![]() |
مراقبون لوكالة يمان الأخبارية
عدم ظهور علي صالح في وسائل الإعلام تؤكد على أن حالته خطيرة جداً وليس كما تردد وسائل الإعلام الرسمية بأنه في حالة جيدة |
متابعات : يقول إيان بلاك محرر شؤون الشرق الأوسط في صحيفة الغارديان أن الولايات المتحدة وبريطانيا تمارسان ضغوطا على السعودية لاقناع الرئيس صالح بتقديم استقالته رسميا.
ويضيف الكاتب أن دبلوماسيين قالوا إن واشنطن ولندن تصران على تنازل صالح عن السلطة مقابل الحصول على حصانة من المساءلة و"ضمانات مالية" بشأن مستقبله |
تعز:
أنباء عن استعادة السيطرة على نقطة وادي الضباب من قبل مسلحين تابعين لقبائل تعز بعد أن كانت استردتها قوات النظام من أيدي القبائل قبل أيام |
في الجلسة الرابعة للنظر في قضية الشهيد الدرويش محكمة صيرة تعطي النيابة فرصة أخيرة للقبض على العميد عبدالله قيرانالإثنين 06 يونيو-حزيران 2011 الساعة 03 مساءً / مأرب برس- خاص أمرت محكمة صيرة الابتدائية بتعميم قرار القبض على المتهم العميد عبدالله قيران – مدير امن عدن سابقاً مدير أمن عدن حالياً – على طريق تنفيذه وتحرير مذكرة لمحكمة استئناف عدن لتنفيذ قرارات المحكمة والتأكيد على خطورة عدم تنفيذها مع الزام النيابة للمرة الاخيرة للقبض على المتهمين . جاء ذلك في الجلسة القضائية الرابعة التي عقدتها المحكمة صباح اليوم برئاسة القاضي محمد سعيد السناني للنظر في قضية مقتل الشهيد أحمد الدرويش في سجن البحث الجنائي بعدن بعد أقل من 48 ساعة على اعتقاله ، حيث اكد القاضي السناني مرة اخرى على تنفيذ القرارات السابقة الخاصة بالقبض على المتهم عبد الله قيران والاخرين المتهمين بتعذيب الشهيد الدرويش حتى الموت , لكن عضو النيابة طالب المحكمة بالتخاطب مباشرة مع قائد الامن المركزي بتنفيذ الاوامر القضائية مفيداً بعدم قدرة النيابة العامة على تنفيذ قرارات المحكمة . وفي الجلسة التي غاب عنها جميع المتهمين طالب المحامي العيسائي بالقبض على المتهم عبدالله قيران مدير أمن تعز حاليا قائلا : انه لا يعقل أن المجني عليه في الثلاجة ما يقارب العام وقفص الاتهام فاضي من المتهمين .. مطالبا بالتحقيق العادلة الزام النائب العام بالتخاطب مع نيابة تعز لإلقاء القبض على المتهم الهارب من العدالة و كذلك المتهم الفار مصطفى محمود الحوري – على حد قوله . وأجلت المحكمة الجلسة الى تاريخ 20/6/2011م. جدير بالذكر أن النائب العام الدكتور عبدالله العلفي كان قد أصدر توجيهات إلى رئيس نيابة استئناف محافظة عدن القاضية نورى ضيف الله قعطبي، تقضي برفع صفة الضبط القضائي عن العميد عبدالله قيران مدير امن عدن السابق ومدير امن تعز الحالي ، والتحقيق معه لقيامه بالإفراج عن الجندي مصطفى الحوري المتهم بقتل الشهيد أحمد درويش قبل أيام من مغادرته عمله في عدن. وجاء في توجيهات المذكرة التي حصل مأرب برس عل الشهيد الدرويش ى نسخة منها بإجراء التحقيق سريعا مع مدير السجن والمختصين للتأكد من اثبات الواقعة ولاستكمال إجراءات رفع صفة الضبط القضائي عن مدير امن عدن السابق ومدير أمن تعز حالياً والتصرف وفقا للقانون. وكانت القاضية نورا ضيف الله قعطبي- رئيس نيابة استئناف محافظة عدن, سبق وأن حذرت في وقت سابق من تداعيات وخيمة في حي السعادة بخورمكسر؛ جراء قيام مدير أمن عدن السابق عبدالله قيران بالإفراج عن المتهم بقتل أحمد عبدالله الدرويش قبيل إقالته بأيام دون أي أوامر من النيابة. وقالت رئيس نيابة استئناف عدن في مذكرة بعثت بها إلى النائب العام للجمهورية, : "نحيطكم علماً بأننا فوجئنا بإبلاغنا من قبل أولياء دم المجني عليه/ أحمد الدرويش بأن المتهم/ مصطفى الحوري قد تم إطلاق سراحه من قبل مدير أمن عدن السابق/ عبدالله قيران, وقد قمنا بالاتصال بالأخ/ مدير السجن المركزي في عدن وقد أكد لنا هذه المعلومات وصحتها تماماً". وتوفي الشهيد أحمد الدرويش في سجن البحث الجنائي في اليوم الثاني لاعتقاله في يونيو من العام الماضي ورفضت أسرته تسلم جثته حتى الآن و مازالت مودعة في ثلاجة مستشفى الجمهورية بعدن بعد صدور تقرير طبي رسمي اتهم رجال الأمن بتعذيب الدرويش ما تسبب في نزيف داخلي وخارجي أدى إلى وفاته . وفي نوفمبر الماضي وقبيل افتتاح بطولة (خليجي 20) تسليم أمن عدن المتهم الرئيسي في قضية الدرويش الجندي مصطفى الحوري إلى النيابة العامة لتهدئة الأوضاع مع انطلاق فعاليات خليجي 20 واستمرت النيابة في التحقيق مع الحوري ولم يتم القبض على المتهمين الآخرين حتى تفاجأت أسرة الدرويش بالإفراج عن المتهم بقتله قبيل أيام من تغيير مدير امن عدن السابق. . |
تعز
شهود عيان يؤكدون استيلاء المسلحون من القبائل في نقطة وادي الضباب بتعز على طقم عسكري وسيارة حكومية أخرى تعز : سقوط قتيل من الحرس الجمهوري في نقطة وادي الضباب أثناء الاشتباك مع مسلحين يتبعون قبائل تعز إثر محاولة استعادة السيطرة على النقطة |
رحيل صالح.. نعمة أم نقمة؟ الجزيرة نت : اهتمت الصحف البريطانية بتطورات المشهد اليمني بعد مغادرة الرئيس علي عبد الله صالح إلى السعودية لتلقي العلاج من قصف طاله الجمعة الماضي، فقد تحدثت صحيفة ذي غارديان عن الفرصة المتاحة لليمنيين لإصلاح أوضاعهم، واعتبرت إندبندنت أن رحيله نذير شؤم، إذ سيسرع بانزلاق البلاد نحو حرب أهلية. وتساءلت ذي غارديان عن ماهية الذي سيحدث لليمن بعد صالح، وقالت في مقال للكاتب برايان وايتيكر إن اليمنيين لديهم اليوم فرصة ليتوصلوا إلى حل للأزمة السياسية التي شلت بلادهم منذ فبراير/شباط الماضي. واعتبر الكاتب إقلاع طائرة من اليمن وعلى متنها 24 فردا من عائلة صالح ليلتحقوا به في السعودية مؤشرا على أن ركائز عصر صالح قد انهارت، وأعرب عن اعتقاده بأنه لن يعود رئيسا لليمن وأن السعوديين والأميركيين سيعملون من وراء الستار لضمان ذلك. ويدلل الكاتب على صحة اعتقاده بأن عددا كبيرا من كبار نظام صالح جرحوا في الانفجار ونقلوا أيضا الى السعودية لتلقي العلاج، كما أن هناك من يقول إن ابن اخت صالح وقائد القوات الخاصة قد قتل في الانفجار، وهذا يعني أن نظام صالح أصبح مبعثرا ومفككا. وفي الوقت الذي يقر فيه الكاتب بأن اليمن أصلا لم يكن بلدا مستقرا بالكامل، يرى أن الفرصة الآن للتوصل إلى سلام واستقرار نسبيين أكبر بكثير مما كانت ستكون عليه لو بقي صالح يقاتل للتمسك بكرسي الرئاسة. كما يرى وايتيكر أن الوضع في اليمن أصبح مواتيا لتناول الاتفاق الذي رعته دول الخليج ووافق عليه صالح في البداية ولكنه رفض التوقيع عليه في آخر لحظة، لأن البنود