![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
بلفقيه ... ماحدث ل باراس ومحاولة فرض المشاريع علينا يدفعنا لاعادة حساباتنا ============================================= عبّرالمناضل الاستاذ / احمد سالم بلفقيه . مؤسس الحراك في حضرموت وابرز قادته في حضرموت . عن استياءه لما تتعرض له حضرموت من امواج الاقصاء وعواصف التهميش التي تشنّها قوى لاتمثل غير نفسها حين تأبطت ملف القضيه الجنوبيه وقال : في تواصل خاص لنا معه : كنّا قد اردنا ان نشاركهم الدفاع عن قضيتهم وقضيتنا حين كنا ننظر اليها كقضيه جنوبيه مشتركه . الا ان من حملو ملف القضيه لم يكتفو باقصاء حضرموت وتهميشها بل تعاملو حتى مع ممثلينا من حضرموت وشبوه والمهره وسقطرى . برغم نسبة تمثيلنا الذي لايتناسب قطعا مع حجمنا وثقلنا مقارنه بنسبة تمثيل مناطق جنوبيه اخرى لاترقى لمستوى وحجم القوى الوطنيه الفاعله في محافظاتنا الثلاث ومع ذلك فهم يتعاملو معنا باسلوب لي الذراع وفرض مشاريعهم باشكال مستفزه لنا .. وهذا ماحصل فعلا للواء / خالد باراس ممثل حضرموت الذي تعرض للسب والشتم واخيرا الطرد من قبل / محمد علي احمد . ليتولى وزير الدفاع بعد ذلك تهدئه الموقف وبدورنا فقد عبّرنا للاخ / باراس عن مواساتنا ودعمنا لموقفه .. هذا فيما اكد الاخ / بلفقيه عن موقفه الداعم لاي مشروع يعيد الحق الحضرمي لاهله ويحقق لحضرموت اولا امنها واستقرارها ومستقبل اجيالها ليعيدو مجدهم وينعمو على ارضهم في خير وامن وامان ووضع زاهر مزدهر . وفي هذا الصدد ناشد المناضل / بلفقيه .. ابناء حضرموت بالداخل والخارج قائلا : المهم والأهم هو ترتيب صفوف حضرموت والحضارم وفرض اجندتنا المقبلة بالقوّة وليس بالأقوال فنحن من نستطيع التفاهم مع الجميع ولدينا رصيدنا وكادرنا الذي نستطيع حشده فعندما تكون قويا على الأرض تحترمك الناس وتحسب لك المجتمعات وتدعمك مختلف الانظمه الأقليمية والعربيه والدولية ولكن لا احد لديه الاستعداد ان يحارب بالنيابة عن احد .. هذا وفي وقت لاحق بمشيئه الله تعالى سنتناول ابرز ماخصنا به الاستاذ المناضل / احمد بلفقيه . و آخرين من رموز النضال وقوى حضرموت الوطنيه والفاعله .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
كم هو جميل من المشرفين إذا قامو مشكورين بحجب هذه الأقلام المأجوره .. فالجنوب العربي كله عانا منذو عام 1967م
|
اولا طرح مواضيع تثير الحساسيه من وجهة نظري مرفوضه اي قلم يريد اكثر ردود يبشر بعد العشر مداخلات عشرين ولكن ولكن ان ننكاء الجراح مرفوض يجب لملمتها
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.