![]() |
اناء لله واناء اليه راجعون اللهم ثبته بقولك الثابت واسكنه فسيح جنتك في فردوس الاعلى
|
اقتباس:
|
صباح الحريه والاستقلال
صباح الخير يا وطني الجريح حان وقة رص الصفوف ونشيد بلقرارالشجاع الذي التخذه ابنا ردفان بقيادت د ناصرالخبجي ياابنا ءالجنوب الحر قاطبه التحدو واجمعو بقرار واحد وصوت واحد بقول حان الدفاع عن الارض والعرض ان بيوتناواهالينا في خطر حقيقي وعرضه للاباده الجماعيه والنار والالعار وكما قال الشاعر البجيري لا حريه لما بكة من كل عين |
لا حول ولا قوة الا بالله كل يوم يسقط شهيد او شهيدين بكل دم بارد ودون اي مقاومه
الله يرحمه ويغفر له ويصبر اهله انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله |
تاكيد بما اورده الاخ صقر الجليله عن وفات الشهيد الفروي
----------------------------------------------------- مسلحون يقتلون مسئول مخيم المنصوره أفادت مصادر مطلعة في العاصمة عدن عن مقتل الناشط فهمي الفروي رئيس مخيم الشهداء وإصابة آخرين من قبل مسلحين مجهولي الهوية هاجموا المعتصمين بساحة الشهداء بالمنصورة عند الساعة الواحدة من مساء الجمعة وقد توفي متأثرا بجراحه، فيما لم تتوافد أنباء أخرى عن الجرحى. وقال شهود عيان أن الاعتداء جاء بعد قيام اللجان الشعبية التابعة لمخيم المنصورة بمنع أشخاص من بيع مادتي البترول والديزل في السوق السوداء بالمديرية، وأضاف الشهود أن خلافا نشب بين البائعين المسلحين وعددا من أفراد اللجان الشعبية أدى لإطلاق نار من قبل المسلحين استهدف شباب اللجان. ووردت رواية أخرى على لسان أحد الشهود في مدينة المنصورة حيث قال أن عددا من المسلحين حاولوا الاعتداء على عمال محطة وقود حكومية بعد أن طلب المسلحون تزويدهم بالوقود قبل المواطنين الآخرين، وهددوهم بالسلاح، وتدخل الشاب فهمي الفروي 25 عاما، ليمنعهم وطلب منهم الالتزام بـ(الطابور) مع الآخرين، لكن هؤلاء المسلحين أطلقوا النار عليه وأردوه قتيلا. وذكرت مصادر محلية إن المسلحين حاولوا الفرار على متن سيارتين غير أن شباب ساحة الشهداء لاحقوهم وتمكنوا من إلقاء القبض على 4 مسلحين وأشعلوا النيران في السيارتين التابعة لهم. ويأتي هذا الحادث بعد أن شهدت مدينة عدن يوما دمويا بمقتل 4 أفراد وإصابة 24 آخرين، حيث قمعت قوات الأمن الموالية لصالح موكبا لجنازة الشهيد أحمد درويش أدى لسقوط الشهيد د.جياب السعدي وإصابة 11 آخرين، فيما قتل 3 جنود وأصيب 13 بعد أن انفجرت سيارة مفخخة بالقرب من إحدى الدبابات المرابطة على مدخل ميناء الحاويات بجولة كالتكس بالمنصورة. ا |
مجلس الأمن يعبر عن القلق العميق بشأن اليمن , 24 يونيو, 2011, 11:10
عبر مجلس الامن الدولي يوم الجمعة عن "القلق العميق" ازاء الوضع في اليمن لينهي شهورا من الخلاف منعت المجلس المؤلف من 15 دولة من التحدث بصوت واحد بشأن الاضطرابات هناك . وقال سفير الجابون لدى الامم المتحدة نيلسون ميسو ن رئيس المجلس هذا الشهر للصحفيين بعد اجتماع مغلق بشأن اليمن "عبر اعضاء مجلس الامن عن قلقهم العميق ازاء الوضع الانساني والامني المتدهور في اليمن ." وأضاف "حثوا كل الاطراف على اظهار اقصى ضب ط للنفس والمشاركة في حوار سياسي شامل ." وقال ان اعضاء مجلس الامن رحبوا