![]() |
اقتباس:
ياك يا حارثي ....انا قاتل نفسي فعلا بالدوله حتى لا يتناسىء الاخرون هذه الحقيقه خصوصا من يفكر بالمساله من هم على شاكلتك وشعاركم المطروح يومه عيده... اما الحنين لا يخفى عليك احن لكل لحضه مرت من عمر الدوله السايقه بل واحن على الاطلال اقر واعترف بذلك ... انا قلت هذه وجهه نضر قابله للصواب وقابله للخطاء وكنت اامل بان تغلطها ... او تدافع عن الطرح المطروح بخضوص الدعوه الى الحوار بدلا من الاطياد في الوحل السياسي ..... من حق كل واحد ان يحلم ويبكي على اطلاله شريطه عدم المساس يالسياده الوطنيه والقرار السياسي الجنوبي وعدم تجاوز وتلاعب بالاراده الشعبيه والاجماع الجنوبي وعدم المساس يالثوايت والاراده السياسيه الجنوبيه والجنوب مليء بالتجارب السايقه التي حاولت مغازله الاستقلال السياسي الاول كمحاوله منها تاتي في المقام الاول هو تحقيق مواقع وادوار شخصيه وعلى حساب الجنوب برغم فشلها وتجاوزه من قبل ثوره الشعب الجنوبي .... اكرر واعيد حصول استقلال سياسي متبوع بالوصايه والتبعيه اسوى مليون مره من بقاء الدوله تحت الاحتلال ... ان كان هذا مااوجعك هات ماعندك بدون بدون تدليس وبدون الخوض في عمق الوحل السياسي الذي لا يفيد ... والمثل يقول المكديه غير الام كذابه تحيه ممزوجه بحنين وشوق لاستعاده الدوله الجنوبيه والوطن الجنوبي |
اقتباس:
العبارة أعلاه تحتوي على السبب المركزي الذي يتخذه (و ليسمحوا لي) المتزمّتون المتحجّرون كحجة (أو بالأصح كمسمار جحا) لرفض الحوار الجنوبي الجنوبي و دفن المبادرة موضوع النقاش ....و بدون تفكيك و تفنيد العبارة أعلاه سينجح (مع الأسف)المتزمّتون المتحجّرون في أجهاض و دفن أي مبادرة أو توجّه للم شمل الجنوبيين حول مائدة مستديرة واحدة !! أنا في مداخلاتي السابقة حاولت بطريقة غير مباشرة تفكيك و تفنيد السبب المركزي أياه !! و سأستمر في محاولاتي رغم أنني بصراحة محبط و على حافة اليأس !! أناشد جميع المتداخلين التركيز على هذا الموضوع و مناقشته من جميع الجوانب و لكن بلغة مباشرة تصيب الهدف و لا تحوم حوله !! لعل و عسى تلك العقول المتحجرة المتزمتة تهتدي و يدخلها شيء من ((التنوير)) يا أيها المشاركون في النقاش أرجوكم أن تفهّموا هولاء المتزمّتين المتحجّرين مسألتين أثنتين: المسألة الأولى: أن محاولة أخذ أقرار من جميع الجنوبيين بالموافقة على هدفي التحرير و الأستقلال أمر في غاية الاستحالة المسألة الثانية ( و هي أهم و أخطر من الأولى): أن هذا الإقرار و الموافقة على هدفي التحرير و الأستقلال لا يساوي قيمة الحبر الذي سيكتب به و السبب بسيط جدا جدا و هو أن كيفية تحقيق هذا التحرير و هذا الأستقلال أهم بمليون مرة من مجرد الموافقة عليهما (التحرير و الاستقلال) كهدف.........أنتم المتزمّتون المتحجّرون الأمور عندكم مبسطة إلى حد السخافة ...أنتم لا تشغلون تفكيركم بموضوع الكيفية ....فقط ستبحثون عن زعيم تؤمنون به و تعتقدون بجدارته و خلاص انتهت القصة و بعدها ستتفرغون لأذية الجنوبيين الآخرين المهمومين بمسألة الكيفية .............!!! و كأن لسان حال المتزمّتين المتحجّرين يقول: بعدك بعدك يا جنوب ضيّعناك في الماضي و سنضيّعك في الحاضر و سنقضي على مستقبلك نهائياً......حسبنا الله و نعم الوكيل |
اقتباس:
