منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   ياسين يقدم استقالته من الاشتراكي لاسباب صحيه (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=19842)

الدعاسي 2009-09-07 03:16 AM

اذا صدق الخبر او كذب
لايقدم ولا ياخر من قضيتنا الجنوبيه

مدفع الجنوب 2009-09-07 03:24 AM



هذاء الخبر لايعنينا لامن غريب ولامن بعيد

نايف الكلدي 2009-09-07 04:01 AM

واخيرا طلع التقرير الطبي

نتمنى لك رحلة طبية ممتعة

تحياتي

امير الجنوب 2009-09-07 04:04 AM

المفروض ينسحبو
من هاذا الحزب الدحباشي
من زمان
لان هاذا الحزب
الدحباشي يخلوه
لدحابشه
كفايه مأ صار لناء بسببه
واي جنوبي
يضل مرطبط باحزاب
الدحابشه انه
عميل وامتأمر
وعدو الشعب
الجنوبي
وان حسابه يكون
عسير الي يتاجر بالشهداء والوطن المسلوب

عبدالله البلعسي 2009-09-07 04:14 AM

أرحمو ياسين ياجماعه واقول نعم انه بطل مهما كان وتذكرو مواقفه البطوليه عندما كان في مجلس النواب ناضل بكل شجاعه واخلاص في اصدار قانون التعليم وغيرها من القوانين .

الكازمي 2009-09-07 04:14 AM

ستجدون الخبر اليقين عند أعضاء الحزب المخلصين!!
ولا تعني شعبنا إستقالته. فهو رئيس حزب نكّل بشعب الجنوب العربي والمصيبه الكبرى تحالفه مع من كفّروه
وكفّرو شعب عربي مسلم بسببه!

ahmed south 2009-09-07 04:21 AM

نص استقالة امين عام الاشتراكي اليمني


قدم الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني الدكتور ياسين سعيد نعمان, استقالة مسببة إلى أعضاء اللجنة المركزية في دورتها الثالثة التي عقدت في صنعاء بتاريخ 20-23/6/2006م وجاءت الاستقالة ,وفقا لرؤية ياسين في أهمية تدوير المناصب القيادية وبعد أن لاحظ وجود خلل حقيقي في سير نشاط الحزب ومحاولة البعض جره للانقسام أو تجميد عمله تحت حجج ومبررات واهية .
الاشتراكي نت ينشر نص الاستقالة التي رفضت اللجنة المركزية قبولها بالإجماع .



بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة/ أعضاء اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أتقدم إليكم برسالتي هذه وكلي أمل أن تتفهموا دوافع تقديمها بما تحتويه من طلب بإعفائي من مواصلة تحمل منصب الأمانة العامة للجنة المركزية، الذي شرفتموني بتحمله منذ المؤتمر العام الخامس للحزب العام الماضي.
ومنذ ذلك التاريخ عملت ما استطيع بمساعدة الكثير من الرفاق في هيئات الحزب المختلفة، لمواصلة مسيرة الحزب الكفاحية، ونضاله السياسي، متجاوزين بعض الصعوبات التي أحاطت بحزبنا منذ الحرب الظالمة عام 1994م، وخاصة تلك التي عمدت إلى عزله عن الحياة السياسية، ولتحقيق ذلك قررنا الانحراط بفعالية في الحياة السياسية؛ حيث كان لحزبنا -ولله الحمد- دوراً فاعلاً ونشطاً في تنشيط اللقاء المشترك، وتحويله إلى تكتل سياسي حمل لواء المعارضة بفعالية خلال الفترة المنصرمة.
أما على صعيد حياة الحزب الداخلية فقد أعدنا تنظيم آلية العمل الحزبي بتوفير الحد الأدنى من الظروف المناسبة لعمل هيئات الحزب، وفي حدود الإمكانيات البسيطة التي شحتناها من هنا وهناك، فقد كانت ميزانية الحزب صفر بعد المؤتمر، ولم نكن نعرف من أين نبدأ، وبأي إمكانية نسير، وكان أول شيء عملناه هو ترميم مقر اللجنة المركزية، وأصبح لدينا مكاتب نعمل بها، وحمامات نستريح فيها، وهذا أثار البعض واعتبروه ترفاً على حساب العمل مع الجماهير، وصار مقر لجنتنا المركزية مقراً للقاءات السياسية لمختلف الفعاليات الوطنية، واستعاد حزبنا جانباً من مكانته في الحياة السياسية في تواصل مع الإرادة التي أخرجته من تحت الأنقاض عام 1994م، وهي الإرادة الجمعية لحزب لا يمكن له أن يموت باعتباره صاحب تاريخ يحمل بين ثناياه تباشير المستقبل.
وبتوافق مع إصلاح أوضاع الحزب الداخلية، وضعنا خطة عملية لمعالجة مشاكل الموقوفين منذ حرب 1994م، وتابعنا المشاكل المتعلقة باستراتيجية الأجور للكثير من أعضاء الحزب، ممن تعرضوا للظلم، لكن ما عالجناه لا يشكل سوى قطرة في بحر المأساة التي تعرض ويتعرض لها أعضاء الحزب منذ حرب 1994م، ولا ندعي أننا استطعنا أن ننجز ما خططنا له في هذا الجانب، فقد كانت الإرادة المعاكسة تتحرك في الاتجاه الذي يبقي هذه القضية لغماً في طريق الحزب من ناحية، ووسيلة للمساومة والابتزاز من ناحية أخرى.
وفي هذه الفترة تعرض الكثيرون من أعضاء الحزب للمطاردة والاحتجاز وإعادة المحاكمات على خلفية الصراعات القديمة، حاولنا بقدر المستطاع أن نعالج بعضاً منها، لاسيما وأن هؤلاء لم يكن لهم ملاذ غير هذا الحزب الذي حملوا أهدافه ذات يوم، وناضلوا من أجلها، وأفنوا حياتهم في سبيلها، وعندما احتاجوا إليه ليحميهم من غول الأيام لم يكن في وضع يستطيع أن يقدم لهم فيه غير العواطف.. لكن العواطف لا تشبع البطون الجائعة، ولا تشفي الأجسام المنهكة بالأمراض والمثقلة بالآلام.
كم هو مؤلم أن ترى هؤلاء الرفاق وقد افترسهم اليأس والجوع والحزن، تراهم وقد انطفأت في قلوبهم مشاعل الحلم القديم، ليس بسبب ما عانوه من إذلال وسجون ومطاردات وتجويع، ولكن بسبب ما آل إليه حزبهم من أوضاع وحسابات يلتبس فيه من خطاب مشوش فوضوي مذل لتاريخهم يقسمهم بين شمالي وجنوبي، بين منحدر من هنا ومنحدر من هناك.
لقد كانت الصورة أمامنا ونحن في موقع المسئولية أكثر وضوحاً، فمن هذا الموقع تتلاشى فواصل المأساة بين أعضاء الحزب الواحد، ولا تستطيع أي قيادة تحترم نفسها وتحترم تاريخ حزبها، وتحترم نضالات أعضاء هذا الحزب وتحترم الوطن أن توظف الجغرافيا وخطوط الطول والعرض في ترسيم وتقسيم المأساة لأعضاء الحزب الواحد.
وحاولنا مواصلة المسيرة التي بدأها رفاقنا منذ حرب 1994م في الظروف الصعبة، بِِنَفس أولئك المتعبين والمحبطين من أعضاء حزبنا، والذين جسدوا أروع صور التضحية والوفاء لحزبهم، والذي ظلت جذوة الأمل مفتقدة في أعماقهم تنير لهم ولحزبنا الطريق إلى المستقبل.
حاولنا رغم كل المنغصات التي راحت تطعن مسيرة حزبنا من الخلف بخطاب انقسامي مشوش وملغوم، وممارسات لم يكن لها هدف سوى تعطيل نشاط الحزب وإبقائه حبيس نفسه يتجرع مأساته منفرداً، ولعق جراحه وحيداً..
ومن أجل ذلك تحملنا الشتم والتجريح والتعبئة الخاطئة ممن اقتصر دورهم على توظيف معاناة أهلنا في الجنوب لمصالح شخصية، وبرامج ومشاريع أخرى غير مشروع الحزب، أملاً في الوصول إلى كلمة سواء..
استنزف كل ذلك جهدنا ووقتنا وأعصابنا، وبدا لي أخيراً أنه ليس هناك من خيار سوى "الصراع" أو تجميد نشاط الحزب، ولأنني آليت على نفسي أن لا اشترك أو أقود أي صراع جديد في هذا الحزب المنهك بصراعاته، أو أكون على رأس حزب جامد بلا حراك، بهدف التوافق بين أجنحته.. فقد رأيت أن أطلب منكم أيها الإخوة الأعزاء إعفائي من الأمانة العامة للجنتكم المركزية، ومثلما شرفتموني بتحمل هذا العبء فإنني أجد نفسي ملزماً بأن أخاطبكم بمسئولية، وأصارحكم بأنني لم أتمكن من أداء هذه المسئولية بما يتناسب وثقتكم التي اوليتموني اياها
وأصدقكم القول إنه لا يمكن أن يكون هناك أكثر من أمين عام واحد للحزب في وقت واحد، ما يحدث في حزبنا الآن هو صورة للحالة المأساوية التي وصل إليها.
واسمحوا لي أيها الإخوة الاعزاء أن أذكركم بما اقترحته عليكم في دورة سابقة بشأن تدوير المناصب، صدقوني أنه المخرج الوحيد لحزبنا من هذا التوهان الذي نحن فيه، سيعيد هذا الإجراء لحزبنا احترام المنصب واحترام الهيئات في نفس الوقت.
آسف أن أقول لكم أيها الأعزاء أن طلبي هذا بالإعفاء نهائي، وحرصت أن يأتي في نهاية الدورة بعد أن حققت نجاحاً منقطع النظير بتعاونكم المعهود ونقاشاتكم الجادة والمسئولة التي تعكس التطور الذي حدث في الحزب، والتي تؤهله للسير بخطى حثيثة للسير نحو أهدافه من غير حمولات فائضة عن حاجته أو قلادات حديدية تمنع انخراطه في الحياة السياسية.
تقبلوا خالص تحياتي وتقديري،،


