![]() |
انتمنئ ان تكون النهايه مثل ما خطط لها الغريب ولكن هذه تمنيه اما الواقع يقول اننا سنقدم شهداء وجرحاء ومعتقلين لان اعداءنا كثر
صح انهم مختلفين ولكن موحدين علينا |
على بركة الله .
|
اقتباس:
اقتباس:
اهلاً عزيزي درهم ونحن مع الجنوب قلباً وقالباً .. دون التمترس خلف العادات التقديسيه للأشخاص التي نُعاني من جرائها الى يومنا هذا .. ولذلك لم اَتي لأشرح مقال أو إجتهاد أحداً ما .. بقدر ما طرحت رأيي و تساؤلاتي بالأصح حول مثل هكذا أحلام ورديه غير مُجديه وغير قريبه من الواقع .. فـ أحلام اليقضه .. والأحلام الإفلاطونيه المُقدسه لا تجلب الأوطان ..بل التضحيات ودماء الشُهداء التي أُزهقت.. و وحدة الصف ..والنضال الطويل المُجدي .. هو الكفيل بإرجاع الوطن من غيابة الجب ياسيدي .. . . إما إتهامك لي بزرع الفتن .. فهو رأي تملكه انت .. ونُحترم وجهة نظرك حول قرائتك لنا ولشخصنا من كلمات سبقت .. ولذلك لن نتوقف عند هذا الجزء من حديثك .. ونتغاضى عن الجرم الذي إقترفته بحقنا ... ونتسامح معك .. . . نصيحتك لنا بالتريث .. والقراءه بعقلانيه قد ربما لا تجد عندنا اذاَن صاغيه .. لأننا وبـ بساطه لا نملك عقلاً لنقراء به ولذلك ليس على المجنون حرج أيها الدرهم الأنيق ...! . نبتهل معك .. ونصلي للرب .. ونجاهد بانفسنا وجنوننا لعل الرب يُعيد لنا ما ضاع منا ... . . لك بحجم الوطن تحيه مجــرد مجنون جنوبي ....:cool: |
سلمت يمينك والامل اساس الحياة ولا حياة مع الياس ولا ياس مع الامل او مع الحياة واللة قال للمضلوم لئنصرنك ولو بعد حين ونحن مضلومون وامارات النصر باتت تلوح في الافق نعم]
|
شكرا للجميع المرور و التعليق الاروع هنا .. و الشكر موصول للمشرف العام فنحن هنا لم نتحدث عن شيء من علم الغيب و ليس احلام كما وصفها بعض الاخوان .. و لكن نكتب عن واقع يعيشه و يرآه كل ابناء الجنوب فهو ظاهر أمام العيان فأنهزم البيض ورفاقه عام 94م بسبب السياسات الخاطئة و لكن من وجهة نظري كانت الهزيمة رحمة لأبناء الجنوب ..! لأن الهزيمة ألفت بين قلوبهم و جعلتهم قلبا واحدا .. ووضعت التراحم فيما بينهم و لا اظن أنه يوجد هزيمة غير 94م فقد عرف الحقيقة ابناء الجنوب بعد صراع مرير و قديم سواء مع عصابة صنعاء الحديثة او عصابة تعز القديمة فأبناء الجنوب اليوم عندهم استعداد لمنازلة اكبر جيش في العالم فكل اهل الارض يعلموا من هم ابناء الجنوب ..
