مشاهدة النسخة كاملة : موضوع حول عودة الحسني واعتقاله وزيارته للجرحا في المونيتور al-monitor
علي المفلحي
2012-08-24, 06:16 PM
http://www.al-monitor.com/pulse/politics/2012/08/north-south-divide-grows-ever-larger-as-yemen-unity-splinters.html
علي المفلحي
2012-08-24, 06:31 PM
نريد ترجمه للموضوع هذا في صحيفة المراقب
http://www.al-monitor.com/pulse/politics/2012/08/north-south-divide-grows-ever-larger-as-yemen-unity-splinters.html
authority. Hassani had been arrested by the intelligence services at a residential apartment and was detained for three days before being released. However, Hassani has reiterated that it is his duty to work with former Vice President Ali Salim el-Beidh for the “independence” of the South. He visited wounded members of the Southern Mobility Movement [SMM] at hospitals, accompanied by a media team and a reporter for Aden Live channel, which is owned by Beidh and airs from the Lebanese capital Beirut with the support of Hezbollah. He made sure to send Beidh’s greetings to the wounded, acting like an official in a state that is independent of the Yemeni president’s authority. Visits and statements Hassani, who participated alongside Saleh in the war against the Yemeni Socialist Party (YSP) in 1994 as commander of the naval forces, was quoted as saying: “The political leadership of the people of the South, represented by President Ali Salem al-Beidh and the leaders on the ground, will not hesitate to provide the necessary [help] to the wounded.” These developments coincide with Beidh’s announcement of his intention to return to Aden “soon,” amid reports that there is a general inclination to escalate the situation in the South before the launch of the National Dialogue Conference. The conference is boycotted by the group led by Beidh, which is accused of receiving financial and media support from Iran. Political sources have warned that separatist groups may resort to armed action if they feel that the National Dialogue Conference, which is supported by the Gulf Cooperation Council (GCC) and permanent members of the UN Security Council, will endorse the moderate forces in the South, led by former Presidents Ali Nasser Mohammad and Haidar al- Attas, who both support the establishment of a federal state
احمد الخليفي
2012-08-24, 06:39 PM
ترجمة العم قوقل طبعا:
بواسطة: محمد Ghobari نشر على الخميس، أغسطس 23، 2012
في الفترة التي سبقت إلى مؤتمر الحوار الوطني، المقرر عقده العام المقبل في اليمن، الجماعات الانفصالية في الجنوب و آل القاعدة كثفوا المواجهة مع الرئيس عبد ربه منصور هادي. هذا يأتي بالتزامن مع استمرار مقاومة من جانب مؤيدي الرئيس السابق علي عبد الله صالح لاستكمال عملية الانتقال السلمي للسلطة.
أصدرت اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني والقائمة النهائية للمشاركين، والتي تتضمن أيضا الفصائل الجنوبية. مع هذا الإعلان، عاد أحمد الحسني، قائد قوات البحرية [اليمني]والسفير السابق، إلى مدينة عدن، وتتحدى سلطة هادي.
وكان قد قبض الحسني من قبل أجهزة الاستخبارات في شقة سكنية واعتقل لمدة ثلاثة أيام قبل أن يطلق سراحه. ومع ذلك، فقد أكد الحسني أن من واجبه أن يعمل مع نائب الرئيس السابق علي البيض ل"استقلال" الجنوب.
وقد زار أعضاء من الحراك الجنوبي اصيبوا في المستشفيات، يرافقه فريق إعلامي ومراسل لقناة عدن لايف، التي يملكها البيض وتبث من العاصمة اللبنانية بيروت بدعم من حزب الله. وقال انه ينقل بتحيات البيض إلى الجرحى، ويتصرف مثل مسؤول في الدولة التي هي مستقلة عن سلطة الرئيس اليمني.
الزيارات والتصريحات
ونقلت الصحيفة عن الحسني، الذي شارك إلى جانب صالح في الحرب ضد الحزب الاشتراكي اليمني في عام 1994 قائدا لقوات البحرية، قوله: "إن القيادة السياسية للشعب في الجنوب، ممثلة الرئيس علي سالم البيض وقادة على الأرض، لن تتردد في توفير [مساعدة] اللازمة للجرحى. "
وتتزامن هذه التطورات مع إعلان البيض للنيته في العودة إلى عدن "قريبا" وسط تقارير تفيد بأن هناك ميل عام لتصعيد الوضع في الجنوب قبل انطلاق مؤتمر الحوار الوطني. ومقاطعت المؤتمر من قبل مجموعة بقيادة البيض، الذي اتهم بتلقي الدعم المالي ووسائل الإعلام من إيران.
حذرت مصادر سياسية أن الجماعات الانفصالية قد تلجأ إلى العمل المسلح إذا شعروا أن مؤتمر الحوار الوطني، الذي تدعمه دول مجلس التعاون الخليجي (GCC) والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي، وتأييد القوى المعتدلة في الجنوب، بقيادة الرئيسين السابقين علي ناصر محمد وحيدر العطاس، اللذين دعم إنشاء دولة فيدرالية.
هجمات من قبل القاعدة
في غضون ذلك، كثفت تنظيم القاعدة هجماتها الانتقامية ضد الهادي في الجنوب. هاجم مسلحون يتبعون تنظيم القاعدة وبعد يوم من هجوم استهدف مبنى المخابرات في مدينة عدن قتل حراس الامن 19 و الموظفين، وبناء نفسه مرة أخرى. كانوا يشاركون في الاشتباكات المسلحة في شوارع عدن، في محاولة جديدة لاقتحام المبنى واطلاق سراح المعتقلين المحتجزين في السجون والخمسين.
بعد الهجوم على البوابة الجنوبية لمنظمة الأمن السياسي (جهاز الأمن السياسي) مبنى يقع بجوار المبنى TV عدن، تبادل [تنظيم القاعدة] المسلحين اطلاق النار مع قوات الامن في وقت لاحق وهرب. وسمع دوي انفجارين خلال الاشتباكات، التي يعتقد أنها كانت القنابل المستخدمة من قبل المسلحين في الهجوم.
فلول صالح
وسط النزاع المتصاعد بين الهادي والبيض، والموقع الرسمي للمؤتمر الشعب العام (المؤتمر الشعبي العام)، برئاسة صالح، انتقد [الحالية] الرئيس اليمني، وذكرت له انه "كان ضالعا" في الاشتباكات التي وقعت في صفوف الحزب الاشتراكي اليمني في الجنوب في عام 1986.
بعد موجة من الانتقادات بسبب التقرير الذي نشر على الموقع الرسمي لحزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يحمل هادي منصب الأمين العام، نشرت على موقع بيان نقلا عن مصدر مقرب من المؤتمر الشعبي العام، ويمثلها رئيسها والقائد المؤسس. وقال البيان انه "لا يوجد أي خلاف بين صالح وهادي، كما يروج بعض المواقع بهدف تقسيم وزرع للابتزاز السياسي".
خط أنابيب الغاز
ويعتقد أن مسلحين ينتمون لتنظيم القاعدة فجروا خط أنابيب للغاز في منطقة الزهراء في منطقة جردان محافظة شبوة من [في 21 آب]. يمكن مشاهدة أعمدة الدخان العالية تتصاعد من بعيد. وفقا للخبراء، يمكن أن يسبب هذا الهجوم وقف طويل من إنتاج وتدفق الغاز من منطقة العمليات في أكثر أمنا في محافظة مأرب إلى بلحاف نظرا لمدى الأضرار الناجمة عن هجوم خط أنابيب شبوة البيان.
الحرمان من اطلاق النار
ونفى مصدر رئاسي أن أطلق النار على قافلة من هادي في، أو أنه تعرض لمحاولة اغتيال. قام اليمنية المواقع اسلام تايمز وBarakish.net إنكار حسب مصدر الرئاسية نفسها من التقارير التي تم تداولها مؤخرا من قبل المواقع الإخبارية نقلا عن مأرب برس، مدعيا أن قافلة هادي تعرضت لاطلاق نار بينما كان في طريقه إلى القصر الرئاسي لعقد عيد الفطر عطلة صلاة. وقال المصدر ان "ما يتردد من بعض وسائل الإعلام ليس صحيحا.
علي المفلحي
2012-08-24, 07:14 PM
مشكور احمد الخليفي على الترجمه للصفحه كامله بما فيها مايخص الحسني
اخي
المتابع للمواضيع يلاحظ ان هناك ربط لقوى الاستقلال وايران وكذا قناة عدن لايف وحزب الله وكذا الجنوب والقاعده
وماندري كيف يكون هذا وكيف نقنع العالم بعكس ذلك
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir