نعم من السبع المستحيلات التعايش بين أبناء الشعبين اليمني والجنوبي بعد ما سالت الدماء الى الركب بعد ما قدم شعبنا أكثر من 2006 شهيد و5000 ألف جريح من أجل نيل حريتة وأستقلالة .

عاجل الألعاب النارية تضيء سماء ساحة التغيير بصنعاء احتفالا بقتل ابناء الجنوبي العربي بالعاصمة عدن

العقلية الأحتلالية لهذه القبائل القروية القادمة من أعالي الجبال في الجمهورية العربية اليمنية قد ترسخت طوال حكم الطاغية المخلوع ومن الصعب القضاء على هذه العقلية المتحجرة أنهم يريدون الأحتلال والنهب فقط أنهم لا يعرفون من الوحلة الا أسمها . أنهم غزاة وعلينا قتالهم بالطرق السلمية والمتاحة من بلادنا . وما مات حق وراءة مطالب . نحن أصحاتب الأرض نحن أبناء الجنوب دولة معترف فيها في كل المنتظمات الى ما قبل الأحتلال الغاشم لبلادنا عام 1994م .

وهذة فتوى اصلاحية جديدة طازجة طرحت على صفحات الفيس بوك لشخص يدعاء عبدالرحمن الهاشمي:
المعركة لم تنته بعد:
..........................
إن كانت ثورتنا على الظلم والظالمين قد آتت ثمارها فلا بد أن تتواصل على مثل هؤلاء الزنادقة والشراذم ساءت حياتهم وبئس ما صنعوا.
يا بلداء اليمن، ويا متنكبي الصراط المستقيم، يا اتباع ماركس ولينين: اعلموا جيدا أن الله سريع الحساب وأنه شديد العقاب وأن الله منتقم ممن تطاول عليه.
أنتم بألسنتكم ومفاهيمكم تعيثون في أرض الله فسادا، ولن تعمروا، فالحق لكم بالمرصاد، يجتث جذوركم المتهالك" ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار".
أدركوا أن اليمن للإيمان والعلم، والحكمة وليست للكفر والزندقة، فلا مكان لكم فيها فلترحلوا كما رحل من قبلكم.
إن اليمن لفظت أدرانها وكانوا أقل منكم ضررا؛ فكيف بكم يا من تسلقتم بعفانتكم على ثوابتها، واقتحمتم خطوطها الحمراء.
لقد خلصنا من الجهاد الأصغر، واليوم حان الجهاد الأكبر؛ ليس على الحرية والعدل والكرامة؛ بل من أجل العقيدة والتوحيد والشرع الحنيف.
لقد كانت الحكومة السابقة مظلة لكم تفرختم في ظلها، واليوم بدت البغضاء من أفواهكم وما تخفي صدوركم أكبر.
من أين استقيتم أفكاركم!! ومن أين أشربتموها!! وهل سبقكم إليها غير الملاحدة كفرعون، والعصرانيون كلينين وماركس وستارلين وجرج حبش وميشيل عفلق والبيطار وطه حسين واحمد امين وغيرهم من زعماء الكفر والالحاد
إن أسماءكم تعبر عنكم أنكم سوى ضباع الغابات، وخفافيش الظلام، وهذه المخلوقات هي أعداء لكل المخلوقات والكائنات.
حيث نهشوا البشرية ثوابتها، وافترسوا أخلاقها، وكشروا على علمائها الربانيين أنيابها.
يا طاهش علماء اليمن ليسوا تكفيريين بل بينوا حكم الإسلام في أمثالك، ونقلوا حكم الله عليك وأمثالك.
لا تغرنكم الأصوات الزائفة بحفنة دنانير ماسونية اشتراكيه خذ العبرة ممن نطقوا منطقك كيف أذاقهم الله الخزي في الدنيا وكانوا عبرة لأولى الأبصار.

هولاء الشيعة الزيود بو يمن لم يعرفون من الدين الا الأسم فهم تقية وزواج سياحي وزواج متعة وهم بعيدين كل البعد عن الدين الأسلامي هولاء الشيعة المجوس أما شعبنا الجنوبي العربي الشافعي السني فقد نشر دين الأسلام في كل بقاع الأرض ومنها الهند وأفريقيا وشرق أسيا وغيرها . أن هولاء الغزاة يريدون نهب أرضنا بأسم الدين ولكنهم لا يستطيعون بعد اليوم التمتع في ثروات بلادنا وأستيطانها أطلاقا مهما كلفنا ذلك من تضحيات .