التي عطلت تنفيذ الاتفاق غير ذات صلة الآن، وهي إعطاء صالح حصانة من الملاحقة الجنائية، وتقديم استقالته إلى البرلمان الأمر الذي ينطوي على تعقيدات كثيرة، لأن حزبه يحتفظ بالأغلبية البرلمانية، وأخيرا كان الاتفاق سيسمح لصالح بالعمل لفترة مع الحكومة الانتقالية التي من المفترض أن تتضمن أحزاب معارضة، وهو ما يعد قنبلة موقوتة. ويعلق الكاتب بأن أي شخص يعرف صالح يدرك جيدا أن تلك الاتفاقية ما كانت لتعيش طويلا، وأن صالح كان سيقوم بأي وسيلة بنسفها ونسف تبعاتها. حرب أهلية أما إندبندنت فقد ذهبت باتجاه آخر مختلف تماما وعنونت افتتاحيتها بـ"الطاغية قد رحل ولكن خطر الحرب الأهلية باق". تقول الصحيفة إنه من الصعب التصور أن ما حدث في اليمن في الشهور الأخيرة هو نسخة من ثورتي مصر وتونس. صحيح أن صالح كان قد اهتز موقفه بعد أن فقد دعم القبائل الشمالية، وأصبح شبه سجين في قصره، إلا أن رحيله بهذا الشكل قد يسرع انزلاق البلاد إلى حرب أهلية تستثمرها مجموعات القاعدة. وترى الصحيفة أن مشكلة اليمن مزمنة ولن يحلها تبديل حكومة محل أخرى. فمن شح المياه إلى البطالة المتفشية إلى انخفاض الموارد النفطية وأمور أخرى كلها تشكل قائمة محبطة بالموانع التي تقف بين هذا البلد وتحوله إلى ديمقراطية حقيقية، وإذا أضفنا إلى تلك القائمة موضع مطالبة الجنوب بالانفصال عن اليمن، فسيكون لدينا وصفة مثالية لتصنيف اليمن دولة فاشلة. السؤال هو وفقا للصحيفة من أين ستأتي أي حكومة جديدة بالأموال اللازمة لحل كل تلك المشاكل المزمنة؟ المطالبات للغرب بضخ أموال في مصر وتونس قد بدأت بالفعل، وسوريا تعاني من وضع يتأزم كل يوم مع سقوط المزيد من القتلى على يد قوات الأمن السورية التي تريد قمع وإسكات المطالبين بالتغيير الديمقراطي. من غير المحتمل أن تقوم الدول الغربية بخطة مارشال لإنقاذ ذلك البلد النائي (اليمن)، رغم أن الوضع يشير إلى أن الحل الوحيد لإنقاذه هو خطة إنقاذ دولية شاملة. وتتناول الصحيفة دعم الولايات المتحدة لصالح بشيء من النقد والتبرير، وتقول إن ما يحدث إثبات آخر على فشل سياسة الولايات المتحدة في الاعتماد على دعم الحكام المستبدين، كما اعتمدت على صالح حليفا لمحاربة القاعدة. لكن الصحيفة تستطرد وتقول إن الوضع في اليمن يبين أن الأميركيين لم يكن لديهم خيار آخر، حيث لم يوجد من يمتلك رؤية واضحة ويعتمد عليه لقيادة التغيير سوى الانفصاليين الجنوبيين والإسلاميين، ولكن رؤية هؤلاء وأجندتهم كافية لإثارة رعب أي قائد إقليمي أو دولي. وتختتم الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن خطة إنقاذ اليمن يجب ألا تترك للولايات المتحدة بمفردها، وتضيف أن بريطانيا نسيت اليمنيين ولكن لم ينسها جميع اليمنيين، حيث لا تزال أيام البريطانيين تذكر بالحسنى في اليمن على حد قولها، وتحث رئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون على استثمار ذلك. المصدر: الصحافة البريطانية |
قال نائب رئيس الجمهورية الامين العام للمؤتمر الشعبي الحاكم عبد ربه منصور هادي اليوم ،الاثنين ، أن صحة الرئيس علي عبدالله صالح في تحسن ، مؤكدا انه تواصل معه هاتفيا مساء أمس وصباح اليوم وانه في تعافي كبير وسيعود إلى ارض اليمن خلال الأيام القادمة .
