![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
عهد السلطنات والمشيخات والامارات انتهى الى غير رجعة .
انتهى بقيام ثورة اكتوبر واستلام الاستقلال في نوفمبر 1967م بامكان الشيخ او السلطان او الامير ان يلتحق بالثورة الجنوبية وان يكون من قادتها وان يصبح رئيسا ووزيرا او محافظا في دولة الجنوب القادمة .لكن لا يمكن ان يعود سلطانا او شيخا او اميرا . فاذا عادت السلطنات والمشيخات والامارات عادت العبودية وعاد خدم السلطان والامير والشيخ. وبما انهم مواطنيين جنوبيين لهم الحق مثل ماهو للاخرين في الجنوب . |
اقتباس:
|
اخي قلب يعجبني فيك فهم التاريخ
وفهم المرحلة ولكن لي سؤال لك اليس السلاطين عليهم دور اكبر من دور المواطنين ام انهم منتظرين المواطن البسيط يحررلهم الجنوب ثم يقول تعالوا ياسلاطين نخدمكم اليس المفروض من السلطان ان يجيش اتباعة ويخدم القضية الجنوبية بقيادة الشعب ام ينتظر تحت المكيف ثم يقول انا شيخ او سلطان على الجميع ان يعرف ان زمان الاشتراكي قد راح ولم يبقى منه الا الاسم وعلى السلاطين العودة فهذة فرصتهم ليقودوا الشعب وسوف نرحب بهم وكل واحد يعامل حسب مقامه ولن شاء الله لن يشوفوا منا الا الخير وعليهم ان يؤدوا واجبهم نحو وطنهم واهلهم ويتقدموا المسيرة بدل من تركها لاصحاب الاشتراكي يبيعون ويشترون فيها |
اقتباس:
الاشتراكي اليمني اصبح جزء لايتجزاء من العبودية في مساندته لمشائخ وقبائل اليمن الباحثين عن دولة في ساحة التغيير في صنعاء . الجنوب العربي ....هوية - تاريخ - انسان - ارض الله واحد .. الحراك الشعبي الجنوبي 2 .. طرد الاحتلال اليمني الزيدي 3 |
المستقبل المنشود للجنوب هو دولة مؤسسات وقانون ، وتكافؤ الفرص ، فمن لديه الخبرات الذاتية ، والقدرات الذهنية ، بأن يملأ موقعاً معيناً فإن مؤهلاته ومقدراته هي وحدها التي تشفع له وليس لأنه ابن فلان ، هكذا نريدها ، حكم الأسرة انتهى ولا رجعة له في النظام الجديد ، السلطان متى ما كان ( جحف ) لا يحتوي إلا على هواء وفراغ يملأ جوفه فليس له مكان إلا مستودع المحفوظات ، كتحفة أثرية كان لها شأن ذات يوم . فأين السلطان الذي يقبل بأن يكون خادماً لمصلحة المواطن ، وأين السلطان الذي يسير بين الناس ولا يصر على أن يتقدمهم بخطوتين أو ثلاث . إن مجرد اسم السلطان تشتم منه رائحة الفخامة ولو لم يفعل شيئاً . وهمسة في أذن الأخوة الذين يتمنون عودة السلاطين :" ليس بيد أحد ولكنها سمة العصر الذي نعيشه ، ولكل عصر سمته " .
تحياتي طائر الاشجان |
التاريخ لا يعيد نفسه ومن كان مواطنا حيا به ولو كان سلطان قبل ذلك طالما أنه قبل المواطنة في العودة ولم يطلب السلطنة
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.