك شيئا اعلمه واستغفرك لما لا اعلمه— مع ان الله تعالى يقول - ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ [النساء : 48] - ومع ذلك يبين النبي صلى الله عليه وسلم انه قد يقع للانسان نوع من الشرك يعلمه او لايعلمه هو ليس بمحل المطابقة لذاك الشرك الذي لايغفره الله الله تعالى - كذلك ايضا قال النبي صلى الله عليه وسلم لما سأله الصحابة عن كفارة شرك الطيرة --التطير-فقال صلى الله عليه وسلم كفارته --اللهم لاطير الا طيرك ولاخير الا خيرك ولا اله غيرك=--- - فسماها النبي صلى الله عليه وسلم كفارة شرك الطيرة ...ليدل ذلك لنا على ان دلالات الالفاظ الشرك الكفر وما نحن بصدده الذي هو معاونة الكافر –امريكا كما تقول- ليس دائما نسقط احكام نصوص الولاء والبراء على وجه المطابقة في الناس لمجر حدوثها منهم - ولهذا قال ابن عباس رضي الله عنه في تفسير ومن لم يحكم بما انزل الله...الآية –اي كفر دون كفر - اذا المشكلة تكمن في كونكم تسقطون احكام الادلة على الناس بوجه المطابقة فيتسلسل الحكم عندكم لمجرد ذلك القدر المشترك من الاتصال في دائرة او سلسلة الواقعة فيصبح عندكم كل من اتصل بسلسلة هذا الحكم يأخذ ذات الحكم الذي كان على الاصل وان كان هو بمحل الفرع - في حديث أبي واقد الليثي ، رضي الله عنه : ( أنَّهُمْ خَرَجُوا عَنْ مَكَّةَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى حُنَيْن ، قَالَ وَكَانَ لِلْكُفَّارِ سِدْرَةٌ يَعْكُفُونَ عِنْدَهَا وَيُعَلِّقُونَ بِهَا أَسْلِحَتَهُم ،ْ يُقَالُ لَهَا : ذَاتُ أَنْوَاط ، قَالَ : فَمَرَرْنَا بِسِدْرَة خَضْرَاءَ عَظِيمَة ، قَالَ : فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، اجْعَلْ لَنَا ذَاتَ أَنْوَاط . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قُلْتُمْ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِه ،ِ كَمَا قَالَ قَوْمُ مُوسَى : اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةً قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ ، إِنَّهَا لَسُنَنٌ لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ سُنَّةً سُنَّة .)وعند ابن أبي عاصم في كتاب السنة : ( ونحن حديثو عهد بكفر ) فهل هنا المماثلة تقتضي المطابقة بين الصحابة واصحاب موسى عليهم السلام ايضا قال تعالى --كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم تشابهت قلوبهم— فهل هنا المماثلة والمشابهة بذلك القدر المشترك بين الاصل والفرع يقتضي المطابقة ليكون نفس الحكم اذا الخطا الاول هو انكم جعلتم دلالات التلازم والتضمن للنصوص وكلام العلماء في مسألة المعاونة على وجه المطابقة بناء على قاعدة التسلسل المعروفة لديكم اصلحكم الله-فتسقطون ذات الحكم الذي يكون للاصل على الفرع وعناصره لمجرد المماثلة والمشابهة ويقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في شان تلك المشابهة والمماثلة –قد تكون كفرا او فسقا او معصية او خطئا وهي امر كما قال تتقاضاه الطباع ويزينه عمل الشيطان ليس خلافنا اذا على بغضنا للامريكان وافعالهم الذميمة التي فعلوها في العراق وقصفهم للمعجلة وقرى يمنية بحجة الارهاب –خلافنا انكم تكفرون الناس على اساس هذا الاسقاط في دلالات الالفاظ الدينية بوجه المطابقة بناء على ذلك القدر المشترك من المماثلة والمشابهة وفق قاعدة التسلسل فيصبح ان اهل لودر واللجان الشعبية كفارا بمجرد هذا القياس ثانيا لماذا وحيث ان اي اتصال بامريكا يجعل صاحبه مرتدا يحل دمه وماله سمحتم لشهداء احداث سبتمبررحمهم الله بالذهاب الى امريكا ودراسة الطيران فيها ومن ثم تنفيذ احداث سبتمبر....؟ لماذا لم يأخذوا ذات الحكم الذي تسقطونه على اهل لودر واليمنين باتصالهم مع الامريكان؟ ستقولون ان اتصالنا كان لصالح الاسلام ...اذا لماذا يكون اي اتصال لكم دائما يصب في مصلحة الاسلام بينما اي اتصال للآخرين ردة ومخرج من الملة ستقولون لاننا نحن الطائفة المنصورة التي لايضرها من خذلها ونحب الموت ونكره الحياة على عكس بقية الاخرين الذين اصابهم الوهن بحب الدنيا وكراهية الموت اذا انتم تزكون انفسكم وتجعلون من عبادتكم التي نقر انها من اعظم العبادات حينما تنضبط بالشروط .....الخ ولكن حينما لاتنضبط بالشروط تصبح عبئا ثقيلا على المجتمع بل ومفسدتها مصيبة عليه اخيرا هل يجوز للعواذل الاستعانة بالغير لدفع ضرركم حتى وان كان هذا الغير هو الحكومة اليمنية العميلة للمخابرات الامريكية هل استعنتم بالخبرات الامريكية في بدايات حرب افغانستان ضد الروس ؟ الم يعترف الشيخ طارق في حديث له ان هناك كان نوع من التنسيق بين الخبراء الامريكيين لتعليم المجاهدين استعمال صواريخ ستينجر ضد الروس هل استعنتم بالمدارس الامريكية المفتوحة لتعليم الطيران من اجل ضرب امريكا فاستعنتم بالاهون شرا ضد الاسوأ شرا؟ لقد سقطت الحكومة وبات كل بلدة تحكم بنفسها اراضيها منذ عام تقريبا واصبحت البلاد اليمنية تخضع لحكم الاعراف اكثر من حكم الحكومة ليصبح ان قياس كل حكماء اهل منطقة ما في معرفة صالحهم مقدم على اي حكم اخر وهذا مافعله العواذل بتشكيل اللجان الشعبية بعد ان ظهرت اخطاءكم في زنجبار واشتهرت اضرارها |
اقتباس:
من غزو لودر فقط تطبيق شرع الله هل اهل لودر كفار وهل مافي مسلمين في الدنيا الا اصحابك وهل شبوه ومارب والجوف خلاص قد طبق فيها شرع الله والله وتاالله اننا مسلمين وان لودر فيها اكثر من 20 مسجد وتقام فيها كل الصلاوات والجمع واينهم من فعل النبيى صلى الله عليه وسلم اذا غزى كان يسمع اذا فيها اذان تركهها واينهم كذالك من حديث النبيى صلى الله عليه وسلم لاتقتلوا المصليين واينهم من قول النبيى صلى الله عليه وسلم لاسامه اشققت عن صدره كيف ستفعل با لا الاه الا الله يااسمه اسالك باالله العلي القدير وستسال عن هذا يوم القيامه هل تعرف لودر وهل جلست فيها او مع احد من ابنائها غير الذين هم مع انصار الشر لتحكم علينا اننا اهملنا شرع الله ابناء لودر فيهم حفظه القران والصومون القائمون العابدون لا الله تعمى ابصار اصحابك وما عاد وجود حل او مخرج لغزوهم لودر اما كلامك عن اللجان الشعبيه تتكلم عنهم وكانهم مجمعه اوشله اللجان الشعبيه ياعزيزي هم لودر كلها شابه وشيبتها نسائها واطفالها حاول ان تصحح معلوماتك وان كانوا كما تقول لقضي عليهم في اول يوم ولاكن لانها لودر كلها هيهات تعرف من هم العملاء ومن هم الذين يجرون الويلات للعباد ومنهم الذي يعطي امريكا الضوء لضرب المسلمين انتم انتم انتم ترفعون شعارات الموت لامريكا الموت لاسرائيل شعارا ولاهل لودر تنفيذا |
اقتباس:
