|
سالت الفريق اول الكوكني ابو مافيش
قال الخبر كذب كذب حتى ان الكوكني قال انه يشك انه يعرف الشخص الي ارسل الخبر للمحرر حق الصحيفة هههههههههههههههههههه |
العطاس وعلي ناصر لا يمثلوا ابناء الجنوب ولا نعترف الا بالرئيس السيد علي سالم البيض
|
اقتباس:
|
اقتباس:
طالما قلنا ان المملكة العربيه السعودية كمعقل للخلافه الاسلامية عامة لاتغفل باذن الله تعالى عن مسؤليتها التاريخيه لاهل السنه والجماعة ولكن المملكة دولة مبنية سياستها على الاناة والحلم والحكمة والواقعية واحترام المواثيق والعهود التي تعقدها مع الاخرين , وطالما مدت يدها الى ابناء الجنوب العربي في اليمن الديمقراطي بسلبياته وايجابياته بحكم نظرتها الثاقبة على انه يغلب عليه الصفاء العربي والشافعية السنيه ان الممكلة العربيه السعودية تكاد تكون الدولة الاسلامية الوحيدة التي تتحرك سياساتها الخارجيه بناء على موجبات النصوص الدينية لاهل السنه والجماعة فتدعم كل من كان سني او قريب من السنه والعروبه وتعارض كل من كان بدعي رافضي او قبوري او قرمطي او جهمي....الخ لانها بحمدالله تأسست على اساس هذه اللبنات ما يستدعي الاستفادة من هذه الشاكلة القويمه للمسلم الصحيح الدين بتجنب التصريحات والعلاقات اللامسؤلة مع دول تعارض سياستها اسس هذه الدولة المباركة ان ما يميز حكام المملكة العربيه السعودية انهم لم يجتهدوا في ان يكون لاحد منهم تفسير او اراء سياسيه او فلسفية كما هو حاصل عند بعض الحكام --كالكتاب الاخضر او النظريه البعثية او الاشتراكيه او الفارسيه--بل جعلوا ذلك لعلماء المملكة العربيه السعودية .....واذا كانت الانحرافات للبشر اما ان تكون في الشبهات بالفسفات والاراء والقياسات او في الشهوات في القصور والترف والتبذير او في الاهواء في الامزجه ووالشخصنه فأن اسوأها كما هو معروف هو الانحرافات التي تكون في الشبهات وهذا ما سلمت منه المملكة العربيه السعودية لاننا لم نسمع عن اجتهاد او نظرية لاحد من ملوكها تخصه ولكن انحرافاتهم فقط في الشهوات وهذه اثرها على الفرد وان استشرت فعلى المجتمع على عكس انحرافات الشبهات التي تؤثر في مفاهيم النصوص الدينية النقليه والعقلية فيشمل الكل لقد تحاشى حكام المملكة العربيه السعودية الولوج في هذا البحر وتركوه لاهله من العلماء الثقات ان السعودية تنظر للامور بعين محيطة بحسب ما تستطيع ان تحيط به لتحقيق العدل الكوني الموافق للعدل الشرعي وعلينا ان نجعل انفسنا في هذه الخانات والدوائر الموافقه لسياسة مملكة عظيمة قارب زمنها على المائة العام ولها من الثقة والثقل في المجتمع الدولي |
لا باس من الجلوس عن طريق تيار يتبنا طرح الحل الوسط بين القيادة الجنوبيه وسلطات الاحتلال على اساس نقل مطلب الطرف الجنوبي لا محادثاث حتى ان كانت على اساس الفدراليه وعند الاجتماع يتم رفع المطالب وسقفها الى الاستقلال الثام الناجز وان الوضع الحالي هو احتلال
يجب ان نستعمل الدهاء والذكاء وسيبوكم من الشعارات الرنانه التي لا تسمن ولا تغني عن جوع تشبتوا باي بارقه من اجل ايصال اهدافنا للعالم عن طريق اجتماعات او لقائات تكون فيها الاطراف الاقليميه راعيه من اجل انجاحها ومن ثم تقديم وثيقه تطالب برحيل المحتل والاستقلال وان هذا هو مطلب شعب الجنوب وان القياده ليسة سوى خادم لهذا الشعب تنقل مطالبه |
اقتباس:
كلام عاقل وحريص ولو استثنيت كلمة الطابور الخامس في الحراك والشارع الجنوبي لاتممتها جمالا وهدف مع تحياتي وتقديري |
يااخواني ان صح الموضوع هذا فيجب علينا عدم تفويت الفرصة لابد من تواجد جنوبي لطرح القضية الجنوبية والدفاع عنها مسالة الحلول ستعود لشعب لا وصي على الشعب لا فلان ولا علان المهم اي محفل عربي او دولي يجب الحضور وعدم ترك النضام يطرح الوحدة ويدافع عنها يجب ان نكون موجودين لا يهم من الموجود المهم انة جنوبي يسعى للاعتراف بالقضية الجنوبية كقضية سياسية لانها المدخل الاول نحو تقرير المصير 0
الاعتراف بالقضية الجنوبية القى لاتفاق 22مايو ياناس ناخذها واحدة واحدة ام الحلول تعود الى قيادة الحراك والشعب الجنوبي لا زعطان ولا فلتان كفاية الي فات الان الشعب هوى الاول والاخر |
نشكر ونقدر جهود المملكه العربيه السعوديه التي تقوم بها من اجل حل القضايا العربيه والاسلاميه ودعمها الملموس اتجاه اي كارثه تصيب المجتمع العربي والاسلامي . فشعب الجنوب من المهره الى باب المندب يقدر ويحترم كل ماتقوم به الملكه العربيه الشقيقه وماهوى فيه اليوم شعب الجنوب هوى احتلال للأرض والانسان بما تعنيه الكلمه احتلال شبيه الى حد كبير لحتلال الكويت من قبل صدام حسين فلا خيار لشعب الجنوب بعد العهد الذي قطعه على نفسه مع الشهداء والجرحا والمعتقلين غير فك الارتباط ودحر الاحتلال الى كهوف صنعاء الزيديه . |
اقتباس:
|
الى قيادات الداخل ... متى ننتهي من حالة الشتات الداخلي والتفرغ للعمل السياسي ,الشعب ينتظر ويترقب ..
|
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.