![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
بأنتظار عودتك اخي الكريم الحوثري ومرورك طرح بصمه طيبه ...... لك التحيه |
دخلت فقط للسلام على الاستاذ منصور،،
تحية بجحم حروفك الرائعة |
اقتباس:
الاستاذ الكريم : عبدالقادر أُحييك على هذا الطرح الذي لامس الكثير من المشاكل الفكريه العويصه التي تؤرق الجميع وتلك التي اشرت اليها في حالة التغلب عليها سيتبدل حال المجتمع بشكل كبير وللوصول الى ذلك لابد من جهود حثيثه على عاتق كل النخب المثقفه على مختلف مشاربها تلك النخب التي لم تقبل ان تبيع شرف المهنه من اجل حاكم او حزب ............الخ ولم تقبل ان تقبض لتبيع صوتها ولم يكن همها العمل من اجل تأطير صف معين من الناس من اجل الوصول الى الحكم ..... بقدر ما يكون همها الانسان ورفع درجة وعيه والدفاع عن حقوقه والدفع به نحو جادت الصواب والجوانب المشرقه من الحياه لحتى يصبح انساناً ايجابياً فاعلاً وقادر على بناء الوطن وحمايته فلا بد هنا من تحرر النخب من اي تبعيه حزبيه او قبليه او فرديه او ماديه كي ترتقي بعملها وتهيئ لها الواقع المناسب والمتكامل للعمل من اجل مصلحة وطن وانسان ، فتقوم بأنزال برامجها التوعويه الوطنيه على ضوء القيم الدينيه والانسانيه ومبادى الحريه والعداله والمساواه كي تؤصل وتثبت في عقول الناس ويستطيع بها الناس انفسهم من حماية انفسهم ووطنهم اما ان تبقى شعارات فضفاضه تتبجح بها نخبه او حكومه وهي بنفس الوقت تطحن الشعوب تحت رحاء تلك الشعارات فألامر لا يختلف كثيراً عن ثوراة وحركات التحرر العربي التي اختنق بعضها في المهد وبعضها الآخر سقط تدريجاً حتى صارت الظاهره كما نراها اليوم اخي الزعيم : كم نحن بحاجه الى رجال الكلمه المبصره والنافذه ،رجالٌ لا يخافون في الله لومة لائم وكل اعمالهم من اجل ارضاء الله ثم خدمة عباده رجال يوازنون الحياه بين الفكر والاحساس بين العلم والايمان ، يعيدون المعادله الى واقع امرها الطبيعي في ظل هذه المرحله الخطره التي تتجاذبنا بها المنايا من كل الاتجاهات واكيد من امتلك صفاء رؤيه وقدره على الموازنه امثالك لن يقبل ان يتخلى عنها لو عرضت له كل خيرات الدنيا ........... لانه يدرك ان انسانيته لا توازنها كل خيرات الارض ومطامعها فأستمر في رسالتك مع الشرفاء ففيها ينال الانسان الاجر والثواب من رب العباد قبل العباد اما اذا استمر الحال هكذا اندفاع نحو المجهول لن نصحى في يوم من الايام يكون الحكام قد اقصوا الشعوب من وعيها وحقها في الحياه فيصبح الجميع في عداد الموتى لا سمح الله نسأل الله ان يسدد خُطى الجميع الى مافيه طاعته ورضاه جل احترامي |
[B] MS"] اقتباس:
الاخت الفاضله / شماليه حداويه في الحقيقه طرحك هذا أخذ من وقتي الكثير لا لغرض الرد بل لتفهم عمق ما طرحتيه هنا منهج غزير قواعد معرفيه علميه طرح هادف وقادر على جمع اطراف الرؤيه ...................... احييكِ على هذا الابداع الرائع الذي قل ما نراه لا تصويب على ماطرحتي بل ان ما طرحتي يفترض ان يكون له موضوع خاص لاهمية ما فيه كما هو معروف ان ثقافتنا العربيه تعرضت الى زلزله داخليه عميقه باعدت بين ارجائها وكان للقرصنه الخارجيه الدور الرئيس في التشتيت من اجل بلوغهم الهدف الذي يريدونه للامه العربيه والاسلاميه وهو ( الانحلال ) كي نبقى نحن وكل مقدراتنا تحت سيطرتهم وكلما تفظلتي بطرحه يعتبر من عيون الحقيقه ولكنه بحاجه الى ارضيه متحرره فكرياً وقيمياً اما واقعنا العربي الذي يأتمر به الحاكم من الغرب ويخطط له المعارض من الغرب ايظاً في ظل مرحله قد غابت بها المرجعيه الثقافيه واصبحت السياسه هي المرجعيه وتحول الوطن العربي الى مربعات صراع على الحكم وتركت الاوطان واهلها تغور في غياهب الضياع وبدل المرجعيه الثقافيه الموحده حلت الاحزاب والهيئات والنخب والقبيله ............