من يطلق علا الحوثيين انهم مجوس هوا المجوسي بعينه اما الحوثيين فهم من بني هاشم وانعم
والف ونعم بهم وبنسبهم الشريف وما قلته اخي المسعدي هيا الحقيقة واله ينصر الحوثين علا
شلة الفساد والمكر والغدر والخيانه والتكفير كيفما يشتهون لقد كفرو شعب الجنوب المسالم المسلم
والله يمهل ولايهمل ,,

أنصار الله أستغلوا الخلافات بين مجاميع العفاش وال الأحمر وضربوا ضربتهم

مجاميع الطاغية المخلوع ساعدوا أنصار الله نكاية في جهال ألأحمر والتكفيريون


العفاش لعب لعبتة وأنتقم من ال الأحمر في الحرب الأخيرة في حوث والعصيمات

وأرحب ودماج وكتاف . وهذا اللي أدى الى أنهيار مليشيات جهال ألأحمر .


الحوثيون لم يتهوروا أكثر لأنهم يدركون أن الطاغية المخلوع سيلتف عليهم مثلما التف على الأفغان العرب في حربهم ضد الجنوب عام 1994م لهذا أقتنعوا بالشي

اليسير رقم أنة كان يريدهم العفاش دخول صنعاء كي يلعب لعبتة وقد أطلق صواريخ على صنعاء من منصات وجدوها في سنحان منصات الأطلاق تلك . .

الحوثيون يدركون لعبة الثعلب المكار الطاغية المحروق جيدا من خبراتهم السابقة معة لهذا سينتضرون بعض الوقت أنصار الله كي يحكمون دخولهم الى صنعاء ويضمنون تحييد مجاميع العفاش المساندة لهم والقضاء عليهم بعد التخلص من مجاميع جهال ألأحمر .

هي لعبة شطرنج بين قوى النفوذ في صنعاء .. أذن كيف نستغل نحن الجنوبيين هذه الخلافات لصالح قضيتنا الجنوبية من خلال العلاقة الطيبة الأن مع أنصار الله كي نتمكن من أضعاف التكفيريون

وجهال ألأحمر وبقايا النظام العفاشي وأسقاط بعض المناطق تدريجيا كما يفعل الحوثيون ... .

نعم هم غيروا التكتيت الان هدفهم أستئصال التكفيريون ألأخوان والسلفية وبعد ذلك سيتم التعامل مع مجاميع الطاغية المخلوع هم يدركون خطر المخلوع وبطانتة وهي قوية ولكنها ليس على أسس عقائدية من السهل أختراقها وفرملتها

لصالح الأنصار وهذا ما حصل في الحرب ألأخيرة فقد أخترقوا قبيلة حاشد من خلال أنصارهم وأنصار المخلوع . وهزموا جهال ألأحمر والحجوري ..


الحجوري أصبح الأن يتخبط بدمة كل المحافظات الشمالية رفضوا أستقبالة

وحاليا يجرى تأمار لتهجير المتطرفين الى لحج أو أبين . حتى يستنى للدحابيش ضربنا بأسم جماعات التطرف والأرهاب .. ولكن حتى ألأن الصبيحي رفض أستقبالهم في لحج وكل أبناء لحج .. وفي أبين اليوم رفضل اللواء رجب تفريق

معسكر 7 أكتوبر لأستقبال متطرفي دماج ..

قول شيخ الإسلام ابن تيمية(إن الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة ويخذل الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة).قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله كما في مجموع الفتاوى : فَإِنَّ النَّاسَ لَمْ يَتَنَازَعُوا فِي أَنَّ عَاقِبَةَ الظُّلْمِ وَخِيمَةٌ وَعَاقِبَةُ الْعَدْلِ كَرِيمَةٌ وَلِهَذَا يُرْوَى : " { اللَّهُ يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً وَلَا يَنْصُرُ الدَّوْلَةَ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُؤْمِنَةً } "
وفي موضع آخر قال : وَلِهَذَا قِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُقِيمُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً ؛ وَلَا يُقِيمُ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُسْلِمَةً . وَيُقَالُ : الدُّنْيَا تَدُومُ مَعَ الْعَدْلِ وَالْكُفْرِ وَلَا تَدُومُ مَعَ الظُّلْمِ وَالْإِسْلَامِ

ولما سمع عمرو بن العاص المستوردَ بن شدادَ يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: تقوم الساعة والروم أكثر الناس. قال له عمرو: أبصر ما تقول؟ فقال المستورد: أقول ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال عمرو: لئن قلت ذلك؛ إن فيهم لخصالا أربعا: إنهم لأحلم الناس عند فتنة، وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة، وأوشكهم كرة بعد فرة، وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف، وخامسة حسنة جميلة وأمنعهم من ظلم الملوك. رواه مسلم.

فكأنَّ عمراً رضي الله عنه يحكم بأن هذه الخصال هي السبب في بقائهم وكثرتهم، وفي المقابل يكون الظلم وتضييع الأمانة وإهدار الحقوق هي معالم الخراب والهزيمة، وهذا أصل مقرر في علم الاجتماع، وقد عقد له ابن خلدون في مقدمته فصلا بعنوان: (الظلم مؤذن بخراب العمران).