اخواني
‏_جبال يافع
‏_ابوصقر اليافعي
‏_نسل الهلالي
‏_الرمال المتحركه
‏_ابوعامراليافعي
‏_القلم الرصاص
شكر جزيلا على استكمال الموضوع
والحقيقه ان المهرجان كان جنوبي
وقد ردد الكل الشعارات الجنوبيه طوال المهرجان والاستقبال وسادت اعلام الجنوب والرايات الخضرا
ولوا تدخل الحكيم الشيخ عبدالرب بعد ان حيا الجماهير التي رددت على الفور سلام لك ياشيخ عبدالرب _ _ _
لولا تدخله وطلب من الحشود الجماهيريه السماح لرئيس جمعية الاقصاء وكذلك الشيخ بن شيهون باالقاء الكلمات لما تمكنوا من ذلك
وقد حصل موقف طريف حيث قام اصحاب جمعية الاقصاء تقليد الشيخ عبدالرب رباط او شال او كشيده كل واحد على سالف بلاده وهذا الشال فيه علم فلسطين وعلم الاحتلال ولم ينتبه الشيخ عبدالرب لذلك وصاحت الجماهير وقام الشيخ عبدالرب بوضعها جانبا وشكر الجمهور على ذلك وقال انتم عيوننا
ومارب برس لم تنقل الواقع
ودمتم

احتفال طفولي غير محسوب. بن شيهون اسلامي متطرف ذو ميول قاعدية.
لا ينبغي لنا أن تتدخل في القضايا المتعلقة بفلسطين ، وهي ليس في مصلحتنا. لدينا قضايانا الخاصة والشواغل التي ينبغي لنا التركيز عليها. ومرة أخرى لم يتعلم شعبنا من ماضينا القريب. خسرنا وطننا بسبب القومية العربية ، وتصدير الثورات في المنطقة وخارجها. خسرنا وطننا بسبب شعارات لا معنى لها عديمة الجدوى ، مثل القومية العربية والوحدة العربية ، والأممية. كان بلدنا خلال الحكم الاشتراكي تمنح الفلسطينيين معاملة الإقامة وامتيازات ، وهي الدولة الوحيدة في العالم العربي التي منحت الإرهابيين الفلسطينيين جوازات سفر دبلوماسية ، مما جعل لنا أعداء لسنا في حاجة. في عام 1994 عندما كان حيدر العطاس يتسول عند مادلين أولبرايت لموقف ضد العدوان اليمني ، ذكرت له ان بلاده تؤيدالايديولوجيات المتطرفة ودعم تصدير الثورات والعداء لدول المنطقة وخارجها. يجب التوقف عن وضع القضية الفلسطينية قبل قضيتنا . لم نسمع من أي كاتب فلسطيني او صحافي ، أو سياسي إلخ يتعاطف مع شعب الجنوب
بل أن رئيس الجالية الفلسطينية والعربية في ولاية مشجن دعا كل من يؤيد الانفصال صهيوني من الدرجة الأولى.

وأعتقد أننا ينبغي أن نأخذ دولة عمان مثالا للاعتدال والسياسات الحكيمة. عمان لاتصريحات نارية ولا عنتريات ولا شعارات حمقاء ولا متاجرة بقضية فلسطين ولا هم يحزنون العالم كله صديق دولة عمان.

لأن كل هذه الشعارات والإعلانات لا تجدي نفعا أو جني أي فوائد.

يجب ان نمارس سياسة الاعتدال في سياستنا الخارجيه ونمسك العصا من النصف هل نستطيع ذلك لانتسرع بالمواقف وردود الافعال غير معنيين بالتصريحات الجوفا التي تضر قضيتنا
وقد تم فتحت سفارة فلسطين في عدن عام 82 ورفع العلم الفلسطيني الرئيسين ياسر عرفات وعلي ناصر
وماذا جنينا من الفلسطينيين لم يصدر اي موقف ولم يردو المعروف ولم يعترفو فيه حتي في تاريخهم يشيرو الى اليمن ولم يذكرو لا الجنوب ولاعدن
ودمتم