يا صقر الصلاحي
السلام عليكم
أولا كنت اشك انك من ال الصلاحي ،ولكني تأكدت 1000% انك دحباش ،وذلك من خلال مشاركاتك ،
المهم عملت قصيدة وهي رد على القصيدة التي وضعتها كمشاركة ،وقد استخدمت الكلمات التي في بداية كل بيت ونهايتة لربطها بقصيدتك واغنائهابردود شافية على ما وضع في قصيدتك المشارك بها ، أرجو تصحيح اسمك لانك حرام تكون جنوبي
أو
أظهر حقيقتك ، ليس من الضروري اسمك ولكن من فعلك
تحياتي

يعني الشعب كالشحات منتظر الحسنات من الحكومه

العيب ليس بالجزيرة ولكن بالمراسلين

وللعلم ادارة الجزيرة طلبت من سلطات
الاحتلال فتح مكتب لها في عدن ورفض
الطلب
لاحظوا التحويل الكبير في القناة اصبحت
اخبار الجنوب اول اخبارها

يجب التنبه الى بعض المشتركين لجرنا الى شتم القنوات والمراسلين

حتى هذا التقرير يعتبر فرقعه اعلاميه
فمن خلال ردود الاشجاص على المذيع يبين ان الخبر فقط للاستهلاك ولاضهار اهتمام الحكومه بالارياف ولاكن الواقع مختلف
احدهم يقول ان له سنتين ينتظر البقره الموعوده
والاخر يقول لو في خمس حبات بقر لكان الوضع افضل
يعني ولا في حبه بقره :) كله كذب

الجزيره افضل قناه بس مراسلينها عليهم رقابه مشدده من نظام صنعاء المتخلف والجميع يعرف تعتيم اعلام علي

سلته شكرا

كل هذه الابقار الايوجد ثور لكل هذه الابقار هن بحاجه اليه مهتمين في البقر ونسو الثور معا تحياتي لابقار الشمال

كيف منجزات الأمن والعنصريين يريدون أن يجعلونا من الصومال
هؤلاء العنصيريين المدعومين خارجياً ويريدوننا أن نتمزق
أقول أخواني
رجااااااااااااااااااااء
لا بد أن نبتعد عن العنصرية المزعومة حتى نرقى إلى مستوى على الأقل الشعوب العربية التي لا توجد مثل هذه النعرات والعنصرية بلد واحد كلهم فسوريا لا نسمع شمالي وجنوبي ومصر والسعودية وكل الدول
حتى لا ندع لتلك الدول من أن تصفنا بأننا متخلفين
تعالوا معي نرقى عن هذه السفاسف ونكون عند حجم المسئولية بإعتبار الجيل الجديد جيل متعلم
وآأسفاه على تلك الأقاويل التي قرأتها
تعالوا نحاول نصلح الوضع بالحكمة بعيداً عن التعصب وبعيداً عن القيل والقال
حتى ننال ما نصبوا إليه
أدري أن بعض الأخوان في المنتدى لا ولن يعجبهم ما قلت ,ولكني على ثقة بأن هناك إخوان أخرين معي فيما أقول
لكن الحق أن نتعامل مع مشاكلنا الداخلية بالحكمة بعيداً عن التدخل الأجنبي
وهاكم مثال لإسرائيل عندما فازت تسيبي لفني في الإنتخابات وأرادت تسلم رئاسة الوزارء ولكن فوجأت بتولي نتنياهو بدلاً عنها رغم أنه ليس الفاز وعارضت ذلك بشدة ولكن لإجل العرب الفلسطينيين والمسلمين جميعاً بل ولأجل أبناء اليهود تنازلت عن حقها خدمة لشعبها المزعوم على الأراضي المحتلة
بما يعني المثل القائل : أنا عدو أبن عمي وعدو من عاداه
فلا بد من الإرتقاء بإخلاقنا وشكراً لكم