الايام المتبقية هي الفصل
ولن تسمع الا مايسر
تحياتي

الاخ ابوغريب

لم اجد في الموضوع الذي وضعت رابطة مايشير الى جمعية الدبلوماسيين ...

او ربما لم افهم مقصدك ...

ارجو التوضيح

أخي العزيز المهندس عبد الله الضالعي المحترم
أنا أقصد بالرابط أدناه
http://smcentrer.com/vb/showthread.php?t=11398
الذي يشير إلى وثائق أحتوت على دراسات من قيادات الحزب الإشتراكي اليمني لتطبيق مفهوم ( إمتداد نظام الجنوب إلى فوضى الشمال ) .
و فشل تطبيق هذا المفهوم و ظلت للأسف قيادتنا في ذلك الوقت تتعامل مع موضوع الوحدة و الخروقات الواضحة لإتفاقيات الوحدة المبرمة بين الحزب الإشتراكي و نظام الجمهورية العربية اليمنية بدبلوماسية لا داعي لها . . .
و اليوم تأتينا نفس الأطروحات الشعب يقرر مصيره و ينزل الشارع و لا زالت قيادة الإشتراكي تتعامل بتلك الدبلوماسية في إطار اللقاء المشترك و ترفض أن تعلن رؤيتها الصريحة للقضية الجنوبية . . .
و حتى اليوم يمكنك أن تطلع على الأزمة اليمنية بمنظور حزب التجمع اليمني للإصلاح و كيف سيتصرف معها شريكه في اللقاء المشترك الحزب الإشتراكي اليمني في الرابط أدناه
http://smcentrer.com/vb/showthread.php?t=11459
طبعاً سيتصرف بدلوماسية و إلى متى و هم مع هذه الدبلوماسية التي قوعدت بعد إحتلال الجنوب ؟؟؟
أنا أعجبني كثيراً وصف جمعية الدبلوماسيين المتقاعديين للأخ البلعسي و هو وصف موفق و يدل على حقائق نعيشها . . . و هو ليس إلا تعبير يوصف الحالة و المبررات و الأعذار التي نلمسها من قيادات الإشتراكي ، و هنا أنا افرق بين الإشتراكي كحزب و قيادة و الإشتراكي كقواعد و جماهير
و لكــ مني التحية

شكرا الاخ ابو غريب :

فهمت الان مقصدك ...

وللتوضيح اخي فان مالفت انتباهي في اشارتك لجمعية الدبلوماسيين هو ماطرا الى ذهني حينها من اشارات بعض الاخوة في الحراك الى جمعية الدبلوماسيين ... ويضعوا علامات استفهام ...
فاعتقدت ان لديك ماتوضحة عن تلك الاستفهامات ؟؟؟


تحياتي

اجتماع في عدن لمناقشة تأسيس جمعية الدبلوماسيين المتقاعدينعدن «الأيام» خاص:عقد اجتماع موسع للدبلوماسيين المتقاعدين في عدن لمناقشة موضوع تأسيس الجمعية التي تعنى بشئون الدبلوماسيين المتقاعدين حيث جرى الاتفاق على تشكيل لجنة تحضيرية من الإخوة السفراء التالية أسماؤهم:

ياسين أحمد صالح، عوض سالم باعباد، قاسم عسكر جبران، علي إسماعيل سيف، رضوان قاسم والوزيران المفوضان: العميد علي حسين، وسالم سعيد حسين، إلى جانب المستشار القانوني للجمعية المحامي عارف أحمد علي الحالمي.

وقد تم الاتفاق على أن تقوم اللجنة التحضيرية بإعداد النظام الداخلي والوثائق اللازمة لتقديمها إلى وزارة الشئون الاجتماعية بعد إقرارها والتخاطب مع الجهات المختصة لمتابعة حقوق المتقاعدين الدبلوماسيين الذين -بحسب إفادة اللجنة التحضيرية «تم إحالتهم للتقاعد بطرق غير مشروعة ولا قانونية وغير عادلة والبعض منهم تم طردهم».