الخ واصبحت تفرض على الناس فكر خاص بها وتريد ان تعممه على الجميع ومثلما قلتي :ــ اني ارى ان الأفكار والآراء فضاءات ولايمكنها التطور أن سجنت بهياكل حزبية تدعي ملكيتها وتفسيراتها وتوجهاتها ) وتلك هي الحقيقه الماثله اليوم وامام اعين الجميع وكل ذلك لن يؤدي الى توازن فكري بقدر ما سيصنع من اضطرابات تعرقل حركة التطور الحضاري لاي مجتمع ما طرحتيه في مجال التوازن الفكري الذي ينتج التوازن النفسي والصحي للمجمتمع بحاجه الى اعادت تأسيس وبناء كل مقوماته وتلك المقومات ستكون الارضيه الاولى لاعادت التصحيح الحقيقي ولا يمكن ان نؤكد صدق وجود تلك المقومات إلاّ في حالة توفر ما ذكرتيه وهو : ــ فبدون تحديد ماهية المفاهيم والمدلولات والمصطلحات لايمكن إخضاع الفكر للمناقشة ، فمن الصعب جداً البناء في ذاكره تعيش حالة اغتراب بين الماضي والحاضر ( الاصاله والمعاصره ) وتلك الذاكره صارت شبه جامده وعليها قيود عتيقه استقرت فيها من مخزوننا التراثي الذي يحفظه لنا صندوقنا الاسود وقيود أُخرى يفرضها الحاكم الحزبي او القبلي او الاسري أو أو أو .......... وليس الوطني وذلك الحاكم ونحن مجتمعين علينا قيود اجنبيه تفرض اجندتها علينا في كل الجوانب الاستراتيجيه ... فلم يعد هناك مجال للتفكير الحر ، التفكير الانساني الوطني فكل الامور اصبحت متداخله وتدفعها استراتيجات قوى السيطره والنفوذ من مسافات بعيده مستخدمين الجهاز التوجيهي ..... اما العربه فندفعها نحن بهشاشة فكرنا وثقافتنا الى الحد الذي اصبح فيه الحاكم والمعارض يتسابقون على العماله مع تل القوى ..... والمضحك المبكي ان نخبنا المثقفه التي نعتمد عليها بتغيير هذا الواقع الاليم اصبحت تسخّر بعقود بيع وشراء من قبل الحاكم الخاضع للآخر ومن تبقى اصطف مع شتات المعارضين الذين اغلبهم خاضع للآخر المسيطر ايظاً فمن للأوطان اذا ضاعت انسانية المثقفين ووطنيتهم ورغم اننا نعلم ان الكثير منهم يندفع في تلك الاتجاهات ربما بدون ادراك معرفي كامل إلاّ ان عمل الاول والثاني يصب في نفس الاتجاه الخاسر وانتي قلتي ان الاقصاء او القبول يعني اتخاذ المواقف الصحيحة والمتوازنة من القضايا الاجتماعية [/color] [/color]لخلق حالة من الوئام والتوافق بين فئات المجتمع، وتوظيف كافة الطاقات العلمية والثقافية والفنية لتطوره وتقدمه. وبخلافه فإن اي انحياز أعمى لفئة اجتماعية ضد فئات اجتماعية أخرى ... يوماً سيسفر عن ... حالة صراع بينها ويضعف أواصر العلاقة الإنسانية بين أفراد المجتمع ويؤسس للفرقة والتشتت ويعيق سُبل التقدم الاجتماعي وهذا الطرح يعتبر قاعده ثابته لا يمكن الخروج عليها او تجاوزها ، ومثلما اشرت في سابق حديثي لا بد من وجود نهوض ثقافي ،فالثقافه هي مرادفه لعملية الوعي والبناء والحريه ويجب ان تتوظف امكانيات الانسان في سبيل مشروع اسمى وارقى ، والثقافه هي الجسر الذي لا غناء عنه في اي مشروع ينشد التقدم للامه فهي التي تنقل مفاهيم التقدم من منطقة العاطفه الى منطقة العقل ومن ردود الافعال الى افعال ، ومن التطلُّع المجرّد الى العمل المتواصل لصناعة الحقائق على الارض وهي سبيلنا الى القوه القادره على مجابهة تيارات العصر وتحولاتها الكبرى وهي التي توفر الاسباب لصياغة اراده جمعيه تتعاطى بفعاليه ووعي مع كلما حولها وتحرير الثقافه من عمل كل الشرائح المثقفه التي تعتبر بحاجه ماسه الى تحرير نفسها من التبعيه وتوهب نفسها لخالقها ولعباده وقبل ان تسعى الى تحرير عقول العامه من القيود المفروضه عليها يجب ان تتحرر من كل القيود كي تستطيع القيام بواجبها جل احترامي |
