![]() |
قصيدتي يازائري ... ليست الا .. تترقب الأمل بشوق .. في كل شيءٍ شريفٍ في الحياة ... وتبكيه بكلمات .. وأحرف من عذب الكلام .. هي لقدوتي الأديبة المؤدبة العراقية ..منى الخالدي |
اقتباس:
عفارم تعليق محترف.. لعبتيها صح هنا. اظن المشالي هدى هههههههههه |
اقتباس:
حيَّاك اخي الحالم .. وتشكر على مرورك الكريم وانشالله كلنا هاديييييييين ... فيكفينا صخب ايامنا |
اقتباس:
ترقب الامل بشوق .. في كل شيئ شريف في الحياه كلام ولا اروع .. ولكن كيف يوصل الاعماق والنوافذ مغلقه اثبتت السنين الطويله ان العربي مغترب عن ذاته والعلاقه تكاد شبه مقطوعه فهل هناك طب فكري خاص يعيد فتح النوافذ بين الانسان وعالمه الداخلي |
اقتباس:
.. قد وصلت الى المجون الذي لم يقله ابو نواس او امرء القيس.. وهذه الكلمات لا تخرج من امرأه ... حاولـ(ي) ان تبتعد(ي) ان الطرح الغزلي الفاضح وكونـ(ي) كـ [الخنساء] ولا تكونـ(ي) كــ [سيمين بهبهاني ]:rolleyes: .. |
اقتباس:
ايش معنى العربي اللي مغترب ... اعتقد ان كل روح تكثر من تجولاتها في عالم اليأس ... وكل قلب ينهكه الملل هو حتما يحتاج وبقوة الى فتح نوافذ الى العالم الداخلي فيه .. اول خطوة في علاج الذات ... بعد الاسلام .. الاعتراف بالانهزام الداخلي .. والتشبع به حتى لو اخترنا العزلة كمشفى مؤقت لنا . طبعا مع انه كل شخص له طريقته في التعامل والبحث عن الحياة في داخله .. ثم الابتسامة .. الابتسامة الابتسامة والله أعلم |
اقتباس:
وكان ردي بدون ادنى شك غلظاً ...فتقبلي عذر من لاعذر له ولكن من رد عليك كان بعيداً برغم انه زرع ازهاراً في صحاري ... وعزف انغاماً في ساحة معركه.... وألان قلوباً من حجاره... فلكِ مني التحية ان قُبلت. |
اقتباس:
بكلِّ معنى للقبول والاحترام قبلت . |
اقتباس:
العربي ما كان مغترب عن ذاته ايام ازدهار الاسلام بل العكس من ذلك فقد كان على علاقه وطيده مع نفسه فكان عنده قدره على اصلاحها قبل اصلاح غيره في زمنا الحاضر اصبح العربي مثل فقاعات الصابون الطائره في الهواء فرحا وزهواً وهو لا يعلم عن نفسه شيئاً مثله مثل الفقاعه هناك من له علاقه وطيده مع ذاته ولكنهم ليسوا كُثر ,,,,,,,,,, وانتي فيش بعض صفاتهم تقريباً |
اقتباس:
بل فيني كل شكر لك ولكل حوار ادبي هادف .. ولكل زائر بزاد أدبي ... وكلي تقبلٌ لكل ماتجود به أقلامكم . |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.