aden100100
2012-10-20, 07:38 PM
الشيخ مساعد عمير ألحارثي أمين عام الحراك بمديريات بيحان قتل المتظاهرين بعتق عمل جبان وسيتم ملاحقة منفذيه ونحمل المحافظ المعين لشبوة كامل المسؤولية
أكد الشيخ المناضل مساعد حسين عمير ألحارثي أمين عام مجلس الحراك السلمي لتحرير واستقلال الجنوب بمديريات بيحان أن العمل الجبان والذي أقدمت علية عصابات نظام الاحتلال اليمني من امن مركزي وبلاطجة حزب الإصلاح اليمني يوم 15 أكتوبر 2012م بعاصمة محافظة شبوة عتق ما هو ألا استمرار لقتل أبناء الجنوب وتصفيتهم واحدا تلو الأخر والذي بدأت أحداثة منذو العام 92م .
وقال الشيخ ألحارثي سيتم ملاحقة الجناة مهما تساهلت معهم سلطات الاحتلال اليمني وحاولت أخفاهم فدماء الأبرياء والذين يناضلون لعودة هويتهم المسلوبة وحقوقهم ووطنهم المنهوب لن تذهب هدرا وسيدفع الثمن من ارتكبوا هذه الجريمة الشنعاء عاجلا أم أجلا وسيتم القصاص منهم بأذن الله .
كما أكد الشيخ ألحارثي أن هناك فريق من قيادات وأنصار الحراك الجنوبي بمديريات محافظة شبوة يقوم بجمع المعلومات عن هوية الجناة حيث تم الكشف عن هوية غالبية الجناة والسيارات التي أطلقت النيران منها .
حيث أدان ألحارثي الصمت المخزي والغير مبرر من قبل مشائخ محافظة شبوة والأحزاب السياسية الجنوبية وناشد قبائل وعشائر محافظة شبوة بتحديد موقفهم من ابناهم والذي يقومون بالمشاركة في جرائم حزب الإصلاح اليمني التكفيري في الجنوب وفي عاصمة محافظة شبوة عتق .وقال أن الجريمة التي ارتكبت بعتق عاصمة محافظة شبوة يوم 15 أكتوبر 2012م جات نتيجة الحالة الهستيرية لدى المحتل اليمني وعصاباته أثناء مشاهدتهم شعبنا الجنوبي ينتفض يوم الرابع عشر من أكتوبر عن بكرة أبية رافضا الاحتلال بكل صورة المتعددة كما وتعتبر بداية لتنفيذ تهديدات العقيم صادق الأحمر والتي توعد فيها بالحرب على الجنوب في حال رفضهم المشاركة بالحوار اليمني .
وقال المناضل ألحارثي أن هناك مخطط لضرب أبناء الجنوب مع بعضهم البعض فشعبنا الجنوبي اليوم ينشد الحرية والاستقلال والانعتاق ويرفض أي حوار ألا بين دولتين وهما جمهورية اليمني الديمقراطية والجمهورية العربية اليمنية عداء شلة تخشى فقدان المصالح والتي يقتاتونها من حميد الأحمر وعلى غرار ذلك ينفذون مخططات المحتل اليمني بالجنوب لمحاولة جر الحراك الجنوبي في الجنوب إلى مربع العنف متوهمين أن هناك فرع لثورة ما يسمونها شباب الجمهورية العربية اليمنية بالجنوب متناسين أن ثورة الجنوب انطلقت في العام 94م وناهضت احتلال الجنوب من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية وتصاعدت وتيرتها في العام 2007م في وقت كان هؤلا ينعمون برغيد العيش في أحضان على صالح لحمر ونظامه .
وحذر ألحارثي من جلب قطعان من المستوطنين من مأرب وحريب من أبناء الجمهورية العربية اليمنية للمشاركة في العاصمة عتق وتحت مسمى القوى الثورية الجنوبية فالجنوب لكل أبناءة ولكن بدون التغرير على العالم وتزوير ما يدور بالجنوب وقال ألحارثي أن هذا يعتبر اكبر دليل أن العقلية لنظام على صالح الاحمرونظام حميد الاحمروعلى محسن الأحمر هي نفس العقلية تجاه الجنوب ولن تتغير على الإطلاق.
الشيخ ألحارثي من جانبه حمل محافظ محافظة شبوة المعين والإصلاحي المنتج المسؤولية الكاملة عما حصل وسيحصل في عاصمة محافظة شبوة والتستر على الجناة وعدم تقديمهم للمحاسبة لياخذو جزأهم العادل على جريمتهم النكراء وقال ألحارثي لقد توعد محافظ شبوة في احد اجتماعات المكتب التنفيذي بإبادة الحراك بمحافظة شبوة وتصفيتها كاملا في وقت كان المحافظ يعمل احد أفراد لجنة الاتصال والتواصل المنبثقة عن لقاء القاهرة حيث قاطعة أمين عام محلي شبوة ستتحول شبوة بكاملها إلى حراك جنوبي في حال حاولت السلطة بشبوة قمع الحراك بالمحافظة .
