![]() |
الاخ نزار اهل أبين لايبحثون عن من يرشدهم لانه لاتوجد لديهم خيارات غير البقاء وانتظار المصير المجهول او الرحيل نحو طريق الموت دوفس عدن
اماء اخوانناء وفلذات اكبادناء الذين يقاتلون مع تلك الجماعات فهم ضحيه من ضحاياء النظام الذي يزرع في رؤسهم افكار واماني تبدو في ظارها عظيمة ونبيلة ولكنهاء تستخدم لغايات دنيويه رخيصه لايعلمونهاء بعض الشباب المتحمس |
معركة زنجبار القادمه ضد من ومع من
ان كانت ضد القاعده ومن منطلق القبيله تحرر الارض فهنا الخطاء بعينه فلانرغب ان تكون دماء يافع وال فضل رخيصه الى هذا الحد من اجل ان يرضى العالم عنا وصنعاء وان كانت ضد النظام وجيشه نقول لن نقبل ان تكون هذه المعركه بدون التنسيق مع كافة مناطق الجنوب بل اني اجزم ان البعض يريد ان يسوق يافع وال فضل من اجل محاربة القاعده متى يعي الجنوبين منهم وماذا يريدون وان كان لابد من خوض هذه المعركه يجب ان تكون ضد الاثنيين بعد الترتيب لها في كل مناطق الجنوب ومن زنجبار يعلن الجنوبيين ان زنجبار مقبره لنا ولاعدائنا ولن نكتفي بتحريرها بل سنزحف الى مابعدها |
للاسف مواقف أهل يافع وأهل فضل مخيبة للامال .. الكل شرد من أبين يبحث له عن مأمن .. ياريتهم توحدوا ليعيدوا لابين وجاهتها وتاريخها القديم ... والآن أبين يلعب بها الدحابشة ويفتعلون حروب طويلة متعمدين إطالتها حتى ينقلوا صورة النظام للغرب ويقولون لهم هنــــــا تنظيم القاعدة في زنجبار وجعار ... ياريت يافع والفضلي يشكلوا جبه عريضة وقوية عسكرية لطرد الطرفين المتقاتلين ... المسلحين وعسكر علي عبدالله صالح قبل ان تنتهي أبين |
اقتباس:
هذا الصحيح اذا ارادو الجنوب اشكرك اخي الكريم |
الخوف ان يكون 90% من المسلحين الذينا يسيطرون على زنجبار هم من يافع وال فضل ماذا يكون الموضوع القادم الذي تناقشوه وماهو المطلوب في هذا الامر المطلوب الان هو اتخاذ قرار صعب ومسؤال باسم الحراك الجنوبي وهو انتخاب قيادات جنوبية مقاتلة في كل محافظة جنوبية وعلية كل واحد منهم تحضير 200 مقاتل لكل محافظة ويتوحدو تحت قيادة واحدة باسم الحراك الجنوبي في تحرير وتطهير زنجبار وجعار من هولاء المئجورين وقبل التطهير انذار كل من يتوجدو في زنجبار من المسلحين واعطائهم مهلة للخروج او يستعدو للمواجهة التي لا تعذر احد بعد هذا الانذار ودمتم |
ما تقوم فية قوات الأحتلال اليمني في أبين جريمة ترتاقي الى جرالئم حرب ضد الأنسانية لقد أبادة الجميع دون أستثاء ولعلمكم من يقاتلون قوات الأحتلال اليمني وبقايا النظام بالمحافظة هم شباب لا تتجاوز أعمارهم 18 سنة من زنجبالر وجعار والكود . ويسمون أنفسهم جماعات الشريعة . بل وفيهم مسلحون قبليون كل همهم طرد الأحتلال اليمني .لأذن لا بد من التانسيق معاهم عبر قيادات الحراك الجنوبي حول هويتهم وماذا يريدون بالضبط وهل هم من القاعدة الرئاسية أم من جماعة علي محسن .أم مستغلون أم من فصائل الحراك الجنوبي .
|
اقتباس:
لكن على سلوكيات فضل عيدروس مانباها ان لم يغير هذا التخبط والتقاعس عن يافع نقول له خليك عند صادق الاحمر ولا لك دخل بيننا اللي مافيه خير لاهله مافيه خير للناس ... لماذا يريد ان يضعف قبيلته التي كانت زمان ابوه الشهيد رحمة الله عليه يهابها هولاء الزيود ... عز القبيلي بلاده ,عز القبيلي بلاده. |
قالت قيادة قوات الجيش المؤيدة للثورة السلمية إن نظام الرئيس علي عبدالله صالح يساعد الإرهابيين في السيطرة على محافظة أبين جنوب اليمن ويمدهم بالسلاح، كما يرفض إشراك القوات التي ما تزال مواليه له في المعارك ضد المسلحين.
