المصدر أونلاين - صنعاء
http://www.almasdaronline.com/upload...316-213932.jpg
قال المركز الإعلامي لشباب الثورة إن هناك خطة أمنية لمهاجمة المعتصمين سلمياً في ساحة التغيير بصنعاء ستنفذها قوات حرس جمهوري وخاص وأمن مركزي بالاشتراك مع من يعرفوا بـ"البلطجية" خلال الأيام القليلة القادمة.


وذكر المركز نقلاً عن مصادر وصفها بـ"الموثوقة" إن الهجوم سيكون من داخل جامعة صنعاء التي سيدخلونها عبر البوابة الخلفية وبوابات صغيرة أخرى, وأن الجامعة شهدت تحركات مريبة داخلها منذ اعتداء مساء الثلاثاء قبل الماضي.


وكانت المعلومات بشأن هجمات غادرة خلال اليومين الماضيين بعد حشد عشرات العناصر من قوات الحرس الخاص والجمهوري والأمن المركزي تجهيزهم بالأسلحة والملابس المدنية لإقتحام الساحة من كافة الجهات والمنافذ, قد ضاعفت جاهزية الشباب المعتصمين للصمود في مواجهتها ومنع اختراق الساحة.


وفي هذا الصدد، حذر شباب ثورة التغيير رئاسة وأمن جامعة صنعاء من السماح للمعتدين بمهاجمتهم من داخل الجامعة وحملوهما مسئولية أي اعتداء قد ينتج عن ذلك, مؤكدين تمسكهم بحقهم في التعبير عن مطالبهم سلمياً وأنهم سيواجهون الإعتداءات بصدور عارية مهما كانت التضحيات.


وقال المركز الإعلامي لشباب الثورة إن النائب عن منطقة الحيمة محمد شرده وعضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي الشيخ مجاهد القهالي قد أعلنا في وقت سابق براءتهما من الخطط التي كشفتها وسائل الإعلام بخصوص الهجمات التي أعد لها ولم تنفذ، داعيين إلى حماية المعتصمين سلميا.

(مأرب برس) ينشر أسماء الجرحى والمصابين الذين سقطوا في ساحة التغيير بالحديدة
الأربعاء 16 مارس - آذار 2011 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- غمدان ابو علي



حصل موقع "مأرب برس" على أسماء عدد من المصابين والجرحى من المعتصمين الذين سقطوا بساحة التغيير بحديقة الشعب بمحافظة الحديدة(غرب اليمن) إثر إقدام قوات من الامن المركزي و"بلاطجة" يتبعون الحزب الحاكم وضباط أمن بالزي المدني بإطلاق الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع تجاههم ومحاولة اقتحام ساحاتهم لا حراق خيمهم. وهم :

عبدالله المصعبي 35 سنة اختناق بالغاز المسيل للدموع ؛ أسامة عرفات 25 سنة ؛ أحمد حيدر عوض 35 سنة ؛ عبدالغني أحمد عبدة 22 سنة ؛ علي السامعي 18 سنة ؛ فؤاد مهدي بشر 16 سنة ؛ فؤاد يوسف 45 سنة ؛ أحمد يوسف علي 33 سنة ؛ عمر الهتاري ؛ يحيى عبدالله 18 سنة ؛ محمد عبدالحق 25 سنة ؛ جميل المعمري 35 سنة ؛ محمد امين أحمد 37 سنة ؛ مصعب توفيق 19 سنة ؛إبراهيم معمر حسن 28 سنة ؛ محمد حسن الحاج 29 سنة ؛فارس عبدالله 20 سنة ؛ حمزة علي 20 سنة ؛ رفعت حسين 39 سنة ؛وسيم محمد عبدة 30 سنة ؛ احمد سعيد دوم 45 سنة ؛ عبدالقادر يحيى 15 سنة ؛ سليم سفيان 22 سنة ؛احمد سعيد احمد 20 سنة ؛ عبدة علي 46 سنة عزام خالد 18 سنة ؛ محمد سلمان 16 سنة ؛ حمزة محمد إبراهيم 18 سنة ؛ صدام خالد 20 سنة ؛ حسن بن حسن 59 سنة ؛ حمدي فاروق 23 سنة ؛ اسامة عبدة 23 سنة ؛ ابراهيم صالح 25 سنة ؛ ابراهيم الحمادي 24 سنة ؛ ابراهيم سباك 20 سنة ؛ عبدالله قائد 50 سنة ؛ احمد محمد 15 سنة حاتم فاروق 20 سنة ؛ فؤاد منصور 20 سنة ؛وجدان مصطفى 23 سنة ؛ محمد أحمد حمود 16 سنة رائد حميد الشميري 14 سنة ؛ شمسان سعيد 23 سنة ؛محمد ابراهيم 35 سنة محمد عبدالله حسن 18 سنة ؛ يوسف محمد 30 سنة ؛ عبدالله عقلان 38 سنة ؛ عبدالصمد محمد 33 سنة ؛ قاسم عبدة 30 سنة ؛ عبدالعزيز صالح 33 سنة ؛ حسين أحمد صالح 18 سنة ؛ صابر عبدالسلام 23 سنة ؛ عبدالهادي حسين 19 سنة ؛ أحمد مهدي 22 سنة ؛ أحمد حسن 23 سنة ؛ احمد سعيد 27 سنة ؛ ضياء فارع 17 سنة ؛ ياسر محمد 30 سنة ؛ عادل هزاع 46 سنة ؛ احمد سعيد محروس 25 سنة ؛ عبدالله صدام 42 سنة ؛ علي ابراهيم عبدالله 48 سنة ؛ صالح علي صالح 36 سنة ؛ ادريس الريمي 23 سنة ؛ محمد عباس الزحزوح 24 سنة ؛ نزار عبدالجبار 17 سنة ؛ الصحفي بسيم الجناني 30 سنة مراسل صحيفة المصدر.

http://marebpress.net/sharek/2011/03...0291148.99.JPG

ماشاءالله عليك يالسفير شليت موضوعك نجيز لك تحيه صادقة مافي ردود من الشباب يمكن ماعجبهم الموضوع استمر واحنا معك

قالت مصادر أمنية خاصة لموقع مارب برس أن الرئيس اليوم وجه قوة عسكرية كبيرة بهدف النزول إلى محافظة الجوف لاسترجاع المجمع الحكومي الذي سقط منذ ثلاثة أيام في أيدي شباب الثورة .

وقالت ذات المصادر أن الرئيس صالح أقال قائد اللواء 115 ميكا المرابط في محافظة الجوف ولم يكشف المصدر سبب الإقالة لكن مصادر قبلية أكدت ان الإقالة جاءت بعد أن رفض قائد اللواء توجيهات عليا باستخدام القوة والعنف ضد المواطنين المسيطرين على المجمع الحكومي بكل دوائره .

إلى ذلك اعترضت قبائل مسلحة في منطقة الفرضة بمنطقة نهم التابعة لمحافظة صنعاء القوة العسكرية ومنعت نزولها ومن بينها دبابات ومدرعات وأطقم عسكرية .

كما حذرت القبائل قائد تلك الحملة من تجاوز نقطة الفرضه , وقالت تلك القبائل حفاظا على سلامة الجند وسلامة عتاد القوة العسكرية يفضل بقاء تلك القوة في أماكنها .

وعلى ذات الصعيد مازالت قبائل همدان تفرض حصارا خانقا على عدد من المتهمين بقتل أحد شيوخ قبيلة همدان وجرح عدد من شباب الثورة , .

تجدر الإشارة إلى أن قبائل الجوف ومارب تتوعد أي إستخدام للقوة العسكرية ضد ابناء المحافظة , مأكدين أنه وفي حال صدر أي قرار جنوني حسب وصفهم فإن الدولة إنما تفتح على نفسها أبواب الحجيم .

ويسود محافظة الجوف هدوء حذر , وارتفاع ملحوظ لعدد الجند الذين يتهربون من معسكراتهم خوفا من أي موجهات مع القبائل .



