![]() |
وصية جيفارا لاولاده
إلى أبنائي الأعزاء: إذا اضطررتم يوماً ما أن تقرؤوا هذه الرسالة فذلك يعني غيابي عنكم فأنتم تذكرونني بصعوبة والصغير منكم لا يتذكرني أبداً إن أباكم كان رجلاً يفعل ما يعتقد به ولا يوجد شك في إخلاصه لمعتقداته. فلتكن نشأتكم نشأة الثوار ادرسوا وطالعوا جيداً حتى تكتسبوا الفنون والخبرات التي تمكن الإنسان من السيطرة على الطبيعة ومقدراتها. تذكروا أن الشيوعية قضية مهمة وأن الواحد منا لا قيمة له بمفرده والأهم من ذلك كله أن تستعدوا للنهوض دائماً ضد الظلم في أي بقعة من العالم ومهما كان الشخص الذي يتعرض للظلم. هذه هي أجمل الخصال التي يتحلى بها الإنسان الشيوعي. أودعكم إلى الأبد وآمل أن اراكم ثانية. أقبلكم من هذه المسافة وأعانقكم بحرارة من هذا البعد. والدكم: آرنستو تشي غيفارا http://www.up1up2.com/up/uploads/2dc44c9dce.jpg يتبع... |
[align=center]اخواني الكرام تلك بعض من اسطورة القرن العشرين
رجل الحرية رجل عاش ومات لاجل الحرية والفقراء والبسطاء http://www.up1up2.com/up/uploads/86b7bf5747.jpg وداعا ايها الانسان الثائر الحر. http://www.up1up2.com/up/uploads/dc8b9a4b83.jpg http://pix.nofrag.com/8/6/8/ce7747a0...de5e243bda.bmp[/align] |
شكرا اخي الكريم الزمن دوار والحكمه تقول
والله عرفتنا الكثير عن الاسطوره جيفارا نعم انه رجل عاش ومات لاجل الحرية والفقراء والبسطاء انه رجل الحريه |
تحية لهذا الاسطورة والثائر العالمي جيفارا العاشق للحرية والضحية من اجل اسعاد الاخرين .
ولا ننساء بتحية الاحرار الجنوبليين . |
[align=center]هذا الرجل اسطورة حقيقية
رفض كل المناصب والمغريات ووهب حياته لاجل المستضعفين او كما كان يسميهم التعساء قاتل في المكسيك وكوبا وزائير وانجولا ورواندا والكونغو والبيرة وبوليفيا والارجنتين. قاتل الظلم في كل مكان وعاش لاجل الفقراء ومات لاجلهم. برغم انه من عائلة ارستقراطية غنية لكنه كان يحمل العدل والحرية والكرامة بين اضلعه . حتى قبره اسطورة اخرى لانه لايعرف له مكان وتعمد ان يضيعوا اثار قبره خوفا من ان يصبح مزارا لاحرار العالم وشرفائه. وداعا ايها الثائر العظيم وداعا ايها الاسطورة الخالدة.[/align] |
شكرا اخى الزمن دوار على هذه النبذه من حياة الثائر جيفارا
نصير الفقراء ولى عندك طلب لو أمكن . لو تطلعنا بين فترة وأخرى على سيرة الثوار الابطال ولتبدء بنلسون مانديلا الذى ترك السلطة وحترم مبادئه ليكون درسا لمن يأتى بعده لذلك أصبح أسطورة ولا يزال . ( وهوه درس لمن يريد أن يتعلم ) |
[align=center]اسعدني مرورك اخي العزيز ابن الامارات
وباذن الله سابذل جهدي في تحقيق طلبك ولك جل احترامي وتقديري.[/align] |
نيلسون مانديللا من ثائر في زنزانة مسجون الى رئيس في القلوب مسكون
[align=center]اسطورة اخرى هذه المرة من افريقيا
http://pix.nofrag.com/a/3/9/9e8e4b37...4c5c81931b.jpg -------------------------------------------------------------------------------- روليهلالا 'نيلسون' مانديلا [/align] |
[align=center]خير من نبدأ به البحث عن حياة هذه الاسطورة هي رساله من د. عائض القرني الى مانديللا.