حسننا كيفيه الحصول على الاستقلال ياتي عن طريق عده عوامل ياتي في المقام الاول الاقتناع بعداله القضيه التي تومن فيها القياده التي تعمل على بلوره وتوضيح هذا المفهوم .... الاراده والاصرار الجماهيري والشعبي وتوحيد الجهود في الهدف المطروح والمتمثل بعداله القضيه استقلال واستعاده دوله الجنوب ..... الجانب الاخر والمتمثل في الزعيم او الرمز الذي قصدته متهما الاخرين بتعضيمه هذا نوع من المماحكه السياسيه ونوع من التوهان السياسي الذي يعمل على انحراف مسار الاجماع نحو الهدف المرسوم وخلق نوع من العراقيل التعجيزيه المفتعله تحت ما يسمى بتعضيم الشخصيه .. والا ما الضير في طرح نوع من المكانه السياسيه لشخص اصلا كان ومازال في موقع الرجل الاول في هذه الدوله ... وما زال الى هذه اللحضه مع القضيه الجنوبيه ومع امال وتطلعات الشعب الجنوبي المتمثل في استقلال واستعاده الدوله الجنوبيه مع التسليم بوجود بعض النواقص او الهفوات السياسيه عند هذا الزعيم .. فالاجدر بنا بان ننصف ونعدل سياسيا مع رموزنا الى ان يتحقق الهدف المرسوم باستعاده الدوله واستقلال الجنوب وعندها لكل حدث حديث بخصوص المواقع والادوارالمتخالف عليها.... لماذا لا ننصت لصوت المصلحه الوطنيه ..... لمذا لا نسمع الاخرين بهدوا ؟ لمذا لا نبادر يتقديم التنازلات مقابل المصلحه الموطنيه مع الحفاض على عدم المساس بالسياده والثوابت الوطنيه الجنوبيه .... اخيرا لن اضيف واكتفي بهذا |
اقتباس:
اشكركم على تفضلكم بالمرور والتعقيب، والواقع ان تعقيبكم يتضمن مادة جيدة للحوار ، وحوارنا حول المصطلحات هو حوار يتعلق بالوطن اساسا ، ومن هذه الجزئية الصغيرة يمكننا الانطلاق لما هو اشمل واكبر ، واظن اخي الكريم ان هناك العديد من المفاهيم والتنظيرات الخاطئة التي ترسخت باذهان البعض لجهلهم بالحقائق التاريخية ومقدمات الوحدة وتفسيرهم ايضا لاعلان 21 مايو عام 94، وكنا نرى ان نقاش بعض القضايا التي يجتهد البعض بالتنظير لها من غير اختصاص يضر بقضيتنا ويحقق الفائدة لخصومنا لمن يفطن او يفهم بالسياسة ولذلك نحاول تجنبها قدر الامكان، ويضطر المرء في بعض الحوارات بشأنها المساهمة المتواضعه في تصحيحها ، ولذلك اخي الكريم فاني ادعوك اولا لقراءة الاعلان الصادر في مايو 94 والذي اعتبره البعض شرعة واعلان الاستقلال ،و التعمق بمضمونه وما نطرحه اليوم بالاستناد علية ، ستجد انه يتناقض كليا مع المنطق ولا يحمل اي قدر من الموضوعية . وخيار التحرير والاستقلال ليس له علاقة مطلقا بهذا البيان الذي تبنى الشرعية عليه ، التحرير والاستقلال ، ليس مصطلح يجري ترديده او فرضه على الاخرين ، وربما ان من اطلق هذا الشعار لا يدرك ماهيته وشروطه ومتطلباته ، ومدى ملائمته وفعاليته لخدمة قضية شعبناالعادله ، وبكل تواضع ومن خلالكم وعبر ادارة المنتدى نقترح فتح حوار معمق حول هذا المفهوم ، وان يسهم في الحوار اناس من ذوي الاختصاص في السياسة والقانون الدستوري والقانون الدولي ، مع تقديرنا واحترامنا لقدرات الكتاب الاخرين . وفيما يتعلق بموضوع الحوار ، فاظن ان الحوار بين الجنوبين ليس بدعه ، فالحوار هو اداة للتفاهم في كل المجتمعات ، ولايمكننا ان ننكر ان هناك خلافات ، فهناك عشرات القيادات والزعامات ، والمكونات والهيئات ، وخروج الجماهير في المسيرات لايعني ان الشعب قد حسم الموقف لصالح فريق او خيار معين ، والوسيلة الوحيدة التي يمكن لاي طرف او فصيل او زعيم اقناع الاخرين بشرعيته ، يجب ان تأتي عن طريق التفويض الشعبي بالاستفتاء ، فهناك قوى صامته وهناك قوى سلبية ، ومكونات وشخصيات لها مواقف اخرى وقطاع كبير من الجنوبيين في السلطة والدولة ومواطن الاغتراب ، والحوار على الاقل مطلوب معهم لاقناعهم بخيار الاستقلال بدلا من تهديدهم بسيف الجماهير ، نحتاج للحوار لتوحيد موقفنا امام شعبنا وامام المجتمع الاقليمي والدولي وامام مركز الحكم في صنعاء ، لنقول للجميع اننا موحدين ومن يتحدث او يحاور الاخيرين او يتفاوض مع الاخرين ، الاولى به ان يتحاور مع اخوته الجنوبيين، نحتاج للحوار وتغليب منطق العقل ، وحل خلافاتنا بدون اقصاء لاحد لنشكل سياج موحدا وواقيا حول اي قيادة او هيئة تتحدث باسم الشعب ، الحوار يعتبر ضرورة سياسية لتعميق الوحدة الوطنية ، ولانتصار قضية شعبنا , والاستمرار في رفضه هو محاولة للهروب من تحقيق التوافق او الالتزام للارادة الجماعية ، وبالتالي ترك الامور لتسير نحو المزيد من الفرقة والانقسام ، واذا استمررنا في حالة التعنت وخلق التبريرات الواهية لاعاقة او رفض الحوار ، فالبديل لن يكون الا المواجهة . تحياتي |