و كل عام و انتم بخير.. دمتم بود .. |
اخي ضجيج الصمت
اشكرك على حسن تواضعك انا قصدي ان الجنوب مستهدف بجميع اطيافة والحرب لم تستثني لا صغير ولا كبير وكل ابناء الجنوب مصابهم واحد مافي مستضعفين ولا كبار الشخصيات اذا كانوا زعمائنا كلهم في الخارج مشردين فما بالك بالنس العاديين اخي انا احترم رايك ولكنني اختلف معك وهذا راي من حق اي انسان ان يجتهد ويطرح اي سيناريو فنحن في حرب اعلامية كبيره ولس حرب على ارض الجنوب فقط الحرووووب عدة انواع.... تحياتي لك بحجم الجنوب الف شكرا لك على قلبك الواسع |
الرئيس علي سالم البيض لجريدة الأخبار: لا عودة عن قرار فك الارتباط ونتحرك دولياً لطرح قضية الجنوب الكاتب سرو حمير الأحد, 15 نوفمبر 2009 15:57
قال فخامة الرئيس علي سالم البيض إن الحراك السلمي ليس سقفاً بلا نهاية وقال إن نظام صنعاء قد يفرض علينا سقفاً آخر، وقال السيد البيض في مقابلة مع جريدة الأخبار اللبنانية نشرتها في عددها الصادر اليوم الثلاثاء إن مطلب الجنوبيين هو فك الارتباط حسب القرارين 924 و931 اللذين صدرا عن مجلس الأمن، وتطرق البيض في المقابلة إلى كثير من القضايا أهمها التنسيق بين قيادات الداخل والخارج والدور الذي يقوم به مع قيادات الخارج لإبراز قضية الجنوب في المحافل العربية والدولية.ولأهمية المقابلة تعيد صحيفة سرو حمير الإلكترونية نشرها. نص المقابلة قال فخامة الرئيس علي سالم البيض إن الحراك السلمي ليس سقفاً بلا نهاية وقال إن نظام صنعاء قد يفرض علينا سقفاً آخر، وقال السيد البيض في مقابلة مع جريدة الأخبار اللبنانية نشرتها في عددها الصادر اليوم الثلاثاء إن مطلب الجنوبيين هو فك الارتباط حسب القرارين 924 و931 اللذين صدرا عن مجلس الأمن، وتطرق البيض في المقابلة إلى كثير من القضايا أهمها التنسيق بين قيادات الداخل والخارج والدور الذي يقوم به مع قيادات الخارج لإبراز قضية الجنوب في المحافل العربية والدولية.ولأهمية المقابلة تعيد صحيفة سرو حمير الإلكترونية نشرها. في أيار الماضي، خرج الرئيس السابق لليمن الجنوبي، علي سالم البيض، عن صمته ليعلن المطالبة بـ“فك الارتباط” مع الشمال بعد 15 عاماً على الحرب الأهلية. لدى البيض الكثير ليقوله عن خطط “الحراك السلمي” والمساعي الدولية والإقليمية لحل الأزمة، فكان هذا اللقاء في مقرّ إقامته أجرى الحوار: حسام كنفاني ■ لماذا صمتّم طيلة 15 عاماً عن الوضع في الجنوب والآن قررتم الكلام؟ - صمتنا كان نابعاً من أن البلد المضيف لنا بعد حرب عام 1994، أي سلطنة عُمان، اشترط علينا للبقاء عنده عدم الحديث في أي شيء، لا بطريقة مباشرة ولا غير مباشرة. لكن أخيراً لم يعد الصمت ممكناً على الأوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا في الجنوب من جراء “الاحتلال الداخلي”، الذي تعامل مع الجنوب، بأهله وثرواته، على أساس أنهم غنيمة حرب. نتيجة للأوضاع المزرية، واستجابةً لنداء شعبنا وأهلنا الذين أخذتهم إلى صنعاء بتحمّسي للوحدة، خرجت من عُمان وعقدت المؤتمر الصحافي في أيار الماضي، وعاهدت شعبي على استرداد دولته المستقلة، وعاصمتها عدن. ■ هل يعني هذا أن الوضع الآن أسوأ مما كان عليه خلال السنوات الماضية؟ - الوضع هو نفسه منذ ما بعد 7 تموز 1994، ولكن الوعي لدى الناس، والنفور من الوضع القائم أصبحا في ازدياد. والممارسات الخاطئة للنظام هي التي خلقت هذا الوعي عند الناس ودفعتهم إلى كسر حاجز الخوف والخروج إلى الشوارع في مسيرات كبيرة ذهب ضحيتها قتلى وجرحى ومشرّدون. وغير صحيح ما يقوله علي عبد الله صالح عن جيل الوحدة، لأن جيل الوحدة أكثر رفضاً لها، لأنه أصبح يعاني التمييز في الدراسة وفي الأعمال، وعدم المساواة في المواطنة مع أهالي الشمال. ■ ما هي طلباتكم تحديداً من السلطة في اليمن؟ - كنا متحمّسين للوحدة، لكننا اكتشفنا بعد ذلك أن ما ظنناه عملاً تاريخياً كبيراً هو كمين تاريخيّ، لأن علي عبد الله صالح، ومن حوله، لم يرغبوا في تنفيذ أيّ من الاتفاقات. كانوا بعد الوحدة يعدّون لالتهامنا. وعلمنا بعد ذلك أن هذا كان في إطار اتفاق بين صدّام حسين وعلي عبد الله صالح، لأن هذا الأخير كان خائفاً من الحزب الاشتراكي التقدمي في الجنوب، فطمأنه صدام لأنه كانت لديه خبرة في تصفية شركائه في الحكم. ورغم ذلك ذهبنا إلى الأردن لمحاولة الإصلاح، ووقّعنا وثيقة “العهد والاتفاق” في 20 شباط 1994، لكنّ صالح رمى الاتفاقية التي أطلق عليها اسم “وثيقة الخيانة”. واندلعت الحرب في نيسان 1994. كان هناك إعلان حرب من جانب الشمال، رغم أن الوثيقة وضعت مبدأ أن من يبدأ الحرب هو من يقرّر مصير الوحدة، وبالتالي حرب عام 1994 أنهت الوحدة وأصبح الجنوب كلّه محتلاً وبات هناك شيء مفروض بالقوة. بناءً على ذلك، فإن مطلبنا هو فك الارتباط. وفك الوحدة قانوني حسب القرارين 924 و931 اللذين صدرا عن مجلس الأمن. الأول يتحدث عن عودة الطرفين إلى طاولة التفاوض للاتفاق على صيغة الوحدة، والثاني عدم جواز فرض الوحدة بالقوة. القراران صدرا بعد إعلاني فك الارتباط في 21 أيار 1994. وتدخلت الأمم المتحدة على أساس التفاوض بين الطرفين، لا على أساس عدم الاعتراف بالجنوب. حتى الجامعة العربية تعاملت مع الوضع على أساس أنه بين شريكي الوحدة، ونحن نريد العودة إلى هذه النقطة. ما هي حدود الحراك السلمي؟ - نحن الآن في إطار التحرك السلمي، متمسكون به، ونعتقد أنه مع الوقت وبتوافر الإرادة سنفرض أنفسنا. لكن الحراك السلمي ليس سقفاً من دون نهاية. ممارسات السلطة قد تفرض سقفاً جديداً. إلّا أنّ الناس الآن ليس لهم خيار آخر، وخصوصاً أنهم لا يريدون نزاعاً جديداً في المنطقة. نحن نحاول أن نعطّل عضلات النظام القائمة على الدبابات والطائرات، ونقوم بالحراك السلمي لمنعه من الفتك بشعبنا كما يفعل في صعدة، ورغم ذلك استهدف المتظاهرين العزّل. ■ كيف ترون وضع الحراك في الداخل، وهل تنسّقون مع قيادات الخارج؟ - لا بد أن أشير إلى أن الحراك في الداخل هو حركة شعبية عامّة لا هبّة حزب أو جهة معيّنة. أما على صعيد العلاقة مع قيادات الخارج، فنحن على تشاور دائم، ونتداول وننسق كل خطانا ومواقفنا، وما يجمعنا اليوم هو أنّ تجربة الشراكة الوحدوية مع صنعاء وصلت إلى فشل ذريع. ■ مثل هذه الحركة بحاجة إلى دعم خارجي، سياسي ومادي، هل لديكم مثل هذا الدعم؟ وهل صحيح أنكم طلبتكم دعماً من إيران؟ - طلبنا مساعدات من كل القادرين على علاج الجرحى، أو إسعاف المصابين، أو الانتباه إلى وضع الناس. طلبنا مساعدات سياسية من كل الناس القادرين على حل هذه المشكلة، سواء دول عربية أو إيران. فإيران دولة موجودة في المنطقة وقادرة ولها دور كبير، وهي جارة للعرب وسند لهم وقد ساعدت لبنان وفلسطين وحزب الله، وما من دولة عربية قامت بما تقوم به إيران من أجل تعزيز الصمود في لبنان في وجه إسرائيل. نحن نطلب المساعدة من أي دولة قادرة على توفير ذلك، باستثناء إسرائيل. ونوجّه نداءً من هذا المنبر إلى كل قادر على أن يساعد على علاج الجرحى، وحل المشكلة سياسياً، وأقول بالمناسبة إننا لم نتلقّ أيّ مساعدة من إيران، ولكننا نرحّب بها، ولن نتوانى عن إعلان ذلك على الملأ. أما الدعم المادي الحالي، فهو قائم على التبرّعات من أهلنا ومن المغتربين، ولا يوجد أي دعم مادي للحراك الجنوبي من أيّ دولة كانت. ■ هل هناك اتصالات مع قطر، التي قامت بالوساطة بين صنعاء والحوثيّين؟ - القطريون قاموا بعمل طيّب في صعدة، لكن السلطة أفشلت المساعي. حتى إن الدوحة حمّلت السلطة في صنعاء مسؤولية ذلك. من جانبنا لا يوجد أي اتصال مباشر مع قطر، لكن إذا رأت الدوحة أن لديها أهلية للقيام بمبادرة من أجل اللقاء بين أطراف الجنوب والشمال، فنحن نرحّب بذلك، بل نطلب منها مثل هذه المبادرة. ■ كيف ترون موقف دول الخليج من الأزمة؟ - نحن نعرف أن هناك ابتزازاً من علي عبد الله صالح لدول الخليج في قضايا الإرهاب والقاعدة والقراصنة. كل هذه القضايا هو مصدرها. هو يخوّف من “القاعدة” رغم أنها تنطلق من دار الرئاسة. والقراصنة الصوماليون هو يحميهم لأنهم لاجئون عنده. علي صالح يحاول إثارة مخاوف إذا فكّ الارتباط كالإرهاب والتراجع عن الاتفاقات مع الجوار. لكنّنا أكثر وعياً بالنسبة إلى هذه القضايا، ولا أرضية حاضنة للعنف والإرهاب هناك، والحراك سلمي استقلالي لا علاقة له بموضوع الإرهاب لا من قريب أو بعيد، وبالتالي لا داعي إلى أيّ من دول الجوار أن يخاف منه. وحاضنة «القاعدة» هي في الشمال وجبال الشمال، وراعيها علي عبد الله صالح، حتى إنه كلّف شقيقه علي محسن الأحمر التنسيق مع هذه الجماعات. ونقول لدول الخليج، وخصوصاً السعودية، إننا ملتزمون بالاتفاقيات التي وقّعت بين الرياض وصنعاء، حتى اتفاقيات ترسيم الحدود. ■ كيف تقوّمون موقف الجامعة العربية من الأزمة؟ وهل تتحرّكون دوليّاً لطرح قضيتكم؟ - لقد بعثت رسالة إلى الأمين العام للجامعة العربية، عمرو موسى، في الفترة الأخيرة، وأرسل إلي رداً. والمعطيات التي وصلت من الجامعة إيجابية، فقد جرى تدارس الموضوع في اجتماع وزراء الخارجية العرب أخيراً. وهذه إشارة جيدة لجهة الاعتراف بالأزمة. ورغم أنها غير مثالية فهي تفتح باباً للأمل لمساهمة الجامعة في حل هذه المشكلة. دولياً، الأصداء تغيّرت كثيراً ومثال على ذلك موقف أوروبا، التي لم تعد تصرّ على وحدة اليمن بأي ثمن. بات هناك تفهم للوضع، وصار الموقف مع الحوار لحل الأزمة. وسنقدّم في الأيام المقبلة شكوى إلى مجلس الأمن للتحرك لبحث الوضع في الجنوب بناءً على قراريه السابقين. وقطعنا شوطاً هاماً بالتشاور مع شخصيات قانونية وسياسية عربية وأجنبية لإعادة طرح قضية الجنوب بالاستناد إلى القواعد التي حدّدها هذان القراران. نحن في طور السعي إلى إنشاء لجنة لتقصّي الحقائق مهمّتها العمل على الإعداد لإجراء استفتاء في الجنوب على الصيغة الحالية التي نجمت عن حرب 1994، وأن تطرح على الجنوبيين سؤالاً واحداً: هل هم مع استمرار ما هو سائد أم أنهم مع فك الارتباط؟ إذا كانت إرادة الجنوبيين مع فك الارتباط فلا أتصور أن هناك قوى دولية ستقف ضد إرادتهم في تقرير مصيرهم. ■ كيف ترون الوضع في صعدة والموقف تجاهه؟ - لو لم تكن هناك معاناة خاصة لما وصل الوضع إلى ما هو عليه في صعدة. وحسب معرفتي حين كنت في موقع المسؤولية، فإن صعدة لم ترفع السلاح ضد الدولة بل ما حصل هو العكس. نحن لا نخفي تعاطفنا ووقوفنا إلى جانب ضحايا نظام صنعاء، من حوثيين وغير حوثيين. والحرب على صعدة هي عدوان من جانب السلطة مع سبق الإصرار، وهي ورقة من أوراق علي عبد الله صالح التي من خلالها يحاول ابتزاز الداخل والخارج من خلال اللعب على التناقضات الإقليمية، ولكنه فشل في تحقيق مكاسب ميدانية، وأدى إلى كوارث إنسانية وأوقع أعداداً كبيرة من الضحايا والمشرّدين. وهناك حديث عن أكثر من مئة ألف مواطن خارج دائرة أيّة مساعدة. ألا يعني ذلك جريمة ضد الإنسانية وجريمة حرب؟ إننا ندعو إلى جهد عربي ودولي لمواجهة هذه الكارثة التي لا تقلّ تداعياتها السلبية عمّا هو عليه الوضع في دارفور. أما على صعيد الموقف من الحرب على صعدة فأرى أن هناك تقصيراً عربياً ودولياً، وأود في هذه المناسبة أن أحيّي المناشدة التي صدرت عن الأمين العام لـ“حزب الله”، السيد حسن نصر الله، فهي تعبير عن الإحساس بالأصالة والأخوّة الصادقة وعمق الجرح، وتقدير لآلام الضحايا. وأخيراً: أوجّه دعوة صادقة عبر صفحات “الأخبار” إلى كل الأطراف السياسيّين والقبليّين، لتحريم اللجوء إلى القوّة لحل الخلافات. ولعلّكم تذكرون أنّني مارست الاعتكاف السلمي عامَي 1992 و1993 تعبيراً عن عدم رضاي عن الوضع الذي آلت إليه الشراكة الوحدوية، ورفضت استخدام القوّة لحل المشاكل السياسية ... |
اقتباس:
[size="5"] هزمنا الحماس فقد كانوا يقولوا لنا ان احد المستمعين أتصل على اذاعة البي بي سي وسال المذيع انه يريد ان يتعلم السياسة فقال له مقدم البرنامج اذهب إلى اليمن الديمقراطية كان يردد هذه العبارة المدسوسين بين الصفوف وكانوا يصوروا لنا ان اليمن الديمقراطي قلعة الأحرار التي تهابها حتى أمريكا. وبعد السكرة اتضحت الفكرة ان الذين كانوا في السلطة الجنوبية مجموعة من الآغبياء ورعيان جاءوا من الجبال لايفقهون شيئا في السياسة وليس لهم علاقة بالسلطة وهم اليوم أمامنا اصناما مرصوصة. ولآول مرة في تاريخ اي شعب انه في احد يسلم بلاده لعدوة مجانا بدون إحتلال وبعدين يرجع يطالب بها. أعجبتني الآستنتاجات الرهيبة التي لا بقدر على الوصول إليها اي خبير في السياسة ومازاد خلى الموضوع عسل في عسل هو انه تم تثبيته وهو مايدل على ان المشرفين على الموقع على مكانه ثقافية رفيعة. ياغريب اصحى فالرجال لايقبلون الهزيمة المخجلة كما حدث للجنوب ولم نلاحظ حتى القليل من الندم على الذين ضيعوا وطن فما بالك لو قلنا لآحد منهم ينتحر ثارا لرجولته وشرفة. سمعنا أن القنصل الآنكليزي في صنعاء انتحر قبل تسع سنوات عندما انكشف أنه يبيع التـاشيرات اصحوا ياأبناء الجنوب ..الطريق إلى الاستقلال ليست هرجلة وليست عنطزه مع كل إحترامي لآحلامك ياغريب لكن دعني اقول جازما انك كنت مخزن بصوتي واقطعوا ايدي لو طلع كلامي كذب[/size[/size]] |
اقتباس:
هذا بعد الآستقلال اما الان الزيدي مليونير والجنوبي ياكل من الكدافة |
اقتباس:
فالبيض اليوم اختار ألمانيا و لم يختار بريطانيا حتى يثبت مرة آخرى لأبناء الجنوب أنه ليس عميلا فالبيض اليوم مع كل مساعديه من ابناء الجنوب يعملون جاهدين ليل نهار من آجل هذه المعركة و تحرير الجنوب من الهيمنة الزيدية الشمالية التي أفسدت الآرض و العرض فستكون تلكم المعركة تاريخية .. و هي المعركة بين الجنوب و الشمال ..؟ وهذه الجمله فيها الكثير لمن يقرا ما تحت السطور على جنوبيين من ابناء جلدتنا نرجو من الاداره توخي الحذر من الاساءه لكل ماهو جنوبي تكلمت عن عبدربه والاخوان الجنوبيين في صنعاء بكل ود وسبيت من في بريطانيا وهذا يثبت انك مأجور مهما كنت جنوبي او شمالي تلمع من يقود عمليات الجنوب ومن يرسم الخطط العسكريه على ابنائه وتشتم الوطنيين الجنوبيين الذين باعو ما ورائهم لدعم القضيه كما قالو اذا لم تستحي افعل ماشئت وشكراً لسعة صدرك |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.