![]() |
بحمد الله وسلامته وصل الى العاصمة عدن جميع القيادين في الحراك الجنوبي بشبوة وفي اتصال هاتفي مع ناشط سياسي اكد ان الجميع وصل الى عدن فجر اليوم والبقية في طريقها الى عدن وستصل بعد ساعة على اكثر تقدير تحياتي |
اقتباس:
المطلوب هو حث الجميع على الحضور |
اقتباس:
اقتباس:
بشرك الله با الخير لابد من اعادة الحقوق واسترداد المنهوب وعودة دولة الجنوب ورفع علم الجنوب على قلع صيرة وجبل شمسان الابي |
يـا جـنـوبـي صــح نـوم 7/7 اخـر يـوم) عدن حضرموت شبوه الضالع لحج ابين المهره |
تحسبا ليوم غد ...35 لواء مدعم بحرس جمهوري يرفعون حالة الطوارئ جنوب اليمن
صنعاء – ياسر العرامي - تعيش المحافظات الجنوبية في اليمن حالة من الترقب والقلق في ظل أجواء مشحونة ترافق موعد الـ 7 من يوليو الذي يحل بعد يوميـن، ويمثل الذكرى الـ 15 لانتصار قوات الشرعية اليمنية على القوات الانفصالية في حرب صيف 94م التي اندلعت بين شمال اليمن وجنوبه، لكن الحراك الجنوبي دعا في وقت سابق إلى مهرجان كبير من المقرر تنظيمه في محافظة عدن الثلاثاء القادم إحياءً لما يعتبرها الحراك " ذكرى الاحتلال"، في مقابل ذلك دعا الحزب الحاكم باليمن إلى مسيرات تؤيد الوحدة. الأمر الذي أثار خشية المراقبين السياسيين من اندلاع صراع دموي بين الطرفين . http://www.hdhod.com/photo/1470815-1...g?v=1246871619 وفيما قالت مصادر محلية لـ" صحيفة الهدهد الدولية" إن حالة من الطوارئ تعيشها تلك المحافظات بعد أن فرض الأمن سيطرته على معظم المناطق تحسباً لأي تطورات قد تنتج عن الفعالية الاحتجاجية للحراك. شهدت محافظة عدن اليوم الأحد مسيرة جماهيرية حاشدة "احتفاءً بيوم النصر السابع من يوليو وتنديداً بدعوات التشتت والفرقة وبث ثقافة الكراهية التي تسعى لنشرها عناصر حاقدة على الوطن والوحدة". حسبما قالت المصادر الرسمية . وعبر المشاركون في المسيرة التي نظمتها السلطات المحلية بعدن عن "رفضهم وإدانتهم لكل الممارسات والأعمال الخارجة عن الدستور والقانون والتي تستهدف العبث بأمن واستقرار الوطن وافتعال الأزمات تنفيذا لمخططات ومرامي معادية للوطن ولوحدته معبرين عن استعدادهم للتصدي لأي محاولة تستهدف إعادة عجلة التاريخ إلى ما قبل يوم 22 مايو 90 ومؤكدين أن الوحدة قامت لتبقى وتنتصر وان أي محالة للنيل منها ليست سوى زوبعة في فنجان". وتعتبر هذه المسيرة البداية للفعاليات التي أقر تنظيمها الحزب الحاكم كخطوة إستباقية ومحاولة لإجهاض الفعالية الاحتجاجية للحراك الجنوبي . وإزاء ذلك، بادرت السلطات الأمنية باعتقال قياديين في الحراك الجنوبي الخميس الفائت، وهما العميدين العسكريين المتقاعدين علي السعدي وقاسم الداعري، ونقلتهما إلى السجن بصنعاء اليوم . وأكد مصدر أمني – فضل عدم ذكر اسمه- لـ"صحيفة الهدهد الدولية" إنه تم رفع الاستعدادات والجاهزية القتالية إلى الدرجة القصوى في المحافظات الجنوبية تحسباً لأي تطورات قد تنتج عن فعالية