![]() |
ذمار : أمين محلي ذمار يعلن انضمامه إلى الثورة
صحيفة يافع - صقر أبو حسن / 25/سبتمبر /2011م الأحد أعلن أمين عام المجلي المحلي في مدينة ذمار"محمد محمد الخبجي"استقالته من حزب المؤتمر الشعبي العام بالمحافظة, وانضمامه إلى الثورة الشبابية, في تطور لافت للأحداث في ذمار, وقال الخبجي في رسالة تلاها في ساحة التغيير بذمار, أن استقالته تأتي بعد المجازر التي ارتكبها النظام ضد المتظاهرين السلميين في عدة مناطق في اليمن سقط خلالها المئات من القتلى والمصابين خلال الأيام القليلة الماضية. |
الجزيرة عاجل : قتيلان في قصف مدفعي لقوات صالح على منطقة نهم شمال صنعاء
|
مراسل «مأرب برس»: منفذ الأزرقين شمالي صنعاء يمنع دخول المواطنين، ويستخدم الأسلحة الخفيفة ضد كل من يحاول الدخول إلى العاصمة
مراسل «مأرب برس»: سقوط شهيدين و6 جرحى في قصف الحرس الجمهوري لقرى نهم مراسل «مأرب برس»: قوات صالح تدك قرى نهم بالأسلحة الثقيلة |
من المتوقع أن يبدأ تنفيذه الساعات القادمة
صالح وعلي محسن يوقعان على محضر اتفاق يقضي بإخراج جميع الأسلحة الثقيلة والآليات العسكرية من شوارع وأحياء العاصمة الأحد 25 سبتمبر-أيلول 2011 الساعة 04 مساءً / مأرب برس/ خاص علم «مأرب برس » من مصدر عسكري مطلع، بأن اللجنة الرئاسية المكلفة العمل على إزالة المظاهر المسلحة من العاصمة صنعاء، توصلت، اليوم الأحد، إلى محضر اتفاق يقضي بإخراج جميع الأسلحة الثقيلة والمعدات العسكرية من شوارع وأحياء العاصمة. وأوضح المصدر بأن هذا المحضر أعدته لجنة الوساطة المكلفة من قبل نائب رئيس الجمهوري، عبد ربه منصور هادي، التي يترأسها رئيس جهاز الأمن السياسي، اللواء غالب القمش، وتضم في عضويتها عبد القادر علي هلال، وأحمد إسماعيل أبو حورية، واللواء فضل بن يحيى القوسي، والعميد علي بن علي الجايفي، وذلك بناء على تكليف الرئيس علي عبد الله صالح لها، أمس بالعمل على إزالة جميع المظاهر المسلحة في صنعاء. وأكد المصدر بأن هذا المحضر قد تم التوقيع عليه، اليوم الأحد، من قبل صالح، وقائد الفرقة الأولى مدرع، اللواء علي محسن صالح، متوقعا أن تبدأ اللجنة في الخطوات العملية لتنفيذ هذا الاتفاق، خلال الساعات القادمة. وكان صالح وجه لجنة القمش، أمس، بالعمل على إزالة كل المظاهر المسلحة من صنعاء، بما في ذلك الحواجز ونقاط التفتيش والمتاريس وإخلاء المسلحين سواء كانوا من الأمن أو القوات المسلحة وإعادتهم إلى ثكناتهم, وكذلك إخلاء المسلحين. وقال التوجيه الرئاسي بأن قرارات اللجنة تعتبر ملزمة لكل الأطراف التي يجب عليها الالتزام بالتنفيذ, وأن على اللجنة الإعلان عن كل من لم يلتزم بتنفيذ ما تقره عبر وسائل الإعلام وإطلاع الشعب عن من لا يلتزم بقراراتها. |
العاهل السعودي: المبادرة الخليجية المخرج الوحيد لحل الأزمة في اليمن .