ايضا"بجهود الوساطة المستمرة لمجلس التعاون الخليجي لمساعدة الطرفين على التوصل لاتفاق للمضي قدما للأمام ." وأضاف ان المجلس رحب أيضا بخطة مكتب حقوق الانسان التابع للامم المتحدة ومقره جنيف لارسال فريق من المحققين الى اليمن الاسبوع القادم لتقييم الوضع هناك . وقال مبعوثون ان المجلس حاول في البداية الاتفاق على بيان عام للصحافة في ابريل نيسان لكن روسيا والصين عرقلتا الاتفاق. وتصدر بيانات المجلس بالاجماع مما يعني ان كل عضو في المجلس يمكن ان يستخدم حق الاعتراض (النقض) ضدها . وقال دبلوماسيون غربيون ان روسيا والصين اثارتا في ا لبداية بعض المخاوف بشأن اللغة المستخدمة بخصوص اليمن لكنهما قبلتا في النهاية ما يقول الدبلوماسيون انه بيان قوي الصياغة وان لم يكن ملزما . وتحث الولايات المتحدة والسعودية الرئيس اليمني علي عبد الله صالح على تسليم السلطة لنائبه بموجب اقتراح من دول مجلس التعاون الخليجي يهدف الى انهاء القلاقل التي دفعت اليمن الى حافة حرب اهلية. |
ترتيبات من أجل تنح "صالح" في الذكرى 33 لتوليه الحكم
حياة عدن/عبدالعزيز الهياجم كشفت مصادر يمنية مطلعة عن ترتيبات لخروج مشرف للرئيس علي عبدالله صالح من السلطة تتضمن إعلان تنحيه في 17 يوليو/تموز القادم، والذي يصادف الذكرى الـ33 لتوليه الحكم عام 1978. وأوضح قيادي بارز في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم لـ"العربية نت" أنه سواء عاد صالح من رحلته العلاجية أو لم يعد فإن ترتيبات نقل السلطة ماضية بجهود أمريكية وسعودية وضغوط تمارسها واشنطن والرياض على الأطراف السياسية والعسكرية والقبلية للتوافق حول صيغة مناسبة للخروج من الأزمة الراهنة تكفل للمعارضين مطلب رحيل الرئيس وتضمن لصالح خروجاً مشرفاً. وأشار المصدر - الذي فضل عدم الكشف عن اسمه - الى أن زيارة مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان قد جاءت في إطار بلورة ما كانت أكدت عليه وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون بشأن ضرورة أن تتم عملية انتقال السلطة في اليمن وفقاً للدستور, أي أنه وانطلاقاً من كون فترة ولاية الرئيس صالح تنتهي في سبتمبر 2013 وفقاً للانتخابات الرئاسية التي جرت في 2006، فإن صيغة نقل السلطة لنائبه والقائم بأعماله عبدربه منصور هادي ستتضمن استمراراً هادئاً كرئيس انتقالي حتى نهاية الفترة الرئاسية، على أن تكون هناك حكومة وحدة وطنية مشكّلة من الحزب الحاكم وأحزاب المعارضة برئاسة المعارضة. ولفت إلى أن اليمن يمثل خطاً أحمر بالنسبة للرياض وواشنطن؛ حيث إن السعودية لن تسمح بوجود صومال آخر في خاصرتها الجنوبية, كما لا تريد الولايات المتحدة استنساخ أفغانستان أخرى في ممر دولي مهم للنفط العالمي ومنطقة حيوية واستراتيجية بالنسبة للعالم. وكانت مصادر صحافية يمنية قد أكدت أن مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية جيفري فيلتمان قال لأحزاب اللقاء المشترك أثناء لقاء جمعه بقياداتهم إن صالح سيوقّع قريباً على المبادرة الخليجية، التي تنص على تنحيه وانتقال السلطة ضمن جدول زمني من 90 يوماً. ونقلت صحيفة "الأولى" اليومية المستقلة عن مصدر سياسي رفيع المستوى قوله: أكد فيلتمان لدى لقائه أمس الخميس