الحراك الاحتجاجية . لافتاً إلى إن هذه الاستعدادات لا تكون إلا في حالة حدوث أي تطورات أمنية خطيرة . وعزز ذلك اجتماع عقد الخميس برئاسة الرئيس علي عبدالله صالح القائد الأعلى للقوات المسلحة وبحضور نائبه عبد ربه منصور هادي ورئيس مجلس الوزراء علي محمد مجور وعدد من المسئولين لقادة الوحدات العسكرية ومدراء الدوائر بوزارة الدفاع . وبحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، قدم القادة العسكريين للرئيس تقارير عن سير الأداء في الدوائر والوحدات ومستوى تنفيذ خطط التدريب والتأهيل وفي إطار ترجمة خطة التدريب المقرة من وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان للعام 2009م والجاهزية القتالية والأمنية للقوات المسلحة والأمن. وأكد القيادي في الحراك الجنوبي الدكتور ناصر الخبجي في تصريحه لـ"صحيفة الهدهد الدولية" إن المحافظات الجنوبية تعيش حالة حرب وحصار وطوارئ غير معلنة منذ مايو الفائت، وتعاني من قبضة أمنية شديدة لم يشهد لها مثيلاً من قبل". الدكتور الخبجي، وهو عضو في البرلمان، قال إن ما يقارب 35 لواء عسكري ميكانيك ومدعم وحرس جمهوري تم الزج بها مؤخراً إلى مناطق الجنوب وتحويلها إلى ثكنة عسكرية. وتساءل: ما هي وظيفة القوات المسلحة وأين هي مواقع تموضعها وما المبرر لكل هذا الحشد وهل مجرد نضال سلمي يندرج في إطار حق الرأي والتعبير يستوجب كل ذلك وأيهما الأولى بأن يتوجه إليه كل هذا الحشد الإرهاب وجرائم الاختطاف وقتل الأبرياء من الرجال والأطفال والأجانب وترهيب الأطفال وتهريب المخدرات والسلاح أم النضال السلمي؟ موضحاً إن " الاستخدام المفرط للقوة قد سقط العشرات من الشهداء والمئات من الجرحى برصاصات السلطة في ميادين وساحات النضال السلمي، وليس هذا فحسب بل وصل الأمر بقوات الأمن إلى حد إزهاق أرواح المشاركين في تشييع جثامين ضحاياهم". وكشف عن مقتل 10 أشخاص خلال أسبوع بالقول "يكفي أن تكون مقبرة ردفان قد احتضنت خلال أسبوع فقط جثامين عشرة شهداء". وعلى الصعيد ذاته، حث الرئيس السابق علي سالم البيض قوى ومكونات الحراك على ضرورة التلاحم والتظافر في مواجهة ما أسماه "الحصار وحروب الإبادة " وتحويل الوطن إلى معتقل كبير وساحة للقمع والقتل والتصفية . وجدد البيض عبر مكالمة صوتية ألقاها من مقر إقامته في النمسا أثناء موكب تشييع جثمان أحد قتلى الحراك في الضالع،جنوب البلاد، وبثتها مواقع جنوبية، جدد ثقته في أن الدماء التي تسفك في المحافظات الجنوبية لن تذهب هدراً في أدراج الرياح بل أنها تشق طريق الخلاص وتشعل في قلب الظلام ضوء التحرر ". حسبما قال. وأضاف البيض "مهما كانت درجة دموية وعدوانية السلطة القائمة فإنها ستظل أضعف من أن تنال من صمود وإرادة الشعب العازم على خوض معركته المدنية بوحدة وتلاحم" مشيداً بدماء الجرحى وشجاعة المعتقلين وبسالة أبطال الحراك الجنوبي في تصعيد النضال السلمي وإبداع أشكال ووسائل معركتهم المدنية الموحدة ضد قوى القمع . |