وكلما تفظلتي بطرحه يعتبر من عيون الحقيقه ولكنه بحاجه الى ارضيه متحرره فكرياً وقيمياً اما واقعنا العربي الذي يأتمر به الحاكم من الغرب ويخطط له المعارض من الغرب ايظاً في ظل مرحله قد غابت بها المرجعيه الثقافيه واصبحت السياسه هي المرجعيه وتحول الوطن العربي الى مربعات صراع على الحكم وتركت الاوطان واهلها تغور في غياهب الضياع ............................... وقيود أُخرى يفرضها الحاكم الحزبي او القبلي او الاسري أو أو أو .......... وليس الوطني وذلك الحاكم ونحن مجتمعين علينا قيود اجنبيه تفرض اجندتها علينا في كل الجوانب الاستراتيجيه ... فلم يعد هناك مجال للتفكير الحر ، التفكير الانساني الوطني فكل الامور اصبحت متداخله وتدفعها استراتيجات قوى السيطره والنفوذ من مسافات بعيده مستخدمين الجهاز التوجيهي ..... اما العربه فندفعها نحن بهشاشة فكرنا وثقافتنا الى الحد الذي اصبح فيه الحاكم والمعارض يتسابقون على العماله مع تلك القوى ..... والمضحك المبكي ان نخبنا المثقفه التي نعتمد عليها بتغيير هذا الواقع الاليم اصبحت تسخّر بعقود بيع وشراء من قبل الحاكم الخاضع للآخر ومن تبقى اصطف مع شتات المعارضين الذين اغلبهم خاضع للآخر المسيطر ايظاً ................................ فمن للأوطان اذا ضاعت انسانية المثقفين ووطنيتهم ورغم اننا نعلم ان الكثير منهم يندفع في تلك الاتجاهات ربما بدون ادراك معرفي كامل إلاّ ان عمل الاول والثاني يصب في نفس الاتجاه الخاسر احترم ردك ... ولا اعلم هل هناك قيود كتابية يفرضها عليك واقع او مجتمع او ... لجان ... او تجارب مشاكسات اقلام قوية .... المهم اذا لم استطع يوماً التحكم في قلمي ... فلن اسمح للاي قيود ان تسلسله او ترسم له دربه مادمت غير ناضجة القناعة بها ... اثق في كتابتي ... واعلم مدى ثقتك في كتابتك ... واعترافات انكسار الاقلام ايضاً ... ما اكثر ما اعترفنا بها ... ولكن السنا ننهض بعدها اقوى ... ونكتب اقوى ... ونستمر اقوى ... اذا فنحن حقاً نرفض سيطرة اياً من كان على اقلامنا .... واهم ما ارغب قوله لك في هذه النقطة ... ان اعمدة الكتابة تحوي جميع حالاتها ... ولو ملاءتها ما امتلاءت من حروفي ... واعترف باحترامي لفكر المجتمع والتزم بقواعده ... لكن تلك امور حتى يتقبلها الكاتب يجب ان يخلطها بحبره ... حتى لا تكبر الهوة بين ما اكتب وبين فكر المجتمع ... يجب ان يخلطها بحبره ... حتى لا تكبر الهوة بين ما اكتب وبين فكر المجتمع ... يجب ان يخلطها بحبره ... حتى لا تكبر الهوة بين ما اكتب وبين فكر المجتمع ... ولا امانع ان ابرر بين الفينة والفينة شيء من كتابتي ... كما لاامانع التنازل عن بعض اسطرها ... لاني يا عزيزي اريد لمجتمعي وقرائي الاستمرار في متابعتي ... وتقبلها ... وتقريب المسافات بيني وبين اي فكر ... لا اعلم لتعصبية الحورا اي طريق ... لاني سبق وعبدت تلك الطرق وكم تعبت في تمهيدها ... واغلقت باب التعصب للابد ... الا من كتابات حوار الدين ... مع وجود الثقة من