اليوم صباحأ في قرية القلوعه بير احمد وجدوا ثلاثين جثه مقتولين وجدوهم خلف معسكر بير احمد من ناحية القلوعه!!

هذا الكلام الصحيح واي هدنة يريد انجاحها هذا المدعو طارق الفضلي, كل يوم عن يوم تتكشف الخيوط اكثر...
لا حول الله ولا قوة الا بالله

في ظل سيطرة ابناء الجنوب على مديرية المسيمير .. اشتباكات مسلحة في منطقة حبيل حنش القريبة من تعز في ظل الانفلات الامني وسيطرة انصار الحراك على المديرية الاثنين , 04 يوليو, 2011, 01:26


قالت مصادر محلية لــ " صدى عدن " بمنطقة حبييل حنش التابعة لمديرية المسيمير واخر منطقة من مديرية المسيمير والتي تقع على اخر حدود ما كان يسمى بجمهورية اليمن الديمقراطية .

حيث قالت المصادر ان سيارات نوع حبة وربع قادمة من المناطق الشمالية تقوم باطلاق النار الى وسط منازل المواطنين بالمنطقة وتلوذ بالفرار .



حيث اعتبر المواطنون ان تلك الافعال تقوم بها جهات تتبع النظام اليمني الساقط من اجل قيام سكان تلك المناطق باطلاق النار على المناطق الشمالية لايجاد فتنة فيما كان يسمى بالحدود الجنوبية والشمالية .



وعبر المواطنين لمراسل " صدى عدن " عن سخطهم من تلك الافعال الهمجية مؤكدين انهم لن ينجروا ابدا الى اي مخططات شيطانية لادخال مناطق المسيمير الحدودية في اشتباكات مسلحة .



من جهة اخرى جرت اشتباكات مسلحة بين شباب مسلحين تابعين للحراك الجنوبي ومجاميع تتبع الحزب الحاكم وتحاول ان تجر مسلحي الحراك الى صراع مسلح .حيث جرى اطلاق النار في وسط سوق المسيمير لم ينتج عنه اي اصابات .



ولا يزال التوتر قائما بين مجاميع الحراك التي تنتشر ليلا لحراسة المديرية ومرافق المديرية التنفيذية وبين مجاميع تحاول تتعرض لهم .



يذكر ان مسلحي الحراك الجنوبي المنخرطين في اللجان الشعبية المعلن عنها مسبقا قد كشفوا عن سرقة كبيرة تعرض لها مكتب التربية والتعليم بالمديرية وكذلك مدرارس عباس الثانوية والاساسية حيث تم خلع الابواب وكسر النوافذ وتحطيم ادوات المدارس في اشارة الى الخطة التي رسمها المؤتمر الشعبي الحاكم لتحسين صورته بحجة ان نظام حكمه كان امنا ومستقرا .

وهذا هو الاسلوب الذي يتبعه انصار النظام في ظل سقوط كل محافظات ومديريات اليمن .واكد شباب الحراك الجنوبي انهم لن يسمحوا لاحد بأن يعبث في ارض المسيمير مؤكدين ان البلد للجميع وانهم سيدافعون عن ممتلكات الشعب بكل ما اوتوا من قوة .

حيث اكدوا ان الحراك الجنوبي لم يقم الا للحفاظ واسترجاع مصالح الشعب الجنوبي .


http://www.sadaaden.com//ar/15/3728/...0من%20تعز.html

بلاغ صحفي للهيئة العليا للجان الشعبية الاهلية للحفاظ على الأحياء والممتلكات العامة والخاصة في المعلا والقلوعة بالعاصمة عدن الاثنين , 04 يوليو, 2011, 01:05



نظمت الهيئة العليا للجان الشعبية الأهلية للحفاظ على الأحياء والممتلكات العامة والخاصة للمعلى والروضة " القلوعة" لقاءا في مقرها بالمعلا في يوم السبت الموافق2/7/2011 مع الأخ العميد / صالح البزية مدير عام مديرية المعلا ،حيث تم في هذا اللقاء بحث سبل معالجة العديد من القضايا التي تهم سكان المنطقة و كذا الظواهر التي باتت مسببآ للقلق وعدم الاستقرار لسكان المنطقة .

اضافة الي ذالك سوء إيصال وتوفير الاحتياجات والخدمات المعيشية اليومية للمواطنين والإجراءات الكفيلة بإنهاء المعوقات التي تعترضها .