Share |

قالت مصادر مطلعة في منطقة صافر النفطية الواقعة شرق العاصمة صنعاء لـمأرب برس " أن شركة أونفي النمساوية المتخصصة في عمليات الحفر أوقفت كافة عملياتها الميدانية , ووجهت كافة الشركات المقاولة معها بترحيل كافة موظفيها وإيقاف العمل من اليوم الخميس .

وأضافت المصادر أن الشركة النمساوية طلبت طائرات مروحية لنقل موظفيها " الأجانب " إلى العاصمة صنعاء , وتوقعات بأن يتم ترحيلهم لاحقا إلى بلدانهم ..

http://marebpress.net/userimages/Ima.../0000safer.jpg
يأتي هذا القرار في ظل تأزم الوضع الأمني في محافظة مأرب وتوقف تصدير النفط منذ عدة أيام بعد قيام " علي بن جابر الشبواني " والد نائب محافظ مأرب الذي اغتيل بطائرة دون طيار بتفجير أنبوب النفط .
وتعيش محافظة مأرب حالة قريبة من الشلل العام في مجمعها الحكومي عقب موجهات يوم ألإثنين الماضي الذي سقط فية أكثر من أربعين جريحا . وغياب شبة كامل لموظفي المجمع ومدراء العموم .
كما يفرض القبائل سيطرة كبيرة جدا على معظم النقاط الأمنية على طريق صنعاء مأرب .

شكرا لك اخي الشعاع

وبالنسبه لي انا ماافكر في احد اهم شيء عندي ضميري ارضيه وانزل الي يعجبني وهو واقع وعلى ارض الواقع

بالصور والبيانات منقول

وبالنسبه للعنصريه موجوده ونسئل الله تأليف القلوب وتوحيد الصفوف وانها ثوره جنوبيه حتى النصر .

استخدمت فيه الرصاص الحي والقنابل المدمعة
إصابة 14 مدنيا في هجوم شنته قوات الأمن وعدد من البلاطجة على معتصمي ساحة التغيير بصنعاء.. (مأرب برس) ينشر بعض أسماء الجرحى.. إضافة
الخميس 17 مارس - آذار 2011 الساعة 02 صباحاً / مأرب برس- خاص:

http://marebpress.net/userimages/ama...1/4/mareb4.jpg



إضافة 03:50:

أسماء تسعة من الجرحى: وجدي حامد عثمان الحمادي, ملاطف محمد الونشي, أحمد عبد الوهاب القاضي, ياسر علي عمير, محمد قاسم سبتان, أكرم عبد الله غالب الأصبحي, يحيى أحمد عبد الله قاسم, أحمد الكبسي, محمد ناصر احمد العنسي.

*****

أدى هجوم قام به عدد من البلاطجة التابعين للحزب الحاكم, إضافة إلى قوات من الأمن المركزي على ساحة التغيير بالعاصمة صنعاء, في الساعة الواحدة بعد منتصف الليلة, إلى إصابة ما لا يقل عن 14 مدنيا, أصيب أكثرهم بحالة اختناق.

وقال مصدر خاص من الساحة لـ"مأرب برس" إن الهجوم بدأ من كافة الاتجاهات بالرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع والتي يقول المعتصمون إنها قنابل سامة, ما أدى إلى إصابة 4 مدنيين بأعيرة نارية, في حين أصيب ما لا يقل عن 10 آخرون بحالة اختناق.

ويأتي الهجوم بعيد مناوشات اندلعت بين المعتصمين وعدد من البلاطجة جهة شارع الزراعة, في حين كانت مصادر خاصة قد أكدت لـ"مأرب برس" عن هجوم مبيت من قبل عناصر مسلحة بلباس مدني, تنوي شنه على ساحة التغيير من ذات الجهة.