7 يوليو يرفع حالة الطوارئ إلى الخط الأحمر (المصدر اون لاين )
تقريباً لم تغفل أي الصحف المستقلة البارزة موعد السابع من يوليو القادم، الذي دعا الحراك الجنوبي كافة أبناء المحافظات الجنوبية إلى المشاركـة في ما أسماها "يوم الاستفتاء الجنوبي 7/7". وبالمقابل وجهت بعض الصحف نقداً مباشراً للسلطة التي دعت هي الأخرى إلى مسيرات مضادة احتفالاً بما أسمته ذكرى ترسيخ دعائم الوحدة . وتناقلت الصحف الحزبية، خصوصاً منها التابعة لأحزاب المشترك تصريحاً للمتحدث الرسمي باسمه يحمل نقداً للسلطة ، فيما احتفلت الصحف الرسمية بطريقتها الخاصة بالاحتفال بذكرى 7 يوليو . وقالت صحيفة النداء المستقلة في تقرير خبري نشرته على صدر صفحتها الأولـى إن حالة الطوارئ في المحافظات الجنوبية أخذت منذ السبت الماضي، الخط الأحمر تحسباً لأي تطورات قد تنجم عن الفعالية الاحتجاجية للحراك الجنوبي التي ستقام الثلاثاء المقبل وهو ما يعني رفع الاستعدادات والجاهزية القتالية إلى الدرجة القصوى. حسبما ذكرت الصحيفة . ونقلت عن مصدر أمني قوله إن اللجنة الأمنية العليا أصدرت تعميماً مطلع الأسبوع الجاري أمرت فيه الوحدات الأمنية والعسكرية في الجنوب برفع الجاهزية القصوى وأفاد بأن الخط الأحمر هو أعلى درجات الطوارئ ويعني أن هناك خطراً حقيقياً. وقالت الصحيفة إن مسئولي الوحدات الأمنية والعسكرية في المحافظات الجنوبية ألغوا كافة الإجازات واستدعوا كل منتسبيهم . وأضافت إن المعدات العسكرية أجريت لها صيانة كلية يومي الأحد والاثنين الماضيين. وبحسب ما نقلته "النداء" عن المصدر الأمني فإن اللجنة الأمنية العليا هي المخولة بإصدار التوجيهات للوحدات الأمنية والعسكرية في حال حدوث أي تطورات خطيرة خلال الأيام المقبلة، خصوصاً مع دعوة ناشطي " الحراك الجنوبي" إلى تنظيم مهرجان في الذكرى الخامسة عشر لانتهاء حرب 1994. الذي سيقام في ساحة الهاشمي صباح 7 يوليو. 7 يوليو .. مرحلة جديد للصراع وحول ذات الحدث، أفصحت صحيفة الناس المستقلة عن مخاوف من مواجهات ميدانية بين أنصار الموالاة للسلطة وقوى الحراك يوم 7 يوليو، وقالت إن هناك خشية من خطورة اللجوء إلى هذه الأوراق التي تهدد السلم الاجتماعي – في إشارة منها إلى خروج مسيرتين في يوم واحد باتجاهين مختلفين – . وأضافت " إنه لا يستبعد أن تؤدي تطوراتها السلبية إلى احتراب أهلي، خصوصاً بعد حادثة الأربعاء قبل الماضي في محافظة الضالع. وإلى ذلك، نشرت ذات الصحيفة مقالا ً للكاتب عادل الأحمدي تحدث فيه عن خطأ الإجراء الرسمي إعلانه تنظيم مسيرات في 7 يوليو موازية لمسيرات الحراك. وذكر عدة احتمالات سلبية قد تنتج عن ارتكاب السلطة لهذا الخطأ ، منها:عدم ضمان حدوث مصادمات بين المسيرات المؤيدة والمعارضة وسقوط ضحايا وحدوث شغب. وكذلك تكريس غير مقصود أن الوحدة في خطر يؤدي نتيجة غير مقصودة أن الوحدة في خطر حقيقي . كما قال إن ذلك يعني إلقاء مهمة الحفاظ على الوحدة والسلم الاجتماعي