جاء ذلك في حديث له خلال اجتماعين منفصلين ، ضم الأول اللجنة الأمنية العليا، والثاني موسعا لأعضاء اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام الحاكم والوزراء والقيادات السياسية. وفي الاجتماع مع اللجنة الامنية العليا تم مناقشة المواضيع المتصلة بتثبيت الأمن والاستقرار والسكينة العامة للمجتمع ، وإخراج المسلحين من المرافق العامة أينما وجدت. وطبقا لوكالة الأنباء الرسمية ، شدد نائب رئيس الجمهورية على ضرورة استنهاض الهمم وتوحيد الجهود من اجل توفير الخدمات والأساسيات الحياتية مثل البترول الديزل والغاز والكهرباء، والعمل على التثبيت الصارم لوقف إطلاق النار بصورة شاملة وكاملة. وأكد هادي على ضرورة تعاون الجميع في المعارضة والقوى الاجتماعية في كل ربوع اليمن . وخلال ترأسه لاجتماع موسع لأعضاء اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام والوزراء والقيادات السياسية قالت الوكالة انه "جرى استعراض الوضع العام على الساحة الوطنية خصوصا بعد الجريمة الإرهابية البشعة التي طالت مسجد النهدين بدار الرئاسة يوم الجمعة الماضية ، حين كان الرئيس على عبدالله صالح وكبار المسؤولين في الدولة والحكومة والمؤتمر الحاكم يؤدون الصلاة". وقد ابلغ نائب رئيس الجمهورية ، الجميع انه تواصل مساء أمس وصباح اليوم هاتفيا مع رئيس الجمهورية ، مؤكدا انه "في تحسن وتعافي كبير وسيعود إلى ارض الوطن خلال الأيام القادمة" . وشدد نائب رئيس الجمهورية على ضرورة تحمل الجميع مسؤوليتهم الكاملة وبهمة عالية في هذا الظرف بالذات ، دون الاكتراث من أي محاولات للإعاقة او التشويش .. وقال ، " نحن في المحك واثبات القدرات وتحمل المسؤولية باقتدار أمر لابد منه دون تهاون او مواربة". وكان مصدر طبي سعودي قال أمس ان الرئيس صالح استعاد الوعي بعد جراحة ناجحة في الرياض ، وذكر ان صالح خضع لعمليتين ناجحنين دامت لساعات احداها استخراج شظية من الصدر والثانية عملية أعصاب في الرقب"، موضحا أن العملية المقبلة ستكون عملية تجميلية. وقال مسؤول سعودي إن الرئيس علي عبدالله صالح الذي خضع لعمليتين جراحيتين الأحد في الرياض إثر جروح أصيب بها جراء قصف قصره في العاصمة اليمنية "سيعود إلى صنعاء بعد أسبوعين من التأهيل الطبي". وكان صالح قد وصل ليل السبت -الأحد إلى الرياض قادما من اليمن لتلقي العلاج من إصابات لحقت به جراء القصف الذي استهدفه أثناء وجوده بمسجد في دار الرئاسة مع عدد كبير من كبار مسئولي الدولة وحزب المؤتمر الحاكم أثناء صلاة الجمعة في محاولة لاغتياله. |
مصدر خاص : جهود يمنية تسعى لدفع بمحكمة الجنايات الدولية لاستصدار مذكرة اعتقال لصالح في السعودية الجزيرة : صالح طوال 33 عاما لم يفوض نائبة في كل سفرياته وهذه أول مرة يفوض فيها عبدربة منصور الجزيرة : هناك تحرك دولي جدي لإعادة المبادرة الخليجية وبقوة والمتبقي هو توقيع صالح فقط مراسل الجزيرة بالرياض : لا يوجد أي حديث في المملكة عن عودة صالح لليمن الجزيرة : مصادر غربية تؤكد أن صالح إذا عاد فلن يعود إلا بعد أشهر بسبب وضعة الصحي
|
وكاله الانباء اليمنيه عن نائب الرئيس ..صالح سيعود الى اليمن خلال ايام...
|
المعارضة اليمنية تعلن تأييدها لنقل السلطة لنائب الرئيس عبد ربه منصور هادئ
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.