ابوزيد القيدعي
2012-04-21, 06:26 PM
ممكن يكون راي شخصي حول الثورات العربيه
لو رجعنا شويه إلى الخلف ايام الجهاد في افغانستان مثلآ
هل كان يتجرأء احد أن يشكك في الحركه الجهاديه أنذاك
عندما اعلن الجهاد ضد إلاتحاد السفيتي كان ألايمان والاقبال العربي والاسلامي على الجهاد بشكل كبير جدآ
ولم يتجرا احدآ حينها أن يشكك بها أو يقول أنها مدعومه من قواء عظماء خارجيه
ولكن بعد أنتصار المجاهدين وكسر عظمة الاتحاد السفيتي لم نرى احد يجني ثمار النصر إلإ امريكاء سوائآ بالاستحواذ على الوضع أو فرض ثقافتها وتمرير مشاريعها
وتبين جليآ أن الحركه الجهاديه كانت مجرد سلاح استخدمته امريكاء في حربها على عدوها ثم رمت به جانبآ بل وأصبحة تصنفهم إرهابيين خطيرين
مع إحترامي للمجاهدين والشهداء لان نزعتهم كانة جهاديه حقيقيه ولكنهم لم يعرفو من كان خلفهم
لاشك أن الظلم والقهر الذي مورس على الشعوب العربيه من قبل الحكام كان كبيرآ وعظيمآ
حتى أتت الثورات السلميه وبرهنة اول نجاح في تونس وكانت كالهام للشعوب ألعربيه للخروج من الكابوس الجاثم على صدورهم
ولاكن أعتقد لولم تكن مدعومه من قواء عظمى وبإعداد مسبق مانجحة ثوره لا في تونس ولا مصر ولاغيرها
بل ربما كان وضعها نفس وضع ثورة الجنوب ( اليمن الديمقراطيه ) التي سبقتهم باكثر من ثلاث سنين المفتقره إلى دعم قوه عظما او دوله منفتحه وذات سياسه وإستراتيجيات ناجحه
أو ربما كان قد إنخمدة و اطلق عليها التمرد العربي بدلآ عن الربيع العربي
هذا إذا ما أنحصرة في تونس لوحدها ولم تخرج خارج حدودها لانها لم تتمدد إلى باقي الدول إلا بعد النجاح وإعلان النصر ولان المهزوم دومآ منبوذ وبيصبح عبره ولو كان على حق
والمنتصر ممدوح ويقتدا به ولو كان ضال
على العموم لم يكن دعم القواء الداعمه للثورات العربيه لاحبآ بالشعوب العربيه ولا إنصاف للمظلومين
ولم تكن الدول العربيه التي استهدفة كلها كانة مقصوده
بل ربما كان المقصود دولتين أو ثلاث فقط
فتعمدوا بإحداث إرباك في عدة دول كي تتساقط أنظمتها وتسقط الانظمه المستهدفه معها
كالذي أحرق سوق باكمله من اجل حريق دكان ابن عمه برغم وجود دكاكين لاصدقائه في ألسوق ولاكن البغض والعداوه لابن عمه وإبعاد نفسه من التهمه ألتي توجهها إليه عداوته لابن عمه إذإستهدف دكان إبن عمه فقط
ولان ليس معه عداوه مع السوق ولا صاحب السوق
سبق وأن كتبت مثل هذا المنشور على النت بعد نجاح ثورة تونس ومصر ولاكن لم احدد من هي القواء العظمى التي تدعم الثورات
بسبب عدم ظهور الاسباب والدول المستهدفه حقيقتآ إلا بعد العده والعتاد العسكري والاعلامي والاستخباراتي والسياسي التي تجهزة على ليبياء وسورياء والتي سياستهما دومآ مخالفه للسياسه الامريكيه الاسرائيليه
سورياء وليبياء التي لم يتواجد لاسلاح فيها ولا إعلام قط وكل المعارضه في الخارج وقبضه امنيه حديديه فيها
مع ذالك ظهرة الثورات منظمه ومعده جيدآ كل دوله حسب أجوائها ونظامها
قلت في المنشور السابق أننا لانعلم من الجهه الداعمه ولا عن النظام المستهدف ربما المستقبل سيكشف اوراقها وتنجلي الحقيقه
لان مشاريع كبيره كهذه وبالاعداد والتنظيم والقدره الماديه والمعنويه والسياسيه والعسكريه التي نراها لايمكن ان تتم إلا باعداد مسبق وياخذ إلترتيب لها وقتآ طويلآ
ومن جهه سياسيه ذكيه وقوه عظيمه
أعتقد أن التدخل السافر والاصرار على إسقاط النظام الليبي والسوري كان كافيآ على وبينة جليآ أنها هجمه امريكيه إسرائيليه بمتياز
وربما المستقبل سيكشف الحقيقه جليآ وتتضح الصوره اكثر
على العموم ما اتمناه هو إزالة كل الانظمه الظالمه وتحرير جميع الشعوب المضتهده وان تجلب الخير للوطن العربي
