![]() |
تحية اليك اخي بسمل محضار الرائع.
من سعادتي بالمقال نسيت الجهد الذي قمت به وتقوم به لاجل الوطن . انا عرفت الكثير من الاعمال التي تقوم بها وسمعتها من غيرك لانك لا تحب ان تقول ولكنك تحب ان تعمل. لا اود هنا ان امدحك لان مدحي لك لا يرتقي الى ماتقوم به من عمل ولكن حبيت ان اوضح للاخوان بان الجنوب وتحريره يحتاج الى رجال يعملون باخلاص وبصمت وتكون القضية فوق كل اعتبار. تحية اليك واتمنى لو تستطيع ان تتواصل مع الكاتب البريطاني كما تواصلت من قبل مع الكاتبة الامريكية جين نوفاك انت والاخ احمد مثنى ولكما جزيل الشكر والتقدير والعرفان اتمنى ان تتواصل معه لاجراء حوار ان امكن ذلك . ماكتبه هذا الرجل يدل على خلفية ووعي كامل بقضيتنا واظنه وبناءا لما كتب على استعداد لاي عون لابناء الجنوب لانه رجل كما يبدو تابع ودرس القضية من والى. تحياتي اليك والى كل الابطال امثالك في الداخل والخارج. |
اقتباس:
|
ولهذا فقد ظهرت روح نظام الدولة ترفع رأسها من جديد، ممثلة بالقضية الجنوبية التي يكمن فحواها في أن شعب الجنوب يعلن للعالم أجمع أنه قادر على العيش في ظل نظام قبلي متخلف عن حياة وتقاليد العصر، فرض عليه بقوة السلاح في السابع من يوليو 1994م، وأنه يطالب ويكافح لإستعادة نظام دولته المدنية. في هذا الإطار وبهذا العمق ينبغي فهم القضية الجنوبية وليس في أي ثوب آخر.
اخي بسمل تأكد من الترجمه هل انه غير قادر ام انه قادر فالفرق كبير بينهما وفعلا ان المقال جميل ويجب ان يعمم على الجميع وشكرا على النقل |
اقتباس:
|
الموضوع في قمة الروعة
شكرا لمن قام بترجمة المقال واعتقد انة الاخ بسمل محضار بالفعل المقال يستحق التثبيت |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
الاب الكريم علي محمد السعدي حياك الله شكرا لكلماتك الصادقة . انتم من علمنا ابجدية النضال ولازلنا تلاميذ مبتدئين في مدرستكم . كنت اتابع لقاءاتك في صحيفة الايام وبصورتك المشهورة بعصابة الراس التقليدية ولم اشاهد لك صورة يوما وانت بلباسك العسكري مع ان العميد التصقت بك دائما . شعرت ان هذا الرجل رمى كل الالقاب والنياشين والهندام العسكري وأتزر وشمر لنضال جديد ومن الصفر مع ان العمر مرت فيه مراحل ومراحل من النضال . لعنت اليوم الذي جعل الابطال والقادة مثلك يبدأون حياة النكد والنضال والتعب والقهر في البحث عن وطن بدلا من ان يبنى لهم في وطنهم لوحات شرف ومراكز دراسات استراتيجية يعلموا بها الابطال كيف كان الماضي اسود وكيف هو اليوم نور ابلجُ . تلك من مهازل الزمن ومآسيه في آن معا. قبل حوالي 8 شهور قرأت خبر عن احد العمداء في ردفان سقط من شجرة دوم ومات مباشرة بعد ارتطامه بالارض وقلت يومها هذا العميد كان المفروض اليوم ان يكون في كلية الطيران او الكلية العسكرية يعلم الضباط الجدد فن الدفاع عن الوطن والذود عنه او كان من المفروض ان يكون قائدا للواء في صحاري العبر او ثمود وبيده ناظور طويل المدى يشرف على مناورة عسكرية وليس متسلق لشجرة دوم يبحث عن اغصان واوراق للغنم. ذلك وجه آخر من ماساة ضياع الوطن والتي تبعها ضياع الكثير والكثير من الامور فضياع الوطن ضياع لكل شيء فليس هنالك ماهو اكبر من الوطن . وكما يقال " ليس بعد الكفر ذنب" . وليس بعد ضياع الوطن ضياع آخر يوازيه. تحياتي اليك حكيمنا وعميدنا المحترم. |
اقتباس:
ملاحظة في محلها . قرأت المقال مرات وفهمتها على انها "غير قادر " لكن لم يطراء على بالي ضرورة تغييرها . قرأتها في المكلا برس ووجدت انهم انتبهوا لهذا الامر وكتبوا غير قادر كما ينبغي . لك التحية . |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.