منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   تغطية متواصله للاحداث المتسارعه على الساحه الجنوبيه والتصعيد الثوري (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=147181)

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-28 10:32 PM

تقرير افتتاح معرض الشهيد خالد الجنيدي في ساحة الاعتصام2015-01-26


[youtube]https://www.youtube.com/watch?x-yt-ts=1422411861&v=Lr1W4w0Fzys&x-yt-cl=84924572[/youtube]

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-28 10:33 PM

[youtube]https://www.youtube.com/watch?x-yt-ts=1422411861&v=Lr1W4w0Fzys&x-yt-cl=84924572[/youtube]

علي المفلحي 2015-01-28 10:37 PM

ed, 28 Jan 2015 19:25:06 +0300
مسيرة بساحة الاعتصام بالعاصمة عدن تناشد المجتمع الدولي بالتدخل لإنقاذ شعب الجنوب
متابعات- عدن لايف:
شهدت ساحة الاعتصام بخور مكسر مسيرة جماهيرية، المشاركون في المسيرة طالبوا بطرد جنود الاحتلال اليمني، داعين مجلس الامن الدولي والمجتمعين الدولي والإقليمي بالتدخل العاجل لإنقاذ شعب الجنوب من الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال اليمني .
المسيرة انطلقت من أمام منصة الاعتصام رفع المشاركون فيها الأعلام الجنوبية، حاملين صور الشهداء وصور الرئيس علي سالم البيض والزعيم حسن باعوم وسط ترديد الشعارات الثورية التحررية.
http://www.adenlivetv.tv/uploads/308ec3a53.jpg

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-28 10:46 PM

اعلام المخلوع صالح يوسع داعش إعلاميا في الجنوب ومراقبون يحذرون


شرت مواقع إخبارية تابعة للمخلوع صالح عن تواجد لعناصر داعش في المحافظات الجنوبيه

ويأتي ذلك بعد الرفض التام في المحافظات الجنوبية ومحافظتي تعز ومارب اي توجيهات من صنعاء واكد ابناء الجنوب وأبناء تعز ومارب رفضهم القاطع للنقلاب ومقاطعت علاقاتها بالانقلابيين في صنعاء ونفى مراقبون جنوبيون اي تواجد لعناصر داعش في اراضيهم وحذروا صالح والحوثي من اي تدخل في شؤون اراضيهم .

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-29 01:22 AM

هل من المعقول ان يحصل هذا ام الغرض دعائي
لا حول ولا قوة الا بالله





http://www.eremnews.com/erempictures/main/_102605.jpg


رئيس مجلس الوزراء يؤكد تعرض الرئيس هادي للضرب من قبل الحوثيين

الخميس 29 يناير-كانون الثاني 2015 الساعة 12 صباحاً / سفيان جبران

بحاح: الحوثيون اعتدوا بالضرب على الرئيس اليمني

أكد رئيس الوزراء اليمني المستقيل، خالد بحاح، أن الرئيس عبد ربه منصور هادي، تعرض للضرب من قبل المسلحين الحوثيين الذين دخلوا إلى منزله.
وقال بحاح: "ما حصل لا يعمله عاقل، إذ تم ضرب شخص رئيس الدولة ضربا غير عادي، وجرى إقصاؤه إلى الحد الذي لم أستطع شخصيا أن أتواصل معه، وحين انقطعت السبل، غامرتُ وخرجتُ إليه، وحدث لي ما حدث من إطلاق كثيف للنار على سيارتي، وكان يمكن أن أُقتل، وشعرتُ حينها أن من الواجب وقف هذه الحرب المجنونة، وكنت خائفا أن يُغتال الرئيس؛ لأن الضرب كان إلى داخل منزله".

وأوضح أن "الاعتداء على شخص رئيس الجمهورية في منزله وفي غرفة نومه يُعد خروجا عن العمل من الثوري إلى اللا أخلاقي؛ لأنه حتى الثورات لها أخلاقيات، إذ يحصل أن يُغتال الرؤساء في الثورات والانقلابات في ظل الفوضى، إلا أن ما حصل كان تجاوزا لكل شيء".

وأضاف بحاح في تصريح لصحيفة "الوسط" اليمنية "مع ذلك تجاوزنا ما حصل أملا في أن يعقل الناس، إلا أنه وفي اليوم التالي من 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، تم معاودة ضرب منزل الرئيس، وأصيب وقُتل ما لا يقل عن 32 من حراسته وأسرته".

وتابع أن "ما حدث في 19 و 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، هو انقلاب متكامل الأركان، سموه ما شئتم، انقلاب خفيف أو غيره، لكن ما أعرفه هو أنه عندما تُحتل رئاسة الجمهورية هو انقلاب".