من كاهل الدولة ومؤسساتها الحكومية والأمنية إلى كاهل المواطنين. ورأى الكاتب إن أحد الحلول الممكنة يتمثل في إعلان السلطة قبل 7 يوليو السماح بالتظاهر شريطة عدم رفع شعارات انفصالية أو إحداث شغب، ومن خالف فالقانون ينتظره حتى لو كانوا بالمئات. صحيفة "الأهالي" المستقلة هي الأخرى تنبأت في تقرير لها أن يشهد 7 يوليو مرحلة جديدة من الصراع، وتغيير الأوضاع في ظل تمسك الحراك والسلطة بمواقفهم المتشنجة والنزول إلى الشارع للمواجهة كخيار لإثبات الحقائق على الأرض . ولم تكن صحيفة "المصدر" المستقلة بعيداً عن ذلك، إذ نشرت تقريراً في صفحتها الأولى تحت عنوان" 7 يوليو .. موعد جديد للنزال بين مؤيدي السلطة والحراك الجنوبي" وأوردت فيه تصريحات لقطبي الصراع، طارق الشامي ممثلاً عن الحزب الحاكم ، ود. ناصر الخبجي القيادي في الحراك الجنوبي ، واللذان برر كلاً منهما موقفه ووجه اتهامات للأخر بالطريقة المعهودة. فيما قالت صحيفة "الوسط" عن مصادر موثوقة إن التوجه القاضي بإقامة فعاليات احتفائية بمناسبة 7 يوليو يمكن أن يغض الطرف عنه بعد أن قوبل من انتقادات حادة من خارج المؤتمر ومن داخل الأمانة العامة أثناء انعقاد اجتماعها الأسبوع الحالي. الاحتفال بـ7 يوليو .. تأجيج لفتنة داخلية وفيما تجاهلت صحيفة "الصحوة" التابعة للتجمع اليمني للإصلاح ، أكبر أحزاب المشترك ، الحديث عن 7 يوليو تناقلت باقي صحف المشترك، الوحدوي"الناصرية" والثوري" الاشتراكية" تصريحاً للناطق الرسمي باسم المشترك أدلى بها منتصف الأسبوع الفائت لموقع "الصحوة نت" والذي اعتبر إعلان السلطة تنظيم مسيرات تأجيجاً لفتنة داخلية وتكريساً لمرحلة الشمولية . وقال " إن هذا التصرف يضع العراقيل أمام أي حوار وينقلب على الاتفاق الأخير بين الأحزاب الممثلة في البرلمان والحزب الحاكم خصوصاً البند الأول منه المختص بإعداد المناخات السياسية لبدء الحوار". |
الله يكون في عون الجميع اليوم تم اعتقال عبدي والجثام والمطري في عدن لن يسكتو الصوت الجنوبي ولن يمنعو الثوره الجنوبيه ويوم القضب الجنوبي يوم تحرير الارض الجنوبيه 7يوليو أخر يوم
سوف يكون يوم مشهود له يوم التحدي الكبير يوم الكرامه الجنوبيه الله اكبر وحتى النصر |
الجنوب العربي ومدفع الجنوب , من الان سنتابعكم بصمت ولكن بأهتمام بالغ
تحيه لكم وكل فريقكم الاعلامي وتحيه لكل ابناء الجنوب الشجعان . |
المركز الاعلامي الجنوبي :
نحب ان نلفت انتباة الاخوة الجنوبيين الذين يريدون الدخول الئ عاصمة الجنوب عدن بان ماذكر من تشديدات وتفتيش ليس بماذكر انما القصد من ذلك هو اخافة الناس حتئ يتم افشال المهرجان وانما تفتيش عادي لهذا نطالبهم التوجة الئ عدن باسرع وقت ممكن |
يا آل سنحان لن تفلتوا منا ..
فنحن باقون في ارضنا باقون كالنقش على الرخام باقون في صوت المزاريب وفي اجنحة الحمام باقون في شفاه من نحبهم باقون في مخارج الكلام |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.