يااخواني اتركو عنكم الوسواس اليس هذا في مصلحتنا لماذا لانستغله

ارجو ان لانعطي الموضوع اكبر من حجمه وان لاندخل بتحليلات واستفسارات دعوهم يكتبو ويقولون مايريدون واضن مثل هذه الاخبار تكون لمصلحتنا وارجو ان لانتسرع باي شي وان نتركهم في سبيلهم لان هدفنا التحرير وهدفهم الربح والخساره
وكما يقول المثل كلب ينبح معك خير من كلب ينبح عليك

موضوع يستحق فعلا النقاش الجاد وللاسف ليس هذا الموقع المكان المناسب للنقاشات الجادة ولكن لابد من المشاركة لاهمية الموضوع

بعد ثورة الشباب اهتز نظام الرئيس والمؤتمر واستشعر الجنوبيين بالسلطة والمؤتمر خطورت وضعهم وبضؤ اخضر من الرئيس ونائبة تم

تكوين تجمع الجنوبيين بصنعا ومن شخصياتة باصرة -- الكابتن سعيد اليافعي الشيخ صالح فريد العولقي الشريف حيدر الهبيلي سالم سلمان واخرين كثر
وكان يهدف الى ايجاد تكتل جنوبي قريب من السلطة يوازي تجمع القاهرة القريب من المشترك وخاصة انة كان يتوقع دعوة جميع الاطراف الى الرياض
++++ بداء الجنوبيون بالسلطة في وضع مربك فالمشترك من امامهم والحراك الجنوبي من خلفهم وعندما خيرو انفسهم وجدو ان الحراك اقرب لان الحراك واقع على ارضهم واهلهم قبل الجانب السياسي
++ تواصل تكتل صنعا مع تكتل القاهرة للتنسيق وتجاوب تكتل القاهرة معهم كافراد فقط لانة وضعهم في خانة السلطة وهو يقولون علنا انة لولا ضعف الرئيس والمؤتمر لما اتخذنا هذا القرار
++ الحبيشي ليس بعيدا من هذا وفوجى بان من شياي الحراك من وفر لة حماية من المشترك رغم موقفة المبتذل سابقا مع السلطة ولكنة ايضا ابن عدن وفي هذا السياق تم نشر الخبر وصورة الاستاذ البيض

المهم ++++ الحراك يرى ان الجنوب لكل الجنوبيين بما فيهم هولاء العائدين من احضان السلطة والمؤتمر ++لكن++ القضية الجنوبية هي بقيادة الحراك وهي اساسا قضيتة ويجب ان لاتسلم لا للمشترك ولا لتجمع الجنوبيين وهذا الخلاف كان مع العطاس ومؤتمر القاهرة الذي سلم القيادة للجميع

ان الحراك الجنوبي لايملك الجنوب لوحدة اطلاقا ولكنة قائد وحاضن وحامي القضية الجنوبية ولذلك لابد من تحالف مع جميع القوى الجنوبية دون تسليمها القضية ذاتها لان الحراك هو من يقدم الدم والتشرد والسجون والاموال والقهر ولا يشاركة الاخرين بذلك

لذلك وما يرى البعض فانة لابد للجنوبيين الحراكيين فتح جميع قنوات التواصل المقننة مغ اي جهه تمد يدها من الجنوبيين بل حتى غير الجنوبيين اذا كان ذلك يخدم القضية الجنوبية واستعادة الارض والهوية واقامة الدولة عليها