بعد التحية

انا لا افهم ما المقصود بنقل شخابيط الماوري الى هذا المنتدى او غيره من المواقع الجنوبية
اعزائي تجاهل الماوري هو افضل رد عليه ، الا اذا كان بيننا ماوريون يمجدونه وينقلون عنه ويساعدونه في بث خرابيشه بين المواقع
قال تعالى ( واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )
اتركوا الماوري لحاله وليقرأ شخابيطه بمفرده ، انتم باسلوبكم ترفعون من شأنه وأنتم لا تعلمون ، خير جواب عليه السكوت

انتهى

يجب ان لاتكون ردودنا مجرد غوغائية يجب ان يكون الرد الية بالمنطق ومن كان لة رد علية بحجة فلها والا عليكم بالسكوت .

استبرق لا لا لا لا لا لا لا
ما هاكذا توريد الابل
نحنو لنا قضيه واضحه تجمع ارض وهويه وانسان ولماوري يطعن فيها نعم واقل ما يقال عنه عميل وخاين وصاحب مصالح وربماما يكون مدسوس او مأجور وتركه اشرف لناء

تحياتي
السواد الاعظم

بعد قراءتي للموضوع الماوري يريد التحريش بيننا نعم يريد التحريش .يقول اذا اردتم المصالحه فيجب ان تصالحو وتطيعوا عبدربه منصور ويقصد يافع والضالع وهم طبعا ارفع منه ومن لسانه السام يريدون اعادة لعبة اجدادهم الجواسيس .اخي الماوري تسامحنا وجنوبنا لا يتوقف على عبدربه منصور انا احد ابناء ابين فوالله لن ارضى على عبدربه الا اذا وقف في صف القضيه .... الماوري تكلم عن قضيه اخرى تدل انه يريد اللعب بالمشاعر وانه خائف عليهم (حضرموت) يا محرش من انت لكي تحدد مصير حضرموت ابناء حضرموت يعرفون كيف يحافضون على هويتهم ................. قلتها سابقا من يريد الشهره فل يكتب عن القضيه الجنوبيه صدقوني يشتهر بسرعه وانها لثوره حتى النصر..

الماوري: أنا مستعد للتبرع بتكاليف أعراس بناتي لجرحى الحراك مقابل أن يساهم البيض من النصف مليار دولار استلمها من إيران

قال الكاتب اليمني المعروف منير الماوري أن علي سالم البيض هو بطل الهروب الأول ، وأن الهاربين يقودوننا دائما إلى الحروب .
وأشار الماوري في مقاله الثالث( اليمن وخيار الفيدرالية 3) طالما وقد ( جربنا التشطير واحتربنا، وجربنا الوحدة الاندماجية واحتربنا، فعلينا أن ندرس الخيار الثالث بعناية ونطبقه بطريقة سليمة كي لا نحترب).
نص المقال:
صناع الهروب يقودوننا دوماً إلى الحروب؛ لكنهم لا يجيدون الحروب، وعليه فإن صناع الحروب سرعان ما يقودونهم إلى الهروب.
لقد هربنا من التشطير إلى الوحدة، فأسفر هذا الهروب عن عدة حروب، ولم ينتج من الحروب إلا الهروب.
بطل الهروب الأول الأستاذ علي سالم البيض، هو الذي هرب بنظامه إلى الأمام عام 1990 من مصير مماثل لمصائر أنظمة أوروبا الشرقية، لكنه أوقع نفسه مع رجل لا يصنع إلا الحرب. ولأن البيض لا يجيد الحرب فقد لجأ مرة أخرى إلى الهرب، ولكن ليس إلى المقدمة وإنما إلى السلطنة.
لقد بلغني أن البيض استلم مؤخراً مبلغاً تافهاً لا يتجاوز عشرة ملايين دولار من إيران، لا أعتقد أنها تكفي لأي هروب جديد حتى لو كان من النمسا إلى لبنان.
وكان قد استلم مليار دولار عام 1994 لتهريب الجنوب من الوحدة إلى الانفصال، فلم يكفِ ذلك المبلغ إلا لهروبه من جنوب اليمن إلى جنوب سلطنة عمان.
ويزعم البيض أن دافعي المبلغ احتجزوا نصفه عمولة فساد لأنفسهم، ولكنا لم نسمع أبداً في تاريخ العمولات بأية عمولة في مثل هذا الحجم.
ومع ذلك فإني مستعد أن أتبرع بتكاليف أعراس بناتي الثلاث لمعالجة جرحى الحراك، مقابل أن يساهم البيض أيضاً بجزء من النصف مليار دولار لمعالجة بقية الجرحى، ولكنه لم يفعل ولن يفعل.
لهذا أنا لا أخشى على الفيدرالية من البيض؛ لأنه لا يريدها أصلاً، ولكن - مثلما أشرت في الحلقة الأولى من هذه السلسة - أخشى عليها من المهندس حيدر العطاس؛ لأنه يريدها فيدرالية بين إقليمين شمالي وجنوبي، في إطار هوية دولية واحدة، على أن تكون الحدود الشطرية السابقة هي الخط الفاصل بين الإقليمين.
فيدرالية الإقليمين ـ إذا أحسنا الظن بمهندسها حيدر العطاس وسلمنا بأن الرجل يهدف صادقاً إلى جعلها حلاً للقضية الجنوبية - ستكون أفشل الحلول على الإطلاق، وقد تلحق الفيدرالية تبعاً لذلك بمصير سابقتيها “الوحدة والديمقراطية” اللتين أفرغناهما من مضمونهما.
وبما أننا قد جربنا التشطير واحتربنا، وجربنا الوحدة الاندماجية واحتربنا، فعلينا أن ندرس الخيار الثالث بعناية ونطبقه بطريقة سليمة كي لا نحترب..
فرغم أني أتفق مع السياسيين والأكاديميين القائلين: إن الفيدرالية هي الأسلوب الذي يجب علينا تجريبه لحل المشكلات الناجمة عن الوحدة وتفادي المشكلات المتوقعة عن فك الارتباط قسرياً، إلا أنني أرى أن الفيدرالية هي سلاح ذو حدين، يمكن تجريبها ارتجالاً للهروب من واقعنا الحالي، فنشكو منها لاحقاً أكثر مما شكونا من الوحدة الاندماجية والتشطير القسري، ويمكن تطبيقها بطريقة مدروسة فنحل عن طريقها قضايا عويصة لم نكن نحلم يوماً بحلها.
بمعنى آخر يمكن التعامل مع الفيدرالية كأسلوب جديد لصنع حياة جديدة بمشاركة كل فئات المجتمع اليمني ومكوناته المختلفة، ويمكن اتخاذها بوابة جديدة لحروب يعقبها هروب.
وبعيداً عن السياسة في هذا الحل، وبعيداً عن نوايا العطاس أو خبث الماوري - حسب تعبير التربوية هدى العمودي - سأبين في حلقة الغد المبررات التي تجعلني أعتقد أن فيدرالية الإقليمين ليست خياراً سليماً.

http://www.sahtoday.com/news-action-show-id-8940.htm
__________________________________________________ __
حميد الاحمر يهدد الماوري بفصله وعودته الى البار الذي يعمل فيه سابقا
هدد بقطع ال2000$ وإعادته للعمل بالبار..حميد الأحمر يشتم الماوري ويلزمه بتعديل كتاباته
الإثنين 23 يناير 2012
(سهيل برس) قالت مصادر موثوقة قريبة من حميد الأحمر بأن الاخير كلف موظف عنده يعتقد أنه المسؤول عن المداعة بالاتصال بمنير الماوري وشتمه بالهاتف وإخباره بتحسين كتابته التي طلعت منها روائح كريهة وصلت إلى دار الحصبة الأحمري..
وأكدت المصادر أن الموظف قال لمنير بالحرف الواحد "إذا لم تشتغل صح فستتحول للعمل مرة أخرى في البار في ميتشيغن الذي كنت تعمل به زمان" ، وأنه سيقطع الالفين دولار التي ترسل له .
وقالت المصادر أن الموظف كان يشتم منير ماوري والأخير في حالة ذهول خاصة وأن الموظف اتصل من رقم حميد الاحمر ولم يفهم الماوري إلا بعد وقت الرسالة إلا أنه استدرك وكتب في مقال له مؤخراً بأنه سيلتزم من يوم غد الاثنين بعدم الانتقاد للحكومة في نوع من التضليل وإرسال رسالة الطاعة لحميد الاحمر وبأنه سيقوم بدورة تدريبية لتعلم فن النقد الذي يجدي ويفيد المؤامرة السعودية على اليمن وليس ضدها .
حيث قال ماوري في مقاله "وإدراكا مني لخطورة الأيام المتبقية من عمر النظام فقد قررت أيضا أن أتحرر من إدماني على انتقاد ممارسات النظام اعتباراً من غدٍ الإثنين. وهذا لا يعني أني سأغيب عن هذه الصفحة ولكني سأحاول قدر الإمكان تجنب الكتابة عن العملية السياسية الدائرة في صنعاء حتى لا أساهم بطريقة أو بأخرى في عرقلة الخطة الدولية لإخراج بلادنا من عنق زجاجة الخمر!!.
يذكر أن الماوري عمل لسنوات في بار للسهر وتناول الخمور والرقص في ميتشيغن بأمريكا يدعى (الشيطان الاحمر) وبالانجليزية ( RED DEVIL BAR & RESTAURANT )
وتعرف هناك على مسؤولين يمنيين كانوا يرتادونه تمكن من خلالهم للانتقال إلى الصحافة السعودية "الشرق الاوسط" كمراسل قبل أن يتحول من الشيطان الاحمر إلى الشيخ الاحمر.
http://www.hdrmut.net/vb/t406358.html

قبائل اليمن تفرج عن النروجي المختطف في مأرب .الضالع برس

اذكر لي قبيلي جنوبي واحد اختطف اجنبي ياماوري