أخوكم/
الدكتور ياسين سعيد نعمان


ahmed south 2009-09-07 04:31 AM

**كنت انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر ولكنه اتى على النحو الذي ابداه صديقي في تلك الجلسة وهو في ان
د \ ياسين سوف يقدم استقالتة المنتظرة على نحو مجافئ للتربة التي ينتمي لها ومجافي للارواح التي
ازهقت منذ اعلان الحرب على الجنوب ...
وللاسف لقد خابت توقعاتي في ياسين!

القميشي 2009-09-07 04:32 AM

خليكم من هذا الحزب ورئيسة خليكم مع الاخبار السارة للجنوب العربي بعد عيد الفطر المبارك

الطائر الجنوبي 2009-09-07 04:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed south (المشاركة 159084)
نص استقالة امين عام الاشتراكي اليمني


قدم الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني الدكتور ياسين سعيد نعمان, استقالة مسببة إلى أعضاء اللجنة المركزية في دورتها الثالثة التي عقدت في صنعاء بتاريخ 20-23/6/2006م وجاءت الاستقالة ,وفقا لرؤية ياسين في أهمية تدوير المناصب القيادية وبعد أن لاحظ وجود خلل حقيقي في سير نشاط الحزب ومحاولة البعض جره للانقسام أو تجميد عمله تحت حجج ومبررات واهية .
الاشتراكي نت ينشر نص الاستقالة التي رفضت اللجنة المركزية قبولها بالإجماع .



بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة/ أعضاء اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أتقدم إليكم برسالتي هذه وكلي أمل أن تتفهموا دوافع تقديمها بما تحتويه من طلب بإعفائي من مواصلة تحمل منصب الأمانة العامة للجنة المركزية، الذي شرفتموني بتحمله منذ المؤتمر العام الخامس للحزب العام الماضي.
ومنذ ذلك التاريخ عملت ما استطيع بمساعدة الكثير من الرفاق في هيئات الحزب المختلفة، لمواصلة مسيرة الحزب الكفاحية، ونضاله السياسي، متجاوزين بعض الصعوبات التي أحاطت بحزبنا منذ الحرب الظالمة عام 1994م، وخاصة تلك التي عمدت إلى عزله عن الحياة السياسية، ولتحقيق ذلك قررنا الانحراط بفعالية في الحياة السياسية؛ حيث كان لحزبنا -ولله الحمد- دوراً فاعلاً ونشطاً في تنشيط اللقاء المشترك، وتحويله إلى تكتل سياسي حمل لواء المعارضة بفعالية خلال الفترة المنصرمة.
أما على صعيد حياة الحزب الداخلية فقد أعدنا تنظيم آلية العمل الحزبي بتوفير الحد الأدنى من الظروف المناسبة لعمل هيئات الحزب، وفي حدود الإمكانيات البسيطة التي شحتناها من هنا وهناك، فقد كانت ميزانية الحزب صفر بعد المؤتمر، ولم نكن نعرف من أين نبدأ، وبأي إمكانية نسير، وكان أول شيء عملناه هو ترميم مقر اللجنة المركزية، وأصبح لدينا مكاتب نعمل بها، وحمامات نستريح فيها، وهذا أثار البعض واعتبروه ترفاً على حساب العمل مع الجماهير، وصار مقر لجنتنا المركزية مقراً للقاءات السياسية لمختلف الفعاليات الوطنية، واستعاد حزبنا جانباً من مكانته في الحياة السياسية في تواصل مع الإرادة التي أخرجته من تحت الأنقاض عام 1994م، وهي الإرادة الجمعية لحزب لا يمكن له أن يموت باعتباره صاحب تاريخ يحمل بين ثناياه تباشير المستقبل.
وبتوافق مع إصلاح أوضاع الحزب الداخلية، وضعنا خطة عملية لمعالجة مشاكل الموقوفين منذ حرب 1994م، وتابعنا المشاكل المتعلقة باستراتيجية الأجور للكثير من أعضاء الحزب، ممن تعرضوا للظلم، لكن ما عالجناه لا يشكل سوى قطرة في بحر المأساة التي تعرض ويتعرض لها أعضاء الحزب منذ حرب 1994م، ولا ندعي أننا استطعنا أن ننجز ما خططنا له في هذا الجانب، فقد كانت الإرادة المعاكسة تتحرك في الاتجاه الذي يبقي هذه القضية لغماً في طريق الحزب من ناحية، ووسيلة للمساومة والابتزاز من ناحية أخرى. وفي هذه الفترة تعرض الكثيرون من أعضاء الحزب للمطاردة والاحتجاز وإعادة المحاكمات على خلفية الصراعات القديمة، حاولنا بقدر المستطاع أن نعالج بعضاً منها، لاسيما وأن هؤلاء لم يكن لهم ملاذ غير هذا الحزب الذي حملوا أهدافه ذات يوم، وناضلوا من أجلها، وأفنوا حياتهم في سبيلها، وعندما احتاجوا إليه ليحميهم من غول الأيام لم يكن في وضع يستطيع أن يقدم لهم فيه غير العواطف.. لكن العواطف لا تشبع البطون الجائعة، ولا تشفي الأجسام المنهكة بالأمراض والمثقلة بالآلام.
