اخي استبرق ان هذه المسرحية قد اشرت انا اليها في اول يوم انظم علي محسن الاحمر الى ثورة التغيير ان اليمن تحكمها الطائفة الزيدة وبحماية قبائل حاشد منذ الازل ولايمكن باي حال من الاحوال تخليهم عن ذلك ا نه لولا الاختلاف الذي قام بين ابناء المدفون الشيخ بن الأحمر والباقي على انقاض الحكم علي عبدالله صالح وابنائه واتباعه لما خرج شمالي واحد الى الشارع وتظاهر ضد الرئيس ان تظاهرات المناطق الاخرى في الشمال خصوصا تعز والحديدة والمناطق الشافعية والتي تشكل 70% مع القوم ياشقراء انهم في النهاية من تزوج( ماما هوا عمو) ليس لهم مطامع قيادية وانما يعبرون عن كبت مزمن فقط للزعيق والصياح في الشوارع فقط لانهم يدركون مسبقا بمصيرهم انه مهما اختلفو الزيود لايمكن ان يخرجو عن ثوابت سلطتهم سيختلفون في الظاهر ويتفقون في الخفاء والباطن ويقسمون الادوار حسب المصلحة والحاجة قد يضحون بعدد من ابنائهم في سبيل ذلك لكي يبعدو الشبهه عنهم وتكسب التعاطف الفئة التي مقرر لها ان تكون سلف لخلف من نفس الفصيلة وتستلم زمام الحكم وتبدى مسلسل جديد قد يمتد ل 50 سنة اخرى

انغلاب على ثورة الشباب فيترى بعد الثوره هل يتزحزح علي محسن من هذا المنصب طبعا لا لان بايقول ان الفضل له في نجاح الثوره اذا كتب لها النجاح