اقتباس:
سيدي الفاضل انا احمل قناعتي الخاصه وليست بالضروره تابعه لفصيل او تيار جنوبي سياسي او حزبي معين بقدر ماهي قناعات خاصه تشغل هاجسي وتفكيري الشبه محبط من تناقض ومجريات وافرازات العمليه السياسه في الجنوب والتي استتنتج من خلالها استحاله أي وفاق جنوبي في التركيبه المعقده والتراكمات السياسيه السايقه كل هذا يجعلني اتخذ اليبات الشتوي السياسي .... ولكن بعض وخزات الضمير الوطني تجبرني احيانا بالتدخل ومن وجهه نضر ورائ شخصي .. لذا بخصوص الحوار والمبادره ما قيل فيها من تساولات وطرح يكفي للخروج بالاستنتاجات والتوصيات سوى بالسلب او الايجاب وما قيل من تنضيرات ناخذ ما اردنا منها ونترك ما نريد ليست لزاما وليست اوامر بل مجرد اجتهادات ليس الا شرعيه 94 انا لا استند عليها ولكن انا استند على الاستحقاق السياسي الذي يمتكله الريس البيض بصفته رئيس الجنوب عند التوقيع على الوحده في 1990 وبصفت وحده الشراكه انتهت في 7-7- 1994 بالحرب الضالمه على الجنوب بعد ان اسقطت وثيقه العهد والاتفاق دستور الوحده الي تم الاستفتاء عليه في 1993 م واسقطت وثيقه العهد والاتفاق بحرب 7-7- 1994 من هذه النقطه يمتلك البيض الاستحقاق السياسي في تمثل الجنوب .. وبالتالي من هذه النقطه يتم النقاش بخصوص استحقاق البيض التمثيل السياسي او عدمه..... |
اقتباس:
|
اقتباس:
اخي بائع المسك في موضوعكم الرائع تصوير ومقاربة حقيقية للواقع الذي تتعمد الزعامات والقيادات تجاهله ، محطات كثيرة في الموضوع تعتبر استشعارا وانذار مبكرا لما جرى اليوم ، منذ سنوات والحراك تنظيميا وسياسيا يدور حول نفسه ، وكلما تقدمت الحالة الجماهيرية واجهنا المزيد من التفريخ والمسميات ، باسم الشعب ولاجل الشعب وباسم القضية ولاجلها يشكل الفرقاء مكوناتهم و تكتلاتهم ، من اجل التحرير والاستقلال وتقرير المصير واستعادة الدولة يختلق ويصطنع الخلاف ، لتدعيم الذات وغرور الافراد وزعامات الغفلة من اصابهم الجمود والتبلد والنرجسية ، لم يفلح اي منهم ليقول للشعب ما هو برنامجه للتحرير والاستقلال او تقرير المصير اوغيرها من المصطلحات والشعارات، الحوار كما اشار الكاتب ليس في اولوية القادة ، لانشغالهم في مارثوان التحدي بتأكيد الولاية والشرعية ،وعمليات الكر والفر والاقصاء والاقصاء المتبادل، هناك عبث وتلاعب بمشاعر الجماهير وخطاب سياسي مخادع ومظلل واقوال لا تدعمها الافعال ، تنقل وتحرك بين العواصم ، وتكتيل وتجميع للاتباع للتزمير والتطبيل لهذا الرمز اوذاك الزعيم او القائد ، السياسة نفسها تعبت من افعال اولئك الساسة وعبعثهم وجنونهم ونرجسيتهم، استنهاض الوعي الجماهيري يعتبر ضرورة ، والتنبه لمخاطر الانقسامات والاستقطابات ، والتنوير باهمية ثقافة الحوار واحترام الحق في الاختلاف لحماية الوحدة الوطنية الجنوبية. |
أحسنت أخي فارس طاهر بطرحك الرائع فكم كنا نتمنى أن يكون الإختلاف فيما بين القيادات إختلاف مبني على المصلحة العامة المصلحة العليا وليس إختلاف من أجل مصالح شخصية على حساب قضية شعب الجنوب والمشكلة الكبرى أن ترى بعضهم يتصرف وكأن شعب الجنوب وأرض الجنوب من ممتلكاته الخاصة أو أنه وصي عليها ومما يحزننا أنهم لم يتخذوا العبرة من كل الأحداث التي مرت بالجنوب وهم كانوا من أسبابها .