مارب برس |
أثناء لقائه بسفراء الإتحاد الأوروبي
هادي : المرحلة ما تزال صعبة .. لكن نحن على أبواب الوصول إلى الحل الشامل الأحد 25 سبتمبر-أيلول 2011 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - خاص استقبل الأخ عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية اليوم سفير الاتحاد الأوروبي ميكيليه سيرفونه دورسو وسفير جمهورية فرنسا جوزيف سلفا وسفير جمهورية ألمانية الاتحادية هولغر غرين وكذا السفير الاسباني وفرانسيسكو خافيير هرغوتيا غارنيكا والسفيرة الهولندية ليون كيوليناير ونائبة السفير البريطاني نيونا جيب . وأوضح هادي في لقائه بسفراء الإتحاد الأوربي " إن المرحلة ما تزال صعبة ولكن بصورة أخف حدة ونحن على أبواب الوصول إلى الحل الشامل والكامل بإذن الله تعالى وبجهود كل القوى الخيرة والصادقة مع النفس ومع الوطن الأرض والإنسان ". وأشار الأخ عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية إلى تلك التطورات والمحددات القائمة على المبادرة الخليجية وآلية التنفيذ بالإضافة إلى بيان مجلس الأمن والمستشار السياسي للامين العام جمال بن عمر .. منوها إلى ان الخروج الآمن والسلمي من هذه الأزمة هو بالحوار والتعاون الكامل من الجميع كون اليمن وطن الجميع ويجب ان تبذل من اجل سلامته وأمنه كل الجهود الخيرة والمخلصة للخروج من دوامه هذه الأزمة والوضع المعقد والصعب . وعبر هادي عن شكره لدول الاتحاد الأوروبي لما قدموه من عون ومساعدة خلال الفترة المنصرمة وكذا شكره للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة للمساعدة التي قدمها البلدين الشقيقين خصوصا النفط والتي كانت تشكل أزمة مستفحلة وتم التغلب عليها بكل الجهود وتلك المساعدات . من جانبه تحدث سفير الإتحاد الأوروبي بالنيابة عن السفراء وقال:" أود أن أعرب عن تقدير دول الإتحاد الأوروبي لما بذله الأخ عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية على مختلف الجبهات من جهود كبيرة وحثيثة من أجل تجنيب اليمن من ويلات الانزلاق و المهاوي الخطيرة" .. منوها إلى أهمية المضي السريع من أجل الخروج من هذه الأزمة وتجنيب اليمن من تلك المخاطر التي تتهدده وذلك من خلال تنفيذ المبادرة الخليجية التي يؤيدها الجميع .. مؤكدا تقديم كافة المساعدات والدعم اللازم لإخراج اليمن من أزمته الراهنة . |
صالح يستعد لمخاطبة اليمنيين وسط تصاعد الدعوات لتنحيه
الأحد 25 سبتمبر 2011 04:35 مساءً الجزيرة نت يلقي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح اليوم الأحد أول خطاب منذ عودته المفاجئة إلى صنعاء صباح الجمعة الماضي، بعد علاج في السعودية استمر نحو أربعة أشهر، إثر إصابته بحروق بليغة في تفجير استهدف مسجد القصر الرئاسي في الثالث من يونيو/حزيران الماضي. يأتي ذلك في وقت جددت فيه الولايات المتحدة دعوتها صالح للتنحي و"نقل كامل وفوري" للسلطة، كما دعاه الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي للاستجابة إلى نداء مجلس التعاون الخليجي والتوقيع على المبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية. وقد أدانت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند أعمال العنف المتصاعدة في اليمن، وحثت السبت جميع الأطراف على وقفها وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وطالبت الحكومة اليمنية بأن "تلبي فورا التطلعات الديمقراطية لشعبها". وأضافت "نحث مجددا الرئيس صالح على القيام بانتقال كامل للسلطة من دون تأخير، والتحضير لانتخابات رئاسية تجري قبل نهاية العام تنفيذا لخطة مجلس التعاون الخليجي". وقالت المتحدثة الأميركية "لقد فقد عدد كبير