![]() |
علماء السلطان لايهمهم كتاب اللّة ومع ذلك نحن لا بد من نركز على حقوقنا
بدرجة أساسية كتاب اللّة لة رب يحمية من الأوباش الزيود وعملائهم من مطاوعة أخر زمن أنا اللي يهمني بالموضوع يقول هذا العميل أن أحراق ممتلكات المتنفذين الشمالين لا يجوز وأن مضايقة الدحابيش لا يجوز وأن عدم الولاء المطلق لولي الأمر واجب من قبل الشعب الجنوبي ولوكان حاكم جائر المهم كان هجوم هذا النذل كلة ضد الجنوب وتطلعاتة في الحرية والأستقلال كل كلامة هذا مقابل 45 مليون أستلمها من سلطات الأحتلال بالوفاء والتمام . لكن لماذا ؟ ما سأل نفسة هل يجوز قتل الجنوبين بالرصاص الحي والمطاطي والقنابل المسيلة لدموع وخراطيمك مياة المجاري والمياة الحارة ضد ناس عزل من السلاح ويطالبون في حقوقهم وأستعادة دولتهم بالطرق السلمية لماذا من سئل نفسة ليش سرحوا الجنوبيون من أعمالهم المدنية والعسكرية وتهجير أبنائهم الى أسقاع الأرض حلال كل هذا يفعل المحتل الدحباشي ما يشتهخي ونحن سكوت ما هكذا تورد الأبل ياباحبارة وهل تشوف من ينهب ثروات أبناء الجنوب النفطية والسمكية ويبيع الأراضي ومن يتاجر في قوت الشعب الجنوبي ويعمل ليلا ونهارا على طمس هويتة وتاريخة وأنتم يعلماء السلطة تسبحون للطاغية وأزلامة الفاسدين الذي أكلوا الأخضر واليابس في حضرموت وكل الجنوب عيب واللّة عليكم ياللي ما تستحون تريدونا نسكت وهولاء الغزاة يقتلونا وينهبون ثروات بلادنا عيب عليكم ياعلماء السلطان . نبيعون شعبكم مقابل حفنة من الريالات .واللّة أن أيمانكم ضعيف . |
اقتباس:
المهم ما الفائدة في هذا الموضوع الذي سيتناول جنوبيين أياً كانت شريحتهم و فئتهم و و و و و ، بقدر ما نركز على فضيحة علماء البلاط اليمني ( و ليس كل عالم ) الذين يكفرونا ليلاً و نهاراً ، سراً و جهاراً ، أم واجب علينا في هذه المرحلة نطمس فعلة صحيفة الوحــــــدة و الكفر الظاهر للكتاب اليمانيين ، و السكوت الأخرس لعلماء البلاط اليمني الوحدوي الجهادي ، بقدر ما يجب أن نعري هؤلاء تعرية كاملة .. . أرى هذه الأيام تصور في المنتدى بإنه لا يوجد في أرض الجنوب سوى حراك ٌ لمناهضة وحيد الطوالبه و ياسر اليماني و ناظم باحباره . . . و أزحنا عبئاً في المنتديات عن نظام الإحتلال الذي جائنا من لندن مثقلاً بجملة من التوصيات و المطالب و الشروط . . . تحيتي للجميع ،،، |
اقتباس:
المهم عزيزي كل أنأء بما فية ينضح !!! مواطنون : باحبارة يهاجم الحراك الجنوبي في محاضرة ألقاها بمسجد عمر بالمكلا تحت حراسة مشددة المكلا / وكالة عدن للأنباء / خاص / 30 كانون الثاني 2010 قالت مصادر محلية بمدينة المكلا لـ"وكالة عدن للأنباء" أن إمام مسجد عمر بالمكلا "ناظم عبدالله باحبارة" ألقى بعد صلاة مغرب اليوم محاضرة خصصها للحديث عن تظاهرات يوم أمس الجمعة التي خرجت في مدن حضرموت للتنديد بما نشر في صحيفة الوحدة من محاكاة لنصوص قرآنية. وقال مواطنون استمعوا للمحاضرة أن "باحبارة" هاجم الحراك الجنوبي والمتظاهرين الذين نددوا بماقالوا أنه "تحريف لنصوص قرآنية" واصفاً إياهم بالسكاري والشيوعيين والماركسيين الذين يريدون العودة للحكم من جديد حسب وصفه. |
غياب علماء الدين من أبناء الجنوب في هذه المرحلة له تبعات سلبية كثيرة !! ولنا في ذلك حديث مطول في موضوع منفصل في حينه.. فانتظرونا !! |
علماء في السعودية يصدرون بياناً لنصرة القرآن الكريم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه، والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين وبعد: فإنه لا يخفى على كل مسلم -رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً- ما للقرآن من مكانة سامية في نفسه، وأنه يقدم نفسه وولده وعرضه وماله فداءً لهذا القرآن العظيم، حيث أنه كلام رب العالمين وهو حجة الله على الخلق أجمعين وهو سبب السعادة في الدنيا والنجاة في الآخرة، ولا يرضى أن ينال منه أو يحد من قدره أو أن ينحى عن حياة الناس فضلاً عن أن تناله إهانة أو أن يمتهن من أيدٍ نجسة. وإننا قد سمعنا ما تعرَّض له الكتاب العظيم –القرآن الكريم– من إهانة على يد عسكر الأمريكان في معتقل الظلم والجبروت غوانتانامو في كوبا، ونبين في هذه الأسطر الموقف الواجب تجاه نصرة هذا الكتاب والغيرة عليه. أولاً: لقد أجمع المسلمون على أن من تعرَّض للقرآن بامتهان أو بابتذال متعمداً فإنه مرتد خارج من الملة إن كان من المسلمين، وأن من تعرض له من غير المسلمين فهو محارب لله ورسوله، وأما من رضي بذلك أو بدر منه ما يؤيده فقد دخل في النفاق الاعتقادي فالراضي كالفاعل. ثانياً: على جميع المسلمين الغيرة على كتاب ربهم والوقوف بقوة في مناصرته والعمل في جميع المحافل في بيان الموقف الرافض لمثل هذه التعديات السافرة على الكتاب الكريم، وعلى المجتمعات المسلمة تفعيل غضبها وغيرتها على كتاب ربها بالعمل الجاد المستمر في كشف نوايا المعتدي عبر المنابر الإعلامية المختلفة وتنشيط المقاطعة للبضائع الأمريكية ولا ينسى الخطيب واجبه الشرعي تجاه أمته في تبصيرها بخطورة الأمر وتحريك تفاعلها البناء مع كتاب ربها. ثالثاً: لقد ظهر للعالم أجمع بعد هذا التصرف الظلم الواقع على أبنائنا في ذلك المعسكر الخارج عن قانون العالم وما يلاقونه من اضطهاد وبغي وعدوان دون توجيه تهمة إليهم فضلاً عن محاكمة عادلة لهم، وإذا أرادت أمريكا أن تسلم من هذا الغليان الشعبي الإسلامي بعد هذه الجريمة النكراء فعليها بإطلاق سراح هؤلاء المسجونين عاجلاً لعل عملهم أن يرفع شيئاً من ظلمها الذي نزل بأمة القرآن. رابعاً: إنه لا ينفعنا اعتذار الخارجية الأمريكية ورفضها لهذا العمل أو ذر الرماد في العيون بإجراء محاكمة لمن فعل هذا الفعل فلنا في التاريخ معتبر، فقد رأينا محاكمتهم لأصحاب جرائم سجن أبو غريب فصدق عليها: تسمع جعجعة ولا ترى طحناً، ولا يرضي الأمة المسلمة في مثل هذا العمل إلا تسليمهم إلى محكمة تحكم فيهم بحكم الله العدل، فكتاب ربنا أغلى من الأنفس والمهج عندنا. خامساً: لئن وصلت الإهانة من قبل أولئك الجند لكتاب من الكتب السماوية المقدسة فما بالك بالإنسان المحجوز عندهم؟! المسلوب حق الدفاع عن نفسه فلا بد من قيام الدول التي ينتمي إليها أولئك المسجونون في تلك البلدان بواجبهم الشرعي والقانوني في الدفاع عنهم والسعي لإطلاق سراحهم. سادساً: إن لله الحكمة البالغة في الأمر كله ولعل من الحكمة في هذا الحدث أن بتقوية الولاء والبراء في قلوب المسلمين وتظهر أهميته لديهم وأن يتمسكوا به ويتذكروا دوماً أنه من أوثق عرى الإيمان وتجعلوا نصب أعينهم قول الله عن الكافرين وليعلم المسلمون أن سنة الابتلاء ماضية إلى يوم القيامة والعاقبة للتقوى وصدق (ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ) (محمد: من الآية4) وقوله (وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ)(النساء: من الآية89). ويتجلى في هذا الحدث وما تبعه تنامي الكره لدى المسلمين لدولة أمريكا وإجرامها وأن ما تصنعه اليوم في العالم هو ظلم مكشوف تعدى كل المعايير والقيم ولكن صدق الله (وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ)(يوسف: من الآية21). سابعاً: ليتذكر المسلمون دوماً أن العداوات للقرآن قديمة ولكن العاقبة له كما قال الله تعالى (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ، فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَاباً شَدِيداً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ) (فصلت:26،27) ولله الحمد من قبل ومن بعد فقد ظهر حفظه سبحانه لكتابه الكريم في صورة واضحة وهو ما رأيناه من تفاعل الأمة المسلمة مع هذا الحدث العظيم وظهور غيرتها على كتاب ربها ونصرتها له عبر المظاهر الإيجابية التي رأيناها في العالم الإسلامي. والمهم هو استثمار هذا الحدث فيما يعلي شأنه الأمة، ويكشف خطط ونوايا أعدائها ( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ)(آل عمران: من الآية118) نسأل الله أن يحفظ أمة الإسلام، ويذل أعداءها في كل ميدان، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. الموقعون: 1) أ.د/ ناصر بن سليمان العمر. 2) د/ عبدالله بن عبدالله الزايد. 3) د/عبدالله بن وكيل الشيخ. 4) د/ محمد بن عبدالله الشمراني. 5) د/ موسى بن محمد القرني. 6) د/ إبراهيم محمد الجارالله. 7) د/خالد بن عبدالرحمن العجيمي. 8) د/ سليمان بن صالح الرشودي. 9) د/ عبدالله بن ناصر الصبيح. 10) د/ عبدالله النافع آل شارع. 11) الشيخ/ عبدالعزيز بن سالم العمر. 12) الشيخ/ فهد بن سليمان القاضي. 13) الشيخ/ عبدالله بن عبدالرحمن الوطبان. 14) د/ عبدالله بن إبراهيم الريس. 15) د/ خالد بن إبراهيم الدويش. 16) أ.د/ سعود بن عبدالله الفنيسان. 17) د/ وليد بن عثمان الرشودي. 18) الشيخ/ حمد بن إبراهيم الحيدري. 19) أ.د/ سليمان بن فهد العيسى |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.