أخي العزيز نبيل من اشراط الساعه تحالف المسلمين والنصارى لقتال عدو ما والرسول صلى الله عليه وسلم قال مدح ذلك الجيش وهو مايعني ان النحالف مع الكفار ضد الكفار جائز ولكن التحالف مع الكفار ضد المسلمين هنا المشكله! والىمر الآخر اخي نبيل من الذي يكفر هل انصار الشريعه الذين تقاتلونهم أم الحجوري الذي تتحالفون معه..! http://www.youtube.com/watch?v=h9vaV...eature=related واتحداك ياشيخ نبيل انت وغيرك ان تاتي بقاعدي يكفر الحراك ولاتقول لي هم يقولون بانى نتعاون مع امريكا ووو من هذا الكلام لانكم فعلاً تتعاونوا معها على المجاهدين ولكن هل كفروكم اتقي الله ولاترمي الشبه....! اما انتم فتعتبرونهم خوارج وتلك التهمه معناها الكفر والعياذ بالله فمن يكفر ياشيخنا...! |
وانا حقيقة الذي يهمني هو تسليط الضوء على الخطا في الفهم العقدي لاخواننا انصار الشريعة وفهمنا كي يعرف الناس الفرق بين مفهوم اهل السنة والجماعة وبين الفرق والطوائف المتشددة التي قد تكون قريبة الشبه من عقيدة الخوارج وان لم يكونوا الخوارج مطابقة
فمثلا هم يرون بقتلنا بناءا على قياسهم الذي بينه الاخ انصار من كوننا اصبحنا مرتدين ردة مخرجة عن الملة بحيث انهم حينما يقتلون شخص مثل نبيل العوذلي فلايمكن ان يعتيرونه مسلما بينما نحن اذا قتلنا مثلا احد منهم فنعده مسلما ..هذا الفرق بين اعتقادنا واعتقادهم انهم وبسبب ذلك القياس يعتبرون كل من له علاقة بالحكومة التي لها علاقة بامريكا مرتدا ردة مخرجة من الملة بحيث يسقطون عنه الاسلام والايمان ويهدرون كل ما معه من الاسلام بينما نحن نعتبرهم مسلمين ولكنهم وقعوا في شبهة التأويل والقياس الناقص الغير كامل للدليل فحكموا علينا بالكفر فلايصلون علينا ولايترحمون علينا بينما نحن نقاتلهم ونقتلهم ونصلي عليهم ونترحم عليهم لاننا نعتقد انهم من اهل القبلة .....وهذا يكشف ان مفهومهم للايمان يناقض مفهوم اهل السنة والجماعة بحيث انهم وبسبب المطابقة تلك يسقطون عنك الاسلام مطلقا حتى وان كنت كما قال لي احد اهل المغرب في يوم ما ولو كنت ساجدا امام الكعبة ..ولهم ادلتهم ولنا ادلتنا ولكن ادلتنا مبنية على الرحمة واليسر وادلتهم مبنية على الشدة والعسر وزلذا قلنا ان الحكم فيهم بعد الذي ظهر منهم هو حكم الصائل المسلم-اي اننا نقر باسلامهم-ولكنهم معتدون على اهل لودر وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: السنة والإجماع متفقان على أن الصائل المسلم إذا لم يندفع صوله إلا بالقتل قتل وإن كان المال الذي يأخذه قيراطاً من دينار؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون حرمه فهو شهيد. بينما هم يقاتلون اهل لودر على انهم يناصرون الطاغوت –اي الحكومة- التي هي مناصرة للطاغوت الاكبر-امريكا –فيسقطون عن اهل لودر الاسلام على اساس هذا القياس فالخلاف هو على العقيدة والمنهجية التي يقيسون بها ايمان الناس وكفرهم ودخولهم وخروجهم من والى الاسلام بحيث انهم جعلوا انفسهم ومنهجيتهم تلك الاصل الذي يقاس عليه اسلام الناس ..بحيث انهم يهدرون كل حسناتك بكل بساطة وتصبح عرضة لهجمة غادرة بقنبلة تستهدفك في سيارتك على اساس انك اخترقت بنود تلك الاقيسة ...وهم عندهم خوف من الله تعالى ودين ..