![]() |
وبما أن الحوار عملية تبادلية بين طرفين أو أكثر، وهو يتم عادة من خلال عمليتين أساسيتين هما الإرسال والاستقبال، فينبغي أن لا نكتفي بالاستقبال الواعي فقط وإنما نعتمد أيضاً على كفاءة الإرسال الصادق أيضاً وذلك من خلال الصدق في الحديث والابتعاد عن الاستعلاء والنظرة الفوقية والجدل،
|
وتدعوا تعاليم الإسلام إلى الالتزام بالكلام الحسن، والحوار الناجح هو الذي يبنى على أهداف صالحة تبحث عن الوصول إلى قواسم مشتركة وتقريب وجهات النظر الخلافية وبالتالي التلاقي بدلاً من التنافر.
|
كما أنه ينبغي لإنجاح الحوار أن نحمل في قلوبنا الحب للآخر
|
متى نتجهه ابناء الجنوب للحوار فيما بيننا لان هدفنا واحد هو تحرير واستقلال الجنوب
ثوره حتى النصر والتحرير |
المشكله يا أخي ليست بحد ذاتها في الخلاف او الاختلاف
فهي كما قال اخونا حيد صيره قد تذوب في الحوار و تصل الى نقطة التقاء المشكله في الانفس اللي ما يعلم فيها الا الله فقد اختلف مع في وجهة نظر او طريقه و الهدف واحد و لكن عندما اختلف معك و احشر الخلاف حشر و هدفي الخوف على منصبي او على نصيبي من الكعكه او مصلحه ذاتيه شخصيه و اغلفها بخلاف وطني و حرص و و و هنأ تكمن المصيبه |
هذه فتوى للخلافات .. مجملها أن الذي لايختلف خرج عن القرآن والسنة
حنيني لـــزراعه هههههههههه قبل أيام كان لنا هذا الموضوع أعوذ بالله من الخلاف وبارك الله في الاختلاف الاختلاف ظاهرة صحية تدل على حيوية ووعي وهذا مايميز شعب الجنوب الذي أكرمه الله بتعدد الآراء ووجهات النظر ليبعده عن مجتمعات القطعان التي تقاد خلف الرأي الواحد وإن كان في خطاء الاختلاف يحفظ مسار نضالنا من المراهقات والنزوات الفردية والشللية وتعطي حصانه من الهرولة والتصفيق ضد مصالحنا وحدة الكلمه والرأي ولا صوت يعلوا فوق صوت الحزب جربنها قبل عام 1990م عندما قال علي البيض الله يحفظه حيى إلى باب اليمن قلنا بعدك ياعمنا اليوم أصبح الشخص الجنوبي يقدر يقول لا ويعبر عن اختلافه بطرق منطقيه تراعي وحدة الهدف الاستراتيجي الذي لانختلف عليه مهما كان الاختلاف بوسائل الوصول إليه ولنا في ثورة صنعاء عبرة لقد كان الشباب قطعان خلف المشترك الذي قادهم إلى الفشل وانجاز الحصانه لصالح الذي يدعوا الجنوبيين إلى توحيد رأيهم فهو يدعوا إلى الجمود والرتابة وانتظار الحكمة تأتينا من أفواه الفاشلين لنصفق لها حتى وان أهلكتنا |
بسم الله الرحمن الرحيم
معا انني لااخفيك الامر والذهاب مع المقال في كثير من ما جاء فيه ولكن اصبح الدين في هذه الايام عصا يتوكا عليها كل من يريد الوصول الى ماربه وهذا والعياذ بالله قمة الانحطاط الديني والاخلاقي وتشابهة على الكثير منا تلك البقر وما لونها ؟ واما الحق فيظهر على الباطل ويدمغه لآنا قوة الحق باينه وجليه وكذالك هي قضيتنا اليوم وام القضيا استعادة الدوله من اناس غدروا بنا في حلم كبير كان في داخلنا قتلوه في المهد ولم يبقاء امل في علاجه سوء الاستئصال وهو الاستقلال الناجز لأن الجنوب بنسبه لهم غنيمه وفرع عاد الى الاصل وانتهى الموضوع والجيوش والمال بيديهم والاقليم والعالم لايراء الالمصالحه ونار ما تحرق الارجل واطيها ؟ والسلام اخي |
موضوع ممتاز وشيق وفية من العبر لمن اراد ان يعتبر من سيرة معلمنا وحبيبنا المصطفى ( صلعم ) والصحابة الاشراف والاخيار وما احوجنا اليوم ونحن في مسيرة تحرير الوطن واستعادة بناءة ان نبني الشخصية والهوية الجنوبية ( الانسان ) على اسس راسخة لانة هو الاساس ونتحرر من كل ما علق باْذهاننا من سلوك وبدع ليست من صميم اخلاقنا وبيئتنا ويكون ادب التحاور في التخاطب واساسة المحبة والاحترام وتقدير مشاعر الطرف الاخر لاننا في سفينة واحدة ويجمعنا وطن واحد وهدف واحد ومصالح مشتركة وان يكون الاختلاف قائم في اطار النقد البناء والهادف والغرض منة الحرص على ايجاد الافضل وتقويم الخطاء وليس التشهير وحب الشهرة والهدم والتعصب الاعمى بدون دراية والقاعدة تقول من افتى فلة اجر ومن قال لا اعرف فلة اجر ايضاً وهذا يجعلنا نحرص ان يكون ماتحدث بة قائم على المعرفة والتحليل الصحيح وعدم الخوض في امور لسنا مؤهلين بما فية الكفاية لتقييمها لاننا قد نقع في المحضور وما تودف بالواحد الا لسانة والعرب قالت لسان الواحد حصانة واحياناً يكون السكوت افضل بكثير من الكلام الذي قد يضر بالاخرين ... تحياتي اخي التحرير والاستقلال وللجميع .
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.