من اليمنيين حياتهم، وكل يوم يمر دون انتقال سلمي ومنظم للسلطة هو يوم آخر يضطر فيه الشعب اليمني إلى العيش في بيئة غير مستقرة تهدد أمنهم ومعيشتهم". من جانبه دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي الرئيس اليمني للاستجابة إلى نداء مجلس التعاون الخليجي بالتوقيع على المبادرة الخليجية. جاء ذلك خلال لقاء عقده العربي مع الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث جرى بحث تطورات الموقف في اليمن. وأكد العربي -خلال اللقاء- دعم الجامعة العربية للمبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية، كما دعا جميع القوى والأطراف اليمنية إلى وقف جميع أعمال العنف، والدخول في حوار جدي من أجل تنفيذ المبادرة. إجراء انتخابات من ناحية أخرى، ذكرت مصادر دبلوماسية ألمانية أن صالح يعتزم إجراء الانتخابات في بلاده مطلع العام المقبل. وقالت مصادر في الوفد الألماني المشارك في الاجتماع السنوي للبنك الدولي في واشنطن إن الحكومة اليمنية تعتزم إجراء الانتخابات في يناير/كانون الثاني المقبل. وسبق هذا الإعلان اجتماع عقده وزير التنمية الألماني ديرك نيبل مع أبو بكر القربي وزير الخارجية اليمني، حيث دار الحديث حول تصاعد العنف في اليمن بعد العودة المفاجئة للرئيس صالح. ونقل المتحدث باسم وزير التنمية الألماني عن نيبل قوله إن عودة صالح "ليست الإشارة التي كانت الحكومة الألمانية ترجوها". وعلى الرغم من أن عودته أثارت الشائعات بأنه سيعلن استقالته من منصبه، فقد سارع المتحدث الحكومي عبده الجندي إلى نفي ذلك. وقد رفض صالح مرارا المبادرة الخليجية التي تهدف إلى إنهاء الاضطرابات التي تعم اليمن عبر انتقال سلمي للسلطة في البلاد. المظاهر المسلحة من جهة ثانية، أصدر صالح أوامر بإزالة كل المظاهر المسلحة من العاصمة صنعاء، بما في ذلك نقاط التفتيش والمتاريس وإجلاء المسلحين، سواء كانوا من الأمن أو القوات المسلحة، وإعادتهم إلى ثكناتهم. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية أن التوجيه الرئاسي يعد ملزما لكل الأطراف، وأنه سيتم الإعلان عن كل من لم يلتزم بالتنفيذ عبر وسائل الإعلام، وإطلاع الشعب على من لا يلتزم بالقرارات. وفي هذه الأثناء، اعتبر الناطق الرسمي باسم تحالف أحزاب اللقاء المشترك محمد قحطان أن ما يقوم به صالح من إجراءات يهدف إلى التهرب من استحقاقات نقل السلطة. وقال إن نقل السلطة أصبح مطلبا شعبيا ودوليا، وإنه ليس أمام صالح إلا التنحي الفوري بتوقيع المبادرة الخليجية. ودعا المتحدث "الأشقاء والأصدقاء والمجتمع الدولي عموما لاتخاذ الوسائل والتدابير السياسية والقانونية والدبلوماسية لحماية حق اليمنيين في الحياة". كما دعا المعتصمين المحتشدين في مختلف الساحات والميادين إلى الاستمرار في ما وصفه بخط التصعيد الثوري السلمي |
في مقدتهم "علي ناصر" و"العطاس" .. شخصيات : عودة صالح إعلان حرب على الشعب اليمني
حياة عدن/خاص اصدر عدد من السياسيين وأعضاء مجلس النواب والإعلاميين والشخصيات الاجتماعية بيانا استنكروا فيه عودة الرئيس علي عبد الله صالح إلى البلاد، معتبرين أن عودته في هذه الظروف التي وصفوها بالمعقدة والاستثنائية التي تمر بها البلاد بمثابة إعلان حرب على الشعب اليمني الثائر، وتصب مزيدا من الزيت على الأوضاع المشتعلة في اليمن.. جاء في البيان : "إن عودة الرئيس علي عبدالله صالح إلى صنعاء يوم الجمعة 23 سبتمبر، وفي هذا الظرف الاستثنائي الذي تمر به البلاد والتي تأتي بعد خمسة أيام من القصف المتواصل والمستمر حتى كتابة هذا البيان، والقتل غير المبرر للشباب الثائر في ساحة التغيير بصنعاء وساحة الحرية بتعز ومختلف الساحات