كم هو مؤلم أن ترى هؤلاء الرفاق وقد افترسهم اليأس والجوع والحزن، تراهم وقد انطفأت في قلوبهم مشاعل الحلم القديم، ليس بسبب ما عانوه من إذلال وسجون ومطاردات وتجويع، ولكن بسبب ما آل إليه حزبهم من أوضاع وحسابات يلتبس فيه من خطاب مشوش فوضوي مذل لتاريخهم يقسمهم بين شمالي وجنوبي، بين منحدر من هنا ومنحدر من هناك. لقد كانت الصورة أمامنا ونحن في موقع المسئولية أكثر وضوحاً، فمن هذا الموقع تتلاشى فواصل المأساة بين أعضاء الحزب الواحد، ولا تستطيع أي قيادة تحترم نفسها وتحترم تاريخ حزبها، وتحترم نضالات أعضاء هذا الحزب وتحترم الوطن أن توظف الجغرافيا وخطوط الطول والعرض في ترسيم وتقسيم المأساة لأعضاء الحزب الواحد.
وحاولنا مواصلة المسيرة التي بدأها رفاقنا منذ حرب 1994م في الظروف الصعبة، بِِنَفس أولئك المتعبين والمحبطين من أعضاء حزبنا، والذين جسدوا أروع صور التضحية والوفاء لحزبهم، والذي ظلت جذوة الأمل مفتقدة في أعماقهم تنير لهم ولحزبنا الطريق إلى المستقبل.
حاولنا رغم كل المنغصات التي راحت تطعن مسيرة حزبنا من الخلف بخطاب انقسامي مشوش وملغوم، وممارسات لم يكن لها هدف سوى تعطيل نشاط الحزب وإبقائه حبيس نفسه يتجرع مأساته منفرداً، ولعق جراحه وحيداً..
ومن أجل ذلك تحملنا الشتم والتجريح والتعبئة الخاطئة ممن اقتصر دورهم على توظيف معاناة أهلنا في الجنوب لمصالح شخصية، وبرامج ومشاريع أخرى غير مشروع الحزب، أملاً في الوصول إلى كلمة سواء..
استنزف كل ذلك جهدنا ووقتنا وأعصابنا، وبدا لي أخيراً أنه ليس هناك من خيار سوى "الصراع" أو تجميد نشاط الحزب، ولأنني آليت على نفسي أن لا اشترك أو أقود أي صراع جديد في هذا الحزب المنهك بصراعاته، أو أكون على رأس حزب جامد بلا حراك، بهدف التوافق بين أجنحته.. فقد رأيت أن أطلب منكم أيها الإخوة الأعزاء إعفائي من الأمانة العامة للجنتكم المركزية، ومثلما شرفتموني بتحمل هذا العبء فإنني أجد نفسي ملزماً بأن أخاطبكم بمسئولية، وأصارحكم بأنني لم أتمكن من أداء هذه المسئولية بما يتناسب وثقتكم التي اوليتموني اياها
وأصدقكم القول إنه لا يمكن أن يكون هناك أكثر من أمين عام واحد للحزب في وقت واحد، ما يحدث في حزبنا الآن هو صورة للحالة المأساوية التي وصل إليها. واسمحوا لي أيها الإخوة الاعزاء أن أذكركم بما اقترحته عليكم في دورة سابقة بشأن تدوير المناصب، صدقوني أنه المخرج الوحيد لحزبنا من هذا التوهان الذي نحن فيه، سيعيد هذا الإجراء لحزبنا احترام المنصب واحترام الهيئات في نفس الوقت.
آسف أن أقول لكم أيها الأعزاء أن طلبي هذا بالإعفاء نهائي، وحرصت أن يأتي في نهاية الدورة بعد أن حققت نجاحاً منقطع النظير بتعاونكم المعهود ونقاشاتكم الجادة والمسئولة التي تعكس التطور الذي حدث في الحزب، والتي تؤهله للسير بخطى حثيثة للسير نحو أهدافه من غير حمولات فائضة عن حاجته أو قلادات حديدية تمنع انخراطه في الحياة السياسية. تقبلوا خالص تحياتي وتقديري،،


أخوكم/
الدكتور ياسين سعيد نعمان


رسالة الاستقالة بحد ذاتها ملئية بالمتناقضات
هل قدم ياسين الاستقالة لانة لايريد اخذ راي الشعب الجنوبي وهو الاستقلال ؟
هل قدم ياسين الاستقالة لانة يريد اخذ راي الشعب الجنوبي وهو الاستقلال ؟
ثم يقول ان الحزب يعاني ولم يستطيع تنفيد خططة واخيرا يقول ان الدورة حققت نجاح منقطع النظير !!!!!!!!!!!!
نأمل دخول الاخ العزيز القمندان لتوضيح الامور

تحياتي


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.