هذا وقال مراسل " صدى عدن " انه تمت مناقشة ظاهرة أطلاق الأعيرة النارية وما تسببه من إزعاج وإقلاق للسكينة العامة ليلا ونهارا وبطرق عشوائية ودون أية أسباب أو مبررات وكذا بحث الدوافع التي نجعل البعض يقوم بهذه الأعمال الفوضوية والمقلقة لراحة المواظبين وشعورهم بالأمان على سلامة أرواحهم والسبل الممكنة لإنهاء هذه الظاهرة وغيرها من ظواهر الانفلات الأمني المتصلة بصورة مباشرة بأمن المجتمع وسلمه الأهلي .



كما وقف المجتمعون أمام المشكلات التي تتم بصورة دائمة مؤخرا أمام محطات التزود بالوقود والضغط الشديد التي يحدث على تلك المحطات وكيفية إنهاء هذه الضغوطات أو تخفيفها على اقل تقدير ليحصل المواطنين على حاجتهم من الوقود بأقل جهد ممكن .



كما تطرق المجتمعون إلى المشكلات والأوضاع المقلقة التي تتعرض لها المحافظات المجاورة لعدن والآثار المحتملة التي قد تنعكس نتيجة لأوضاع تلك المحافظات على محافظة عدن وكذا حالة النزوح الجماعي إلى عدن والتي اجبر المهجرين عليها من مناطق محافظة أبين على وجه التحديد نتيجة الوضع الأمني المتفجر هناك وهو الآمر الذي شرحه بإسهاب الأخوة من محافظة أبين والذين دعو لحضور اللقاء .



وفي ختام الاجتماع خرج المجتمعون بالنقاط التالية:



1- مطالبة الجهات الأمنية والجيش على للعمل الجاد والقيام بواجباتها لوقف ظاهرة أطلاق الأعيرة النارية وتعاون المواطنين في هذا الأمر عامل مهم كون امن المجتمع وسلمه الأهلي مسؤولية الجميع.

2- تفعيل تسيير الدوريات والحراسات الليلية وتأمين استمرار نشاطها نظرآ لأهمية ذلك لأمن المواطن.



3- تقديم مشروع/مقترح متكامل بأسرع ما يمكن يساعد في معالجة قضية الضغط المتزايد على محطات التزود بالوقود وتسهيل حصول المواطن على حاجته من هذه السلعة الحيوية .



4- كيفية المساهمة الجادة جنبا إلى جنب مع بقية الأطراف المهتمة في تأمين ظروف معيشية إنسانية لائقة للأسر النازحة من محافظة أبين .


http://www.sadaaden.com//ar/15/3727/...%20عدن%20.html

عشرات المصانع الإنتاجية في اليمن تتوقف عن العمل

الاثنين / 4 يوليو تموز 2011





صنعاء (عنا) - توقفت عشرات المصانع عن الانتاج في اليمن بسبب تدهور الاوضاع في البلاد التي تشهد احتجاجات منذ بداية فبراير الماضي ، ويعد اختفاء المحروقات واحداً من العوامل الاساسية وراء توقف عدد من المصانع عن الانتاج ،فإن مرحلة جديدة من المعاناة القاسية يدخلها المواطنون في اليمن.

وقال محمد محمد المهلى مدير عام غرفة التجارة والصناعة بالعاصمة اليمنية صنعاء لوكالة أنباء (شينخوا) بان عشرات المصانع الانتاجية في اليمن توقفت بسبب الاضطرابات التي تشهدها اليمن ،مؤكدا بان الاحداث التي تشهدها اليمن بسبب الاحتجاجات المطالبة باسقاط النظام افرزت العديد من الاشكاليات على الاقتصاد اليمني عموما ومن اهمها انعدام المحروقات التي تسببت في توقف عشرات المصانع في عدد من المدن اليمنية.

واوضح المهلى قائلا ان بدء توقف عدد من المصانع الانتاجية منذ العام 2000 بسبب عدم توفر بيئة صناعية أو تشريعية تحمي المصنع لكن تزايدات عمليات التوقف لهذه المصانع منذ بداية العام الحالي 2011 حيث اشتكى عدد من رجال الاعمال والمصنعين من توقف مصانعهم عن الانتاج بسبب الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد.

