عاجل الدكتور ياسين يطرد من بيت الثقافة الشمالية

[مدفع الجنوب]

فعاليات سياسية وشخصيات الاعتبارية : سيرى الاحتلال وعساكره ومستوطنيه رد فعل المقاومة الشعبية السلمية وان غداً لناظره لقريب
المكلا برس - خاص التاريخ: 6/12/2008
تلقى المكلا برس بيانا صحفيا مقتضباً من عدد من الفعاليات السياسية والشخصيات الاعتبارية وفيما يلي نص البيان والجهات الصادر عنها :
"يا جماهير الجنوب الأبية .. عاد صنعاء ما رضيت تتوب .. صعب وأصعب منه طمس الهوية .. بالتسامح بانعيد الجنوب" .
تتواصل هجمية سلطة الاحتلال وقواته العسكرية والأمنية في سلوكها العنصري الاستعلائي ضد أبناء الجنوب داخل الوطن المحتل وفي عاصمته دولة الاحتلال صنعاء .. حيث بعد ما تعرض له الشيخ محمد علي سالم ألشدادي نائب رئيس هيئة رئاسة مجلس نواب \"ج.ع.ي\" وناصر عبد لله ألفضلي نائب المحافظ أمين عام محلي أبين من إهانات .. تفيد الأنباء الواردة من صنعاء عن منع الأجهزة الأمنية الدكتور ياسين سعيد نعمان وهو احد ابرز قادة الجنوب العقلاء من دخول بيت الثقافة الشمالية \"ج.ع.ي\".
إن تكرار تلك الأعمال المسيئة ضد أبناء امتنا الجنوبية الحرة عمل ممنهج وسياسة ثابتة للاحتلال اليمني تستهدف إذلال شعبنا لإدامة عمر الاحتلال لوطننا.. ولكننا نقول له هيهات..هيهات منا الذلة .. وسيرى الاحتلال وعساكره ومستوطنيه رد فعل المقاومة الشعبية السلمية وان غداً لناظره لقريب .
صادر عن:-
• ملتقى أبين للتسامح والتصالح والتضامن
• مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية مودية
• هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني زنجبار
• هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني أحور
• هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني المحفد
• هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني خنفر
• جمعية المتقاعدين العسكريين الأمنيين زنجبار – خنفر
وعدد من الشخصيات الاجتماعية
الشيخ عبدلله حسن ألناخبي – سرار -
الشاعله ومرمش وعلي الحكم المحوري – الوضيع -
علي صالح الجعدني والعقيد حردبة – لودر -
ناصر شنظور – رصد -
أمطلي ومحمد ناصر الجعري – دثينة -
ولازالت عملية جمع التوقيعات على هذا البيان متواصلة
6/12/2008م
زنجبار/ أبين

[مدفع الجنوب]

يستاهل البرد من ضيع دفاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااه

[ابو الشباب]

مكتب أمين عام الاشتراكي: حادث اعتراض د.ياسين لم يكن عارضا

صنعاء «الأيام» خاص:


وصف مصدر في مكتب د.ياسين سعيد نعمان، الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس النواب (سابقا)، تصريحات المصدر الأمني (التي أطلقها في المواقع الإلكترونية للحزب الحاكم يوم أمس.

وأعادت بعض الصحف نشرها خاصة الصحف الحكومية كلها ومن دون استثناء) بأنها «مغالطة فجة وغير مسؤولة للحادث الذي تعرض له د.ياسين من قبل الأمن»، مشيرا إلى أن تلك التصريحات «تؤكد أن الحادث لم يكن عارضا كما كنا نعتقد».

وأوضح المصدر قائلا: «إن الحادث لو لم يكن مقصودا لما سمح الأمن لبعض أعضاء اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي بالمرور بسياراتهم وحراساتهم ومرافقيهم، وذلك في اللحظة نفسها التي منع فيها د.ياسين من المرور»، مؤكدا في الوقت ذاته «أن التبرير الذي أورده المصدر الأمني هو عذر أقبح من ذنب، لأن لو كان ما ذكر صحيحا بشأن مرور رئيس جزر القمر لانطبق الإجراء على الجميع، لاسيما أن الجميع كان متجها إلى دار الثقافة ومن الطريق نفسها».

وأضاف:«لكن يبدو أن المصدر الأمني يصر على أن هناك في هذا البلد من هم مواطنون من الدرجة الثانية والثالثة، وأن مواطني الدرجة الأولى هم المعمدون من قبلهم.. بئس التفكير الذي ظهر به هذا المصدر المجهول الذي يدعي أنه ينتمي إلى الأمن ويتحدث باسمه.

أما استهداف الأمن وتشويهه، كما ذكر المصدر الأمني، فلا يمارسه إلا بعض هؤلاء المسؤولين عن الأمن الذي أساءوا إلى وظيفة الأمن ونقلوا إليه الفساد السياسي والإداري وشوهوا وظيفته وحولوها إلى وظيفة حزبية وسياسية وتقسيم المواطنين والتعامل معهم على أساس موالي ومعارض، وحولوا الأمن من مؤسسة وطنية إلى مؤسسة حزبية».

وفي تعليقه على ما ذكره المصدر الأمني من أن الأمن لم يكن يعرف (المذكور)، أكد المصدر في مكتب د.ياسين سعيد نعمان «أن هذا القول يعد دليلا آخر على الطبخة الرديئة للمصدر الأمني، لأن ضابط الأمن خاطب الدكتور ياسين بقوله آسف يادكتور لا أستطيع السماح لك بالمرور، وعندما سأله الدكتور ياسين لماذا سمحت لهؤلاء بالمرور ولم تسمح لي؟ لم يرد.. عندها فضل الدكتور مغادرة المكان بهدوء ولم يتحدث إلى أحد ولم يصرح، وهذا ما يكذب أقوال المصدر الأمني وتبريراته».

وقال المصدر في مكتب د.ياسين سعيد نعمان في ختام تصريحه:«لقد كان تصرف الدكتور ياسين أرفع مستوى من تفاهة الفعل الذي حاول المصدر الأمني تبريره.. والنصيحة هي أن هذه الأفعال لا تمارسها أجهزة تحترم القانون والدستور وحقوق المواطنين».

[أبو عامر اليافعي]

وما الفائدة من التذكير بان ياسين كان رئيس وزراء وانه كان رئيس مجلس النواب؟
عشان تكبير الصورة ولا عشان ماذا ؟
المسألة هي كرامة مواطن جنوبي تعرضت للاهانة وبغض النظر يكون منصبه.
يعني عندما يتعرض ابو عامر الانسان البسيط والمواطن العادي للاهانة هل سيكون بنفس الوتيرة ؟
لازلنا نقدس الافراد وما زلنا نهتم بالمناصب .
ولهذا السبب اختلفنا على قيادة الحراك وسنظل نختلف لاننا لا نعرف قدر انفسنا .
كلامي هذا موجه للخبر وليس لناقله.
وشكرا ابو الشباب.