وقال إن "أركان الانقلاب ثلاثة عناصر، هي: احتلال رئاسة الجمهورية، واحتلال المؤسسات الإعلامية، وإعلان البيان رقم واحد، وقد حصل مبكرا، وأذيع من قبل عبد الملك في 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، بكلمته التي مثلت وضوحا في الاتجاه السياسي، حتى وإن أعلن بطريقة مختلفة من خلال كلمته التي لم تُعلن قيام مجلس عسكري، وإنما بفرض الشراكة بالقوة، وهو ما يعني أن الرئيس وأعضاء الحكومة لن يمارسوا مهامهم، وكانت الرسالة واضحة، وهو ما يُمكن التعامل معه كأمر واقع".

نقلاً عن موقع شبكة إرم

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-29 02:37 AM

توضيح هام بشأن ماتم تداوله حول ضرب الرئيس هادي
الخميس 29 يناير 2015 الساعة 01:24

http://www.yemensaeed.com/user_image...-132161970.jpg

أوضح الزميل جمال عامر رئيس تحرير صحيفة الوسط عنما تم نقلة من قبل المواقع والوكالات الإخبارية العالمية والمحلية والذي نشر في الصحيفة بعددها اليوم الاربعهاء بعنوان " في حديث غير صحفي.. بحاح يوثّق لِمَا حصل في أكثر فترات اليمن حرجًا والتباسًا "
وقال عامر في توضيح عبر صفحته على الفيس بوك
اتصل بي كثير من الأخوة ومن هم اصدقاء ومن اعضاء المكتب السياسي لأنصار الله حول ما تداوله ناشطون استنادا إلى ما نشر في الوسط من حديث نقلته عن المهندس خالد بحاح حول اضطراره إلى تقديم استقالته بسبب ما حصل في يوم 19 حين تم ضرب منزل الرئيس وشخصه والمعنى هنا مجازي وأنقل هنا بالضبط ما نشر حيث قال
: إن الرئيس والحكومة ليس هما من قدما استقالتيهما، بقدر ما كتبها "أنصار الله" في يوم 19 من يناير.
وأشار: حاولنا -قدر ما نستطيع - أن نعتمد الشدة واللين، وكان ممكن أن نتحمل ونستمر، إلا أن ما حدث في 19 يناير قلب المعادلة بشكل كامل، وما حصل لا يعمله عاقل، إذ تم ضرب شخص رئيس الدولة ضربًا غير عادي، وتم إقصاؤه إلى الحد الذي لم أستطع شخصيًّا أن اتواصل معه، وكذلك مستشاريه، وحين انقطعت السبل غامرتُ وخرجتُ إليه، وحدث لي ما حدث من إطلاق كثيف للنار على سيارتي، وكان يمكن أن أُقتل، وشعرتُ حينها أن من الواجب وقف هذه الحرب المجنونة، وكنت خائفًا أن يُغتال الرئيس؛ لأن الضرب كان إلى داخل منزله.
ويضيف: إلا أنه مع ذلك تجاوزنا ما حصل أملاً بأن يعقل الناس، إلا أنه وفي اليوم التالي من يناير 20 تم معاودة ضرب منزل الرئيس، وأصيب وقُتل ما لا يقل عن 32 من حراسته وأسرته.
وهنا يبدو القصد المجازي واضح في حال مالم يتم تحوير الكلمة
عن قصدها ولهذا أنبه هنا من لم ينتبه إذ أن هناك من يحاول أن يبحث
عن عزاء يلطم فيه مع تفهمي لأصدقاء كان غضبهم نتاج غيرة ورفض لأساليب الإذلال

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-29 02:47 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالناخبي 2010 (المشاركة 1211485)
هل من المعقول ان يحصل هذا ام الغرض دعائي
لا حول ولا قوة الا بالله





http://www.eremnews.com/erempictures/main/_102605.jpg


رئيس مجلس الوزراء يؤكد تعرض الرئيس هادي للضرب من قبل الحوثيين

الخميس 29 يناير-كانون الثاني 2015 الساعة 12 صباحاً / سفيان جبران

بحاح: الحوثيون اعتدوا بالضرب على الرئيس اليمني

أكد رئيس الوزراء اليمني المستقيل، خالد بحاح، أن الرئيس عبد ربه منصور هادي، تعرض للضرب من قبل المسلحين الحوثيين الذين دخلوا إلى منزله.
وقال بحاح: "ما حصل لا يعمله عاقل، إذ تم ضرب شخص رئيس الدولة ضربا غير عادي، وجرى إقصاؤه إلى الحد الذي لم أستطع شخصيا أن أتواصل معه، وحين انقطعت السبل، غامرتُ وخرجتُ إليه، وحدث لي ما حدث من إطلاق كثيف للنار على سيارتي، وكان يمكن أن أُقتل، وشعرتُ حينها أن من الواجب وقف هذه الحرب المجنونة، وكنت خائفا أن يُغتال الرئيس؛ لأن الضرب كان إلى داخل منزله".

