![]() |
|
اقتباس:
اخي ابو اصيل بصراحه لم اجد موضوع يستحق ان يكون موضوع الشهر لان اكثر المواضيع عبارة عن استفسارات او كلام من كوكب اخر او احلام يقظه اوصدقوني سوف تذكرون كلامي ؟؟ او او او وانت اخبر بالباقي.. مع احترامي لبعض المواضيع الجيدة لكنها لا ترتقي الى الموضوع المميز ،، وفي اعتقادي ان هذا الشهر كان اسوا الشهور باالنسبة للمواضيع الهادفه |
اقتباس:
طلعت ريحتكم وطلع الكور حقكم على مـــــــــــــــا فيش ...؟؟؟ صاحب الصورة المحتفى به يستحق التكريم ؟؟؟ إنه الشاعر العراقي الكبير محمد مهدي الجواهري الذي عاش متنقلا في المنافي هربا من قمع انظمة البعث العراقي ... وعاش اغلب سنين النفي في تشيكسلوفاكيا سابقا وفي دمشق ايضآ ... ؟؟؟ |
ياخ سليم لاتحطمنا بالمره
شهر كامل ماحصلت فيه موضوع ماباقي الا انت منتضرين اليوم اخر يوم الحق القطار بيفوتك |
اقتباس:
بل نفتخر انه عربي ونتشرف بذالك.. لكن رح فهم الدحابشة لانهم قالوا انه ايوب طارش |
اقتباس:
اذا فات القطار حجزنا تذكرة على الحمار |
اقتباس:
|
ياخي مايلتاموا
ماعندهم تمييز لو كان في تمييز وعقل كانت الدنيا بخير لكن شافوا الطاقيه حقه وقالوا ايوبنا لو كانوا كبروا الصوره شوي كان شافوا ان الطاقيه نضيفه من.... |
نحن قوم نقتل ابطالنا ونتآمر على خيارنا .. وشكراً للغرب والغرباء الذين يذكرونا بين وقت وآخر بابطالنا واخيارنا وطبعاً غصب عناء ولو كان برضاينا لرفضنا تذكيرنا بهم لانهم يقلقونا بقوتهم وشمخوهم الذي لا يوجد فينا . ابو ابداع |
جوجل تتذكر الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري بيوم ميلاده .. والعرب لا يتذكرون اي شي .. http://up.arjwan.com/upfiles/jmm35892.jpg محمد مهدي الجواهري ولد في ( 26 يوليو 1899)وتوفي في ( 1 يناير 1997) شاعر العرب الأكبر(متنبي العصر)، وهو من العراق ولد في النجف، كان أبوه عبد الحسين عالماً من علماء النجف، أراد لابنه أن يكون عالماً دينيا، لذلك ألبسه عباءة العلماء وعمامتهم وهو في سن العاشرة. ترجع اصول الجواهري إلى عائلة عربية نجفية عريقة، نزلت النجف الأشرف منذ القرن الحادي عشر الهجري، وكان أفرادها يلقبون ب"النجفي" واكتسبت لقبها الحالي "الجواهري" نسبة إلى كتاب فقهي قيم ألفه أحد أجداد الأسرة وهو الشيخ محمد حسن النجفي، وأسماه "جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام " ويضم44 مجلداً، لقب بعده ب"صاحب الجواهر"،ولقبت أسرته ب"آل الجواهري" ومنه جاء لقب الجواهري. قرأ القرآن وهو في سن مبكرة ثم أرسله والده إلى مُدرّسين كبار ليعلموه الكتابة والقراءة والنحو والصرف والبلاغة والفقه. وخطط له والده وآخرون أن يحفظ في كل يوم خطبة من نهج البلاغة وقصيدة من ديوان أبو الطيب المتنبي. نظم الشعر في سن مبكرة وأظهر ميلاً منذ الطفولة إلى الأدب فأخذ يقرأ في كتاب البيان والتبيين ومقدمة ابن خلدون ودواوين الشعر ، كان في أول حياته يرتدي لباس رجال الدين، واشترك في ثورة العشرين عام 1920 ضد السلطات البريطانية. صدر له ديوان "بين الشعور والعاطفة" عام (1928). وكانت مجموعته الشعرية الأولى قد أعدت منذ عام (1924) لتُنشر تحت عنوان "خواطر الشعر في الحب والوطن والمديح". ثم اشتغل مدة قصيرة في بلاط الملك فيصل الأول عندما تُوج ملكاً على العراق وكان لا يزال يرتدي العمامة، ثم ترك العمامة كما ترك الاشتغال في البلاط الفيصلي وراح يعمل بالصحافة بعد أن غادر النجف إلى بغداد، فأصدر مجموعة من الصحف منها جريدة (الفرات) وجريدة (الانقلاب) ثم جريدة (الرأي العام) وانتخب عدة مرات رئيساً لاتحاد الأدباء العراقيين. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.