الادلة .... فساكون متعصبة بالدرجة الاولى . والثقافه هي الجسر الذي لا غناء عنه في اي مشروع ينشد التقدم للامه فهي التي تنقل مفاهيم التقدم من منطقة العاطفه الى منطقة العقل ومن ردود الافعال الى افعال ، ومن التطلُّع المجرّد الى العمل المتواصل لصناعة الحقائق على الارض وهي سبيلنا الى القوه القادره على مجابهة تيارات العصر وتحولاتها الكبرى وهي التي توفر الاسباب لصياغة اراده جمعيه تتعاطى بفعاليه ووعي مع كلما حولها هذا مطلبنا ... ولاجله لن نمانع ابدا في تقبل ردة الافعال ... ومسايستها ... وترويض الثائر منها قدر الإمكان ... وتوهب نفسها لخالقها ولعباده وقبل ان تسعى الى تحرير عقول العامه من القيود المفروضه عليها يجب ان تتحرر من كل القيود كي تستطيع القيام بواجبها ما اجمل خلاصتك ... وما اكبر تعلقي بها ... ولأكتمك السر ... اتوق احياناً لان اكون من تلك العامة ... لذلك اوجدت لنفسي بينهم مقعداً اعود اليه ... حتى اقيس امرين ... مدى تقدم او تراجع فكر المجتمع وجديد قوانينه ... ومدى نجاحك امثالك ... رواد القلم ... في اقناعي او ابهاري او افحامي ... او تسكيتي ... وكلنا يجب ان يزور ذلك المقعد ... لاجل انفسنا قبل ان يكون لاجل اقلامنا. وتقبل تشعب مداخلتي ... فهدفي ... خدمة الوئام بيني وبين المجتمع وبين فئات المجتمع لا اكثر |
في البداية دعني أحيي طرحك الجميل أستاذي منصور بلعيد (أبو وجدي )
فــ الأرواح تتصافح قبل الأيدي وقبل العيون ودعني أرمي حروفي المتهالكة بين مشاعل النور علّها تكتسب من مشعل حروف من زيّنوا صفحتك المباركة بعض وهج الحقيقة التيأنوي إدّخارها لقادم الايام ، فظاهرة الإقصاء التي توجد في مخيخ العربي المهترئ ليست وليدة اللحظة ولا ضاهرة تأتي وتختفي مع رحلات الشتاء والصيف ،، بل انّها نتيجة تراكمات من حب الذات والوقوف على طرفي نقيض ساعدت في سيطرة الجهل وتحكيم ألاعراف القبلية بدلاً من النظم الحديثه ودساتير الدوله (في الجنوب والعربية السعيدة ودول الخلي بالذات ) ، أما العربي بشكل عام فقد توّلدت لدية هذه الظاهرة بعدّة طرق :( موروث موبوء ، عقليات تآمرية ، جموح دون جنوح، وربما إبتكارات ذاتية في المكنون الذتي للجوانب السلبية فقط ) ، ولكن الغريب في الأمر أن الكل ينكر وجود هذه الآفة لدية ، حتى انّك تجد الكل ينفض ثوبه ويعلّق التهمة على الآخر ويريد الكل أن يظهر على حساب هذا الوطن المغلوب (كيفما وأينما وفي اي مكان كان هذا الوطن ) . بل والأغرب من ذلك كلّه هو عدم الإلتفات ول الى النزر اليسير مما يجمعنا مع بعضنا : العرق والدين ، اللغة والحضارة ، تاريخ تليد وماضٍ تقضّى ، إلا أنك تجدنا حاضر صرنا فية غثاء وتحولنا فيه إلى قطعان من الذئاب البشرية ، ومشكلتنا ليست وليدة اللحظه بل هي نتاج تراث لم نرتقي إلى مستواه ، فاكتفينا بالفخر بالماضي دون العمل للحاضر والتفكير للمستقبل , ( لذا تجد العربي دائماً يحن الماضي ، ولو رجع الماضي لَـمَـا قـبِـلَـه) فالمشكلة هي مشكلة عقود من التخلف والإقصاء الخفي . تحيتي بحجم الحـرّيـــــــــــــــــة |
اقتباس:
