تأكد من العلم لان هذا هو علم اليمن أحمر وأبيض وأسود وعلم الاشتراكية المثلث الازرق والنجمة الحمراء نجمة الشيوعية. وأحضره فتاح من لبنان في 25 نوفمبر 1967م عند عودتهم من جنيف.

كلمة بعدين مكروهة
عند ما تؤمن بإله واحد تعوذ من الشيطان وكل أعماله لانك بتشرك.
والعالم العربي والاسلامي والحر شارك بإنزاله في22 مايو ولا تصدق أحمد شوربان بإنه هو أتخذ القرار فهو طلع صنعاء وفر الى عدن وطول الى عمان والى النمسا والى المانيا واليوم بضيعة السيد حسن في جنوب لبنان ولايعلم أين أخرته .لان الاوامر من غيره فهو أداه من يوم خلق فقط. لم ولن يكن قائد أو ينتصر.

من يريد يتعلم السياسة يبحث في التاريخ. وأذا تريد السيطرة على شعب جهله تاريخه. وهذا ما حدث لشعبنا من 1967م.
وأصبح البعض يكره هويته الجنوب العربي ويحب اليمن المحتل لبلده.

كلمة شكر وعرفان للرئيس/ علي عبدالله صالح

((‏‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏))
سورة الأنفال‏:‏ آية 30‏

بعد الاطلاع على أتفاقية ٢٢ مايو ١٩٩٠م. بشان أعلان (الجمهورية اليمنية). أكتشفنا بإن الاخ/ الرئيس اليمني علي عبدالله. كان له الشرف والعرفان. بإفشال خطة نائبه /علي سالم البيض والتي كانت تهدف الى قيام دولة يمنية يسودها ضبط وربط حديدي .على أرض اليمن والجنوب العربي. وأنها ما كان يسميها بحالات التشطير بين الشطرين. وكانت الكارثة الكبيرة توقيعه على ( أتفاقية العهد والاتفاق) بالاردن. والتي كانت ستمسح كل القيم: لشعب الجنوب العربي. التي سلمت على ماتسمى: بجمهورية اليمن الجنوبية الشعبية. وبإفعال الرئيس اليمني العظيمة. وفشل مخططات وحدة الدمج. وطرد نائبه المهوس بحب وحدة اليمن. أنتعشت الحياة لشعب الجنوب العربي . وقام اليوم بأعلان ثورته العظيمة. بتعزيز الولاء والانتماء لارض الجنوب العربي. التي أحتلت وضمت الى اليمن. نتاج الحرب الباردة في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. ولو لا محبت الله لشعب الجنوب العربي. أنقذنا من ضياع كان محقق وأكيد. وأمر علي صالح برفض كل أركان الوحدة الاندماجية الخبيثه. بما فيها فضيحة العهد والاتفاق اللئيمة.