ولكنهم يعتقدون ان سياسة بعض الحكام والجماعات التي قد تتم ببعض الحرام الذي يضطرون اليه او المكروه او المنكر مثل ان يروا ان استعطاف الامريكان من قبل بعض الناس والجماعات تجنبا لشرهم ببعض المساحات التي يقدمونها للامريكان تجعل هؤلاء الناس قد اصبحوا كفارا يجب قتلهم فلايرون ان من يأخذ لنفسه مثلي او مثل اصحاب لودر من التأليف الذي قد يحصل مع اعوان الطواغيت او الكفار او الظلمة بمال او بنفع من خلال العلاقة ان ذلك التصرف يجعل صاحبه مباشرة كافرا مرتدا ولذلك بين شيخ الاسلام ابن تيمية افتراق الناس حول هذه الاشكاليات الى ثلاث انواع—تجد ان انصار الشريعة يقعون ضمن النوع الثاني حيث يقول رحمه الله ولكن افترق الناس هنا ثلاث فرق : فريق غلب عليهم حب العلو في الأرض والفساد فلم ينظروا في عاقبة المعاد ورأوا أن السلطان لا يقوم إلا بعطاء وقد لا يتأتى العطاء إلا باستخراج أموال من غير حلها ; فصاروا نهابين وهابين . وهؤلاء يقولون : لا يمكن أن يتولى على الناس إلا من يأكل ويطعم فإنه إذا تولى العفيف الذي لا يأكل ولا يطعم سخط عليه الرؤساء وعزلوه ; إن لم يضروه في نفسه وماله . وهؤلاء نظروا في عاجل دنياهم وأهملوا الآجل من دنياهم وآخرتهم فعاقبتهم عاقبة رديئة في الدنيا والآخرة إن لم يحصل لهم ما يصلح عاقبتهم من توبة ونحوها . وفريق عندهم خوف من الله تعالى ودين يمنعهم عما يعتقدونه قبيحا من ظلم الخلق وفعل المحارم . فهذا حسن واجب ; ولكن قد يعتقدون مع ذلك : أن السياسة لا تتم إلا بما يفعله أولئك من الحرام فيمتنعون عنها مطلقا ; وربما كان في نفوسهم جبن أو بخل أو ضيق خلق ينضم إلى ما معهم من الدين فيقعون أحيانا في ترك واجب يكون تركه [ ص: 294 ] أضر عليهم من بعض المحرمات أو يقعون في النهي عن واجب يكون النهي عنه من الصد عن سبيل الله . وقد يكونون متأولين . وربما اعتقدوا أن إنكار ذلك واجب ولا يتم إلا بالقتال فيقاتلون المسلمين كما فعلت الخوارج وهؤلاء لا تصلح بهم الدنيا ولا الدين الكامل ; لكن قد يصلح بهم كثير من أنواع الدين وبعض أمور الدنيا . وقد يعفى عنهم فيما اجتهدوا فيه فأخطئوا ويغفر لهم قصورهم . وقد يكونون من الأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا . وهذه طريقة من لا يأخذ لنفسه ولا يعطي غيره ولا يرى أنه يتألف الناس من الكفار والفجار ; لا بمال ولا بنفع ويرى أن إعطاء المؤلفة قلوبهم من نوع الجور والعطاء المحرمرم . الفريق الثالث : الأمة الوسط وهم أهل دين محمد صلى الله عليه وسلم وخلفائه على عامة الناس وخاصتهم إلى يوم القيامة وهو إنفاق المال والمنافع للناس - وإن كانوا رؤساء - بحسب الحاجة إلى صلاح الأحوال ولإقامة الدين والدنيا التي يحتاج إليها الدين وعفته في نفسه فلا يأخذ مالا يستحقه . فيجمعون بين التقوى والإحسان { إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون } ولا تتم السياسة الدينية إلا بهذا ولا يصلح الدين والدنيا إلا [ ص:295 ] بهذه الطريقة . –انتهىالجزء الثامن والعشرين ولكننا نجد ان انصار الشريعة ينكرون على الحكام مطلقا واي واحد حتى وان كانوا اهل لودرفي مثل حالتنا التعامل مع قاعدة التاليف بقليل من السماحية فيفسرونها على انها موالاة للطاغوت والمجرمين يجعل اصحابها مرتدين....فيجعلون اي علاقة بين اهل لودر وجنود الحكومة بمثابة علاقة توجب الردة مع العلم اننا كلنا مع اهل لودر نقر بظلم وجرم جنود الحكومة اليمنية وسحتهم في النقاط ولكنهم يفسرون علاقتنا معهم على انها موجحبة للردة يقول شيخ الاسلام في ذات المرجع والمؤلفة قلوبهم نوعان : كافر ومسلم . فالكافر : إما أن يرجى بعطيته منفعة : كإسلامه ; أو دفع مضرته إذا لم يندفع إلا بذلك . والمسلم المطاع يرجى . بعطيته المنفعة أيضا كحسن إسلامه . أو إسلام نظيره أو جباية المال ممن لا يعطيه إلا لخوف أو النكاية في العدو . أو كف ضرره عن المسلمين إذا لم ينكف إلا بذلك . وهذا النوع من العطاء وإن كان ظاهره إعطاء الرؤساء وترك الضعفاء كما يفعل الملوك ; فالأعمال بالنيات ; فإذا كان القصد بذلك مصلحة الدين وأهله كان من جنس عطاء النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه وإن كان المقصود العلو في الأرض والفساد كان من جنس عطاء فرعون ; وإنما ينكره ذوو الدين الفاسد كذي الخويصرة الذي أنكره على النبي صلى الله عليه وسلم حتى قال فيه ما قالوكذلك حزبه الخوارج أنكروا على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه ما قصد [ ص: 291 ] به المصلحة من التحكيم ومحو اسمه وما تركه من سبي نساء المسلمين وصبيانهم . وهؤلاء أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتالهم ; لأن معهم دينا فاسدا لا يصلح به دنيا ولا آخرة كثيرا ما يشتبه الورع الفاسد بالجبن والبخل ; فإن كلاهما فيه ترك ; فيشتبه ترك الفساد ; لخشية الله تعالى بترك ما يؤمر به من الجهاد والنفقة : جبنا وبخلا ; وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم { شر ما في المرء شح هالع وجبن خالع } . قال الترمذي : حديث صحيح . –انتهى\ ولايتعاملون مع النصوص التي تبين ان النبي صلى الله عليه وسلم لم كان هناك عجزا في ادارة ارض خيبر اعطاها لليهود لسد هذا الفراغ قال أبو العباس ابن تيمية : "لما فتح النبي _صلى الله عليه وسلم_ خيبر أعطاها لليهود يعملونها فلاحةً ؛ لعجز الصحابة عن فلاحتها ؛ لأنَّ ذلك يحتاج إلى سكناها ، وكان الذين فتحوها أهل بيعة الرضوان الذين بايعوا تحت الشجرة ، وكانوا نحو ألف وأربعمئة ، وانضم إليهم أهل سفينة جعفر ، فهؤلاء هم الذين قسَّم النبي _صلى الله عليه وسلم_ بينهم أرض خيبر ، فلو أقام طائفة من هؤلاء فيها لفلاحتها تعطلت مصالح الدين التي لا يقوم بها غيرهم ، " . (مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية :28/88-89) . وهكذا عند الحاجة للكافر مثل الخبرات العلمية او الطبية او التدريبية بموجب العلاقات العصرية تلك التي لايجيدها سوى الغربيين لخبرتهم بصناعاتهم وعلومهم افضل مننا يصبح ان وجودهم ليس محرما وهذا ما لايقر به فقه انصار الشريعة كذلك نجدهم لايتعاملون على اساس فقه التلازمات بين المعروف والمنكر تلك المنتشرة اليوم في مجتمعاتنا متخيلين انموذجا مجتمعيا ليس له الا صورة واحدة دون اية تلازمات بين الخير والشر والمعروف والمنكر مما يوجب نوع من الحكمة في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر—كما هو حاصل مع اهل لودر الذي بات واضحا انهم بين تلازمات بوجود معسكرات للحكومة التي تمتلك قطعا علاقات مع المخابرات الامريكية واللجان الشعبية المتكونة من ابناء لودر وتجربة فاشلة لانصار الشريعة في زنجبار تركت اثارا سلبية خطيرة على الناس تضطر اهل لودر التعامل مع هذه التلازمات الواقعية ولكنهم يجعلون تعامل اهل لودر مع هذه التلازمات موجب للردة