محسن صالح اليافعي
2012-06-10, 06:43 AM
الزخم الجماهيري الغفير على شرف عودة المناضل باعوم رسالة للمزايدين والذي يلعبوا في الوقت الضائع
الكل يعلم أن عودت المناضل حسن احمد باعوم
هيا عودة الروح لشعب الجنوبي الجبار
الذي كان حضوره بلامس لاستقباله
في مطار العاصمة عدن لم يسبق له النظير
وأثبت هذا الشعب العظيم وفائه لوطنه وكل الشرفاء
وشعاراته الرنانة كانت رسالة لمن يلعبوا في الوقت الضائع
على حساب كرامته ودولته المحتلة من 1994م
أذا قدروا بلامس قمع وخداع شعبنا العظيم
اليوم لن يخدعوا ألا أنفسهم
ويعلموا أن الشعب الجنوبي قال كلمته ولن يتراجع
عن دحر المحتل ولاستقلال الناجز ولو نفنى من ألأرض
وعلى كل ألسياسيين الشرفاء في الداخل الالتفاف حول
الوالد حسن باعوم وعمل مطبخ سياسي يليق بمستوى الشعب العظيم وهناك كوادر ذات القدرة وكفائه علينا نحن من يكلفهم
ويعيد لهم الثقة بالحاضر الجديد ونعلم أن الشرفاء من يجعلوا من الأمر تكليف ومسؤلية أمام الله والوطن فهولا من يعتمد عليهم
ليست لمن يفرضون أنفسهم من أجل الشتات وتعميق الخلاف
فهم لن يختلفون عن بعض الديناصورات في الخارج
مدعومين من أجل شق الصف ولم يجعلوا من بقائهم رحمه للتوبة
الى الله من من عما يلهم الشنيعة بحق الشعب الجنوبي
فهولا لا يقلوا عن شياطين ألأنس
وشعبنا يعي ألاعيبهم مهما حاولوا بأستخفاف بعض
المشايخ ورجال الأعمال ومن يحبوا الظهور على حساب غيرهم
ليمرروا ألاعيبهم عبرهم فنقول لهم هيهات فلن تفضحوا ألا أنفسكم
وتحملون العار أبنائكم من بعدكم
ومن لم يجعل من عودة المناضل باعوم العودة الصادقة الى وحدة
الجنوبي ونعتبر أنفسنا جنود من أجل الوطن والمضي قدمن نحو الاستقلال
فينطبق عليهم ومن حالفهم الحديث النبوي الشريف
لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين.
معناه لا ينبغي للمؤمن إذا نكب من وجه أن يعود إليه.
صدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم
الكل يعلم أن عودت المناضل حسن احمد باعوم
هيا عودة الروح لشعب الجنوبي الجبار
الذي كان حضوره بلامس لاستقباله
في مطار العاصمة عدن لم يسبق له النظير
وأثبت هذا الشعب العظيم وفائه لوطنه وكل الشرفاء
وشعاراته الرنانة كانت رسالة لمن يلعبوا في الوقت الضائع
على حساب كرامته ودولته المحتلة من 1994م
أذا قدروا بلامس قمع وخداع شعبنا العظيم
اليوم لن يخدعوا ألا أنفسهم
ويعلموا أن الشعب الجنوبي قال كلمته ولن يتراجع
عن دحر المحتل ولاستقلال الناجز ولو نفنى من ألأرض
وعلى كل ألسياسيين الشرفاء في الداخل الالتفاف حول
الوالد حسن باعوم وعمل مطبخ سياسي يليق بمستوى الشعب العظيم وهناك كوادر ذات القدرة وكفائه علينا نحن من يكلفهم
ويعيد لهم الثقة بالحاضر الجديد ونعلم أن الشرفاء من يجعلوا من الأمر تكليف ومسؤلية أمام الله والوطن فهولا من يعتمد عليهم
ليست لمن يفرضون أنفسهم من أجل الشتات وتعميق الخلاف
فهم لن يختلفون عن بعض الديناصورات في الخارج
مدعومين من أجل شق الصف ولم يجعلوا من بقائهم رحمه للتوبة
الى الله من من عما يلهم الشنيعة بحق الشعب الجنوبي
فهولا لا يقلوا عن شياطين ألأنس
وشعبنا يعي ألاعيبهم مهما حاولوا بأستخفاف بعض
المشايخ ورجال الأعمال ومن يحبوا الظهور على حساب غيرهم
ليمرروا ألاعيبهم عبرهم فنقول لهم هيهات فلن تفضحوا ألا أنفسكم
وتحملون العار أبنائكم من بعدكم
ومن لم يجعل من عودة المناضل باعوم العودة الصادقة الى وحدة
الجنوبي ونعتبر أنفسنا جنود من أجل الوطن والمضي قدمن نحو الاستقلال
فينطبق عليهم ومن حالفهم الحديث النبوي الشريف
لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين.
معناه لا ينبغي للمؤمن إذا نكب من وجه أن يعود إليه.
صدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم