تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عين على الصحافه : مسرحية اغتيال القيادات الجنوبيه يعود الى المسرح بقوه


عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:40 PM
نجا من تفجير انتحاري بسيارة مفخخة أوقع 12 قتيلاً في صنعاء
إصابة وزير الدفاع اليمني في محاولة اغتيال
حجم الخط |



ا.ف.ب ©ألسنة اللهب تتصاعد من موقع التفجير أمام مقر مجلس الوزراء في صنعاء
تاريخ النشر: الأربعاء 12 سبتمبر 2012
عقيل الحــلالي

أُصيب وزير الدفاع اليمني، اللواء ركن محمد ناصر أحمد، أمس الثلاثاء، في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة، استهدف موكبه بالقرب من مقر الحكومة، وسط العاصمة صنعاء، موقعاً 12 قتيلا، هم سبعة جنود وخمسة مدنيين، بينهم سياسي وسفير سابق. وقال سكان وشهود عيان لـ(الاتحاد) إن “انفجارا قويا” هز، ظهر الثلاثاء، الأحياء السكنية المجاورة لمقر الحكومة، في حي “التحرير”، وسط صنعاء، مشيرين إلى أن الانفجار وقع أثناء مغادرة وزراء حكومة “الوفاق الوطني” مبنى رئاسة الوزراء بعد عقد اجتماعهم الأسبوعي هناك. وذكر حسن عبدالولي، الذي يسكن بجوار مقر الحكومة، إن سيارة كان يقودها شخص، “حاولت اعتراض موكب وزير الدفاع”، المكون من ثلاث سيارات، أثناء مروره بجوار حديقة صغيرة تابعة لمبنى إذاعة صنعاء، وعلى بعد حوالي 200 متر من البوابة الرئيسية لرئاسة الوزراء، لافتا إلى أن السيارة الثالثة بموكب وزير الدفاع “اعترضت” طريق السيارة المهاجمة، قبل ثوان من انفجار الأخيرة، ما أدى إلى احتراق السيارتين بالكامل، وتضرر عدد من السيارات التي كانت تمر أو تقف على جانبي الطريق.

وشوهدت أعمدة دخان كثيفة تتصاعد من مكان التفجير، الذي يعد رابع محاولة اغتيال، منذ أواخر العام الماضي، تستهدف وزير الدفاع اليمني، الذي قاد، منتصف يونيو الفائت، هجوما واسعا ناجحا على معاقل تنظيم القاعدة في محافظتي أبين وشبوة الجنوبيتين.

ومنع رجال الشرطة العشرات من المدنيين والسكان من الاقتراب إلى مكان التفجير، الذي هرعت إليه سيارات إسعاف لنقل القتلى والجرحى إلى مستشفيات قريبة، فيما سارعت سيارات الدفاع المدني إلى إطفاء الحرائق الناجمة عن هذا الانفجار، الذي يحمل، حسب مراقبين، بصمات تنظيم القاعدة المتطرف.




وأعلن وزير الداخلية اليمني، اللواء عبدالقادر قحطان، في بيان صحفي، مساء أمس، أن 12 شخصا، بينهم سبعة من حراس وزير الدفاع قتلوا في “التفجير الإرهابي”، حسب وكالة الأنباء اليمنية “سبأ”. وقد شوهدت جثث عدد من حراس وزير الدفاع وقد تفحمت بالكامل، جراء الانفجار الذي أدى إلى احتراق منزل وتضرر عدد آخر من المنازل. وقال ضابط يمني، مكلف بحماية مقر الحكومة، لـ(الاتحاد) إن وزير الدفاع “لم يصب بأذى” في التفجير، مؤكدا سقوط قتلى وجرحى في صفوف حراس الوزير وعدد من المدنيين، بعضهم من المارة.
لكن مسؤولاً رفيعاً في وزارة الصحة والسكان، أكد لـ(الاتحاد)، إصابة وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد، “بجروح غير بالغة”، مضيفاً أن “هناك توجيهات رسمية بعدم الإعلان عن إصابة وزير الدفاع”. وذكر أن من بين القتلى المدنيين، السفير السابق والسياسي البارز، محمد عبدالمجيد قباطي، الذي انشق، العام الماضي، عن المؤتمر الشعبي العام”، حزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح، احتجاجا على قمع احتجاجات مناهضة للحكومة.

وقال إن جثث عدد من القتلى “تمزقت إلى أشلاء صغيرة”، موضحا بأنه تم نقل 13 جريحا، حالة بعضهم حرجة، إلى مستشفيات “الجمهوري”، “الكويت”، و”العسكري” الحكومية. وقد تعهدت السلطات اليمنية بأنها “لن تتوانى بتعقب عناصر الإرهاب التي يثبت تورطها بالحادث”، الذي وقع غداة إعلان الحكومة اليمنية مقتل الرجل الثاني في “تنظيم القاعدة في جزيرة العرب”، في “عملية نوعية” للجيش في محافظة حضرموت جنوب شرق البلاد. واتهم محمد قحطان، وهو قيادي بارز في تكتل “اللقاء المشترك”، الذي يُشكل منذ ديسمبر الحكومة الانتقالية مناصفة مع حزب “المؤتمر”، تنظيم القاعدة، ومن وصفهم بـ”بقايا العائلة”، في إشارة إلى عائلة الرئيس السابق، بالوقوف وراء محاولة اغتيال وزير الدفاع، بهدف “وقف الحرب على الإرهاب” و”إجهاض عملية هيكلة الجيش” المقسوم منذ مارس 2011.

وطالب قحطان بـ”توحيد” المؤسسة العسكرية والأمنية “ليكون اليمن قادرا على مواجهة الإرهاب الذي أصبح مدعوما من صالح وعائلته”، حسب قوله.

ولا يزال نجل الرئيس السابق، العميد ركن أحمد علي صالح، يقود قوات “الحرس الجمهوري”، أقوى فصائل الجيش عتادا وتسليحا. واعتبرت “المنسقية العليا للثورة”، وهي فصيل بارز في مكونات حركة الاحتجاج الشبابية في اليمن، التفجير الذي استهدف وزير الدفاع “محاولة لجر البلاد إلى العنف”، و”وسيلة قذرة وفاشلة للعودة للحكم”، متعهدة بأن “مرتكبيها لن يفلتوا من العقاب”. ومنذ شهور، تصاعدت حدة الخلاف بين وزير الدفاع والرئيس السابق على خلفية اتهامات للأول بالتحالف مع القائد العسكري البارز، اللواء علي محسن الأحمر، الذي تمرد، العام الماضي، على صالح، الذي أجبر على التنحي، نهاية فبراير، تحت ضغط موجة احتجاجات، هي الأعنف، منذ توليه السلطة في العام 1978.

«المشترك» يُدين خطاب «المؤتمر»

صنعاء (الاتحاد) - دان تكتل اللقاء المشترك»، الشريك في الائتلاف اليمني الحاكم، ما وصفه بـ»خطاب التهديد والوعيد» الذي أطلقه شريكه في الحكومة، حزب «المؤتمر الشعبي العام»، الليلة قبل الماضية، على خلفية الإعلان عن مسيرة احتجاجية نحو منزل الرئيس السابق علي عبدالله صالح. وذكر تكتل «اللقاء المشترك»، في بيان، أمس الثلاثاء، أنه يدين «خطاب التهديد والوعيد التي تضمنته وسائل إعلام تابعة للنظام السابق، والتلويح بالعنف الذي قالت انه سيطال الجميع»، مشيراً إلى أنه يأخذ خطاب حزب صالح «على محمل الجد»، وأنه يحمل «الجهات التي أصدرت مثل تلك التهديدات المسؤولية الكاملة». ودعا «المشترك» الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، والحكومة الانتقالية، إلى «التعامل بحزم ومسؤولية إزاء ما تتعرض له البلاد من استهداف مباشر للأمن والاستقرار ومحاولات إغراقها بالفوضى والعنف».وكان «المؤتمر» وحلفاؤه في مجلس «التحالف الوطني»، حذروا من أن صبرهم «قد ينفذ إذا أوغلت تلك الأطراف (في إشارة إلى بعض أحزاب اللقاء المشترك) في ممارساتها الفوضوية واختيارها للعنف والدماء»، منبهين إلى أن أنصار الرئيس السابق علي عبدالله صالح «لن يتحركوا بالآلاف وعشرات الآلاف، وإنما بالملايين في كل محافظات اليمن للتصدي لأي ممارسات هوجاء».



اقرأ المزيد : المقال كامل - إصابة وزير الدفاع اليمني في محاولة اغتيال - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=88260&y=2012&article=full#ixzz26F88QYkG

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:41 PM
قيادي في الحراك يؤكد وجود تباينات وخلافات في أوساط القيادات الجنوبية آخر تحديث:الأربعاء ,12/09/2012
صنعاء - عبدالرحمن أحمد عبده:

قال القيادي الجنوبي اليمني محمد علي أحمد إنه وتياره ينطلقون من رؤيتهم لحل القضية الجنوبية على أساس فيدرالي قائم على الواقع الميداني ويتلاءم مع نظرة المجتمع الدولي، وهي الحلقة الأولى في تقرير الجنوب لمصيره .

وكان احمد يتحدث الى مجموعة من الصحفيين التقوه عقب محاولة فاشلة لاغتياله في محافظة حضرموت، التي يزورها ضمن برنامج لحشد الدعم والمشاركة في مؤتمر وطني جنوبي يتبناه التيار الداعي للفيدرالية لحل قضية الجنوب اليمني . وأضاف قائلاً: “أنا من القيادات المشاركة في مؤتمر القاهرة، الذي عقدته قيادات جنوبية في نوفمبر الماضي، والملتزم بما تم إقراره من قرارات وتوصيات ورؤية وطنية جنوبية”، مستدركاً بأنه حدث هناك تغيير وتحرك إقليمي ودولي وتسارعت الأحداث على الأرض التي استدعت تطوير رؤية القاهرة لتكون قادرة على مواكبة المتغيرات والمعطيات .وقال: “رؤيتنا للفيدرالية وتقرير المصير متوافقة تماماً مع رؤية ومقررات القاهرة”، منوهاً إلى أن أطروحاتهم ومشروعاتهم لخلق توافق وطني جنوبي يعبر عن نبض الشارع، وما يطرح من شعارات فضفاضة لحل القضية الجنوبية لا تستطيع حل قضية الجنوب أو تستجيب لمطالب المواطن الجنوبي المظلوم من الوحدة الاندماجية القهرية، في اشارة الى الوحدة بين شطري اليمن عام 1990 .

واعترف قائلاً إن الجنوب “يشهد تباينات واختلافات وبعض القيادات الجنوبية لم تتغير وتستفيد من أخطائها وتتجاوز الماضي فهم مصرون على ذاتيهم ويبحثون عن الزعامة والظهور، وشعبنا عاطفي يرفع صور الزعماء ويصدق كل ما يقولون بدل أن يحاكمهم ويرفض أطروحاتهم” .http://www.alkhaleej.ae/portal/79a1d498-b843-46be-86a2-7d2c26495745.aspx

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:42 PM
تعديل وزاري محدود واقالة رئيس جهاز الأمن القومي
نجاة وزير الدفاع اليمني من محاولة اغتيال آخر تحديث:الأربعاء ,12/09/2012
صنعاء - “الخليج”:


1/1




أجرى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أمس، تعديلاً وزارياً محدوداً على حكومة محمد سالم باسندوة، في وقت نجا وزير الدفاع اليمني اللواء محمد ناصر أحمد أمس (الثلاثاء) من محاولة اغتيال في العاصمة صنعاء، حيث استهدف انتحاري بسيارة مفخخة موكب الوزير لدى خروجه من رئاسة الوزراء، ما أسفر عن مصرع 12 شخصاً بينهم 7 من مرافقي الوزير والبقية من المدنيين .

الذين تصادف مرورهم في الشارع العام . وعثرت أجهزة الأمن على سيارة ودراجة نارية مفخختين على طول طريق الموكب، ما يعني أنهما جزء من خطة بديلة في حال فشل المحاولة الانتحارية في تحقيق هدفها . وجاء الحادث الذي يحمل بصمة تنظيم القاعدة، فيما هيمنت على العاصمة اليمنية صنعاء أمس أجواء ما قبل التوقيع على المبادرة الخليجية، بعد تباري “الرؤوس الساخنة” في البلاد في حشد أنصارها في ساحتي التغيير والسبعين في العاصمة، في صورة أعادت إلى الأذهان الأزمة التي عصفت بالبلاد خلال العام الماضي وأدت إلى إسقاط نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح وتخليه عن الحكم بموجب المبادرة .

وأجرى هادي تعديلاً وزارياً محدوداً على حكومة باسندوة قضى بتعيين وزير النفط في الحكومة الحالية هشام شرف وزيراً للتعليم العالي والبحث العلمي خلفاً للوزير السابق الدكتور يحيى الشعيبي، فيما تم تعيين أحمد عبدالله دارس وزيراً للنفط والمعادن .

كما أقال هادي رئيس جهاز الأمن القومي علي الآنسي وعين عوضاً عنه محافظ شبوة الدكتور علي حسن الأحمدي، وأقال الأمين العام لرئاسة الجمهورية الدكتور عبدالهادي الهمداني واستبدله بالسفير علي منصور سفاع، وتم تعيين نصر طه مصطفى مديراً لمكتب رئاسة الجمهورية، كما عين عدداً من المحافظين الجدد والسفراء من بينهم علي صالح الأحمر، شقيق الرئيس السابق علي صالح الأحمر، الذي كان يتولى منصب مدير مكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة .

وجرى تعيين عبدالغني جميل محافظاً لصنعاء محمد سالم بن عبود (الجوف)، الطاهري أحمد الشدادي (البيضاء)، أحمد علي سالم باحاج (شبوة) ومحمد حسن دماج (عمران)، وعين محافظها السابق كهلان مجلهد أبو شوارب عضواً في مجلس الشورى وجاءت هذه التغييرات بعد ساعات قليلة من محاولة اغتيال وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر أحمد أثناء خروجه من اجتماع لمجلس الوزراء .

وقد خرج نحو 200 ألف متظاهر من شباب الثورة في مسيرة جابت عدداً من شوارع صنعاء للضغط على القيادة السياسية لرفع حصانة الرئيس السابق ومحاكمته، وإقالة أقاربه من مواقعهم في الجيش . في وقت دعا حزب المؤتمر الشعبي أنصاره إلى الاحتشاد في ميدان السبعين، وهو المكان الذي اعتاد على حشدهم أثناء الأزمة التي شهدتها البلاد العام الماضي، وذلك بعدما تردد عن عزم المتظاهرين التوجه إلى منزل الرئيس السابق للاحتجاج أمامه وربما مهاجمته، ما أضفى نوعاً من التوتر على الأوضاع في البلاد وأعاد الأزمة إلى نقطة الصفر .

وتصاعدت توقعات بتحرك الرئيس عبدربه منصور هادي لاحتواء الأزمة الناشبة مدعوما بتحرك دبلوماسي خليجي ودولي وبدعم من مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر الموجود في البلاد منذ أسبوع بهدف تهدئة الأوضاع وإعادة المسار السياسي للأوضاع في البلاد . وتوقعت مصادر مطلعة أن يتخذ الرئيس هادي قريباً قرارات من شأنها إعادة ترتيب الأوضاع داخل مؤسستي الجيش والأمن للسيطرة على الأوضاع المرشحة للانفجار في حال استمرارها .

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:43 PM
منظمة حقوقية تدعو لحظر أي استخدام عسكري للمدارس آخر تحديث:الأربعاء ,12/09/2012
صنعاء - “الخليج”:

دعت منظمة دولية معنية بحقوق الإنسان الحكومة اليمنية الى العمل على حظر انتشار القوى المُسلحة في المدارس بما يخرق القانون الدولي، ويُعرض حياة الطلاب والمعلمين والإداريين لخطر غير ضروري في مناطق النزاع في شتى أنحاء البلاد . وأشارت الى أن اليمن يعاني أقل معدلات للتعليم في الشرق الأوسط، ويعاني أحد أدنى معدلات الالتحاق بالمدارس على مستوى العالم . وقال تقرير لمنظمة “هيومن رايتس ووتش” إن القوات الحكومية وغيرها من الجماعات المسلحة انتشرت في المدارس في صنعاء، عاصمة اليمن، أثناء ثورة 2011-،2012 مما عرض الطلاب للخطر، وقوّض عملية التعليم، وهي الثورة التي أنهت حُكم الرئيس علي عبدالله صالح الذي دام 33 عاماً .

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:44 PM
اتهامات لـ "القاعدة" وتفكيك سيارات مفخخة وعبوات ناسفة
12 قتيلاً في هجوم انتحاري استهدف موكب وزير الدفاع وسط صنعاء آخر تحديث:الأربعاء ,12/09/2012
صنعاء - أبوبكر عبدالله:

نجا وزير الدفاع اليمني اللواء محمد ناصر أحمد من محاولة اغتيال استهدفته بسيارة مفخخة ظهر أمس الثلاثاء لدى خروجه من مقر رئاسة الوزراء بوسط العاصمة صنعاء حيث حضر اجتماعاً دورياً للحكومة، وأسفر الهجوم عن مقتل أربعة على الأقل من مرافقي الوزير وثمانية مدنيين وإصابة 13 من المارة وأصحاب المنازل والمحال التجارية الواقعة في الشارع مسرح الاعتداء .

وتضاربت المعلومات الرسمية بشأن الهجوم، إذ تحدثت مصادر عسكرية أنه استهدف موكب الوزير بسيارتين مفخختين ودراجة نارية كانت متوقفة في الطريق الذي يسلكه في طريقه إلى مقر وزارة الدفاع قرب مبنى إذاعة صنعاء المجاور لرئاسة الحكومة، مشيرة إلى أن سيارتين مفخختين اكتشفتا عقب الانفجار وتم تفكيكهما بواسطة خبراء المتفجرات والأجهزة الأمنية التي تواجد أفرادها بكثافة عقب الهجوم .

وأكدت أن خبراء المتفجرات كشفوا كذلك عبوة ناسفة زرعت بالقرب من سور إذاعة صنعاء ويعتقد أنها كانت تستهدف الموكب في خطة بديلة في حال فشل الهجوم الانتحاري . لكن مصادر في رئاسة الحكومة أكد ل “الخليج” أن انتحارياً يقود سيارة مفخخة اعترض موكب وزير الدفاع ،وأن السيارة المهاجمة ارتطمت بالسيارة الثانية التي يستقلها أفراد الحماية الشخصية للوزير وعربة عسكرية ترافق موكبه . وأشارت إلى أن الوزير كان يستقل سيارة مصفحة ما أدى إلى تدمير السيارات الثلاث ومقتل الجنود والانتحاري وإصابة سيارة الوزير بأضرار طفيفة .

وتحدثت مصادر حكومية أن بين الجرحى السفير محمد عبد المجيد قباطي الذي كان يرافق الوزير، وأنه أصيب بجروح ونقل إلى المستشفى في حال حرجة، كما أصيبت امرأة من المارة . وقال عسكريون إن الهجوم يحمل بصمات تنظيم القاعدة، وأشاروا إلى أن الوزير أحمد أصيب برضوض وجروح طفيفة ونقل إلى المستشفى للعلاج فيما قالت مصادر أخرى إن الوزير لم يكن في الموكب .

وأكد الجيش المؤيد للثورة والذي يقوده اللواء المنشق علي محسن الأحمر أن وزير الدفاع نجا من الهجوم وأن أكثر الضحايا كانوا من سائقي الدرجات النارية الذين نظموا تظاهرة احتجاج بالقرب من مجلس الوزراء احتجاجا على تطبيق الحكومة قوانين مرورية جائرة فضلا عن مقتل اثنين من المارة .

وهز الانفجار وسط العاصمة وانتشرت قوات الجيش في منطقة الهجوم بعدما اشتعلت النار في ثلاث سيارات وهرعت سيارات الإطفاء وفرق الدفاع المدني لإنقاذ المصابين وانتشال جثث الضحايا التي تفحم بعضها من جراء الانفجار .

وأدى الانفجار إلى احتراق منزل مكوّن من طابقين وإلى تدمير الواجهات الأمامية للمنازل الواقعة في الشارع ومحال تجارية إلى تدمير أربع سيارات .

وانتشلت فرق الدفاع المدني جثث الجنود الضحايا من إحدى السيارات المستهدفة، كما انتشلت فرق الدفاع المدني خمس جثث متفحمة لم يتسن العرف على هويتها ويعتقد أنهم من المدنيين الذين كانوا متواجدين في المكان أثناء الانفجار، كما تولت وحدات عسكرية سحب السيارات التي تضررت نتيجة الانفجار وسط حال من الذعر في صفوف أهالي الحي .

ورجَّحت مصادر مستقلة ضلوع تنظيم “القاعدة” في جزيرة العرب في تدبير الهجوم الإرهابي، خصوصاً أنه جاء بعد يوم من إعلان صنعاء مقتل الرجل الثاني في التنظيم السعودي سعيد الشهري في عملية نوعية قالت صنعاء إن قوات الجيش نفذتها على مخبأ للتنظيم في محافظة حضرموت مشيرين إلى أن تزامن التفجير مع ذكرى هجمات سبتمبر/أيلول انطوى على رسالة بتورط التنظيم في هذا الهجوم .

واتهم ناشطون من شبان الثورة الرئيس السابق علي عبدالله صالح بتدبير الهجوم بهدف صرف الأنظار عن المسيرة المليونية التي أعلن شبان الثورة تحريكها نحو المنزل الذي يقطنه الرئيس السابق في منطقة حدة بالعاصمة صنعاء بورفع الحصانة عنه وكبار معاونيه ومحاكمته لقاء جرائم القتل الجماعي والفردي التي طاولت شبان الثورة العام الماضي .

وقال سكان الحي أنهم سمعوا تبادلا لإطلاق النار بعد الهجوم مباشرة في المنطقة لم يتسن التعرف إلى مصدره أو ضحاياه فيما أكد عسكريون أن الجنود الذين هرعوا إلى مكان الحادث بعد الانفجار أطلقوا النار في الهواء لتفريق حشود المواطنين الذين تجمعوا في مكان الهجوم .

ودانت السلطات اليمنية الهجوم الإرهابي وتعهدت بملاحقة “عناصر الإرهاب التي يثبت تورطها في هذا الهجوم . كذلك دان قادة في المجلس الوطني لقوى الثورة الهجوم الإرهابي واكد القيادي في حزب الإصلاح الإسلامي المعارض محمد قحطان” أن تحالف القاعدة مع بقايا عائلة صالح سعى عبر استهداف وزير الدفاع إلى إجهاض أمن اليمنيين وإحباط عملية هيكلة الجيش ووقف الحرب على الإرهاب . وطالب بتوحيد أجهزة الأمن وإنجاز المرحلة الأولى من هيكلة الجيش “لتكون اليمن قادر على مواجهة الإرهاب خاصة بعد أن أصبح مدعوماً من المخلوع وعائلته” في إشارة إلى الرئيس السابق علي عبدالله صالح .

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:45 PM
المبعوث الدولي: حصانة صالح تتعارض مع قراري مجلس الأمن
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأربعاء 12 سبتمبر 2012
صنعاء (الاتحاد) - قال مستشار الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه إلى اليمن، جمال بن عمر، إن الحصانة التي منحها البرلمان اليمني للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، نهاية يناير، “تتعارض مع قراري مجلس الأمن الدولي” رقم 2014 ورقم 2051 بشأن الأزمة المتفاقمة في هذا البلد منذ مطلع 2011. وقال بن عمر، في حديث لتلفزيون “سكاي نيوز عربية”، أمس الثلاثاء، :” الحصانة تتعارض مع قراري مجلس الأمن الدولي اللذين يدعوان إلى محاسبة منتهكي حقوق الإنسان” في اليمن.

وأضاف :” لا ندعو إلى الحصانة بشكل مطلق لأن القانون الدولي لا يسمح” بذلك، مشيراً إلى وجود “أطراف” تسعى لإعاقة عملية انتقال السلطة في اليمن، والتي ينظمها اتفاق مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي. وذكر أن إنجاح مؤتمر الحوار الوطني المقرر عقده في نوفمبر المقبل هو إنجاح لعملية انتقال السلطة في اليمن، معتبراً بأن مؤتمر الحوار سيكون “حدثاً تاريخياً” لهذا البلد المضطرب أمنياً وسياسياً واقتصادياً منذ سنوات.



اقرأ المزيد : المبعوث الدولي: حصانة صالح تتعارض مع قراري مجلس الأمن - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=88262&y=2012#ixzz26F9Qgmmj

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:47 PM
الجيش الأميركي: وفاة معتقل يمني في سجن غوانتانامو
المصدر: سي ان ان
التاريخ: 12 سبتمبر 2012

كشف الجيش الأميركي، الثلاثاء، عن هوية معتقل غوانتانامو الذي توفي، السبت، قائلا إنه المواطن اليمني، عدنان فرحان عبداللطيف، المحتجز بالسجن العسكري منذ أكثر من عشرة أعوام.

وقالت القيادة الجنوبية الأمريكية، في بيان، إن محاولات إنعاش عبداللطيف، 32 عاما، باءت بالفشل، وذلك بعد اكتشافه مغشياً عليه داخل زنزانته أثناء جولة تفتيش روتينية.

وذكرت بأن سبب الوفاة قيد التحقيق عقب استبعاد احتمال إقدامه على الإنتحار.

وبذل عبداللطيف، الذي تعتبره الولايات المتحدة واحداً من حراس زعيم تنظيم القاعدة الراحل، أسامه بن لادن، جهوداً حثيثة لاسترداد حريته.

ففي يونيو الماضي، رفضت المحكمة الأمريكية العليا طلب استئناف تقدم به وستة من المعتقلين الآخرين، لإنهاء اعتقالهم المفتوح.

وعام 2010 أمر قاض أمريكي في مقاطعة كولومبيا بإطلاق سراحه وذلك لعدم كفاية الأدلة، إلا أن محكمة الاستئناف ردت الطلب بدعوى أنه من عناصر تنظيم القاعدة، وأن للحكومة حق اعتقاله لأجل غير مسمى.

واحتجز الجيش الأمريكي عبداللطيف بالمعتقل العسكري في خليج غوانتانامو منذ يناير عام 2002.
http://www.albayan.ae/one-world/arabs/2012-09-12-1.1725582

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:48 PM
200 ألف متظاهر يطالبون برفع الحصانة عن صالح
المصدر: صنعاء - البيان
التاريخ: 12 سبتمبر 2012

تظاهر أكثر من 200 ألف يمني في العاصمة صنعاء أمس، للمطالبة برفع الحصانة عن الرئيس السابق علي عبد الله صالح وتقديمه ورموز نظامه للمحاكمة.

وجاب المتظاهرون شوارع صنعاء وهم يحملون لافتات تطالب بمحاكمة صالح، وتنامى الحشد في شارع الزبيري الذي يبعد بضع مئات من الأمتاراً عن منزل صالح، وتجاوز طول التظاهرة الضخمة خمسة كيلومترات بحسب القائمين عليها.

وقبل ساعات من انطلاق التظاهرة قال حزب المؤتمر الشعبي، الذي يرأسه صالح، إن إسقاط الحصانة يعني إسقاط المبادرة الخليجية ما يعني التلويح بحرب أهلية.

ووزع الحزب تصريحاً اعتبر فيه الدعوات لمسيرة باتجاه منزل رئيس المؤتمر بشعارات تدعو لإلغاء المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وإلغاء المناصفة في الحكومة، إنما هي دعوة للفتنة وعودة إلى مربع العنف. وعلمت «البيان» من مصادر دبلوماسية أن صالح أبلغ الدول الراعية للتسوية أنه لن يسكت إذا ما وصل المتظاهرون إلى منزله، وإن السفير الأميركي والرئيس هادي مارسا ضغوطاً على تكتل اللقاء المشترك لإقناع المتظاهرين بالعدول عن قرارهم بالذهاب الى منزل صالح.

وقال مصدر في حزب المؤتمر: إن «تلك الدعوات والشعارات وما جرى الأسبوع الماضي من تحريك مجاميع نحو منزل رئيس المؤتمر وما يرفع من شعارات، تمثل انقلاباً على كل ما تم الاتفاق عليه، وهي إسقاط للمبادرة الخليجية».http://www.albayan.ae/one-world/arabs/2012-09-12-1.1725443

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:53 PM
في اعتداء بسيارة مفخخة استهدف موكبه
اليمن : وزير الدفاع ينجو من محاولة اغتيال أوقعت 10 قتلى

رجال الأمن قرب سيارة محترقة في موقع الاعتداء في صنعاء (رويترز)
صنعاء - محمد القاضي،أ.ف.ب

أكدت مصادر عسكرية وأمنية أن وزير الدفاع اليمني محمد ناصر أحمد نجا الثلاثاء من اعتداء بسيارة مفخخة استهدف موكبه بالقرب من مقر مجلس الوزراء في العاصمة اليمنية، فيما قتل عشرة اشخاص بينهم سبعة من مرافقي الوزير. وذكر مصدر عسكري ان الانفجار الذي هز وسط صنعاء "كان يستهدف وزير الدفاع"، مشيرا الى انه حصل بالقرب من احدى سيارات الموكب الثلاث، والتي لم يكن الوزير في داخلها.

وذكرت المصادر ان الوزير نجا من الانفجار. واكد مصدر امني ان "عشرة اشخاص قتلوا في الانفجار بينهم سبعة على الاقل من حراسة الوزير".

وافادت المصادر العسكرية والامنية ان انفجار الثلاثاء وقع على بعد مئتي متر من مدخل مقر رئاسة مجلس الوزراء بجوار السور الشرقي لمبنى اذاعة صنعاء.

وقال ضابط ان الانفجار ناجم عن "سيارة مفخخة مركونة بالقرب من احد المنازل"، وقد اسفر الانفجار عن احتراق عدد كبير من السيارات بينها سيارات لموظفين في مجلس الوزراء.

وافاد ضباط متواجدون في المكان أن عددا من الضحايا يلبسون ثياباً عسكرية وانه تم سحب جثث متفحمة من مكان الانفجار.http://www.alriyadh.com/2012/09/12/article767360.html

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:56 PM
ليمن.. محاولة فاشلة لاغتيال وزير الدفاع وترجيح لـ"انتقام القاعدة"
الضالعي لـ "الوطن": كتاف على أعتاب حرب جديدة مع الحوثيين

جثة متفحمة داخل سيارة محترقة بتفجير مفخخ في صنعاء أمس

صنعاء، جدة: صادق السلمي، ياسر باعامر 2012-09-12 12:56 AM
نجا وزير الدفاع اليمني اللواء الركن محمد ناصر أحمد، من محاولة اغتيال بتفجير سيارة مفخخة استهدفت موكبه، إثر خروجه من الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء أمس، فيما اعتبر انتقاما من القاعدة لمقتل الرجل الثاني في التنظيم باليمن سعيد الشهري أول من أمس. وأفاد مصدر أمني أنه إذا ثبت وقوف القاعدة خلف هذا الهجوم، فسيمثل ردا سريعا على إعلان مقتل الشهري.
وأسفر التفجير عن مقتل عشرة أشخاص بينهم ثمانية من مرافقي الوزير، إضافة إلى إصابة العشرات، بينهم السفير اليمني السابق في بيروت محمد عبدالمجيد قباطي.
وفيما سارع إعلام حزب المؤتمر الشعبي، الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبدالله صالح، إلى اتهام تنظيم القاعدة، دان حزب التجمع اليمني للإصلاح على لسان عضو هيئته القيادية محمد قحطان "الجريمة الجبانة". وقال: إن تحالف القاعدة مع بقايا عائلة صالح سعى عبر استهداف وزير الدفاع إلى إحباط عملية هيكلة الجيش، ووقف الحرب على الإرهاب. ويعد وزير الدفاع الذراع الأيمن للرئيس عبدربه منصور هادي، في خطته لإحداث استقرار في البلاد، وتعرض إلى نحو خمس محاولات اغتيال، كان آخرها في 21 مايو الماضي، أثناء تواجده بساحة السبعين بصنعاء، والتي أسفرت عن مقتل حوالي مئة جندي، كما جرت محاولات عدة لاغتياله، خاصة في أبين لدوره في الحرب ضد القاعدة.
وألقت محاولة الاغتيال بظلالها على الأوضاع المتوترة أصلاً في البلاد، مما يؤشر إلى وجود احتقان سياسي يهدد مستقبل عملية التسوية السياسية، خاصة في ظل الاستعدادات لتظاهرة ضخمة ينظمها شباب الثورة، والوصول بها إلى منزل الرئيس السابق صالح.
من جهة أخرى، قال المتحدث الرسمي باسم تحالف القبائل في مديرية كتاف (شرق صعدة) مهيب الضالعي، إن هناك بوادر قوية محتملة لحرب قادمة مع مليشيا الحوثيين في كتاف، لعدم التزامهم بتطبيق "بنود اتفاقية المصالحة" الموقع بين الجانبين في يوليو الماضي. واستعرض الضالعي في حديثه إلى "الوطن"، مخالفات جماعة الحوثيين، من بينها عدم رفع النقاط (الحواجز) الأمنية التابعة لهم، وعدم إعادة المساجد الواقعة تحت سيطرتهم، واستمرار عمليات تفتيش المدنيين، وعرقلة عمليات عودة النازحين لديارهم، إضافة إلى استمرار التحركات العسكرية التي تعتبر أهم "انتهاك وخرق" لبنود اتفاقية المصالحة.
ووجه الضالعي، حزمة انتقادات إلى التجمع اليمني للإصلاح، ذراع الإخوان المسلمين في اليمن، لعدم مناصرته قبائل كتاف في حربهم مع الحوثيين. وقال: "إن الإصلاح خذلنا وتبرأ منا ولم يناصرنا".
وحول مستقبل الحل السياسي مع الحوثيين، رفض الضالعي محور الاستمرار في الخط السياسي، مؤكداً أن الحل العسكري هو الوحيد في التعامل مع ذراع طهران في اليمن. ولفت إلى أن الحوثيين يحشدون قواتهم لحرب جديدة، على اعتبار أن لديهم استراتيجية دائماً ما يلجئون إليها في عمليات الصلح، وتكمن في ترتيب أوراقهم العسكرية، وكسب مزيد من الوقت، على حساب تحقيق أجندة المصالحة الوطنية.
http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=113140&CategoryID=1

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 12:58 PM
12 قتيلاً في تفجير انتحاري استهدف وزير الدفاع اليمني

2012/09/12 12:36 ص


التقيم التقيم الحالي 5/0




صنعاء - كونا: قال وزير الداخلية اليمني عبدالقادر قحطان أمس ان ضحايا الانفجار الانتحاري الذي استهدف موكب وزير الدفاع محمد ناصر أحمد بالقرب من مقر الحكومة اليمنية ظهر أمس وصل الى 12 قتيلا وعدد من الجرحى.
وأشار الوزير في تصريحات صحافية الى ان الحصيلة النهائية لقتلى العملية ارتفعت الى 12 قتيلا بينهم مواطنون بالاضافة لاصابة عدد آخر بجروح.
وأضاف قحطان ان التحقيقات مازالت جارية لمعرفة الجهات التي تقف وراء هذه العملية.وكانت سيارة مفخخة انفجرت بالقرب من مبنى رئاسة الوزراء وسط العاصمة صنعاء مستهدفة وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد فور خروجه من الاجتماع الأسبوعي للحكومة.

تظاهرة

يأتي ذلك فيما خرج اكثر من 200 الف يمني الى الشوارع الثلاثاء للمطالبة برفع الحصانة الممنوحة للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح المتهم بعرقلة العملية الانتقالية، وذلك في اكبر احتجاج منذ تنحيه في فبراير الماضي، بحسب منظمي التظاهرة.
وصرح احد اعضاء اللجنة المنظمة في صنعاء ان «عدد المشاركين تجاوز 200 الف شخص».
وقال عضو آخر في اللجنة ان التظاهرة امتدت خمسة كيلومترات على طول شارع الزبيري، احد ابرز جادات العاصمة.
ونظمت التظاهرة بدعوة من «ائتلاف شباب الثورة» الذي نظم الاحتجاجات ضد الرئيس السابق.
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?Id=219832&YearQuarter=20123

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 01:01 PM
200 الف تظاهروا لالغاء الحصانة الممنوحة لعلي صالح

نجاة وزير الدفاع اليمني ومقتل 12 إثر انفجار سيارة مفخخة في صنعاء


مدنيون وعسكريون يعاينون موقع التفجير امس (رويترز)
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط

صنعاء - ا ف ب - نجا، أمس، وزير الدفاع اليمني محمد ناصر احمد من اعتداء بسيارة مفخخة استهدف موكبه قرب مقر مجلس الوزراء في العاصمة صنعاء، فيما قتل 12 شخصا بينهم سبعة من مرافقيه.
وذكر مصدر عسكري ان الانفجار الذي هز وسط صنعاء «كان يستهدف وزير الدفاع»، مشيرا الى ان الانفجار حصل قرب احدى سيارات الحراسة التي لم يكن الوزير متواجدا فيها.
ويأتي هذا الهجوم غداة الاعلان عن مقتل الرجل الثاني في تنظيم «القاعدة» في اليمن، السعودي سعيد الشهري، في عملية نوعية للجيش اليمني.
وافادت المصادر العسكرية والامنية ان الانفجار وقع على بعد مئتي متر من مدخل مقر رئاسة مجلس الوزراء في جوار السور الشرقي لمبنى «اذاعة صنعاء».
وقال ضابط ان الانفجار ناجم عن «سيارة مفخخة مركونة قرب احد المنازل»، واسفر الانفجار عن احتراق عدد كبير من السيارات بينها سيارات لموظفين في مجلس الوزراء.
وافاد ضباط متواجدون في المكان ان الضحايا يلبسون ثيابا عسكرية وانه تم سحب جثث متفحمة من مكان الانفجار.
وسبق ان نجا الوزير من تفجير انتحاري استهدف تمرينا لعرض عسكري بحضوره ما اسفر عن مقتل حوالى مئة جندي، وذلك في 21 مايو الماضي.
في المقابل، خرج اكثر من 200 الف يمني الى الشوارع، أمس، للمطالبة بالغاء الحصانة الممنوحة للرئيس السابق علي عبد الله صالح، وذلك في اكبر احتجاج منذ تنحيه في فبراير الماضي، حسبما صرح احد اعضاء اللجنة المنظمة للتظاهرة.
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=377811&date=12092012

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 01:02 PM
200 ألف متظاهر لإلغاء الحصانة الممنوحة لصالح

اليمن: 12 قتيلاً في محاولة جديدة لاغتيال وزير الدفاع
صنعاء-نبيل سيف الكميم والوكالات:
الأوضاع الامنية في اليمن اضيفت اليها امس محاولة اغتيال وزير الدفاع اللواء محمد ناصر بتفجير سيارة مفخّخة بجوار مقر الحكومة، واعلن وزير الداخلية اللواء عبد القادر قحطان في وقت لاحق ارتفاع عدد القتلى الى 12، بينهم 7 من مرافقي الوزير. واوضح أن عدد ضحايا الحادث الإرهابي الذي استهدف وزير الدفاع عند الظهر «وصل إلى 12 شهيداً منهم 7 من مرافقي الوزير، بالإضافة الى عدد من الجرحى».

وفي السياق، كشف مصدر أمني عن قيام قوات من مكافحة الإرهاب، بتعطيل عبوة ناسفة زرعت بجوار مقر رئاسة الوزراء إثر الانفجار.



العناصر الإجرامية والإرهابية

ولوحظ ان السيارة فجرت في شارع إذاعة صنعاء، إثر خروج الوزير من الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء.

وافاد مصدر امني أن «أجهزة الأمن لن تتوانى في تعقب كل العناصر الإجرامية والإرهابية التي يثبت تورطها بالوقوف وراء هذا العمل الإرهابي».

وكانت آخر محاولة لاغتيال وزير الدفاع حصلت في مايو، حيث فجّر انتحاري نفسه، متسبباً في مقتل 100 جندي وجرح 300 آخرين.



تظاهرات ضد صالح

في غضون ذلك، خرج اكثر من 200 الف يمني الى الشوارع امس للمطالبة بإلغاء الحصانة الممنوحة للرئيس السابق علي عبد الله صالح، وذلك في اكبر احتجاج منذ تنحيـه في فبراير، وفي ظل المصاعب الناجمة عن عرقلة جماعة صالح للجهود المتعلقة بضبط الوضع الامني، واعادة بناء المؤسسات العسكرية وغيرها.http://www.alqabas.com.kw/node/106991

عبدالله البلعسي
2012-09-12, 01:05 PM
اليمن: نجاة وزير الدفاع من الاغتيال
صنعاء - وكالات:

نجا وزير الدفاع اليمني من محاولة اغتيال على ما يبدو أمس عندما انفجرت سيارة مفخخة قرب مبنى مجلس الوزراء الذي كان يهم بمغادرته، في حين لقي 12 شخصا آخرين مصرعهم في التفجير.

ولم يصب اللواء محمد ناصر أحمد وزير الدفاع في الانفجار الذي وقع بالقرب من بوابة إذاعة صنعاء الشرقية، وكان يستهدف موكبه.

وبحسب شهود عيان ومصدر أمني، فإن "السيارة الأولى في موكب وزير الدفاع دمرت وقتل سبعة من مرافقيه كانوا على متنها فيما كان وزير الدفاع في السيارة الثانية وقد تضررت هي أيضا وأصيب الوزير".

وأوضحوا أن سيارة مفخخة كانت تقف أمام بقالة في ركن بناية مكونة من طابقين ما أدى إلى احتراقها واحتراق البقالة وثلاث سيارات كانت بالقرب من مكان الانفجار وانفجرت سيارة كانت تقل قوات أمن لكن الوزير الذي كان في سيارة أخرى مدرعة نجا.

وقالت المصادر العسكرية والأمنية إن انفجار الثلاثاء وقع على بعد مئتي متر من مدخل مقر رئاسة مجلس الوزراء بجوار السور الشرقي لمبنى إذاعة صنعاء.

وقال ضابط إن الانفجار ناجم عن "سيارة مفخخة مركونة بالقرب من أحد المنازل"، وقد أسفر الانفجار عن احتراق عدد كبير من السيارات بينها سيارات لموظفين في مجلس الوزراء.

وأفاد ضباط متواجدون في المكان أن عددا من الضحايا يلبسون ثيابا عسكرية وأنه تم سحب جثث متفحمة من مكان الانفجار وسبق أن نجا الوزير من تفجير انتحاري استهدف تمرينا لعرض عسكري بحضوره ما أسفر عن مقتل حوالى مئة جندي، وذلك في 21 مايو الماضي.

وإذا ما ثبت وقوف القاعدة خلف هذا الهجوم كما كانت خلف عدد كبير من الهجمات التي شهدها اليمن في السنوات الأخيرة، سيمثل الانفجار ردا سريعا على إعلان مقتل الشهري أمس الأول الاثنين.

والشهري هو نائب ناصر الوحيشي علي رأس "تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب" الذي نتج عن دمج الفرعين اليمني والسعودي للقاعدة مطلع 2009، والمتحصن في اليمن.

وأعلن وزير الداخلية اليمنية اللواء عبد القادر قحطان، أمس، ارتفاع عدد قتلى انفجار السيارة المفخّخة الذي استهدف وزير الدفاع، إلى 12 قتيلاً بينهم 7من مرافقي الوزير.

ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) عن قحطان قوله إن "عدد شهداء الحادث الإرهابي الذي استهدف وزير الدفاع ظهر أمس بجوار مقر الحكومة، وصل إلى 12 شهيداً منهم 7 من مرافقي الوزير، بالإضافة إلى عدد من الجرحى".

وفي السياق، كشف مصدر أمني يمني عن قيام قوات من مكافحة الإرهاب بتعطيل عبوة ناسفة زرعت بجوار مقر رئاسة الوزراء إثر حادث الانفجار.

وكان مصدر أمني أعلن في وقت سابق أمس، عن مقتل وجرح 17 شخصاً ونجاة وزير الدفاع اليمني من محاولة اغتيال هي الرابعة من نوعها، إثر انفجار سيارة مفخّخة استهدفته في شارع إذاعة صنعاء بجوار مقر الحكومة اليمنية، إثر خروجه من الاجتماع الدوري الأسبوعي لمجلس الوزراء.

وأضاف المصدر "نجم عن هذا العمل الإرهابي الغادر والجبان، استشهاد 4 من الجنود المرافقين لوزير الدفاع كانوا في سيارة مرافقه لسيارته، وإصابة 13 شخصاً من المواطنين المارة في الشارع وقت حدوث التفجير".

وأشار إلى أن أجهزة الأمن هرعت إلى منطقة الحادث فور وقوع التفجير، وقامت بنقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج.

وقال المصدر إن "أجهزة الأمن لن تتواني في تعقب كل العناصر الإجرامية والإرهابية التي يثبت تورطها بالوقوف وراء هذا العمل الإرهابي حتى يتم ضبطها وتقديمها للعدالة لتنال جزاءها العادل والرادع".

وأدان البرلمان اليمني وأحزاب (اللقاء المشترك) والحوثيون والمجلس الوطني المستقل حادث محاولة اغتيال الوزير واستنكر رئيس البرلمان يحيى الراعي في بيان صحافي "الحادث الإرهابي الذي وقع أمس بالقرب من مبنى مجلس الوزراء بسيارة مفخخة أدى إلى استشهاد عدد من العسكريين والمدنيين وإصابة عدد من المواطنين بالإضافة إلى الإضرار بالممتلكات الخاصة والعامة ".

وعبرت أحزاب (اللقاء المشترك) المشاركة في الحكم عن إدانتها الشديدة للحادث "الإجرامي" الذي استهدف موكب وزير الدفاع أثناء خروجه من الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء. واعتبرت في بيان "وصول الإرهاب إلى قلب الحكومة ورئاستها مؤشر خطير على ما يعتمل, ويحاك من مؤامرات خبيثة ضد الوطن وأمنه واستقراره الأمر الذي يتطلب الوقوف بحزم ومسؤولية جادة".

ووصف زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي في بيان صحافي الحادث بأنه" امتداد لما يشهده اليمن من تفجيرات واغتيالات وفوضى أمنية عارمة تهدد أمن واستقرار اليمنيين, والتي لا تخدم سوى من يسعى إلى تثبيت احتلاله في اليمن وتبرير القصف الأمريكي على الشعب تحت عناوين ومسرحيات هزلية لما بات يسمى بمكافحة الإرهاب". من جانبه اعتبر المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية أن هذا العمل يعد استمرارا" للتعقيدات الخطيرة التي تشهدها الأوضاع في اليمن التي لم تستقر, والتوسع الإجرامي المريب لما يسمى بتنظيم القاعدة وقوى إجرامية أخرى".http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=665130&version=1&template_id=22&parent_id=21