من: عائض القرني إلى: الرئيس نيلسون مانديلا http://pix.nofrag.com/4/7/9/930cd299...8453cd6fb7.jpg http://pix.nofrag.com/d/4/4/2036a075...dd42a062a1.jpg تحية طيبة أيها الرئيس العظيم: أنا أحد الملايين في مشارق الأرض ومغاربها، الذين قرؤوا سيرتك، وعرفوا جهادك، وأُعجبوا بصمودك، وتعجَّبوا من تضحيتك واستبسالك في سبيل مبدئك، ولأجل حريتك وحرية شعبك، حتى صرت نجماً في أفق الحرية، وزعيماً عالمياً في مدرسة النضال، ومنظِّراً عبقرياً في دستور حقوق الإنسان. لقد أخذ الناس منك قصة الكفاح، واستفادوا منك رواية المجد وأنشودة الإصرار والتحدي، فصرت أنت أباً لكثير من المستضعفين الذين سُلبوا حقوقهم، واضطُهدوا في ديارهم، وحرمهم الاستبدادُ من العيش الكريم، فرأوا فيك مثلاً حياً، وقدوةً حسنةً في الصبر والإصرار والاستمرار، ورفض الظلم، ومواصلة البذل والفداء، حتى تُنال الحقوق. أيها الرئيس العظيم: إن الإسلام - دين الله الحق - دين عظيم، يحب العظماء، ويحترم المبدعين، ويحيي الشرفاء، وأنت أحدهم. إنه دينُ المساواة؛ ساوى بين عمر العربي، وبلال الحبشي، وسلمان الفارسي، وصهيب الرومي، إنه دينٌ يرفض الظلم، ويحرم الاستبداد، ويُلغي فوارق اللون والجنس واللغة، يقول الله - عزوجل"إن أكرمكم عند الله أتقاكم" " -: ? ?. أيها الرئيس العظيم: إن الإسلام يحتفي بمثلك من العظماء؛ لأنه دين يقدِّر الفضيلة، ويعظِّم الصبر، ويحثُّ على العدل، وينشد السلام، وينشر الرحمة، ويدعو إلى الإخاء. أيها الرئيس العظيم: لقد حصلتَ على المجد الدنيوي، ونلتَ الشرف العالمي، وأحرزتَ وسام التضحية، ولبست تاج الحرية، فأضفْ إلى ذلك: الظفر بطاعة الله وبالإيمان به، واتباع رسوله " صلى الله عليه وسلم " ?، ولا يكون ذلك إلا بالإسلام، فأسلمْ تسلم، أسلمْ تنلْ العزَّ في الدنيا والآخرة، والفوز في الأولى والثانية، والنجاة من عذاب الله. أسلمْ - أيها الرئيس العظيم - لتحييك الأرض والسماء، ويرحِّبَ بك مليار ومائتا مليون مسلم، وتفتَّح لك أبواب الجنة. أيها الرئيس العظيم: إنك مكسبٌ للإسلام، ورصيدٌ للمسلمين، وما أجملها أن تنطلق من فمك كلمة الحق والعدل والسلام والحرية: «لا إله إلا الله محمد رسول الله»، وهي أصدق جملة أنزلها الله على الإنسان، وهي سرُّ سعادة الإنسان ونجاته وفرحه ونصره. أيها الرئيس العظيم: كلما قابلتُ في بلاد الإسلام علماء وزعماء وأدباء وحكماء قالوا: ليت (نيلسون مانديلا مسلم)، فأرجوك وآمل منك أن تعلنها قويةً مدويةً خالدةً: «لا إله إلا الله محمد رسول الله»، حينها سوف يصفِّق لك عبادُ الله في القارات الست، وتحييك مكة، وتفتح لك الكعبة أبوابها، وتشيد منابر المسلمين باسمك الجميل. أنت صبرت في الزنزانة سبعاً وعشرين سنة حتى كسرت القيد، وانتصرتَ على الظلم وسحقت الطاغوت، فسطِّرْ بإسلامك ملحمةً من الإيمان، وقصةً من الشجاعة، وصورةً رائعةً من صور البطولة. أيها الرئيس العظيم: والله لقد وجدنا في الإسلام - نحن المسلمين - قيمة الإنسان وكرامته، وذقنا حلاوة الإيمان ولذة الطاعة، ومتعة العبودية لله، وشرف السجود له، ومجد اتباع رسوله، ولأنك عزيز علينا، أثير في نفوسنا - لتاريخك المشرق - فنحب أن تشاركنا هذه الحياة السعيدة في ظل الإسلام، والفرصة الغامرةَ في رحاب الدين الخالد. أيها الرئيس العظيم: إن الـمُثل العليا التي تدعو لها سوف تجدها مجتمعة في الإسلام، والرحمة التي يخفق قلبك بها سوف تلمسها في الإسلام، والعدل الذي تدعو إليه سوف تسعد به في الإسلام. إن الإسلام يحب الصابرين