![]() |
اخي العزيز لا مقارنة بين الجنوبيين الذين مع النظام ومع الشماليين
ولكن الشماليين كل واحد يتضامن مع قبيلته او طائفته او منطقته الا الجنوبيين فهم مثل العبيد واذا نظرنا الى الحرب التي دارت في صعدة والذي كانت على اساس مذهبي فلقد وجدنا قسم من ابناء الشمال في النظام يتضامنون مع اهلهم |
اقتباس:
|
السبب في ذلك يرجع الى عدم الاتفاق بين علي ناصر والبيض حول المرحلة القادمة
|
اقتباس:
|
المسؤؤل الجنوبي =عبد مشترى0000 مجرد من كل ضمائره متنازل عن اهله ارضه عرضه شرفه ضميره المسؤؤل الشمالي=انسان نزيه وخصوصا مقابل اهله عرضه وطنه ضميره حي اهله ووطنه في جبينه
|
هذا الفرق بين الوزراء والمسؤلين الجنوبيين (الموظفين) لدى السلطة وقرناهم الشماليين (المشاركين) في السلطة .
جواب حيرتك اوجزتها بهذة الاسطر المختصرة |
كشفو انفسهم بدليل منهم عايشن لانفسهم على حساب الكرامه
|
الراس يبقى راس شامخ في العلا والذيل يبقى ذيل من داسه يدوس
|
مايحصل من استقالات شمالية بسبب قمع الاعتصامات في مدن الشمال يكشف حقيقة الوضع ويكشف عدالة القضية الجنوبية فاي مسؤول في اي حكومة يكون مسؤول لكل البلد وكل سكانها هم اهلة واقسم يمين دستوري ذلك القسم فية عبارة بان احافظ على مصالح الشعب من مصالح الشعب الاموال والدماء ولكن اربع سنوات والمسؤول الشمالي ينظر ويشاهد قتل الجنوبيون فاالجنوبي ليس من شعبة الذي يحافظ على مصالحهم ويصون دماءؤهم اما المسؤولين الجنوبيون فعليك ان تعلم ياعزيزي بانة قبل اختيارهم يخضعون لتحليل لنفسياتهم من قبل مختصين والذي يقع اختيارهم على جينات معينه تكون مايلة للعبودية وقبول الاستعباد فلوا نظرت لاشكالهم حتى فانك ستلاحظ انهم عريضي الاكتفاف بنيانهم الجسماني xxL فهل تظن انك قادر على اقناع عبد مستعبد ذليل بمبادئ الحرية فانه لا يصدق بان هناك حياة اخرى يكون هو فيها حر نفسة هو يتصور انه خلق ليكون منفذ لرغبات الاخرين اول كلمة ينطقها في طفولتة عند مايتعلم الكلام هي ياسيدي وهكذا هم الجنوبيون في سلطة الاحتلال فعنوان موضوعك اخي الكريم من وجهة نظري يكون 000000الرئيس اليمني00احسنت اختيار عبيدك من اهل الجنوب لك التحية |
ربما انك قد تحيرت في وضع عنوان لموضوعك ، ولكن الأهم هو مضمون موضوعك اخي الكريم فارس الصحراء لان فكرة الموضوع هي الحيرة ذاتها وتتجسد بأنصع أشكالها ، إذ كيف أن مسؤولين جنوبيين في النظام قد تحولوا الى امعات مسلوبي الارادة ومسلوبي الرأي وانتزع منهم رئيس النظام صفات الرجولة والآدمية وجعل منهم أشبه بالدواجن التي لا تستطيع ان تتحرك في لحظة الفزع . السؤال ، لماذا ارتضى هؤلاء لانفسهم ان يكونوا هكذا ممسوخي الرجولة ومصادري الرأي ، إلا فيما هو تسبيح بحمد الحاكم وشكران لنعمته . الرئيس اليمني وابنائه ومعاونيه اليمنيين قد يسقطوا في اقرب لحظة ، لكنهم سيغادرون السلطة وهم يحملون موقف دافعوا عنه ، هذا الموقف يعبر عن نفوذهم ومملكتهم وسلطانهم الذي استمر سنوات طويلة . لكن هؤلاء الجنوبيين سيغادرون مسرح السلطة وهم محتقرين تلاحقهم اللعنات من الجميع . تبا لهم وتبا للمال الذي مسخ أدميتهم ورجولتهم وأحالهم الى كراتين تركل بالارجل وتداس بالاقدام بعد استهلاكها . شكرا لك فاس الصحراء على هذا الموضوع الجميل . |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.