وجهة نظر والله اعلم
ابو زيد القيدعي
لو رجعنا شويه إلى الخلف ايام الجهاد في افغانستان مثلآ
هل كان يتجرأء احد أن يشكك في الحركه الجهاديه أنذاك
عندما اعلن الجهاد ضد إلاتحاد السفيتي كان ألايمان والاقبال العربي والاسلامي على الجهاد بشكل كبير جدآ
ولم يتجرا احدآ حينها أن يشكك بها أو يقول أنها مدعومه من قواء عظماء خارجيه
ولكن بعد أنتصار المجاهدين وكسر عظمة الاتحاد السفيتي لم نرى احد يجني ثمار النصر إلإ امريكاء سوائآ بالاستحواذ على الوضع أو فرض ثقافتها وتمرير مشاريعها
وتبين جليآ أن الحركه الجهاديه كانت مجرد سلاح استخدمته امريكاء في حربها على عدوها ثم رمت به جانبآ بل وأصبحة تصنفهم إرهابيين خطيرين
مع إحترامي للمجاهدين والشهداء لان نزعتهم كانة جهاديه حقيقيه ولكنهم لم يعرفو من كان خلفهم
لاشك أن الظلم والقهر الذي مورس على الشعوب العربيه من قبل الحكام كان كبيرآ وعظيمآ
حتى أتت الثورات السلميه وبرهنة اول نجاح في تونس وكانت كالهام للشعوب ألعربيه للخروج من الكابوس الجاثم على صدورهم
ولاكن أعتقد لولم تكن مدعومه من قواء عظمى وبإعداد مسبق مانجحة ثوره لا في تونس ولا مصر ولاغيرها
بل ربما كان وضعها نفس وضع ثورة الجنوب ( اليمن الديمقراطيه ) التي سبقتهم باكثر من ثلاث سنين المفتقره إلى دعم قوه عظما او دوله منفتحه وذات سياسه وإستراتيجيات ناجحه
أو ربما كان قد إنخمدة و اطلق عليها التمرد العربي بدلآ عن الربيع العربي
هذا إذا ما أنحصرة في تونس لوحدها ولم تخرج خارج حدودها لانها لم تتمدد إلى باقي الدول إلا بعد النجاح وإعلان النصر ولان المهزوم دومآ منبوذ وبيصبح عبره ولو كان على حق
والمنتصر ممدوح ويقتدا به ولو كان ضال
على العموم لم يكن دعم القواء الداعمه للثورات العربيه لاحبآ بالشعوب العربيه ولا إنصاف للمظلومين
ولم تكن الدول العربيه التي استهدفة كلها كانة مقصوده
بل ربما كان المقصود دولتين أو ثلاث فقط
فتعمدوا بإحداث إرباك في عدة دول كي تتساقط أنظمتها وتسقط الانظمه المستهدفه معها
كالذي أحرق سوق باكمله من اجل حريق دكان ابن عمه برغم وجود دكاكين لاصدقائه في ألسوق ولاكن البغض والعداوه لابن عمه وإبعاد نفسه من التهمه ألتي توجهها إليه عداوته لابن عمه إذإستهدف دكان إبن عمه فقط
ولان ليس معه عداوه مع السوق ولا صاحب السوق
سبق وأن كتبت مثل هذا المنشور على النت بعد نجاح ثورة تونس ومصر ولاكن لم احدد من هي القواء العظمى التي تدعم الثورات
بسبب عدم ظهور الاسباب والدول المستهدفه حقيقتآ إلا بعد العده والعتاد العسكري والاعلامي والاستخباراتي والسياسي التي تجهزة على ليبياء وسورياء والتي سياستهما دومآ مخالفه للسياسه الامريكيه الاسرائيليه
سورياء وليبياء التي لم يتواجد لاسلاح فيها ولا إعلام قط وكل المعارضه في الخارج وقبضه امنيه حديديه فيها
مع ذالك ظهرة الثورات منظمه ومعده جيدآ كل دوله حسب أجوائها ونظامها
قلت في المنشور السابق أننا لانعلم من الجهه الداعمه ولا عن النظام المستهدف ربما المستقبل سيكشف اوراقها وتنجلي الحقيقه
لان مشاريع كبيره كهذه وبالاعداد والتنظيم والقدره الماديه والمعنويه والسياسيه والعسكريه التي نراها لايمكن ان تتم إلا باعداد مسبق وياخذ إلترتيب لها وقتآ طويلآ
ومن جهه سياسيه ذكيه وقوه عظيمه
أعتقد أن التدخل السافر والاصرار على إسقاط النظام الليبي والسوري كان كافيآ على وبينة جليآ أنها هجمه امريكيه إسرائيليه بمتياز
وربما المستقبل سيكشف الحقيقه جليآ وتتضح الصوره اكثر
على العموم ما اتمناه هو إزالة كل الانظمه الظالمه وتحرير جميع الشعوب المضتهده وان تجلب الخير للوطن العربي
وجهة نظر والله اعلم
ابو زيد القيدعي