كيف يكون هذ الترويض سيدتي ؟ هل هذا الترويض لأجل إنارة الفكر أم لتقييده برؤى الحاكم ومشرعنين شرعية فرلماناته؟ أختي الكريمة / انّي ارى فكر عميق وجوانح نابضة بحب الحرّيــــة في طرحك ، ولكنني وبنفس الوقت استغرب تقييد العقل الفاعل لديك بقيود اللوّامة ، ورجائي ممن يحمل هذا الفكر وامثاله أن فلا تكن متغافلاً عمّا يحصل ، وعليك أن تعي بأن الانشغال بترتيب التمليك عبر خلق سيناريوهات معدة ومختلة هي من أوصلتنا إلى ماوصلنا إليه مع إدراك أو تعامي صنّاع القرار الذين يحثّون الخطى بالإسراع في نحر الوطن العربي ليصبح الوطن كشطائر من الفطير يتقاسمها الأقوياء. وما خروج أبناء الجنوب الى الشارع إلا لمحاولة إدة ترتيب الفكر العربي الغربي بشكل ممنهج وسليم ويواكب تطلّعات الإنسان الذي هو خليفة الله في ارضه بعد تخليص اللوامة من تبعات الإقصاء التي تراكمت على موروثنا الفكري الوضّاء بطرق غير أصيلة وكنت أود لو اسئلك في نهاية حروفي اين محلّك من الإعراب بالنسبة لمن ينادي بتحرير الفكر عن العاطفة ( كالذي ينتهجه خاصّة مثقفي الجنوب ن غيرهم ) ؟؟ بالتأكيد سيصل مكنون فكرتي اليك الطريقة التي أودها ( لمعرفخلف هذه الحروف وليس لذكاء طرحي ) تحيتي بحجم الــــحرّيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة |
استاذي الكريم / منصور بلعيد انت هكذا مميز وكما عودتنا بكل مواضيعك الهادفه اتيتنا بهذا الطرح المهم والهادف والذي صار له ابلغ الاثر في عرقلة حياتنا برمتها اسجل مروري ولي عوده للتعقيب والمشاركه مع الاساتذه الكرام الذي اثروا الموضوع بما طرحوه من كلام معقول يستند الى رؤيه منهجيه وفكريه عميقه تحيتي للجميع ولشخصك الكريم استاذي منصور |
اولا اشكر كل الاخوة الدين سبقوني في المشاركة في هدا الموضوع لما لة من اهمية في كشف البواطن في العقلية العربية السائدة اليوم وما ادة الية الاوضاع من تردي وانحسار وتخلف في ظل التقدم والتطورفي العالم الحديث .
هناك اسباب منها . 1- الركود الطويل في احضان الاستعمار والدي صنع عقلية لاتستطيع الفكاك و الخروج من دائرة الخنوع 2- العقلية القبلية والرافظة لما هو جديدو الدي يخرج عن نطاق قوانينها المتوارثة من العهود البائدة 3-الدخول في صراع حركات التحرر الوطني التي تجادبتها امواج الاستعمار الجديد ولم تستطيع الثبات في خطها الجدبدوجدبتها في دائرة مصالحها بطريقة جديدة . 4-ادارت العمل المؤسسي بعقول جامدة وغير متخصصة في عملها وانما اعتماد نضالها اومركز القبيلة او مناطقية 5-رفض العقول المطالبة في التحرر والبناء بنمط جديد والزج بهم في السجون او اقصائهم بالتصفية الجسدية 6-عدم فتح ابواب البحث العلمي لتستنير الشعوب والعقول ومن ثم تضهر الابداعات الجديدة ويزخر المجتمع بعقلياتجديدة مستنيرة تستطيع ان تتفاهم مع الاخر بالاسلوب الحضاري الراقي . 7- لن نعطي ابنائنا الفرصة في الاضطلاع على ماتوصلة لة حضارة الشعوب التي سبقتنا ونزرع الثقة فية وتعليمة الاخد . والعطاء وقبول الاخر. ولكن الانظمة العربية تعيش ا طفالن في دل في المدرسة في المنزل وفي الشارع 8 - لاحرية في العمل لاحرية في اللابداع . لايوجد عندنا الا التعظيم . خطط وهمية فاشلة عدم النظر للمستقبل البعيد مادا عسى نستنتج من العقلية الواهمة في العظمة الدي تجزا الاوطان قبائل وفاات قليلة ودليلة وقوية وضعيفة هنا تكون حالة الصراع التي لاتحبد الوئام والتعايش السلمي والتطور الحظاري لانها تعيش في معزل عن العالم في بوتقة الصراع الدي يحمي مصالحها ومن في الدائرة الحماية . هنا لابد ان يكون توازن فكري بين ما نقولة وبين ما نعملة ومصداقية . لكن هدا مرفوض وغير مقبول في دائرة الوهم الحالية . الحديث يطول ولكن اعدروني لااستطيع لظيق الوقت لدي المعدرة لنا لقى اخر ( النمر المقنع) |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.