![]() |
|
مقتل 11 جندياً وجرح 17 في هجوم انتحاري
هادي: لولا الانتقال السلمي للسلطة لكانت اليمن اليوم مثل سورية ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط | صنعاء - من طاهر حيدر | تفاجأ عدد من اعضاء مجلس الامن في صنعاء في اجتماع مغلق بتأكيد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، بانه لم يعد يخاف الرئيس السابق علي عبدالله صالح وابناءه، كما كان سابقا. وكشف مسؤول يمني رفيع المستوى لـ «الراي» ان «هادي طالب من اعضاء مجلس الامن الاشارة فقط بعقاب المعرقلين للقرارات الرئاسية، واكد انه لولا الانتقال السلمي للسلطة من سلفه علي صالح اليه، لما كان حدث تحسن أمني في البلد، ولكانت اليمن اليوم مثل سورية كون علي صالح هوالموقع على المبادرة الخليجية وبعد شفاءة من جروحه جراء محاولة اغتيالة وهو يصلي في مسجد دار الرئاسة». الى ذلك، قتل 11 جندياً يمنياً واصيب 17 اخرون، امس، في هجوم لانتحاري كان يقود سيارة ملغومة استهدف نقطة تفتيش تابعة للجيش في جنوب اليمن. من ناحية اخرى، (وكالات)، قتل اربعة بينهم جندي واحد على الاقل في هجوم شنه الجيش على مسلحين تتهمهم السلطات بالانتماء الى «القاعدة» ويتحصنون في منطقة المناسح التابعة لمحافظة البيضاء في وسط البلاد. وافاد مصدر قبلي ان «الجيش بدأ تنفيذ هجوم بمختلف الاسلحة على منطقة المناسح بعد فشل وساطات لتسليم ثلاثة اشقاء من آل الذهب هم قائد وعبدالرؤوف ونبيل» الذين يقودون مجموعة مسلحة تسيطر على المنطقة وتشتبه السلطات في انها مرتبطة بـ «القاعدة». وافاد المصدر ان ثلاثة قتلوا في هذا الهجوم واصيب عدد آخر، فيما عُلم ان مسلحين نصبوا كمينا للجيش في نقطة قريبة من منطقة المعارك وقتلوا جنديا واحدا واصابوا اثنين آخرين. والاخوة الذهب الثلاثة هم اشقاء القائد المحلي السابق لـ «القاعدة» طارق الذهب الذي سيطر مع مجموعته على منطقة رداع المجاورة قبل سنة ثم انسحب منها الى المناسح وقتل على يد اخ آخر له موال للحكومة يدعى حزام. وظل اشقاء الذهب الثلاثة متحصنين في منطقة المناسح بعد مقتل طارق، فيما تدور حولهم شبهات باحتجاز ثلاثة اسرى اوروبيين مختطفين في اليمن منذ 21 ديسمبر. لكن مصادر قبلية تؤكد ان آل الذهب ينفون احتجازهم الرهائن (نمسوي وفنلديين) في وقت تحدثت مصادر قبلية أخرى، عن ان الاوروبيين موجودون على الارجح في محافظة مأرب. http://www.alraimedia.com/Article.as...&date=29012013 |
..اعتراض سفينة تحمل أسلحة بساحل اليمن
الجزيرة – منذ ساعتين و 53 دقيقةً......الجزيرة - اعتراض سفينة تحمل أسلحة بساحل اليمن ....رسالة 0أوصِ به0Tweet0طباعة......ذكر مسؤولون أمس الاثنين أن القوات اليمنية اعترضت يوم 23 يناير/كانون الثاني الجاري سفينة تحمل شحنة كبيرة من الأسلحة من بينها صواريخ أرض جو يعتقد مسؤولون أميركيون أنها كانت قادمة من إيران ومرسلة إلى المتمردين الحوثيين. وقالت الحكومة اليمنية -وفقا لبيان أصدرته السفارة اليمنية في واشنطن- إن من بين الأسلحة على متن السفينة التي تم اعتراضها بساحل اليمن متفجرات للاستخدامات العسكرية وقذائف صاروخية ومعدات لصنع القنابل. وأضافت أن الشحنة تم اعتراضها في المياه اليمنية بالقرب من بحر العرب، وأن مسؤولين بحرس السواحل اليمني صعدوا إلى السفينة التي ترفع أعلاما متعددة ويوجد بين أفراد طاقمها ثمانية يمنيين. وقال البيان إن السلطات تواصل التحقق من المسار الملاحي للسفينة بتحليل سجلات الملاحة التي عثر عليها على متنها. وأكد مسؤول أميركي فضل عدم الكشف عن هويته أن عملية الاعتراض جرى التنسيق لها مع البحرية الأميركية وأن مدمرة أميركية كانت قريبة من موقع السفينة الموقوفة. وأبلغ مسؤول آخر أن الشحنة التي تم اعتراضها من المعتقد أنها كانت قادمة من إيران ومن المرجح أنها كانت مرسلة إلى المتمردين الحوثيين. اتهام إيران وأضاف 'هذا يبين استمرار التدخل الإيراني الضار في دول أخرى في المنطقة'، وتنفي ايران أي تدخل في شؤون اليمن. وقال محللون إن دبلوماسيين يعتقدون أن صعود الحوثيين حوّل اليمن إلى جبهة جديدة في صراع طويل بين إيران وبين القوى الغربية وأنظمة عربية. ورفض الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي استقبال مبعوث إيراني العام الماضي، في لفتة للتعبير عن 'الاستياء' من طهران بعد أن قالت صنعاء إنها اكتشفت شبكة تجسس يقودها إيرانيون في العاصمة اليمنية. وفي وقت سابق من هذا الشهر نسب إلى السفير الأميركي لدى اليمن جيرالد فايرستاين اتهامه إيران بالعمل مع الانفصاليين الجنوبيين. http://maktoob.news.yahoo.com/%D8%A7...062756181.html |
عشرات الآلاف يتظاهرون في عدن ضد الوحدة
Share | عدن – أ.ف.ب | 2013-01-28 تظاهر عشرات الآلاف من أنصار الحراك الجنوبي في عدن، كبرى مدن الجنوب، لرفض المشاركة في الحوار الوطني والمطالبة بالانفصال واستعادة دولة الجنوب السابقة، وذلك تزامناً مع زيارة وفد مجلس الأمن إلى صنعاء. وتوافد مناصرو فصائل الحراك الجنوبي من مختلف محافظات جنوب البلاد للتظاهر في منطقة خور مكسر تحت شعار «نحن أصحاب القرار»، على أن تستمر الاحتجاجات اليوم الاثنين، حسب ما أفاد مراسل وكالة فرانس برس. ورفع أنصار الانفصال إعلام دولة الجنوب السابقة ولافتات كتب عليها «لا تحاور في ظل دولة الاحتلال» و «رسالة إلى مجلس الأمن: لا شيء يرضي شعب الجنوب إلا تحرير واستقلال أرضه»، و «لماذا يتجاهل مجلس الأمن حق الجنوب في الحرية والاستقلال؟». وقال القيادي في الحراك الجنوبي ناصر النوبة «أوجه رسالتي باسم الجنوب إلى العالم أن يرفقوا بهذا الشعب وأتمنى من مجلس الأمن الذي وصل إلى صنعاء أن يعقد جلسته في عدن عاصمة الجنوب لينظر ما يعانيه هذا الشعب من ظلم واستبداد واحتلال». وما زالت معظم فصائل الحراك الجنوبي ترفض المشاركة في الحوار الوطني وتشترط حواراً بين «دولتين». وكان يفترض أن ينطلق مؤتمر الحوار الوطني في منتصف نوفمبر الماضي، إلا أنه تأخر بسبب تحفظات الحراك الجنوبي الذي تطالب فصائله إما بالانفصال والعودة إلى دولة الجنوب التي كانت مستقلة حتى العام 1990، وإما بالفيدرالية مع الشمال. وكان جنوب اليمن مستقلا حتى 1990 حين تم توقيع اتفاق وحدة طوعي مع الشمال، تزامناً مع انهيار الاتحاد السوفيتي الذي كانت دولة الجنوب تدور في فلكه. وفي 1994، قمع الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالقوة محاولة جنوبية لاستعادة دولة الجنوب.http://www.alarab.qa/details.php?iss...4&artid=227535 |
سواليف