وأوضح أن "الاعتداء على شخص رئيس الجمهورية في منزله وفي غرفة نومه يُعد خروجا عن العمل من الثوري إلى اللا أخلاقي؛ لأنه حتى الثورات لها أخلاقيات، إذ يحصل أن يُغتال الرؤساء في الثورات والانقلابات في ظل الفوضى، إلا أن ما حصل كان تجاوزا لكل شيء".

وأضاف بحاح في تصريح لصحيفة "الوسط" اليمنية "مع ذلك تجاوزنا ما حصل أملا في أن يعقل الناس، إلا أنه وفي اليوم التالي من 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، تم معاودة ضرب منزل الرئيس، وأصيب وقُتل ما لا يقل عن 32 من حراسته وأسرته".

وتابع أن "ما حدث في 19 و 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، هو انقلاب متكامل الأركان، سموه ما شئتم، انقلاب خفيف أو غيره، لكن ما أعرفه هو أنه عندما تُحتل رئاسة الجمهورية هو انقلاب".

وقال إن "أركان الانقلاب ثلاثة عناصر، هي: احتلال رئاسة الجمهورية، واحتلال المؤسسات الإعلامية، وإعلان البيان رقم واحد، وقد حصل مبكرا، وأذيع من قبل عبد الملك في 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، بكلمته التي مثلت وضوحا في الاتجاه السياسي، حتى وإن أعلن بطريقة مختلفة من خلال كلمته التي لم تُعلن قيام مجلس عسكري، وإنما بفرض الشراكة بالقوة، وهو ما يعني أن الرئيس وأعضاء الحكومة لن يمارسوا مهامهم، وكانت الرسالة واضحة، وهو ما يُمكن التعامل معه كأمر واقع".

نقلاً عن موقع شبكة إرم


المقال الاصلي كما هو في صحيفة الوسط اليمنية


اوضح تداعيات أزمة الحكومة من اليمين إلى الاستقالة
في حديث غير صحفي.. بحاح يوثّق لِمَا حصل في أكثر فترات اليمن حرجًا والتباسًا
28/01/2015 15:07:42