وقال أحد المصابين لـ"مأرب برس" من الذين تم نقلهم إلى المستشفى الميداني بالساحة, إن عناصر من البلاطجة قاموا ببناء حجاز اسمنتي جهة شارع العدل, فيما يبدو أنه لتضييق الخناق على المعتصمين الذين اعترضوا على بنائه ما أدى إلى نشوب مناوشات بين الطرفين, قام على إثرها بناة السور برشق المعتصمين بالحجارة وهو ما أدى إلى تدخل قوات الأمن التي أطلقت الرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع.

وقالت مصادر طبية لـ"مأرب برس" إن جميع الإصابات ما بين الخفيفة والمتوسطة, في حين لم تتحدث حتى الآن عن حالات خطيرة بين المصابين.

الجدي بالذكر أن هجوما كبيرا كانت قد شنته قوات من الأمن والجيش على ذات الساحة, يومي السبت والأحد الماضيين, مما أدى إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة ما لا يقل عن 1100 آخرين, أصيب معظمهم بحالات اختناق.

*الصورة: ساحة التغيير- صنعاء, السبت, 12/3/2011.

طالب الرئيس بالرضوخ لارادة الشعب
احزاب اللقاء المشترك: النظام يرتكب جرائم ضد الانسانية سيلاحق مرتكبوها
الخميس 17 مارس - آذار 2011 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس- خاص



قالت أحزاب اللقاء المشترك(تكتل معارض في اليمن) إن الدماء التي سالت في مختلف أرجاء البلاد وإعتداءات النظام بالرصاص الحي والغازات المحرمة دولياً والعصي الكهربائية والهراوات في صنعاء والحديدة وعدن وإب وتعز وحضرموت وذمار ومأرب والجوف, لن تذهب هدراً, فهي "جرائم ضد الإنسانية يتم رصدها وتوثيقها وسيلاحق مرتكبوها أمام القضاء الوطني والدولي، ولن يفلتوا من العقاب أبداً".

وحمل المشترك في بيان ، تلقى مأرب برس نسخة منه، الرئيس ونجله وابناء شقيقه قادة القوات العسكرية والامنية مسؤولية تلك الاعمال ، مطالباً الرئيس بالرضوخ للإرادة الشعبية وتسليم السلطة للشعب مالكها الأساسي والكف عن ارتكاب المزيد من الجرائم وأعمال البلطجة المستميتة.

وعبر المشترك عن استنكاره وإدانته لهذه الجرائم والاعتداءات بالرصاص الحي والغازات الخطرة ضد المعتصمين سلمياً, محملاً الرئيس علي عبدالله صالح شخصياً ونجله وأبناء شقيقه الذين يديرون قوات الحرس الجمهوري والخاص والأمن المركزي والقومي, مسئولية إرتكابها.

وجدد إدانته وإستنكاره للإعتداءات والتهديدات التي يتعرض لها الصحفيون ومراسلو وسائل الإعلام الخارجية ومكاتبها بصنعاء كما يحدث لمكتب قناة الجزيرة ومراسلها احمد الشلفي, معلناً تضامنه معهم وتقديره لأدائهم المهني وصمودهم في وجه الإعتداءات والتهديدات ووسائل الترهيب المستخدمة ضدهم، كما استنكر التهديدات والملاحقات الأمنية ضد العلماء الذين أعلنوا وقوفهم إلى جانب شعبهم وما يوجبه عليهم ديننا الإسلامي دون أن يضعوا اعتبارا للمحاولات المحمومة لوضعهم في صفها و لم تؤثر فيهم التهديدات والملاحقات واستخدام ورقة الحرب ضد الإرهاب.

وتوجه المشترك بالتحية بكل إجلال وإكبار إلى شباب وشابات الثورة السلمية المرابطين في ساحات التغيير وميادين الحرية, معبرا عن إعتزازه وتقديره للالتفاف الشعبي الكبير حولهم من جميع فئات وشرائح المجتمع والوطن اليمني, من شماله إلى جنوبه, ومن شرقه إلى غربه, رجالاً ونساءاً, صغاراً وكباراً.

ودعا كافة أبناء الشعب إلى مزيد من الإلتفاف الشعبي والإلتحام الجماهيري مع شباب الثورة السلمية لإنجاز نصر يعيد للشعب سلطته المسلوبة وللوطن كرامته ومكانته بين دول العالم.