محمد البكر 2013/01/27 - 20:01:00 لقد ولدوا هنا وعاشوا طفولتهم وتعلموا معنا في مدارس حكومية وتخرجنا نحن وهم من الثانوية. شاركونا اللعب في الحارة. كنا صغارا يدخلون منازلنا وندخل منازلهم، نجتمع على سفرة واحده نأكل معهم ويأكلون معنا. لم يعرفوا بلدا غير هذا البلد ولا أصدقاء غير أصدقاء الحارات. كبرنا وكبروا، وساهمنا في مجتمعاتنا وساهموا معنا وكأنهم أبناء الوطن. نصف عائلاتهم يحملون الجنسية السعودية، أخذتهم الحياة ولم يخطر على بالهم أنهم سيصبحون من الوافدين مثلهم مثل من لتوّه قد وصل من شرق آسيا، لا يتكلم لغتنا ولا يعرف عاداتنا ولم يستنشق هواءنا. هم إخواننا أهل حضرموت الذين لم يسيئوا لنا ولا لوطننا، ولم نشعر أبدا إلا أنهم جزء منا. من المثير للعجب أن نسمع أن البعض ممن ولدوا وتربوا وتعلموا وكبروا وتزوجوا ورزقهم الله بالذرية الصالحة باتوا يبحثون عن كفيل لهم يضمن استمرار حياتهم التي لا يعرفون غيرها!! أعلم أن منح الجنسية السعودية يخضع لأنظمة وقوانين واضحة ومنصفة لا تتغير حسب العاطفة والأهواء، ولكنني وتقديرا لهذه الشريحة العريضة أطرح فكرة نظام وسطي بين الكفالة والتجنيس يمنح بموجبه من هم في هذه الشريحة إقامة دائمة بدون كفيل تضمن لهم ولأسرهم من بعدهم حياة كريمة في بلد الكرام . ولكم تحياتي [email protected] http://www.alyaum.com/News/art/69879.html |
كد وزير الداخلية اليمني اللواء عبد القادر قحطان أن الأوضاع التي يعيشها اليمن في الوقت الحاضر تحسنت بعد مرور أكثر من عام على تشكيل حكومة الوفاق الوطني ، معتبراً أن «الجانب الأمني في الوقت الحاضر مطمئن جداً»,فيما أعلنت صنعاء ليل الاثنين أن قوات خفر السواحل، وبالتعاون مع البحرية الأمريكية، اعترضت سفينة محملة بالأسلحة دخلت المياه الإقليمية اليمنية بشكل غير شرعي.
واكتشف عناصر خفر السواحل على متنها كميات كبيرة من المتفجرات والصواريخ المضادة للطائرات. واعترف قحطان في حوار مع صحيفة «الخليج» الإماراتية نشرته أمس الثلاثاء أن أداء حكومة الوفاق الوطني لا يلبي كل طموحات الناس وتطلعاتهم ، لكن «مقارنة بحجم التحديات والمعضلات الجسيمة التي ورثتها حكومة الوفاق من النظام السابق ، فإن من الإنصاف القول: إنها قطعت شوطاً كبيراً من الإنجازات». واعتبر قحطان أن الاغتيالات الأمنية والعسكرية سببها «أياد خفية تريد إلحاق الأذى باليمن ، وهذه الأيادي متعددة ، منها تنظيم القاعدة». ودعا جميع اليمنيين إلى «الترفع عن مصالحهم الشخصية وتغليب المصلحة العليا لليمن والكف عن الإضرار بالبلد والشعب ، فقد خرجت اليمن من مأزق كبير ولم تعد تحتمل المزيد». وأكد المضي في «مكافحة الإرهاب بلا هوادة طالما استمر خيار العنف لدى هذه الجماعات المتطرفة» ، مشدداً في الوقت نفسه أنه «لا مجال للحوار مع من يحملون روح التطرف والتعصب والاعتماد على فوهة السلاح ، فمن يضع السلاح ويترك ثقافة العنف والعدوانية ويسلك سلوكاً عقلانياً مشروعاً ويجنح للحوار سيجد صدور أبناء اليمن مفتوحة وأياديهم ممدودة للتسامح والتعايش». وكشف عن استمرار التواصل مع «الأشقاء والأصدقاء والمنظمات الدولية لتقديم المزيد من التنسيق والدعم للأجهزة الأمنية اليمنية لتعزيز قدراتها في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة». اكتشف خفر السواحل على متن السفينة صواريخ أرض جو تحمل بالكتف وتستخدم بحسب البيان «لإسقاط الطائرات