عميد الحالمي
2012-06-04, 06:48 PM
علي الزامكي
هل أحدكم يستطيع يعطيني راية في تلك الاستفسارات و بعد طرحكم على تلك الاستفسارات سوف يكون لي توضيح لاحق حولها.
هل معتقداتنا الفكرية هي مسئولة عن تشكيل و عينا الإنساني و تشكيل هويته أم أن الإنسان هو من يشكل تلك الأفكار كتعبير حقيقي لهويته الإنسانية وهل معتقداتنا تعبير حقيقي عن هويتنا أم أنها مسئولة عن سلوكنا و مشاعرنا؟
هل معتقداتنا تعبر عن هويتنا أم أنها مسئولة عن سلوكنا ومشاعرنا ؟ و هل ا...لأفكار هي التي تشكل الإنسان وتشكل وعيه وبالتالي تشكل هويته أم أن الإنسان هو من يشكل الأفكار ويشكل هويتها ؟
الهوية الجنوبية لأتقبل القسمة على اثنين.
الهوية الجنوبية هي الفيصل بصراع القائم على الأرض الجنوبية و نقول للمتصارعين حولها بان الهوية الجنوبية لأتقبل القسمة على اثنين و من يحاول يخلق هذا الصراع الغير وطني فانه ينطلق من قناعات غير وطنية و غير مسئولة و يضع الشارع الجنوبي أمام خيارات صعبه و هولا الناس ال...ذين يجعلون الهوية الجنوبية سلم لخلق التناقضات الداخلية حولها فأنهم سواء بوعي او بحساباتهم الشخصية فإنما هولا الإفراد يعملون على تهيئة الأرضية السياسية لفرض حلول خارجية تندرج في مخرجات الرياض و هذا الصراعات ألمفتعله هي من تعطي المساحة والأجواء لتحريك المياه اليمنية من صنعاء الى عدن.
المشروع الذي يقوده باسندوه هو اسواء مشروع يمني عرفه الجنوب منذ عام 90 حتى يومنا هذا على الاطلاق و على ابناء الجنوب حماية العقل الجنوبي من تسلل هذا المشروع عبر نافذة الحزب لتحقيق مشروع باسندوة عبر هذا الحوار الذي يروج له بطريقة غير مسبوقة ولهذا يتوجب علينا جميعاً تحصين العقل الجنوبي من مشروع الحوار الوطني و حشد كل الإمكانية المتاحة و الغير متاحة لإسقاط مشروع الحوار الوطني اليمني المتمثل بمشروع باسندوة و أهم مرتكز لإسقاط هذا المشروع هي التعبئة المستمر و الدائم بكافة الوسائل المتاحة من خلال ترسيخ و تجذير الهوية الجنوبية في قلوب و عقول وضمائر أطفال ورجال أبناء الجنوب على كل حبة رمل جنوبية توطئ عليها أقدامنا الجنوبية وقبل هذا وذاك علينا جميعاً بان تكون جهودنا الدائمة و المستمرة لتوعية الناس على مشروعين هامين هما مشروح التصالح و التسامح و مشروع الهوية الجنوبية التي كان الحزب سبباً في غيابهما على مدار 50 عام و الربط بينهما لأنهما متلاصقان و متلاحمان و متجانسان و متفاعلان داخل العملية السياسية الجنوبية فالأول هو البنية التحية لترسيخ الثاني و بغياب الاول يغيب الثاني و هذا الأمر يزعج كافة الأطراف اليمنية بكل أشكالها و ألوانها المختلفة
هل أحدكم يستطيع يعطيني راية في تلك الاستفسارات و بعد طرحكم على تلك الاستفسارات سوف يكون لي توضيح لاحق حولها.
هل معتقداتنا الفكرية هي مسئولة عن تشكيل و عينا الإنساني و تشكيل هويته أم أن الإنسان هو من يشكل تلك الأفكار كتعبير حقيقي لهويته الإنسانية وهل معتقداتنا تعبير حقيقي عن هويتنا أم أنها مسئولة عن سلوكنا و مشاعرنا؟
هل معتقداتنا تعبر عن هويتنا أم أنها مسئولة عن سلوكنا ومشاعرنا ؟ و هل ا...لأفكار هي التي تشكل الإنسان وتشكل وعيه وبالتالي تشكل هويته أم أن الإنسان هو من يشكل الأفكار ويشكل هويتها ؟
الهوية الجنوبية لأتقبل القسمة على اثنين.
الهوية الجنوبية هي الفيصل بصراع القائم على الأرض الجنوبية و نقول للمتصارعين حولها بان الهوية الجنوبية لأتقبل القسمة على اثنين و من يحاول يخلق هذا الصراع الغير وطني فانه ينطلق من قناعات غير وطنية و غير مسئولة و يضع الشارع الجنوبي أمام خيارات صعبه و هولا الناس ال...ذين يجعلون الهوية الجنوبية سلم لخلق التناقضات الداخلية حولها فأنهم سواء بوعي او بحساباتهم الشخصية فإنما هولا الإفراد يعملون على تهيئة الأرضية السياسية لفرض حلول خارجية تندرج في مخرجات الرياض و هذا الصراعات ألمفتعله هي من تعطي المساحة والأجواء لتحريك المياه اليمنية من صنعاء الى عدن.
المشروع الذي يقوده باسندوه هو اسواء مشروع يمني عرفه الجنوب منذ عام 90 حتى يومنا هذا على الاطلاق و على ابناء الجنوب حماية العقل الجنوبي من تسلل هذا المشروع عبر نافذة الحزب لتحقيق مشروع باسندوة عبر هذا الحوار الذي يروج له بطريقة غير مسبوقة ولهذا يتوجب علينا جميعاً تحصين العقل الجنوبي من مشروع الحوار الوطني و حشد كل الإمكانية المتاحة و الغير متاحة لإسقاط مشروع الحوار الوطني اليمني المتمثل بمشروع باسندوة و أهم مرتكز لإسقاط هذا المشروع هي التعبئة المستمر و الدائم بكافة الوسائل المتاحة من خلال ترسيخ و تجذير الهوية الجنوبية في قلوب و عقول وضمائر أطفال ورجال أبناء الجنوب على كل حبة رمل جنوبية توطئ عليها أقدامنا الجنوبية وقبل هذا وذاك علينا جميعاً بان تكون جهودنا الدائمة و المستمرة لتوعية الناس على مشروعين هامين هما مشروح التصالح و التسامح و مشروع الهوية الجنوبية التي كان الحزب سبباً في غيابهما على مدار 50 عام و الربط بينهما لأنهما متلاصقان و متلاحمان و متجانسان و متفاعلان داخل العملية السياسية الجنوبية فالأول هو البنية التحية لترسيخ الثاني و بغياب الاول يغيب الثاني و هذا الأمر يزعج كافة الأطراف اليمنية بكل أشكالها و ألوانها المختلفة