كتب/ جمال عامر
في ظل وضع ملتبس كهذا، تتسيّد فيه التسريبات والكذب الفاجر، كان لا بد من أن نسمع الحقيقة لننقلها كما هي دون تجيير أو تحوير وكان التقائي، لأكثر من مرة، مع رئيس الحكومة المستقيل المهندس خالد بحاح، بمثابة فهم لحقيقة ما جرى ويجري.. ربما كان هذا الرجل الوحيد الذي رحبت به صحيفة "الوسط" سواء حين تم تعيينه وزيرًا للنفط أو رئيسًا للحكومة؛ لمعرفتي الشخصية، ومن خلال مواقف سابقة، بكونه رجلاً لا يُمكن أن يسمح بأن يظل في منصب على حساب التنازل بما يحتّمه واجبات هذا المنصب ومسؤولياته، إلا أنه، ومع ذلك، لم التقِ به حين كان مسؤولاً في منصب، وكان كل ما بيننا مكالمة هاتفية عقب إقالته من منصبه كوزير للنفط في عهد صالح، وتهديده بفضح فساد من تمت إقالتهم.. وأذكر أنه قال: "دعهم يفضحون لكي أقول كل ما عندي".. وبعد ذلك غادر اليمن سفيرًا.
أعترف أن الصورة لم تكن واضحة لديّ، وحين تكلّمنا كثيرًا في هذه اللقاءات، وسمعته يتحدث إلى زواره، وبالذات إلى وفد من مؤتمر الحوار
أدركت حقائق كثيرة، وهو ما كان لا بد أن أتشاركها مع القراء، فيما يسمح به النشر، وأؤكد هنا من أن ما سيُنشر لم يكن حديثًا صحفيًّا بقدر ما هو استجماع لأحاديث دوّنتها إيمانًا منّي بضرورة وصول الحقيقة كما هي دون تحريف.. وللقارئ بعد ذلك أن يحكم.
كان حديث بحاح متوازنًا وغير محرض، مع كل الأطراف التي زارته سواء أكانت داخلية أم خارجية، حريصًا على نجاح الحكومة الذي ستخلُفه، ومتفهمًا لِمَا جرى، وإنْ ليس في سياق ما ينبغي، وإنما بحكم ما تفرضه الثورات أو الانقلابات، إلا أن الموضوع اختلف حين التقى رئيس المجلس السياسي صالح الصماد ومدير مكتب زعيم "أنصار الله" السابق مهدي المشاط، السبت الماضي، باعتبار أنهما معنيّان بسماع كلمات لا تحتمل المواربة أو النفاق.
لقد أوضح لهما أنّ ما حصل في 19 و20 هو انقلاب متكامل الأركان..
وحين ردَّا عليه أنه انقلاب خفيف، أجاب: سمّوه ما شئتم.. انقلاب خفيف أو غيره، ولكن ما أعرفه هو أنه عندما تُحتل رئاسة الجمهورية هو انقلاب، وأركانه ثلاثة عناصر، هي: احتلال رئاسة الجمهورية، احتلال المؤسسات الإعلامية، إعلان البيان رقم واحد، وقد حصل مبكرًا، وأذيع من قِبل السيد عبدالملك في 20 من الشهر، بكلمته التي مثّلت وضوحًا في الاتجاه السياسي، حتى وإنْ أعلن بطريقة مختلفة من خلال كلمة السيد التي لم تُعلن قيام مجلس عسكري، وإنما بفرض الشراكة بالقوة، وهو ما يعني أن الرئيس والحكومة لن يمارسوا مهامهم، وكانت الرسالة واضحة، وهو ما يُمكن التعامل معه كأمرٍ واقع.
واستدرك: ولكن الاعتداء على شخص رئيس الجمهورية إلى منزله وإلى غرفة نومه يُعد - هنا - خروجًا عن العمل من الثوري الى اللا أخلاقي؛ لأنه حتى الثورات لها أخلاقيات، إذ يحصل أن يُغتال الرؤساء في الثورات والانقلابات في ظل الفوضى، إلا أن ما ما حصل كان تجاوزًا لكل شيء.
بحاح جدد نصيحته لزائريه بأن يمسكوا الدولة، وسوف يأتي الآخرون ليطالبوهم بالشراكة.. مشيرًا: أنتم قادرون على تعيين رئيس جمهورية ورئيس وزراء ووزراء، لن يقف أحدٌ أمامكم، ولكن.. هل تستطيعون أنْ تتشاركوا مع مكون أو اثنين أو ثلاثة، لكن في إطار عملية سياسية.. وكل مكون له أسلوبه.. الإصلاح يُمكن أن يجيّش الشارع، والمؤتمر له أسلوبه، ولكن أنتم اليوم في رأس الدولة، وحين عملتم هذه الخطوات المفروض أنكم قد جهزتم خططكم لاحتمالات عدة، إلا أنه، وفيما يبدو، أنكم لم تجهزوا لمثل هذه الخطوات.
وحين تحدّثا من أن ما قاما به القصد منه تحقيق الشراكة، رد عليهما: نحن من نطلب منكم الشراكة؛ كونها صارت لكم بالكامل.