كبار المسؤولين وقيادات المعارضة ونجل الرئيس صالح ضرورة البدء في تنفيذ المبادرة الخليجية لنقل السلطة في اليمن، سواء عاد الرئيس علي عبدالله صالح إلى البلاد أو لم يعد. وأضاف المصدر "شدد أطراف النظام على ضرورة إلزام المعارضة برفع الاعتصامات وإزالة أجواء التوتر، غير أن فيلتمان قال إن ذلك سيُبحث بعد تنفيذ المبادرة الخليجية"، مشيراً إلى أن "المسؤول الأمريكي أكد دعم بلاده لبقاء الاعتصامات". السبت 2011/06/25 الساعة 02:19:30 |
صحيفة أمريكية :اللواء "علي محسن"قائد المجاهدين في حرب 94م على الجنوب
اكد علي محسن الاحمر، احد قادة الجيش اليمني الذين انشقوا على الرئيس اليمني في بداية الانتفاضة من ان المعارضة ستكون اكثر اعتمادا على امريكا في مكافحة الارهاب مما كان عليه الوضع في عهد الرئيس علي عبدالله صالح الذي يعالج في اليمن من جراح اصيب بها بداية الشهر الحالي. واكد الجنرال انه طالما ظل النظام اليمني الحالي في السلطة فالقاعدة ستظل موجودة وناشطة في اليمن. وتحدثت صحيفة 'نيويورك تايمز' مع الجنرال في مكتبه في الفرقة المدرعة الاولى قائلا ان التعاون في مكافحة الارهاب الان قائم وهو تعاون مادي فقط، اي 'تبادل المال، كم تعطيني كي اقتل شخصا'. واشار الجنرال الى انه حتى تنتهي سيطرة عائلة صالح على استراتيجية مكافحة الارهاب، فلن تكون هناك سياسة واضحة في هذا المجال مؤكدا ان المعارضة حالة وصولها للسلطة فستتعامل مع الارهاب كقضية حيوية. و'ستكافح الارهاب باعتباره مسألة حياة او موت وليس لمجرد النفع المادي'. وكان الاحمر الذي يعد ثاني اقوى جنرا ل في اليمن قد قرر الانضمام للمعارضة السلمية بعد مقتل 52 متظاهرا في 18 اذار (مارس) الماضي، واعتبر القرار نقطة تحول مهمة في الانتفاضة ضد صالح، فقد اعطى انضمام فرقة من الجيش مهمة للمنتفضين حسا بان معركتهم للاطاحة بصالح ستنجح، وادى القرار الى تشجيع عدد من الضباط والسفراء والوزراء للاعلان عن تخليهم عن النظام ودعم المعارضة السلمية، وكانت البداية التي جعلت القوى المهتمة بالشأن اليمني خاصة الولايات المتحدة لفتح قنوات مع المعارضة والبحث في كيفية اخراج صالح من السلطة وبشكل هادئ. واشارت الصحيفة الى ان حديث الاحمر عن كون صالح وعائلته لم يكونوا حلفاء يوثق بهم في مكافحة الارهاب صارت لازمة تسمع في كل حديث مع قادة المعارضة. ولدى الاحمر علاقات قريبة مع حزب الاصلاح الاسلامي، وكان جزءا مهما من نظام صالح ومسؤولا عن تنفيذ الكثير من سياساته الصارمة ولهذا يشك الكثيرون في المعارضة والحزب الحاكم في نواياه، كما انه قاد المجاهدين العائدين من افغانستان عندما شاركوا في الحرب ضد الانفصاليين في الجنوب عام 1994. كما قاد المعركة ضد الحوثيين في الشمال، حيث تقول ان منظمات حقوق الانسان تحدثت عن جرائم حرب ارتكبها الجيش هناك، وتضاف الى هذه اتهامات في الفساد مما لا يجعله على حد قولها 'البطل الوطني'. ونقلت عن ناشطة في مجال حقوق الانسان في اليمن قولها انها قررت التخفيف من مشاركتها في الانتفاضة اليمنية بسببه. ومع ان راضية المتوكل قالت ان الثورة مفتوحة للجميع ولا يمكن حجر اي احد عن المشاركة فيها الا ان التعامل معه كـ'بطل' يعد مشكلة كبيرة. ويرى مسؤول اخر في الحكومة ان