قتيل من العمري وجريح يافعي لم يتبين أسمه بعد ومحمد صالح طماح بخير عافاه رب العباد ونصره على الظالمين.

هذه مشكلتنا
تجد من لم يقدم شي يدخل بمناكفات مع الاخرين
او يحاول تحريف الموضوع
ولو تلاحظ الان هناك اصوات تشكك بالدعوة لنجدة
الشيخ الفضلي رغم انها ملحة جدا

الدخول الى زنجبار بالسلاح به خطورة على الواصلين
خاصة عبر النقاط العسكرية كما حصل للقادمين من يافع
لكن هناك اكثر من طريقة للوصول الى زنجبار

الأخ الحوثري
في مجزرة زنجبار كنت مع الأخوه طاهر ومحمد صالح طماح بنفس المسيره مع رجال يافع وكانت الطريق خاليه بعد إسقاط نقطه وإستأسار أربعه جنود وأرسالهم إلى البيضاء أضن ان الطريق خاويه ولكن هل الإستحداث مفاجيء وكما تعلم بأن جعار قريبه جدا ومن حدود يافع وباتيس بينهما تبدأ فيها المرفتعات الجبليه بما يخاف المحتل أن يستحدث أي نقطه جبليه وخلفها جبل أعلى منه فجعار ممكن أن يستحدثو النقاط عليها من الدوار الذي يوصلك إلى زنجبار أما أن يستحدثوا نقطه للفصل بين جعار ويافع في الحصن مثلا فهذا صعب الشعب مسلح والحصن خاصه يافعيه مئه بالمئه الناس إذا شافوا نقاط جديده بيحذروا أصحابنا لكن الأخبار بتوضح قريبا هل كانت النيه الذهاب إلى زنجبار سلميا أم أنتحار لأنه فعلا إذا تعديت نقاط مستحدثه وتطب بالثالثه فيدل أنه أنتحار فهذا ليس غريب أرجو من يملك رقم الطماح أن يتواصل معه فقائمة الأرقام في شريحه سرق الجوال علي وضاعت على العموم نقول الله يستر وينصرنا على الظالمين