وزاد: وبما أنكم فرضتم هذا الأمر، فيجب أن تديروا الدولة ومعكم مكونات أخرى، وإذا كنتم لا تقبلون بالإصلاح لأي اعتبارات، أمامكم المؤتمر، وهو حزب متمرس بإدارة الدولة، ويمكن أن يكون معكم شريك سياسي، وباعتباره يملك امتدادًا بشريًّا في مختلف البلد، بالإضافة إلى أنه هو الحزب الوحيد الذي يملك ثقافة دولة؛ لأن ثقافة "أنصار الله" ما زالت ثقافة ثورية، مع أني أنصح المكونات أن لا تكون طرفًا، وبالذات الشباب أو المكونات الأخرى، يجب أنْ يخرجوا من المعادلة مؤقتًا.
حين عرضا عليه الاستمرار في الحكومة، والعودة عن الاستقالة بهدوء.. أوضح لهما أن الحكومة جاءت لإصلاح ما نادت به ثورة 21 سبتمبر.. مشبّهً حكومته بالعلاج، أو المضاد الحيوي الذي أعطيت كجرعة معينة للمعالجة، ولكن بعد 22 يناير فإن هذه الحكومة لم تعد ذات فائدة، ولن تضيف شيئًا، لذلك فإن الطبيب حين يسحب جرعة لعدم فعاليتها فإنه يعطي جرعة أكبر منها، ولذا البلد بحاجة إلى مكون سياسي قوي، وحكومة أخرى في الظرف القادم.
وقال: إن الرئيس والحكومة ليس هما من قدما استقالتيهما، بقدر ما كتبها "أنصار الله" في يوم 19 من يناير..
وأشار: حاولنا - قدر ما نستطيع - أن نعتمد الشدة واللين، وكان ممكن أن نتحمل ونستمر، إلا أن ما حدث في 19 يناير قلب المعادلة بشكل كامل، وما حصل لا يعمله عاقل، إذ تم ضرب شخص رئيس الدولة ضربًا غير عادي، وتم إقصاؤه إلى الحد الذي لم أستطع شخصيًّا أن اتواصل معه، وكذلك مستشاريه، وحين انقطعت السبل غامرتُ وخرجتُ إليه، وحدث لي ما حدث من إطلاق كثيف للنار على سيارتي، وكان يمكن أن أُقتل، وشعرتُ حينها أن من الواجب وقف هذه الحرب المجنونة، وكنت خائفًا أن يُغتال الرئيس؛ لأن الضرب كان إلى داخل منزله.
ويضيف: إلا أنه مع ذلك تجاوزنا ما حصل أملاً بأن يعقل الناس، إلا أنه وفي اليوم التالي من يناير 20 تم معاودة ضرب منزل الرئيس، وأصيب وقُتل ما لا يقل عن 32 من حراسته وأسرته.
وأوضح: إلا أنه مع ذلك لم نقدم استقالة الحكومة أو نتعاطى معها بعاطفة، وتحملنا يومي 19 و20 بانتظار صدور البيان رقم واحد، واُعلن - فعلاً - يوم 20..
إبان يوم 22 كانت المكونات السياسية كلها مجتمعة في الموفمبيك بحضور بن عمر، وكان يمكن أن تصدر قرارات بتعيين الصماد نائب رئيس، والمشاط مستشارًا للرئيس، وكان واضحًا أنّ الأمور بدأت تأخذ مسارًا آخر، وبطريقة مختلفة،
وفعلاً أرسلت الاستقالة الساعة السادسة والنصف مساء إلى الرئيس، ونسخة منها إلى المكونات السياسية، وطلب مني الرئيس أن نلتقي، واعتذرت وطلب مني أن نُعلن استقالتي واستقالته معًا، واعتذرت أيضًا.. مؤكدًا: لم يكن هناك أي تنسيق بيني وبين الرئيس، ولا مع بن عمر الذي لم نلتقِ إلا بعد الأحداث، بل إنه على العكس فقد كان يضغط بأن لا نستقيل، إلا أنني كنتُ مصممًا، وبالذات بعد أنْ خرجت الأمور عن السيطرة، ولا نستطيع أن ننجر وراءها.
وزاد: لقد تم الإعلان عن الاستقالة بعد التشاور مع عدد كبير من الوزراء الذين جمعتهم، وشعرتُ بأنه من الممكن أن يستقيل كل وزير على حِدَة، إذ لم يعودوا يتحملون مثل هذا الوضع.
الاستقالة ليست قرارًا عاطفيًّا.. ولن أعود عنها
رئيس الحكومة: استقالتي ليست عاطفية، والعودة عنها مستحيل؛ لأنه من الصعب العمل في هكذا ظروف، وأيضًا لأنه صار لا بد من حكومة مختلفة، وأعتقد أن الأمور بيد "أنصار الله" بالكامل.
وعن تسريبات عدة باحتمال عودته عن الاستقالة ابتسم متعجبًا.. وقال: لقد استغربتُ أن تكون الاستقالة مفاجئة لـ"أنصار الله"؛ لأنه كان المفروض أن تكون عندهم خطط لمواجهة أي موقف محتمل.. ولمستُ من خلال متابعتي الإعلامية للقاءات مع قياداتها أنهم لم يكونوا جاهزين، إذ بدوا مرتبكين.
مشكلة البلد لم تعد شمالاً وجنوبًا بقدر ما هي شمال وشمال
وعن رد الفعل الجنوبي الذي بدا جهويًّا وانفصاليًّا.. أوضح: أنا لا أطرح القضية اليوم باعتبارها شمالاً وجنوبًا رغم ما حصل من تمزّق للنسيج الاجتماعي؛ لأن المشكلة اليوم لم تعد (شمال، جنوب)، وإنما صارت (شمال الشمال) مع الجنوب بامتداده الجغرافي، وليس السياسي القديم.