الاحمر اضعف دوره بسبب الحرب في صعدة ولهذا يحاول تلميع وتنظيف صورته السيئة. وفي رد على منتقديه تنقل الصحيفة عن احد الناطقين باسمه انه يؤمن بالدولة المدنية الخالية من الفساد وان جزءا من فرقته تقاتل الان المتطرفين في زنجبار لتقديم صورة لامريكا انه والمعارضة حلفاء يوثق بهم في محاربة الارهاب. وكان مقر فرقة الاحمر قد تعرض لهجوم من النظام ادى لمقتل 52 جنديا والجنرال يقول انه لم ينتقم او يرد لانه يؤمن بانتصار الثورة بشكل سلمي. ويعود الاحمر الذي ابعد نفسه عن الصراع بين صالح وعائلة الاحمر القوية الى نفس القرية التي ولد فيها صالح، وبدأ بابعاد نفسه عن الرئيس بعد ان بدأ يحضر ابنه احمد لخلافته. وينفي الجنرال ان تكون له مطامع في السلطة وكل ما يريد عمله هو اكمال الثورة وان طلب منه التخلي عن منصبه فهو جاهز لفعل هذا. وعندما سئل عن امكانية عودة صالح من السعودية، اجاب ان لا معلومات لديه. وجاء حديث الجنرال في الوقت الذي تمكن فيه 60 من المتشددين الاسلاميين بالهروب من سجن في مدينة المكلا، في عملية احكم لها التخطيط، وتم تأمين الهروب من خلال مقاتلين اشغلوا حرس السجن مما مكن السجناء على الهروب. ومن بين الهاربين مقاتلون متهمون بقتل اجانب ولعبوا دورا في الهجوم على السفارة الامريكية في صنعاء. ويرى مسؤولون يمنيون ان الهروب الجماعي قد يعزز قواعد قاعدة الجزيرة العربية التي تتمركز في اليمن. ونقل عن السفيرة الامريكية السابقة في صنعاء بربارة بودين قولها انه حتى وان لم يعرف للان من هرب الا ان العملية تثير القلق، وحذرت من المخاطر المدمرة مع انها تستبعد ان تكون القاعدة قوة سياسية. وتبعد المكلا عن مدينة عدن حوالي 300 ميل ويحتفظ سجنها بمئة من افراد القاعدة العائدين من العراق وممن شاركوا في الحرب هناك الى جانب قاعدة بلاد الرافدين. وقال احد مسؤولي السجن ان السجناء نجحوا في حفر نفق طوله 46 مترا، حسبما نقلت عنه صحيفة 'واشنطن بوست'. وقاموا بالهجوم على حارس وضربوه بخنجر وسرقوا بندقيته واخذوا يطلقون النار واستطاعوا العبور من النفق، وفي نفس الوقت هاجم مسلحون السجن من الخارج وانشغلوا مع الحراس في معركة استمرت 30 دقيقة وادت المعركة الى جرح حارس جراحا قاتلة. ويعيش اليمن حالة من عدم الاستقرار السياسي ويعاني السكان من نقص المواد الاساسية وانقطاع الماء والكهرباء، وتحاول الولايات المتحدة تفعيل العملية السياسية حيث زار جيفري فيلتمان المسؤول المساعد لشؤون الشرق الاوسط والادنى في الخارجية الامريكية وعقد اجتماعات مع اطراف المعادلة اليمنية بمن فيهم نجل صالح، احمد. وكشف الاسبوع الماضي عن قرار امريكي لتعزيز التواجد الامني واستخدام الطائرات بدون طيار على غرار باكستان وافغانستان، كما كشف عن قيام الولايات المتحدة عن بناء قاعدة عسكرية، ولدى الولايات المتحدة عدد من افراد قيادة العمليات الخاصة يعملون كمستشارين ومدربين للقوات اليمنية الخاصة. وتشعر الولايات المتحدة بالقلق وتخشى ان يؤثر عدم الاستقرار السياسي على عمليات مكافحة القاعدة التي سيطر افرادها على مدينة زنجبار عاصمة ابين في الجنوب ويواجهون قوات الحكومة حيث اجبروا عددا من جنودها على الهرب. |
عقب مقتل نجله في تفريق مسيرة تشييع الدرويش ..