نص البيان

بيان صادر عن أحزاب اللقاء المشترك

تصر القلة الفاسدة الممسكة بزمام السلطة في البلاد على الإستمرار في إرتكاب جرائمها وإعتداءاتها الوحشية ضد شباب الثورة السلمية في مختلف محافظات الجمهورية, وآخرها الحديدة في وجه المحاولات المحمومة لإجهاض هذه الثورة المباركة بأساليب بلطجية تجاوزت كل القيم والأعراف والقوانين.

إن الدماء التي سالت في مختلف أرجاء وطن الغالي, والشباب الذين سقطوا -ولا زالوا- قتلى وجرحى لجرائم وإعتداءات من أستأجروا للتنفيذ بالرصاص الحي والغازات المحرمة دولياً والعصي الكهربائية والهراوات في صنعاء والحديدة وعدن وإب وتعز وحضرموت وذمار ومأرب والجوف, لن تذهب هدراً, فهي جرائم ضد الإنسانية يتم رصدها وتوثيقها وسيلاحق مرتكبوها أمام القضاء الوطني والدولي، ولن يفلتوا من العقاب أبداً.

وهذه الدماء الزكية التي تُسفك والجرائم الوحشية التي ترتكب ضد شباب عزل من السلاح, لن تزيدهم وأبناء شعبنا عامة, إلا صموداً وثباتاً لتحقيق هدفهم النبيل لإسقاط نظام أدار وطنهم وحكم شعبهم بالمجازر والأزمات والفتن وعاث فيهما فساداً واستبداداً, ولم ينجز سوى الفشل الدائم على مدى 33 عاماً.

وإذ يعبر اللقاء المشترك عن استنكاره وادانته لهذه الجرائم والاعتداءات بالرصاص الحي والغازات الخطرة ضد المعتصمين سلمياً, فإنه يحمل الرئيس علي عبدالله صالح شخصياً ونجله وأبناء شقيقه الذين يديرون قوات الحرس الجمهوري والخاص والأمن المركزي والقومي, مسئولية إرتكابها, فإنه يطالبه الرضوخ للإرادة الشعبية وتسليم السلطة للشعب مالكها الأساسي والكف عن إرتكاب المزيد من الجرائم وأعمال البلطجة المستميتة.

ويجدد اللقاء المشترك إدانته وإستنكاره للإعتداءات والتهديدات التي يتعرض لها الصحفيون ومراسلو وسائل الإعلام الخارجية ومكاتبها بصنعاء كما يحدث لمكتب قناة الجزيرة ومراسلها احمد الشلفي, ويعلن تضامنه معهم وتقديره لأدائهم المهني وصمودهم في وجه الإعتداءات والتهديدات ووسائل الترهيب المستخدمة ضدهم.

ويستنكر اللقاء المشترك التهديدات والملاحقات الأمنية ضد العلماء الذين أعلنوا وقوفهم إلى جانب شعبهم ومايوجبه عليهم ديننا الإسلامي دون أن يضعوا إعتباراً للمحاولات المحمومة لوضعهم في صفها و لم تؤثر فيهم التهديدات والملاحقات وإستخدام ورقة الحرب ضد الإرهاب.

وإذ يتوجه اللقاء المشترك بالتحية بكل إجلال وإكبار إلى شباب وشابات الثورة السلمية المرابطين في ساحات التغيير وميادين الحرية, فإنه يعبر عن إعتزازه وتقديره للالتفاف الشعبي الكبير حولهم من جميع فئات وشرائح المجتمع والوطن اليمني, من شماله إلى جنوبه, ومن شرقه إلى غربه, رجالاً ونساءاً, صغاراً وكباراً.

ويدعو اللقاء المشترك كافة أبناء شعبنا العظيم إلى مزيد من الإلتفاف الشعبي والإلتحام الجماهيري مع شباب الثورة السلمية لإنجاز نصر يعيد للشعب سلطته المسلوبة وللوطن كرامته ومكانته بين دول العالم.