الثائرة في عدن وحضرموت وأب وذمار وغيرها من المحافظات اليمنية".. وقال البيان "إننا نشعر أن هذه العودة ما هي إلا تعبيراً عن إصرار لإعلان حرب الإبادة على الشعب اليمني شمالاً وجنوباً ويقود البلاد إلى الصوملة، وصب المزيد من الزيت على نار الأوضاع المشتعلة في البلاد بسبب سياسة القتل والإبادة الجماعية التي يمارسها الحرس الجمهوري بقيادة نجله العميد احمد علي عبدالله صالح، والأمن المركزي بقيادة نجل شقيقه العميد يحيى محمد عبدالله صالح، والقوات الخاصة التي يقودها نجل شقيقه الآخر طارق محمد عبدالله صالح وبقية الأجهزة الأمنية القمعية التي يقودها بقية أفراد الأسرة.. كما أدان البيان "العبث الأمني في المحافظات الجنوبية، مطالبا كافة السلطات بأجهزتها المختلفة بالتوقف فورا عن تلك الممارسات الضارة بأمن واستقرار تلك المحافظات واليمن عموما، ومحاسبة كافة المتسبيين فيها". وطالب البيان بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين والناشطين والصحفيين والإعلاميين في مختلف المحافظات اليمنية وعلى رأسهم المناضل في الحراك الجنوبي حسن احمد باعوم.. وقال البيان : "إن ما يجري في اليمن من استهداف لبعض المسؤولين وتدمير منازل المواطنين يُعد إرهابا، واستعمالا للقوة في غير محلها، واستهتارا بأرواح الناس وإقلاق سكينتهم العامة". وفي الأخير "نسجل تقديرنا البالغ واعتزازنا الكبير بصمود الشباب الثائر في ساحات الحرية والكرامة والتغيير بمختلف المحافظات اليمنية، مشيدين بقرار التصعيد الذي اتخذوه بالتزامن مع عودة رأس النظام إلى صنعاء، ونشد على أياديهم لبناء مستقبل اليمن الجديد الذي قدموا في سبيله الشهداء والتضحيات العظيمة".. وفي يلي أسماء الذين شملهم البيان .. الرئيس علي ناصر محمد الرئيس حيدر أبو بكر العطاس السفير احمد محمد لقمان ، مدير عام منظمة العمل العربي السيدة جهاد عباس السيدة جميلة علي رجا حسن محمد زيد ، أمين عام حزب الحق حسين بن عبدالله الأحمر ، رئيس مجلس التضامن الوطني سعد الدين بن طالب ، عضو الهيئة العامة لمكافحة الفساد الدكتور عبد الحافظ نعمان عضو القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي السفير عبد الولي الشميري سفير الثورة اليمنية عبد القدوس المضواحي ، عضو المكتب السياسي للحزب الناصري عبد السلام رزاز ، امين عام مساعد لحزب اتحاد القوى الشعبية علي الديلمي ، منظمات حقوقية علي الصراري ، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي السفير علي محسن حميد عيدروس النقيب ، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي محمد الخامري ، رئيس تحرير صحيفة ايلاف محمد بالفخر، حزب الإصلاح محسن باصرة، عضو الهيئة العليا لحزب الإصلاح ، رئيس منظمة حزب الإصلاح فرع حضرموت السفير محمد عبده السندي محمد علي أبو لحوم، الأمين العام لتجمع العدالة والبناء محمد علي احمد، وزير سابق حمد قاسم الثور ، نقيب الأطباء اليمنيين الأستاذ يحيى الشامي ، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي محمد علي الشدادي ، نائب رئيس مجلس النواب اليمني محمد صالح النعيمي ، رئيس الدائرة السياسية لاتحاد القوى الشعبية محمد عمر بحاح، وزير مفوض في وزارة الخارجية نائف القانص ، عضو المجلس الوطني الانتقالي الأحد 2011/09/25 |
عاجل
مصدر مقرب من اللواء علي محسن ينفي للمصدر أونلاين الأنباء التي تحدثت عن اتفاق مع صالح بشأن سحب الآليات العسكرية من صنعاء. |
عين اليمن | مراسل الجزيرة |
الكثيرين يقولون أن عودة علي صالح هي نذير شؤم, و هذا الخطاب هو بالفعل نذير بتفجير الوضع الأمني و العسكري. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.