وقال المسئول في غرفة التجارة والصناعة بالعاصمة صنعاء ان الاوضاع التي تمر بها اليمن حاليا ومع انعدام المحروقات فان عددا من الانشطة الصناعية توقفت نهائيا بمالا في ذلك المصانع الكبيرة . كما ان التدهور الامني كذلك ساهم في توقف الانتاج من المصانع المحلية وكذلك توقف عدد من الانشطة التجارية داخل البلد.

وحول الحلول التي يقومون بها أكد المهلى بان الغرفة الصناعية بالعاصمة خاطبت شركة النفط اليمنية لتوفير المحروقات ،لكن لا جدوى لذلك ،متوقعا بأن استمرار الازمة التي تمر بها اليمن حاليا يعني توقف الاقتصاد الحقيقي نهائيا وسيتم تسريح باقي الموظفين وستشهد البلاد عجزاً كبيرا في تغطية احتياجات المواطنيين بالاضافة إلى أن المصنعين يتكبدون خسائر فادحة وهذا يعني عزوفهم عن التصنيع في حال استمرت الازمة.

وقال مصطفى نصر رئيس مركز الاعلام الاقتصادي اليمني ان " الوضع الذي تعيشه عدد من المصانع وما وصلت اليه يعد مؤسفا ومقلقا للغاية حيث توقفت العشرات من المصانع بسبب انعدام المحروقات " ،موضحا ان توقف المصانع يأتي في اطار توقف كثير من القطاعات الاقتصادية الهامة جراء الازمة التي تعيشها اليمن منذ أشهر .

واضاف نصر قائلا " كنا نتمنى أن يكون هناك وضعا خاصا للمصانع الانتاجية في اليمن حيث يسمح لهم باستيراد المحروقات من الخارج الا أن قوانين البلد مضيقة ولم تسمح لهم بذلك وهذا يعني قبولهم بالامر الواقع وتوقيف مصانعهم بسبب انعدام تلك المحروقات."

وحذر نصر من الانهيار الاقتصادي الكبير الذي تشهده اليمن ،مؤكدا بان مئات الاسر دخلت فعليا مرحلة الجوع بسبب انعدام أو ارتفاع الاسعار على معظم المواد الغذائية الاساسية سواء المصنعة محليا او المستوردة . وطلب نصر الجهات الحكومية المسئولة بسرعة ترتيب وضع المشتقات النفظية على مصانع البلاد وعدم حصارهم ومنعهم من الاستيراد كأقل الحلول الممكنة لتفادي الدخول الكبير للشعب في مرحلة الجوع.

وارتفعت اسعار المواد المصنعة محليا بسبب توقف عدد من المصانع عن الانتاج واشتكى مواطنون وتجار من ارتفاع الاسعار لعدد من المنتجات المحلية وانعدامها في اوقات كثيرة .

ويقول التاجر محمد السلطان صاحب محل بيع مواد غذائية بان ارتفاع جنوني لاسعار المواد المنتجة محليا خاصة خلال الايام الاخيرة ،لافتا إلى انه اختفت عدد من المواد والمتطلبات الخاصة بالمستهلكين من أسواق الجملة ولسنا قادرين حاليا على توفير متطلبات المستهلكين بالشكل المناسب.

ويرى المواطن عيسى عبدالله محمد ، رب اسرة من مدينة تعز جنوب اليمن بان معاناة كبيرة يعيشونها بسبب ارتفاع الاسعار خاصة للمواد المصنعة محليا ، مشيرا إلى أن عددا من الاحتياجات تنعدم في أوقات كثيرة وان المحلات التجارية لا توفرها وغادر البلاد مؤخرا عدد من المستثمرين العاملين في قطاع الصناعة.

وقالت احلام القدسي مسئولة الاعلام في الهيئة العامة للاستثمار في اليمن بان التدهور الامني الحاصل حاليا بسبب الازمة السياسية ادى إلى مغادرة عدد من المستثمرين في مجال التصنيع وغيرها من المجالات الاخرى ، واشارات الى ان توقف المصانع عن الانتاج يعني زيادة الكلفة على اليمن حاليا ومستقبلا.

وأكدت القدسي بان انعدام المحروقات يعد واحدا من المعوقات الرئيسية لتوقف المصانع ومغادرة المستثمرين وقد عاد بآثار سلبية كبيرة على المستثمر وعلى البلد حيث تعطلت عدد من المشروعات الاستثمارية الصناعية ويتوقع ان تعطب المعدات وتوقف العمالة وهذا يعني الدخول في مرحلة الخطر.