صادر أحزاب اللقاء المشترك

16 مارس 2011م

بة 8 محتجين جراء إطلاق قوات الأمن الرصاص الحي والقنابل الغازية على المعتصمين بساحة التغيير
المصدر أونلاين - خاص

أصيب 8 أشخاص على الأقل أثناء هجوم لقوات من الأمن المركزي والحرس الخاص فجر اليوم الخميس ضد المعتصمين في ساحة التغيير بالعاصمة صنعاء.

http://www.almasdaronline.com/upload...317-022034.jpg
وقالت مصادر طبية وشهود عيان لـ"المصدر أونلاين" إن قوات الأمن استخدمت الرصاص الحي والقنابل الغازية في هجومها ضد المعتصمين على ساحة التغيير من ناحية شارع العدل (المدخل الشرقي)، ما أدى إلى إصابة 4 أشخاص بالرصاص الحي أحدهم حالته خطره ونقل إلى مستشفى خاص، بينما أصيب 4 آخرين باختناقات جراء إطلاق القنابل الغازية ضد المحتجين".


وقال مصادر في ساحة التغيير لـ"المصدر أونلاين" إن بلطجية تدعمها قوات أمنية مكثفة تحاول في الأثناء بناء جدار عازل في مدخل الساحة من الجهة الشرقية (شارع العدل) وذلك خوفاً من تمدد الاعتصام أكثر، وأن إطلاق الرصاص والقنابل وقع حينما حاول المحتجين منع البناء.



ويسود الساحة في الأثناء هدوءً نسبي. في حين يتلقى المصابين العلاج.


ويأتي هذه الهجوم في الوقت الذي يبدي المحتجون في ساحة التغيير مخاوفهم من هجوم وشيك بعد الكشف عن وجود خطة أمنية لمهاجمة المعتصمين سلمياً في ساحة التغيير بصنعاء ستنفذها قوات حرس جمهوري وخاص وأمن مركزي بالاشتراك مع من يعرفوا بـ"البلطجية".


في الأثناء، قال شهود عيان إن سيارات تقل مسلحين شوهدت تدخل إلى حرم جامعة صنعاء من بوابتها الغربية.


وفي هذا الصدد، حذر شباب ثورة التغيير رئاسة وأمن جامعة صنعاء من السماح للمعتدين بمهاجمتهم من داخل الجامعة وحملوهما مسئولية أي اعتداء قد ينتج عن ذلك, مؤكدين تمسكهم بحقهم في التعبير عن مطالبهم سلمياً وأنهم سيواجهون الإعتداءات بصدور عارية مهما كانت التضحيات.

عدن ((عدن الغد )) خاص:

اقتحم محتجون غاضبون اليوم الخميس المبنى الرئيسي للحزب الحاكم في عدن وقاموا بإغلاقه مطالبين السلطات المحلية الوفاء بوعود توظيف في جهاز الدولة وعدوا بها قبل أسابيع.

http://adenalghad.net/uploads/pics/1300352500.jpeg

وقال شهود عيان لــ"عدن الغد" ان العشرات من طالبي التوظيف قاموا بإقتحام المقر الذي يقع بمنطقة التواهي عند العاشرة من صباح اليوم وطرودا كل من فيه مهددين بإحراق المقر في حال عدم الاستجابة لمطالبهم.



وطلب المحتجون قبل قيامهم بإغلاق المقر من موظفيه الاتصال برئيس فرع المؤتمر الشعبي في عدن الأخ عبد الكريم شائف والذي يشغل نائباً لمحافظ المحافظة الا انه رفض الحضور .



وقام عدد من المقتحمين بكتابة شعارات تطالب برحيل الرئيس صالح وعبدالكريم شائف على جدران المقر .



وكانت الحكومة اليمنية قد وعدت قبل أسابيع بمنح عدن 8 الف فرصة عمل حكومية ألان المحافظ القعطبي قال أمس ان قضية توظيف 8 ألف شخص أمر يحتاج له مدة زمنية لاتقل عن عامين .