والتمزق حصل أكثر مع محافظات في الشمال مثل تعز وإب؛ لأن ردّة فعل الجنوب كانت طبيعية، ولو لاحظتم بيانات إقليم حضرموت لوجدتموها هادئة، وأقل قوة، وكان رد فعل عدن أقوى؛ لأنها تعاني من احتقانات عدّة، ولكنهم لم يدعوا إلى انفصال، وحصل التأزيم حين بدأ الحصار على الرئيس ورئيس الحكومة والجنوبيين، وبعدها اضطروا لإدخال الحكومة بكاملها في محاولة لإظهار عدم تقصد الجنوبيين، ولكن مع ذلك فإن النسيج الاجتماعي في اليمن كله قد تأثر.
وقال: "أنصار الله" كانوا خائفين من الجنوبيين أن يهربوا، وهي ردة فعل طبيعية في ظروف غير طبيعية كالتي حصلت باعتبار أن الروح الثورية هي الغالبة.
وحول أصل المشكلة وكيف وصلت إلى هذا الحدّ.. قال المهندس بحاح: التمييز العام هو ألا يُستخدم السلاح لفرض قرارات سياسية، وهذا ما يجب أن يتم الاتفاق عليه كمبدأ؛ لأن "أنصار الله" اليوم يمتلكون مليشيات يتم استخدامها، وغدًا المؤتمر أو الإصلاح يمكن أن يستخدم ذات الأسلوب، ولذا فإن الإطار العام الذي يجب أن يكون مرجعية الجميع هو الإقرار بأن نحل قضايانا بوسائل سياسية، وإذا لم نتفق على هذا المبدأ فإن الذرائع ستظل قائمة لكل مكون من أنه لم يتم تنفيذ هذا الشرط، أو ذاك فيقوم بفرضها بالقوة، كما حدث في19 و20 يناير، والذي تُمثل هذا المبدأ.
وزاد توضيحًا في كيفية وصول الأمر إلى هذا الحد من التعقيد.
للأسف "أنصار الله" لم يكن يعنيهم ما تُعاني منه الدولة حين تم تشكيل الحكومة من اقتصاد منهار إلى حدّ أننا كنّا لا نعرف بعد إنْ كنّ سنغطي مرتبات يناير أو لا، بل إلى حدّ أننا لم نستطع أنْ نعد ميزانية 2015.
الرئيس والحكومة ليسا مسؤولان فقط عن صعدة، لدينا 25 مليون إنسان،
في وقت كان الخليج يدعمون الميزانية بنسبة 25%، وتوقفوا، بينما وضْعنا الاستثماري معقّد بسبب ان الشارع يمتلئ بالمسلحين، كما أن الحكومة تشكّلت في ظل وضع غير عادي، ولهذا كنتُ أسمّي الحكومة "حكومة إنقاذ"، وكان همّنا أن ندير العجلة أولاً، وكنتُ أتمنى أن لا تكون أولويات الحكومة هي قضايا اللجان، قضية صعدة، وقضة الجنوب، أو اللجنة الاقتصادية، وحتى المناطق الوسطى شكّلوا لها لجنة، ولكن وبسبب الضغوط علينا كان لا بد أن نقرّها بسرعة.
الخلاف كان بين الروح الثورية ومفهوم الدولة عند الحكومة
وأفاد: تحدثنا مع الجماعة.. ساعِدونا ننتشل هذه الدولة، وهي مسألة انتظار سنة فقط، وكنا نقول: يا صعدة، يا جنوب.. لقد صبرتم سنوات طوال، فقط أتمّوا جميلكم واصبروا عامًا آخر، سيأتي دستور جديد يحلّ كل الإشكالات، ولكن الروح الثورية عند "أنصار الله" كانت غالبة، وهنا كان الخلاف بين الروح الثورية ومفهوم الدولة عند الحكومة، ولذا كانوا مصرين على نفاذ اللجان.
"أنصار الله" كانوا أكثر تركيزًا على حلّ مشكلة صعدة، وهذا طبيعي وليس "غلط"، ولكن المشكلة في الرؤية.. كيف يتحرك "أنصار الله"، وكيف تتحرك الدولة، وهنا حصل الخلاف بين الروح الثورية التي يؤمنون بها وبين روح العمل المؤسسي التي يجب أن تسير فيها الدولة.
صحيح أن الدولة بطيئة، إلا أنها ثابتة، بينما هم يجرون بسرعة، ولكن السرعة تكون قاتلة أحيانًا، وهو ما حصل حين قلبوا البلد بكاملها.
وعن ما يُقال عن تخلي الرئاسة والحكومة عن مسؤوليتهما حين قدما استقالتيهما في هذه الظروف.
وأشار: مع أن المفروض أن نتحدث عن المستقبل، إلا أن الموضوع أكبر من أنْ يتم اختزاله في هذه الصورة البلاغية البسيطة.. الرئيس ليس عبدربه، هو هيبة دولة ورئاسة الجمهورية، هذه الرئاسة تم الاستيلاء عليها، وهذا ليس له إلا محدد واحد.. إنه انقلاب بالمصطلح السياسي.
الحوثيون أشبه بطيّار درس نظريًّا، ولم يمارِس على الواقع.
وفي ما له علاقة بإمكانية نجاح الحوثيين في إدارة السلطة.. شبّه الحوثيين بأنهم مثل الطيّار الذي تعلّم قيادة الطائرة نظريًّا.. وهم ما زالوا في الإطار النظري.. والإخوة "أنصار الله" لن يتعلموا الدرس إلا حين يمسكون بدفة الحكم، وبدون شركاء، وتركيبتهم تميل إلى هذا الخيار.
وتجربة مثل هذه مرّت فيها الدول العربية، وفي اليمن في الخمسينيات والستينيات.
الشراكة مختلفة عندهم، القوميون لم يرضوا بالتحريريين في الجنوب.. الجمهوريون لم يرضوا بالملكيين في الشمال، وتركيبة التيارات الثورية هكذا طبيعتها.. ولذا فإن أحاديث السياسيين عند "أنصار الله" غير أحاديث اللجان الشعبية والثورية، ولذا يجب أن يُمنح "أنصار الله" الفرصة في الحكم، حتى وإنْ حصل عبث يمكن أن نتحمل العبث سنة أو سنتين، وبإذن الله ينجحون، ونحن كمواطنين نتمنى أن ينجحوا، ولا يمكن إلا أنْ نكون داعمين لهم.. والسؤال: هل يريدون أن يكون هناك من المكونات من يكون داعمًا لهم، أم يريدون أن يكونوا لوحدهم، كما هم الآن، وهم وحدهم من يختاروا شركاءهم.
أُحزية البيضة والدجاجة
كنا نطلب - فقط - من "أنصار الله" مساعدتنا بإيجاد محفزات للتنمية من خلال إبعاد المظاهر المسلحة من الشوارع، بينما هم أدخلونا في أُحزية "مَن الأول البيضة أم الدجاجة".. يقولوا استوعبونا أولا في أجهزة الدولة، ومع أن هذه الدولة تم استيعابها على مدى خمسين سنة.. هم يريدون استيعابهم بطريقة عنيفة وسريعة، وهو أمر صعب (اشتراط استيعابنا لنمشي أمر صعب)..
أغلب الحكومة لم تكن محكومة بذهنية ضد أو مع طرف، وكنا نريد أن نمشي بشكل مؤسسي.. وعملية استيعاب الإخوة "أنصار الله" شكلت لها في إطار مصفوفة ضمن لجنة الحكومة صعدة، وكان التخطيط أن يتم خلال شهرين استيعاب كامل النقاط، التي منها استيعابهم في الجيش وغيره، ولكن الإخوة كانوا متسرعين جدًّا، وكل واحد كان يروح إلى الوزارة لينفذ بالقوة وبعساكره، وهو ما أربك المشهد بكامله، حيث اعتبرت اللجان الشعبية واللجان الثورية أنها قادرة على إعطاء توجيهات للحكومة لتكتب هكذا (عليكم تنفيذ ـ عليكم العمل)، ومن هذا كثير.. ولذا كان عليها أن تحدد إما أنْ تتخذ المسار الثوري وتمشي عليه أو أنها تعطي الحكومة استقلالها الكامل، ويكون هناك حوار عبر المكونات السياسية، ويتم التعامل عبر الحكومة، لا أن يأتي كل شخص ثوري وبيده السلاح، ويغلق هذه الوزارة أو تلك.. ومثلاً هناك من تم استبعاد الجنوبيين من الجيش، فهل يمكن أن نعوضه عن عشرين عامًا ضاعت من عمره.
الوضع في اليمن معقد جدًّا
وعن رؤيته للمستقبل أكد رئيس الحكومة، الذي تقدم باستقالته، أن ذلك يعتمد على "أنصار الله" فيما إذا أرادوا أنْ يعملوا ضمن الدستور الحالي ومجلس النواب القائم.. ولاحظتُ أنهم يشككون بشرعيته، وهنا يمكن أن يعملوا في إطار إعلان دستوري، وهو ما يعني انقلابًا، وقد تم، وما تبقى هو أن يشكّلوا مجلسًا رئاسيًّا، ويتشكل إما كاملاً من "أنصار الله"، أو بالتعاون مع المكونات، وخلال أسبوع يكلَّف شخص بتشكيل الحكومة من مكوِّن أو مكونات، ومع أن مهمتها ليست سهلة، وستواجه نفس الصعوبات التي واجهتنا، بل أصعب.. ومَن يقرأ تحليل بيان دول الخليج سوف يعرف أن المهمة صعبة جدًّا.. ميزانية الدولة منذ الستينيات وحتى اليوم كانت تقريبا 100%، ووصلنا إلى حدود 35 % سواء عبر دعم أم قروض، فالوضع القادم سيكون أصعب، وأعبّر عن إشفاقي عليها.
لم أعد لأهرب ولا أنصح الرئيس بالعودة
وختامًا كانت الملاحظة الأخيرة حول عدم استمرار الحكومة لتسيير الأعمال، والذي رد عليها بتعجب، إذ قال: كيف وأنا والحكومة محاصرون من 19 يناير، وما زلت محاصرًا.. البعض يقول: إن رئيس الحكومة سيهرب، ولكن أنا رجعت من الخارج، فلماذا سأهرب، وعلى أي حال إرباك مثل هذا يحصل في المشاهد الثورية، والسؤال: كيف يمكن الخروج بأقل الخسائر، ويجب أن لا نتحدث عن الماضي، والآن على "أنصار الله" أن يعملوا على فك الحصار على الوزراء، وأن يتوقف التصعيد.
وعن عودة الرئيس قال: أتمنى
أن لا يعود، ولا أنصحه بالعودة؛
لأنه قد قدّم الكثير، وأصبح مرهقًا.. ولن يستطيع أنْ يقدّم شيئًا، ويجب البحث عن رئيس آخر لديه طاقة.

