![]() |
اقتباس:
|
التركه ثقيله .. يابن عفرير ...
والجراح مثخنه في الصدور .. والثقه معدومه بين الناس .. والقرش يلعب .. وربك يصلح الامور .. |
اقتباس:
|
لقد وفقت يابن عفرير في التشبيه والمشبه فعلاً هي نفس الادوات مع اختلاف بسيط وان كانت الاخيرة اقل ايلاما والسبب ان الشعب في الجنوب منتبه وواعي وعلى اخواننا المحللين الانتباه فاليوم يختلف عن الامس ولايمكن ان يسمح لهم شعب الجنوب بأن يكونون رأس حربة فعليهم الجلوس والخلو مع انفسهم وتدبر الأمر وبالتأكيد سيتضح لهم ذلك. احييك وبارك الله فيك |
اخي العزيز .. بن عفرير ..
ما فهمتني .. الوجوه هي الوجوه ما اتغيرت .. فكيف تثق الناس بنفس الوجوه المعروفه .. يعني الحزب ما زال يلعب بذيله .. والقيادات ما زالت في الحزب وانت تعرفهم .. واذا عادوا سيعملون اكثر من ما كان.. اللين والحوار والثقه بين الاخوه والصبر وتقبل الاخر واعطائه الامان والمشاركه في اتخاذ القرار وسائل ممكنه لعودة اخوتنا المنضوين في حزب الاصلاح الى مرابع اهلهم الجنوبيين .. ولا داعي لذكر الطابور .................................................. ............... . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
نعم المولى ونعم النصير ........ تحياتي وسلامي يا غالي . |
اقتباس:
|
الأخوة الأصلاحيون تأملوا هذه الكلمات لزعيم أخواني منسحب:
عبودية التنظيمات الحديدية هي أشد وأنكى من عبودية(كونتا كانتي) إذ أنها عبودية الأجساد والأرواح والأنفس، هي أشبة ما تكون بقصة (فاوست) الذي كان يبحث عن (حجر الفلاسفة) فباع برغبتة روحة للشيطان، ما أقسى أن ترهن روحك لآخرين، حتى ولو كانوا ملائكة، وما أروع أن تكون عبدا لله وحده. شقاء الإنسان لا يكون إلا بفعلة، ولكن هل يدرك الإنسان حجم المأساة التي تنتج عن تفريطة في حريتة؟ لا شك أنه لا يدرك عمق المأساة وقت التفريط في الحرية، ولكنه قد يدرك فداحة فعلة بعد حين، وقد يظل عمره كله جاهلا ما وقع فيه، أنظروا إلى هذا الشاب غض الإهاب، الذي لم يعجم عوده بعد ، والذي تدفعة عاطفتة الدينية إلى الوقوف في صف السلسلة البشريةالمستعبدة منتظرا دوره في التكبيل التنظيمي على أحر من الجمر وكأنه يتعبد الله حين يصبح فردا يقوده راعي البشر، ما أغبانا حين يقودنا الراعي بعصا الدين والأخلاق والشريعة، ونحن نهش له، يا الله!! كم من العبوديات ترتكب بأسم الله! أصاب طاغور الحكيم حين قال: ( ثقيلة هي قيودي والحرية هي مناي، ولكنني لا أستطيع أن أحبو إليها، فمن أستعبدوني رفعوا لافتات الفضيلة وجعلوها حائطا بيني وبين حريتي). |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.