أكد الشيخ المناضل مساعد حسين عمير ألحارثي أمين عام مجلس الحراك السلمي لتحرير واستقلال الجنوب بمديريات بيحان أن العمل الجبان والذي أقدمت علية عصابات نظام الاحتلال اليمني من امن مركزي وبلاطجة حزب الإصلاح اليمني يوم 15 أكتوبر 2012م بعاصمة محافظة شبوة عتق ما هو ألا استمرار لقتل أبناء الجنوب وتصفيتهم واحدا تلو الأخر والذي بدأت أحداثة منذو العام 92م .
وقال الشيخ ألحارثي سيتم ملاحقة الجناة مهما تساهلت معهم سلطات الاحتلال اليمني وحاولت أخفاهم فدماء الأبرياء والذين يناضلون لعودة هويتهم المسلوبة وحقوقهم ووطنهم المنهوب لن تذهب هدرا وسيدفع الثمن من ارتكبوا هذه الجريمة الشنعاء عاجلا أم أجلا وسيتم القصاص منهم بأذن الله .
كما أكد الشيخ ألحارثي أن هناك فريق من قيادات وأنصار الحراك الجنوبي بمديريات محافظة شبوة يقوم بجمع المعلومات عن هوية الجناة حيث تم الكشف عن هوية غالبية الجناة والسيارات التي أطلقت النيران منها .
حيث أدان ألحارثي الصمت المخزي والغير مبرر من قبل مشائخ محافظة شبوة والأحزاب السياسية الجنوبية وناشد قبائل وعشائر محافظة شبوة بتحديد موقفهم من ابناهم والذي يقومون بالمشاركة في جرائم حزب الإصلاح اليمني التكفيري في الجنوب وفي عاصمة محافظة شبوة عتق .وقال أن الجريمة التي ارتكبت بعتق عاصمة محافظة شبوة يوم 15 أكتوبر 2012م جات نتيجة الحالة الهستيرية لدى المحتل اليمني وعصاباته أثناء مشاهدتهم شعبنا الجنوبي ينتفض يوم الرابع عشر من أكتوبر عن بكرة أبية رافضا الاحتلال بكل صورة المتعددة كما وتعتبر بداية لتنفيذ تهديدات العقيم صادق الأحمر والتي توعد فيها بالحرب على الجنوب في حال رفضهم المشاركة بالحوار اليمني .
وقال المناضل ألحارثي أن هناك مخطط لضرب أبناء الجنوب مع بعضهم البعض فشعبنا الجنوبي اليوم ينشد الحرية والاستقلال والانعتاق ويرفض أي حوار ألا بين دولتين وهما جمهورية اليمني الديمقراطية والجمهورية العربية اليمنية عداء شلة تخشى فقدان المصالح والتي يقتاتونها من حميد الأحمر وعلى غرار ذلك ينفذون مخططات المحتل اليمني بالجنوب لمحاولة جر الحراك الجنوبي في الجنوب إلى مربع العنف متوهمين أن هناك فرع لثورة ما يسمونها شباب الجمهورية العربية اليمنية بالجنوب متناسين أن ثورة الجنوب انطلقت في العام 94م وناهضت احتلال الجنوب من قبل نظام الجمهورية العربية اليمنية وتصاعدت وتيرتها في العام 2007م في وقت كان هؤلا ينعمون برغيد العيش في أحضان على صالح لحمر ونظامه .
وحذر ألحارثي من جلب قطعان من المستوطنين من مأرب وحريب من أبناء الجمهورية العربية اليمنية للمشاركة في العاصمة عتق وتحت مسمى القوى الثورية الجنوبية فالجنوب لكل أبناءة ولكن بدون التغرير على العالم وتزوير ما يدور بالجنوب وقال ألحارثي أن هذا يعتبر اكبر دليل أن العقلية لنظام على صالح الاحمرونظام حميد الاحمروعلى محسن الأحمر هي نفس العقلية تجاه الجنوب ولن تتغير على الإطلاق.
الشيخ ألحارثي من جانبه حمل محافظ محافظة شبوة المعين والإصلاحي المنتج المسؤولية الكاملة عما حصل وسيحصل في عاصمة محافظة شبوة والتستر على الجناة وعدم تقديمهم للمحاسبة لياخذو جزأهم العادل على جريمتهم النكراء وقال ألحارثي لقد توعد محافظ شبوة في احد اجتماعات المكتب التنفيذي بإبادة الحراك بمحافظة شبوة وتصفيتها كاملا في وقت كان المحافظ يعمل احد أفراد لجنة الاتصال والتواصل المنبثقة عن لقاء القاهرة حيث قاطعة أمين عام محلي شبوة ستتحول شبوة بكاملها إلى حراك جنوبي في حال حاولت السلطة بشبوة قمع الحراك بالمحافظة .