http://www.alwasat-ye.net/index.php?...0&t=5&lang_in=

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-29 04:46 PM

http://adenalghad.net/uploads/pics/1422530095.jpeg

حدث قبل قليل: جرحى في هجوم شنه الحوثيون على منزل رجل الإعمال الجنوبي أحمد العيسي


الحديدة
الخميس 29 يناير 2015 02:15 مساءً
عدن(عدن الغد)خاص:
قالت مصادر طبية أن ثلاثة جرحى سقطوا في هجوم شنه الحوثيون ظهر الخميس على منزل رجل الإعمال الجنوبي أحمد صالح العيسي في مدينة الحديدة إلى الغرب من صنعاء.

وقالت المصادر لمحرر (عدن الغد) أن ثلاثة من حراسة رجل الإعمال العيسي سقطوا جرحى في الهجوم الذي شنه الحوثيون على المنزل الواقع وسط مدينة الحديدة.

وذكرت مصادر مقربة حسين شيخ ومحفوظ محمد العيسي , قبل ان تشن هجوم أسفر عن جرح ثلاثة من حراسة العيسي وأخر من الحوثيين.

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-29 04:48 PM

مليشيا جماعة الحوثي تفرج عن حراسة مدير مكتب رئاسة الجمهورية "بن مبارك"
الخميس, 29 يناير, 2015 03:21:00 مساءً


http://www.yemen-press.com/newsgfx/y...015-822880.jpg

بن مبارك اثناء استقبال حراسته الذين تم الإفراج عنهم اليوم الخميس

*يمن برس - صنعاء
أفرجت مليشيا جماعة الحوثي المسلحة، اليوم الخميس، عن حراسة ومرافقي مدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور أحمد بن مبارك الستة.

وقالت مصادر مؤكدة إن جماعة الحوثي المسلحة "أنصار الله" أفرجت عن كلاً من (نايف الشبحي، عادل خنبش، طلعت الردفاني، مياد فهمي، عبد الملك الحكيمي, محمد زيد) بعد 13 يوماً من اختطافهم.

وكانت مليشيا جماعة الحوثي قد قامت يوم السبت الماضي، 17 يناير 2015، بإختطاف مدير مكتب الرئاسة وأمين عام مؤتمر الحوار، أحمد عوض بن مبارك، اثناء توجهه إلى دار الرئاسة.

وأفرجت مليشيا جماعة الحوثي "أنصار الله" عن بن مبارك يوم الثلاثاء الماضي، 27 يناير، بعد مرور 11 يوماً على اختطافه وحراسته في منطقة فج عطان، بالعاصمة صنعاء.

ابومحمدالناخبي 2010 2015-01-29 04:50 PM

http://www.hunaaden.com/user_images/...-350061941.jpg

العميد جواس في أول تصريح هام يكشف اسرار خطيرة عن قتل حسين الحوثي

نفى قائد اللواء 15 مشاة العميد الركن ثابت مثنى ناجي جواس اتهامه من قِبل القيادي في أحزاب التحالف الوطني الموالية لحزب المؤتمر الشعبي العام يحيى العابد، والمتمثلة بوقوفه وراء مقتل مؤسس جماعة أنصار الله (الحوثيين) حسين بدرالدين الحوثي بجبال مران في الحرب الثانية بين الدولة والحوثيين، وذلك خلال استضافة “العابد” في برنامج الاتجاه المعاكس الذي بثته قناة الجزيرة يوم أمس الأول. واعتبر العميد جواس في تصريح خاص لـ“الأيام” اتهام العابد له “يندرج في إطار محاولة وغدر الرئيس السابق علي عبدالله صالح، ومواليه، الهادفة إلى التشويه والنيل من شخصيته عبر مثل هذه التهم الكاذبة”. وقال جواس: “صحيح قاتلنا الحوثيين في حروب عدة لكننا واجهناهم وجها لوجه وبشجاعة وليس بالغدر والحيل، وليس من قيمنا وأخلاقنا قتل الأسير، والشخص المتورط بمقتل حسين الحوثي هو “صالح” وأزلامه والآن يريدون إلقاء جرائمهم القبيحة واللا إنسانية خلال الحروب الست بحق أبناء صعدة فوق الجنوبيين”. وأضاف: “لسنا خائفين من أحد لأننا نعلم أننا لم نغدر بأحد، وأننا لن نرجو العفو من أحد كما يفعل الرئيس السابق وزبانيته (مسبوقي الدفع)”، مؤكدا “وقوفه المطلق مع إخوانه الجنوبيين وقضيتهم الجنوبية العادلة وحقهم في الحرية وتقرير مصيرهم”.


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.