والكفر بحسب قياسهم-متناسيين ان اهل لودر في مثل هذه الحالة عبارة عن طائفة جامعة بين خير وشر ومعروف ومنكر غصبا عنهم يوجب فقها حكيما في الجهاد وهو ما لايعمل به اصحاب انصار الشريعة بل يعتبرونهم مرتدينن يقول شيخ الاسلام ابن تيمة وعلى هذا إذا كان الشخص أو الطائفة جامعين بين معروفٍ ومنكرٍ بحيث لا يفرقون بينهما بل إما أن يفعلوهما جميعاً أو يتركوهما جميعاً لم يجز أن يَأمروا بمعروفٍ ولا أن يَنهوا عن منكرٍ بل ينظر فإن كان المعروف أكثر أَمر به وإن استلزم ما هو دونه مِن المنكر ولم يَنه عن منكرٍ يستلزم تفويتَ معروفٍ أعظمَ منه بل يكون النهي حينئذ مِن باب الصدِّ عن سبيل الله والسعي في زوال طاعته وطاعة رسوله وزوال فعل الحسنات . وإن كان المنكر أغلب نهى عنه وإن استلزم فوات ما هو دونه مِن المعروف ويكون الأمر بذلك المعروف المستلزم للمنكر الزائد عليه أمراً بمنكرٍ وسعياً في معصية الله ورسوله وإن تكافأ المعروف والمنكر المتلازمان لم يؤمر بهما ولم ينه عنهما. فتارةً يصلح الأمر وتارةً يصلح النهي وتارةً لا يصلح لا أمرٌ ولا نهي حيث كان المعروف والمنكر متلازمين وذلك في الأمور المعينة الواقعة . وأما مِن جهة النوع فيؤمر بالمعروف مطلقاً وينهى عن المنكر مطلقاً وفي الفاعل الواحد والطائفة الواحدة يؤمر بمعروفها وينهى عن منكرها ويحمد محمودها ويذم مذمومها بحيث لا يتضمن الأمر بمعروف فوات أكثر منه أو حصول منكر فوقه ولا يتضمن النهى عن المنكر حصول أنكر منه أو فوات معروف أرجح منه |
اقتباس:
طيب هل انته تصلي؟؟ هل تطبق الشريعه؟؟ وماذا تعرف عن الشريعه وكيف حكمت عليهم بانهم لايطبقون الشريعه؟ |
اقتباس:
( إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ) لماذا قبل يوسف عليه السلام منصب وزير الخزانة المالية ومسؤولا عن البرنامج الزراعي والاقتصادي في حكومة مصر الكافرة التي قال عنها سابقا عليه السلام واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون ( 38 ) يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ( 39 ) لماذا جعل الله تعالى بعض الانبياء لايحكمون ولايملكون زمام الحكم ؟ ومع ذلك يقول تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم وبالتالي لنا وقال تعالى : (أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ... الآية) [الأنعام : 89 – 90 ] |
اقتباس:
وان الجنه حق والنار حق اما اصحاب ان كان ينطبقون هم انفسهم شرع الله قبل ان يطالبون الاخرين بتطبيقه يسرقون وينهبون البنوك هل هذا من شرع الله يقطعون الطريق ويفرقون بين المراه ومحرمها في شقره هل هذا من شرع الله ارهاب الاطفال والنساء وقصفهم بل با عشره والهاون وغيرها من الاسلحه قصف عشوائي الى بيوتهم هل هذا من شرع الله قتل المسلمين وتشريدهم من ديارهم هل من شرع الله قصف المساجد في لودر واصابتها اصابه مباشره هل هذا من شرع الله عدم دفن جثث المسلمين والتمثيل بجثت المسلم كما فعلوا بجثت سالم البطر بسحلها وهوميت في العين وتمثيل بجثت الشاب محمد خالد هل هذا من شرع الله انا واعوذ بكلمه انا شرحت لك وقل لي اي واحده مما ذكرت ومما يعملها اصحابك انها من شرع الله انا هنا اريدك تذكر اعمال من اعمال اصحابك تدل على انها مطابقه لشرع الله |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.