وأنت صابر، ويحترم الأذكياء وأنت ذكي، ويبجِّل العقلاء الأسوياء وأنت عاقل سوي، ويحتفي بالشجعان وأنت شجاع. أيها الرئيس العظيم: لقد عشت معك أياماً جميلة عبر مذاكرتك: (رحلتي الطويلة من أجل الحرية)، فوجدت ما بهرني من عظمتك وصبرك وبسالتك، فقلت: ليت هذا الإنسان الفاضل الألمعي مسلم، ووالله لا أجد ديناً يستأهلك وتستأهله غير الإسلام، ولا أعرف مبدأً يكرم مثلك إلا الإسلام؛ لأنه دين الفطرة، يشرح الصدر، ويخاطب العقل، ويهذِّب النفس، ويزكي الأخلاق، ويكرِّم الإنسان، ويعمر الكون. أيها الرئيس العظيم: أنا أخاطبك من مكة، من جوار الكعبة؛ حيث نزل القرآن وبُعث محمد صلى الله عليه وسلم ?، وأشرقت شمس الرسالة، وكُسر الصنم، وحُطِّم الطاغوت، وأُعلنت حقوق الإنسان، وأُلغي الاستبداد، ونُشر العدل والسلام. يقول ربنا وربك - جل في علاه " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام " -: ? ?. أيها الرئيس العظيم: إن الحياة قصيرة متعبة فما بالك إذا كانت حياة مثلك من العظماء؛ إذ قضيت ما يقارب النصف من عمرك مظلوماً مسجوناً، وهناك حياة الأبد والخلود في حياة النعيم التي ينالها المؤمنون بالله المتبعون لرسله، وأرجو أن لا تفوتك هذه السعادة والفوز، وكما يقول الفيلسوف الشهير ديكارت: «إن الحياة مسرحية رأينا المشهد الأول؛ مشهد الظالم والمظلوم، والغالب والمغلوب، والقوي والضعيف، فأين المشهد الثاني الذي يكون فيه العدل؟!»، فأجابه علماء المسلمين بقولهم: «المشهد الثاني هو يوم الحساب في الآخرة، يوم تُنصب محكمة العدل إذ لا حاكم إلا الله؛ ليوفي كلَّ نفسٍ بما كسبت، ويحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون». وفي الختام أسعد بأن أهديك كتابي: (لا تحزن) لعلك تجد فيه إجماع العلماء والحكماء العباقرة على أن السعادة في الإسلام. أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشرح صدرك - أيها الرئيس - للإسلام. وتقبل تحيات المسلمين رجالاً ونساءً وشيوخاً وأطفالاً في كل أصقاع الأرض. وتقبلوا تحياتي،،، د. عائض عبدالله القرني[/align] |
[align=center]طفولته وصباه
ولد نيلسون روليلالا مانديلا في منطقة ترانسكاي في أفريقيا الجنوبية ( 18 تموز - يوليو 1918). وكان والده رئيس قبيلة، وقد توفي و نيلسون لا يزال صغيرا، إلا انه انتخب مكان والده، وبدأ إعداده لتولي المنصب. تلقى دروسه الابتدائية في مدرسة داخلية عام 1930، ثم بدأ الإعداد لنيل البكالوريوس من جامعة فورت هار. ولكنه فصل من الجامعة، مع رفيقه اوليفر تامبو، عام 1940 بتهمة الاشتراك في إضراب طلابي.و من المعروف إن مانديلا عاش فترة دراسية مضطربة و تنقل بين العديد من الجامعات و لقد تابع مانديلا الدراسة بالمراسلة من مدينة جوهانسبورغ، وحصل على الإجازة ثم التحق بجامعة ويتواتر ساند لدراسة الحقوق. كانت جنوب أفريقيا في تلك الفترة خاضعة لحكم يقوم على التمييز العنصري الشامل، إذ لم يكن يحق للسود الانتخاب ولا المشاركة في الحياة السياسية أو إدارة شؤون البلاد. بل أكثر من ذلك كان يحق لحكومة الأقلية البيضاء أن تجردهم من ممتلكاتهم أو أن تنقلهم من مقاطعة إلى أخرى، مع كل ما يعني ذلك لشعب (معظمه قبلي) من انتهاك للمقدسات وحرمان من حق العيش على ارض الآباء والأجداد والى جانب الأهل وأبناء النسب الواحد.[/align] [align=center] http://pix.nofrag.com/6/c/3/1a71e874...aa9812eb36.jpg مانديلا في شبابه ورئيسا للقبيلة[/align] |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.