العسكرية والمدنية»، إضافة إلى متفجرات من نوع «سي 4» وقذائف ومعدات تستخدم لصناعة المتفجرات المحلية مثل «الكبسولات المتفجرة الكترونيا والتفجير الموقوت بجهاز التحكم عن بعد» والتي يمكن وضعها في لاصق على السيارات سفينة أسلحة من جهة ثانية , أعلنت وزارة الداخلية اليمنية ضبط شحنة أسلحة تتضمن خصوصاً صواريخ أرض جو، على متن سفينة دخلت بشكل غير مشروع إلى المياه الإقليمية في بحر العرب . وذكرت الوزارة أن «قوات خفر السواحل والأمن اليمنية بالتعاون مع البحرية الأميركية اعترضت الأربعاء الماضي سفينة تحمل على متنها أسلحة دخلت بطريقة غير شرعية المياه الإقليمية اليمنية في البحر العربي». واكتشف خفر السواحل على متن السفينة صواريخ أرض جو تحمل بالكتف وتستخدم بحسب البيان «لإسقاط الطائرات العسكرية والمدنية»، إضافة إلى متفجرات من نوع «سي 4» وقذائف ومعدات تستخدم لصناعة المتفجرات المحلية مثل «الكبسولات المتفجرة الكترونيا والتفجير الموقوت بجهاز التحكم عن بعد» والتي يمكن وضعها في لاصق على السيارات. وذكرت الداخلية أن التحقيقات مستمرة مع طاقم السفينة المكوّن من ثمانية يمنيين لمعرفة مصدر الأسلحة ووجهتها. وقال البيان: إن «قوات خفر السواحل والأمن اليمنية تأمل في تحديد نقطة إبحار السفينة التي كانت ترفع أعلام مختلفة ومزيفة وذلك بعد عمل تقييم معدات ملاحة السفينة وكذلك سجلات القيد التي تم العثور عليها على متن السفينة». وكانت السلطات اليمنية أعلنت الجمعة أنها ضبطت في مرفأ عدن شحنة جديدة من الأسلحة قادمة من تركيا تتألف من بنادق اوتوماتيكية، وذلك بعد شهرين من ضبط شحنة أسلحة مشابهة في مرفأ عدن قادمة من تركيا أيضاً ومخبأة في حاويات تم التصريح عن حمولتها على أنها مواد غذائية. الأسلحة إيرانية ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية عن مسؤول أمريكي لم تسمه أن شحنة الأسلحة المهربة التي صادرتها السلطات اليمنية الأسبوع الماضي بمساعدة من الولايات المتحدة قادمة من إيران للمسلحين داخل اليمن. وقالت الصحيفة: إن المضبوطات، شملت كمية كبيرة من المتفجرات والأسلحة والأموال النقدية، التي تمت مصادرتها الأسبوع الماضي بعد تفتيش سفينة توقفت في المياه اليمنية، وأكدت الحكومة اليمنية مصادرة الشحنة المهربة يوم الإثنين. وقال مسؤولون أمريكيون: إن الأسلحة التي تمت مصادرتها وشملت صواريخ أرض جو ومتفجرات عسكرية وقاذفات قنابل ومعدات تصنيع قنابل، صنعت في إيران. وأوضح مسؤولون أن عملية التهريب تأتي في إطار مسعى طهران لزيادة التواصل السياسي مع المتمردين وغيرهم من الشخصيات السياسية في اليمن علاوة على دعم الدولة الضعيفة هناك من أجل تعزيز نفوذها، تماماً كما تفعل في لبنان. محاولة اغتيال نجا ضابط برتبة مقدم في جهاز الأمن السياسي اليمني بمنطقة غيل باوزير في محافظة حضرموت أمس من محاولة اغتيال. وأوضح موقع « 26 سبتمبر نت « التابع لوزارة الدفاع اليمنية أن العقيد فضل عبدالله الفضلي ، أصيب بطلق ناري من قِبَل عناصر إرهابية , فيما أصيب ضابط صف آخر برتبة مساعد في الأمن السياسي بعيارين ناريين في الرأس إثر إطلاق النار عليهِ من قِبل مسلحين يستقلان دراجة نارية. http://www.alyaum.com/News/art/70128.html |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.