واستولى مسلحون يطلقون على أنفسهم «أنصار الشريعة» قبل أكثر من شهر على مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين، وسقط عشرات القتلى والجرحى في معارك بين المسلحين ووحدات من الجيش لكنها لم تحدث تقدماً حتى الآن. وقال بيان صدر عن قيادة الجيش المؤيد للثورة السلمية، حصل المصدر أونلاين على نسخة منه، إن نظام صالح «صانع الإرهاب وحاضنه ومربيه إذ انه عندما رأى أن كل أساليبه الطائشة لم تجدي نفعاً في قمع الثورة السلمية عمد إلى ورقة الإرهاب التي كان يستخدمها كورقة خارجية لاستخدامها الآن داخلياً وخارجياً». وأضاف أن النظام «أوعز إلى بعض عناصره الإرهابية الذين هم أصلاً من منتسبي الأمن القومي لقيادة العمليات الإرهابية في مديرية زنجبار بمحافظة أبين بعد أن أعطى توجيهاته إلى الأمن والوحدات العسكرية التابعة للنظام في المحافظة إلى الانسحاب منها ليتسلمها الإرهابيون مع كل ما فيها من عتاد». وأشار البيان إلى أن قوات الجيش المؤيدة للثورة تصدت للمسلحين على مدى أكثر من شهرين، لكنه اتهم النظام بمد الإرهابيين بالمال و«المرتزقة من أعوانه» كلما أقترب الجيش من حسم المعركة، واصفاً موقف الجيش هناك في الوقت الراهن بـ«العصيب». وقال البيان إن النظام رفض إعطاء الأوامر لوحدات عسكرية تابعة له ومتواجدة بمحافظة أبين في مديريتي لودر ومكيراس لمساندة قوات الجيش المؤيدة للثورة في قتال المسلحين الذين يعتقد انتمائهم للقاعدة، رغم أن تلك الوحدات العسكرية هي الأقرب لساحات المواجهة مع المسلحين، ولمساندة جيش الثورة في مواجهتهم. وأبدت قيادة قوات الجيش الموالية للثورة السلمية خشيتها من أن يتمكن المسلحون من الاستيلاء على محافظة أبين بالكامل، الذي قال إنه «أمل وحلم» النظام في سعيه لتخويف العالم أن انتهائه سيكون بمثابة انتصار للقاعدة في اليمن. بحسب تعبير البيان. وحمل البيان ما أسماه بـ«بقايا» النظام كامل المسؤولية أمام أي تطور لصالح الإرهابيين في أبين، مناشداً في الوقت ذاته دول الخليج والمجتمع الدولي الوقوف في وجه التصرفات «غير المسؤولة لبقايا النظام»، والتي قال إنها ستقود البلاد والمنطقة والعالم إلى مالا يحمد عقباه. وقال البيان إن استخدام النظام لورقة القاعدة جاءت بعد فشله في استخدام أداة قمع جديدة متمثلة بـ«حصار الشعب» في متطلباته الحياتية اليومية من «قطع للكهرباء والماء ليل نهار، وحجز ناقلات المشتقات النفطية، وإخفاء المواد البترولية والسلع الغذائية الضرورية من الأسواق، وإرغام المصانع على إيقاف إنتاجها متلذذاً بأنات ومعاناة الشعب في محاولة يائسة لثني شعبنا عن المطالبة بحقه المشروع في التغيير وإسقاط النظام ورحيله». وأضاف: «لكنه خسر ولا يزال يخسر في رهانه مع الشعب، فها هو شعبنا اليمني الأبي يزداد قناعة كل يوم بوجوب التخلص العاجل من بقايا هذا النظام الباغي». يشار إلى أن قوات اللواء 25 ميكا يقاتل بمفرده مسلحي "أنصار الشريعة" في زنجبار قبل أن يشترك معه اللواء 119 الذي يقوده اللواء فيصل رجب الذي أعلن تأييده للثورة السلمية. وكانت قيادة اللواء 25 ميكا قد رفضت أوامر لقيادة المنطقة العسكرية الجنوبية ووزارة الدفاع بالانسحاب من محيط زنجبار وترك المدينة ومقر المعسكر للمسلحين. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.