القيادي البارز في الحراك الجنوبي السلمي العميد علي السعدي : متماسك ومؤمن بقضاء الله وقدره http://www.al-tagheer.com/news30774.html |
مصادر : حالة "صالح"متدهوره جدا ولا يستطيع حتى التخاطب عبر الاذاعة
أكدت مصادر طبية يمنية أن حالة الرئيس اليمني "علي عبدالله صالح" متدهورة جدا وأنه غير قادر على مخاطبة الشعب اليمني حتى عبر الإذاعة. ونقلت صحيفة "القدس الفلسطينية" عن مصادرها الخاصة أن الإعتداء على الرئيس كان جزءا من خطة ترمي لإبعاده والحلقة المحيطة به إلى خارج اليمن بعدما بات العقبة الرئيسية أمام حل سياسي للأزمة. أكد مصدر ديبلوماسي غربي رفيع المستوى توصل الولايات المتحدة والقيادتين السعودية واليمنية إلى توافق على آلية سلسة لنقل السلطة في اليمن من أسرة الرئيس علي عبد الله صالح إلى مجلس رئاسي تشارك فيه المعارضة. وأفاد المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته أن الإجتماع الذي جمع مساعد وزير الخارجية الأميركية المكلف بالشرق الأوسط جيفري فلتمان بنائب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي كان حاسما في وضع النقاط الأخيرة على خطة نقل السلطة، إذ أكدت الإدارة الأميركية أن ما يهمها في المرحلة الإنتقالية هو الإبقاء على أجهزة الأمن ومؤسسة الجيش بين أيادي موثوقة، وتحديدا عدم وقوعها بأيدي من يُشتبه بتعاطفهم مع تنظيم "القاعدة" أو التنظيمات المتشددة الأخرى. وأضافت الصحيفة عن مصادرها أن الأميركيين باتوا مقتنعين بأن عودة صالح إلى اليمن سيزيد من زعزعة الإستقرار في البلاد ويُؤجج الصراع مجددا. والأرجح أن القيادة السعودية تشاطر هذه الرؤية ما يعني أنها ستستبقي الرئيس اليمني عندها. وقدر نسبة الحروق التي أصابت الرئيس بأكثر من 40 في المئة، مشيرا إلى أن فرص النجاة لمن هم دون الأربعين في مثل هذه الحالات لا تتجاوز 50 في المئة، أما بالنسبة لمن هم أكبر من ذلك فتكاد لا تُذكر. وأكد المصدر أن الأميركيين والسعوديين أعطوا الضوء الأخضر لحل توافقي يُنهي الأزمة في اليمن ويتولى بموجبه مجلس رئاسي إدارة البلد بصورة سلسة من أجل نقل السلطة من أسرة الرئيس علي عبد الله صالح إلى مجلس منتخب. ويرأس المجلس الإنتقالي الذي ستشارك فيه المعارضة نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي، وهي صيغة يمكن أن توافق عليها أحزاب المعارضة بضمانات سعودية، ويمكن أن تحظى بدعم شباب الثورة لكونها تستجيب لمطلبهم الأول المتمثل برحيل الرئيس صالح وأبنائه وأفراد أسرته. السبت 2011/06/25 الساعة 05:28:59 ----------------------------------------------------------------------- قولولعملا صالح لايحلمو ان طول سايضل يعاني كما عنا شارون ان دماء الشهداء سا تضل تطارده |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.