في رسائل تضامنية من جمعيات أهلية ومنظمات مجتمع مدني وأحزاب وتنظيمات سياسية:سنقف مع «الأيام» لأنها صوتنا الذي يحمل همومنا ويدافع عن قضايانا «الأيام» خاص:(العدد :5172 | تاريخ:15/08/2007 | قسم :أخبار اليمن)

بيان اللجنة التحضيرية لجمعية المتقاعدين الدبلوماسيين عدن

«تابعت اللجنة التحضيرية لجمعية المتقاعدين الدبلوماسيين في عدن ما تناقلته الصحافة عن توجه بعض الشخصيات والجهات القضائية للسعي من أجل إسكات صحيفة «الأيام» الغراء، التي تعتبر الصوت المعبر عن قضايا وحقوق ومصالح المظلومين من أبناء هذه الأمة.

إن مثل هذا السعي من قـبل هـذه القوى يعبر بوضوح عن مغزى التوجه المباشر للمساس بالحريات الصحفية التي كفلها الدستور، وتهدف للقضاء على ما تبقى من الهامش الديمقراطي، بل الإجهاز على مثل هذا المنبر الذي سطع وسط أوضاع بالغة التعقيد ومثّل أمل ملايين الناس في أفق بناء مستقبل جديد تصان فيه الحرية والكرامة والحقوق العامة.

إن اللجنة التحضيرية لجمعية الدبلوماسيين المتقاعدين في عدن تعبر عن إدانتها لمثل هذا المسعى أو الاعتداء على هذا الصرح الشامخ الذي أصبح جزءا من هموم أبناء الوطن، والذي يعد مساسا مباشرا بمحبيها والذين يرون فيها معبرا أمينا وصادقا عن كل مشاكلهم وحقوقهم، كما نستنكر الإيذاءات المستمرة لهذه الصحيفة وأسرة تحريرها التي لم تحمل على عاتقها هموم قطاعات واسعة من هذه الأمة فقط، بل ساعدت على إعلاء سمعة هذا الوطن الذي حرم طويلا وهمش كثيرا من جراء هذه القوى، التي تسعى دوما إلى إسكات أو تدمير كل ما هو معين أو إيجابي يخرج هذا البلد من هذه المحن إلى ما هو أفضل.

جمعية الدبلوماسيين: تهديد «الأيام» تعبير صريح يهدد حرية الصحافةعدن «الأيام» خاص:23/10/2008 - 5538 - الخميسأعلنت جمعية الدبلوماسيين المتقاعدين قسرا (عدن) عن تضامنها المطلق مع الرئيس علي ناصر محمد «إزاء ما يتعرض له منذ فترة طويلة من محاولات اغتيال غادرة وتهديدات مستمرة».

وحذرت الجمعية في بيان أصدرته بهذا الخصوص الجهات الضالعة في تلك المحاولات «من أن الطريق الذي تمشي فيه هو طريق إشعال النار التي قد لاتنطفىء إلا بعد أن تحرق كل شيء».

وعبرت الجمعية عن إدانتها الشديدة «للتهديدات الرخيصة التي تلقاها الأستاذ هشام باشراحيل، رئيس تحرير صحيفة «الأيام» من قبل أحد العناصر الموتورة وعملاء النظام»، مؤكدة أن تلك الأعمال والممارسات خارجة عن اللياقة والآداب، وهي تعبير عن الضعفاء الذين خرجوا عن الأخلاق والسلوك العام للمجتمع، ولايمكن وصفهم إلا بالعناصر المأجورة والمرتزقة، والتعبير الخفي عن الجهات المرتجفة من هذا الصرح الشامخ المعبر عن تطلعات وأماني وطموحات المواطنين، والمدافع الأمين عن مصالحهم، والنور الذي يضيء طريقهم ويعبد مستقبلهم نحو الأفضل».

وأعربت الجمعية عن «إدانتها لمثل هذه التهديدات ومن يدعمها أو يقف وراءها، معلنة وقوفها وتضامنها الكامل مع صحيفة «الأيام» وناشريها هشام وتمام باشراحيل وكافة أسرة التحرير.

وأكدت الجمعية أن تلك الأعمال تعبير صريح يهدد حرية الصحافة والصحفيين، مطالبة الجهات المختصة بمحاسبة من قام بهذه الممارسات كضرورة قانونية وشرعية.

مثل الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت ابيه ليطعم اللصوص فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه