![]() |
اقتباس:
هلا اخي الحبيب دحان مكيراس منور الموضوع وين مختفي ماتبين ؟؟؟ دمت حرا شامخا تحياتي |
اقتباس:
اللة يحييك اخي النايف .... لازلنا وسنظل اخي ولكننا لم نعد نستطيع التواصل لضروف خاصة (ضروف عمل ) وكما تعلم دوام الحال من المحال وكلما سنحت لنا الفرصة قذفنا بكلمة هنا او هناك لعلنا ندفع بعجلة التحرير التي ركدت كثيرا .... لك جل تقديري وامتناني اخي النايف .... |
شــــــــــــــــــــــكرأ اخي بن دحة على هذا النقل
|
اقتباس:
لا حقد ولا ذي يحزنون ياصديقي هذه وجهة نظر الإحتلال جميعاً من زمان ولكن الغريبة ياصديقي أننا كلما نبهنا إلى المتخاذلين والحاملين المشروع الفيدروعطاسي وكيف أن الغشاوة مازالت تحجب الرؤية عنهم وعلى راسهم من يتحدثون بأسم الجنوب ويقودن المفاوضات السرّيــــة بزعامة الرئس ناصر ودولة الرئيس العطاس ووزيراهما صالح عبيد احمد ومحمد علي احمد ، وأنت ترفض هذا الشيء وتنتقدنا لو قمنا بتوضيح هذا الأمر ولا أعرف هل أنت صديقي ورفيقي القديم في المجلس اليمني (بن دحة) أم معرّف آخر لشخص آخر على العموم تحيتي الخاصّة لسمو جنابك ولكل آل دحة الشرفاء تحيتي بحجم الحرّيـــــــــــــــــــة |
انا اعتقد من اللذي لايعرف الى اليوم عن حقدهم الدثين
لااعتقد انه عايش في الجنوب |
يدّعي هذا الحقير المدعو بشير عقلان انه بعد دراسات وابحاث عديدة توصل الى ان الحراك الجنوبي خطير ومصيبة على مصير الاحتلال اليمني للجنوب .. ولكن الذي نسمعه من خلال هذا المقطع ليس نتيجة تقارير وابحاث حسب ما ادعى ولكنه الحقد ، الحقد الدفين على ابناء الجنوب والخوف من معرفة ابناء اليمن الى حقيقة احتلالهم للجنوب ونهب ثرواته وتهميش ابناءه ، ولهذا نرى ونسمع الصراخ والعويل على شعورهم بقرب نهاية هذا الاحتلال السافر للجنوب تحت مسمى الوحدة زورا وبهتانا ...
القافلة تسير بعون الله الى تحرير الجنوب والكلاب تنبح وتعوي كهذا الزيدي الحقير |
الله يبشرك بالخير كانت دقيقه واحده فقط لكل مشارك واعطوه 14 دقيقه. وهذا يدل ان موضوع الجنوب بالنسبه لهم اهم من الثوره و الرئيس واليمن الشمالي كله. هذا كلام سكرات فك الارتباط ، وربنا ما يقبل التوبه في سكرات الموت. |
اقتباس:
ولعلمك ان التصالح والتسامح بين ابناء الجنوب هي الضربه الكبرى للشماليين واصابتهم في مقتل والتصالح والتسامح بين ابناء الجنوب خطوه جباره عادت للجنوب قوة ولحمته المعروف منذ قديم الزمن رغم ان لازال هناك من ابناء الجنوب من يغرد خارج اللحمه ولعلمك الكل عارف في الجزيره واليمن ان ابناء الجنوب لواتحدوا لن تقدر عليهم اي قوه انااقبل كل من ساهم في المصالحه والمسامحه بين الجنوب رجال يستحقوا مننا التقديروالتبجيل ياعزيزه تعرف ان التصالح والتسامح اقوى من المدافع والطائرات اليوم الجنوب قوي وعلينا الحفاظ على التصالح والتسامح لانها قوتنا وبه سوف نحقق الاستقلال الناجز باذن الله وتحياتي لك اخي والعطاس وناصر اصحاب رؤيه ثاقبه وبعيدة المدى اي عابره للقارات وانت حليم سوف تفهمها ياحبوب |
إذا شاء الله ووجدت الإرادة تحقق النصر
لن يتحقق أمل إستعادة الهوية الجنوبية المغدور بها إن شاء الله , إلاّ إذا أعد لذلك عدته وأعني بالعدة هنا عامل القوة ووحدة أبناء الوطن الجنوبي العربي وإستغلال الظروف المساعدة على تقديم القضية الجنوبية , لا على أساس المطالبة بالإنفصال وإنما على أساس إستعادة الدولة الجنوبية التي وقّعت إتفاقيات وحدة مع دولة جارة لها هي الجمهورية العربية اليمنية , وما جاء في مقابلة رئيس نظام صنعاء مع قناة العربية خير دليل بأن التآمر على الجنوب سبق التوقيع على تحقيق وحدة معهم , وأن من تآمر معه على الجنوب هم من إنكشف أمرهم فيما بعد . ماجاء في حديث هذا الدحباشي يقول لنا جميعا : على الجنوبيين أن يعلموا إذا أرادوا الحرية أن يستعينوا بعامل القوة وعامل الوحدة بين أبناء الوطن الجنوبي العربي وبمشيئة الله تعالى إذا أراد نصرهم فإنهم منتصرون. أما إذا ظلوا على حالهم منقسمين مشتتين فإنه إذا أعلنوا إنفصال أو فك إرتباط فإننا لن نسمح لهم بذلك وسنزحف عليهم ولن نرحمهم. فهل يدرك الجنوبي هذه الحقيقة , اللّهم إني بلّغت فأشهد. خاتمة : أريد أن أبيّن هنا أن ماجاء في هذا التعليق ليس تحريضا على أحد وإنما ناتج عن واقع يؤكد ما أقول ولو أن هذا الواقع غير موجود لما جاء هذا التعليق منّي . |
هذا يتكلم بحرقة وحقد على ابناء الجنوب وفي نفس الوقت بخوف
وكانة لسان حالة يقول ان الجنوب اذا راحة راحة الثروة وراحة الاراضي وراح النفوذ والسلطة فهم يريدون ابناء الجنوب مسلوبي الارادة نهبوا الاراضي والثروة وتجكموا بابناء الجنوب الامر والنهي لهم في كل المرافق الحساسة والهامة في الجنوب واذا سقط النظام يعلمون ان ابناء الجنوب امام خيارين اما ان ينفصل الجنوب وااما ان يكون حل مرضي للقضية الجنوبية وسوف يتقلص نفوذهم وسلطتهم لذا دب الحسد والحقد في قلوبهم فهم حتى لا يرضوا لابناء الجنوب ان يكون لهم الحق في تدبير امورهم وحتى ولوا في ظل الوحدة |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.