إن المنطق السليم يحترم ويدعم كل ما يدعوا إلى التقارب ونبذ الخلاف والشقاق ويعكر الصفو ومن يفعل خلاف ذلك إما أن يكون له مصالح خاصة وإما أن تكون له نرجسية حب الذات وإنكار كل عمل يقوم به الآخرون وأنه لا يؤمن إلا بعقليته وطرحة ولا يقبل طرح غيره وهذا مريض يجب علاجه بكل الوسائل وهذه علامات الدكتاتور المتسلط .ومن هنا نقول أن مجموعة الإتصال حسبما رأينا في مشروعها تقوم على أساس أن الوطن ملك الجميع وأن الغاية هي خلاص الجنوب وتخليصه من براثن المحتل وأنها لا تقصي أحد وأنها تقبل كل الطروحات على طاولة الحوار وأن الإختلاف البناء ظاهرة صحية ومثرية طالما والجميع متفق على هدف واحد وأن غايتها هي توحيد الصفوف ورصها وتشكيل قيادة موحدة تعبر عن شعب الجنوب وقضيته وتوقف ذلك التدهور والسير نحو الكيانات التي سوف تدمر الجميع وتتحول إلى إقطاعيات تتقاسم الجنوب وهو لم يتحرر بعد .فما هو الخلل في ذلك !!!!!!!!!!!!!!!!! |
اقتباس:
اخي الكريم حادي العيس الواقع وكما صور الكاتب ان الاختلافات والخلافات لا تتصل بالقضايا الجوهرية ، الخلاف حول الاهداف يكاد يكون غائبا ، فالخلافات القائمة بعضها يدور بين اتباع الخيار الواحد ، ولم يعلن احد منهم الاختلاف حول الطرق والوسائل التي تؤدي للوصول الى الهدف الواحد ، ماهي الاسباب التي تعيق لقاء الجنوبيين للحوار مع بعضهم ، والى اي مدى تؤثر الخلافات الشخصية في خلق هذا الواقع من التشرذم والانقسام ، لم يرشدنا احد من القادة او المكونات عن الكيفية التي سيتم بها تحقيق اهداف الثورة او الحراك ، وهل هناك تقييم لديها عن واقع الحراك ، وكيفية الخروج من الحالة الجماهيرية الى حالة الفعل السياسي ، والى اي مدى تميز القيادات والزعامات بين النضال الجماهيري والنضال السياسي ، وهل النضال الجماهيري لوحده كافيا ، مانوعية الترابط بين العمل السياسي والجماهيري ، ومتى ستكون الغلبة للعمل السياسي ، نقراء بيانات عن المقاومة في بعض المناطق ، فهل نهج المقاومة هو نهج مقرر في الحراك وتوجه عام في الجنوب ام انه محكوم باجتهادات ذاتية في مناطق معينه ولا يلتزم بالحراك السلمي ، واذا كان مثل هذا التوجه المقاوم يعتبر اجتهادا ذاتيا فهل ستكون له انعكسات على مسار النضال السلمي ، وهل من يقوم به او يمارسه يعتبره ضمن المسار السلمي للحراك ،واذا كان هيئات الحراك السلمي لا تقر بهذا التوجه فما هو موقفها ، وهل ستتحمل التبعات الناتجه عنه ، هذه الاسئلة وغيرها من الاسئلة والاستفهامات كنا نأمل مناقشتها والحوار بشأنها تحت هذا العنوان الكبير ، ولكن احبتنا وقيادتنا في ادار ة المنتدى كما يبدو تجاهلوا مناشدتنا لهم في اعادة تثبيت الموضوع ، رغم قناعتنا ان المثقفين من النخبة هم اول من يدعم ويشجع الحوار الجنوبي ، فثقافة الحوار تشكل مدخلا لتغيير الثقافة السائدة ، و لانتصار الجنوبيين على الذات الانانية وروح الاقصاء والتخوين . تحياتي |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.